أبوفالح
04-03-05, 03:51 pm
http://www.buraydh.com/mntda/buraydh1111.gif
صادووووووه .... صادوه ... صادوووووه .. صادوه
تعال يا بعدهم ... أشوفك فحم ومتحمس وعيونك تبحلق .. ألا وش السالفة عاظن ثوبك ... بشر عسى خير وعلوم زينة تقود الوجه في حرصك ودخولك هذا الموضوع ..
يا حبيبي لا تقول شئ أنا أعرف السالفة من طقطق إلا سلام عليكم ..
أنت يوم طاحت عيونك على ها العنوان ، دغري قلت في نفسك .. تمام تمام .. أبكحل عيوني في ها البنيات الجامعيات اللي مبتلشات من خوف الغرق وكل شئ فيهن على المكشوف ...
عاد تبي أكون منصف معك وعادل في محاسبتك .. أنت جاوب في ( نفسك ) على هذا السؤال .. لكن أنتبه قبل ما تقرأ السؤال .. أرجوك خلك واضح وصريح مع نفسك .. يعني با ختصار لا تذل يدري فيك أحد .. أنت وحيد إلا من ربك وذاتك وضميرك .. ولا تنسى أن دخولك يكتب رقم .. لكن ما يكتب أفلان مر علينا ... سؤالي هو :
هل كنت حريصاً على تحميل ذلك المقطع ومشاهدة أجساد تلك الفتيات ؟؟
إذا كان جوابك : ( نعم )
طيب يا بعدهم .. وين فكرك وين ضميرك وين شعورك وين أحساسك .. يعني خلنا نكون واضحين .. لو كانت أختك أو زوجك أو بنتك بينهن ، ترضى أحد يشوفه ويبحلق فيها.. أكيد راح تنقهر وتنغث ويضيق صدرك .. لكن بنات الناس هانت مشاهدتهن وتفصيل أجسادهن ... يعني ما لهن حرمة ولا لهن عورة عندك .. عجيب والله شغلك ..
لكن تدري عاد وش المصيبة .. المصيبة .. أنك تمارس نفاق وكذب ونذالة ونت ما تحس ولا تشعر .. يا بعدهم هذا يحدث إذا ( ترززت ) في المجالس وخذت تشتم وتلعن ( البلوتوث ) واللي جاب البلوتوث ... ونت ما تفوت فرصة بلوتوثية إلا شفته على زينه أو شينه .. يعني المفروض تشتم وتلعن نفسك قبل كل شئ .. نحن نعاني من مشكلة .. تحميل اللوم والسب والإدانة على البداية والمسئول الأول في كل تجاوز وتجني بلوتوثي .. ونغفل وننسى تحميل الجمهور مسؤلية التبعات والتشجيع .. طبعاً أنت أول الجمهور في دخولك هذا الموضوع لغرض التحميل والمشاهدة ... أليس الأفضل أن تحوقل .. وتتجاوز هذا الموضوع دون الاحتفال بما تعتقد أنه يحتوي من مضمون وتجاوزات .... أضرب مثال آخر .. ( حادثة برجس ) .. الكثير يلعن برجس الصبح وتال النهار على هذا التصرف الحقير ... لكن تلقاه شايف المقطع أكثر من مرة .. وذا كان برجس نال جزاه وصبح سجين مهان ... أنت يا اللي شفت ذلك المقطع .. ما عاقبك أحد على حرصك على تكشف عورات بناتنا وحرمة نسائنا ... لأنك ببساطة تمارس هذا العمل المخجل .. فلا تجد رادعاً غير ضميرك المتقاعس عن كل شيمة ... يعني أقل شئ تذكر موقف عنترة الوثني غير المسلم .. يوم شاف زول جارتهم مارة بصدفة ودون ترقب .. تدري وش قال ها التكروني الوثني :
وأغض طرفي أن بدت لي جارتي ... حتى يواري جارتي مأواها
تسلم والله شنباتك يا عنترة على ها الشيمة والمرجلة وحرصك على حرمة جارك ... يا جماعة هذا وهو وثني ما يعرف شئ أسمه ( حرمة المسلمة ) ولا يعرف شئ أسمه ( غض البصر ) .. أجل لو عنترة مسلم وش موقفه .. أنا أتوقع يمر على السنيدي ويشري أرواقات علشان يطقهن بينه وبين جارته ... إلاّ لو يطلع عنتره ويلقي (عبله) في البلوتوث .. تروح وتجي مع الناس ... وش توقعون يسوي بنا ... أنا أقول الله يستر .. ها الرجل عنده شيمة وغارية ما يملكه الكثير من جماعتنا وعيالنا ..
إذا كان هذا موقف عنتره الوثني ... ألا يخجل من يدعي العقل والغيرة والإسلام من مشاهدة عورات مسلمة مصونة .. يرتكب في مشاهدته معصية .. فضلاً عن خسة ودناءة .....
يعني با ختصار :
- إذا كان معك جهاز يحوي بلوتوث فا حرص على تنظيفه من كل مقطع .. لا يسرك أن تشاهد فيه أختك أو بنتك أو زوجتك ..
- إذا عرض عليك صديق أن تشاهد في جواله مقطع يتجاوز الشيمة والخلق .. فا حرص على تأنيبه ونصحه .. فضلاً عن إعراضك عن المشاهدة ..
وهنا فقط .. نستطيع أن نحد ونقلص من ظاهرة التجاوز البلتوثي النتن .. فشعارنا سويا :ً
( وتعاونوا على البر والتقوى .. ولا تعاونوا على الأثم والعدوان )
أعود إلى سؤالي السابق (هل كنت حريصاً على تحميل ذلك المقطع ومشاهدة أجساد تلك الفتيات ؟؟ )
إذا كان جوابك ( لا ) .. ولكن دخولي حتى أدرك أبعاد وحقيقة هذا العنوان .. وبعدها أفعل ما يمليه واجبي وضميري وشيمتي ... وتحميل المقطع ومشاهدة الفتيات .. لم يكن أبداً في نيتي وتفكيري ..
إذا كان هذا جوابك .. فأنا أقبل رأسك با حترام وتقدير .. وأهمس في أذنك :
يعطيك العافية ، فهذا عشمي فيك ، وهذا ما يجب أن تكون عليه ، وتقبل أسفي حين خادعتك وتجنيت على شعورك الطيب في اختياري هذا العنوان .
أعذب تحية
صادووووووه .... صادوه ... صادوووووه .. صادوه
تعال يا بعدهم ... أشوفك فحم ومتحمس وعيونك تبحلق .. ألا وش السالفة عاظن ثوبك ... بشر عسى خير وعلوم زينة تقود الوجه في حرصك ودخولك هذا الموضوع ..
يا حبيبي لا تقول شئ أنا أعرف السالفة من طقطق إلا سلام عليكم ..
أنت يوم طاحت عيونك على ها العنوان ، دغري قلت في نفسك .. تمام تمام .. أبكحل عيوني في ها البنيات الجامعيات اللي مبتلشات من خوف الغرق وكل شئ فيهن على المكشوف ...
عاد تبي أكون منصف معك وعادل في محاسبتك .. أنت جاوب في ( نفسك ) على هذا السؤال .. لكن أنتبه قبل ما تقرأ السؤال .. أرجوك خلك واضح وصريح مع نفسك .. يعني با ختصار لا تذل يدري فيك أحد .. أنت وحيد إلا من ربك وذاتك وضميرك .. ولا تنسى أن دخولك يكتب رقم .. لكن ما يكتب أفلان مر علينا ... سؤالي هو :
هل كنت حريصاً على تحميل ذلك المقطع ومشاهدة أجساد تلك الفتيات ؟؟
إذا كان جوابك : ( نعم )
طيب يا بعدهم .. وين فكرك وين ضميرك وين شعورك وين أحساسك .. يعني خلنا نكون واضحين .. لو كانت أختك أو زوجك أو بنتك بينهن ، ترضى أحد يشوفه ويبحلق فيها.. أكيد راح تنقهر وتنغث ويضيق صدرك .. لكن بنات الناس هانت مشاهدتهن وتفصيل أجسادهن ... يعني ما لهن حرمة ولا لهن عورة عندك .. عجيب والله شغلك ..
لكن تدري عاد وش المصيبة .. المصيبة .. أنك تمارس نفاق وكذب ونذالة ونت ما تحس ولا تشعر .. يا بعدهم هذا يحدث إذا ( ترززت ) في المجالس وخذت تشتم وتلعن ( البلوتوث ) واللي جاب البلوتوث ... ونت ما تفوت فرصة بلوتوثية إلا شفته على زينه أو شينه .. يعني المفروض تشتم وتلعن نفسك قبل كل شئ .. نحن نعاني من مشكلة .. تحميل اللوم والسب والإدانة على البداية والمسئول الأول في كل تجاوز وتجني بلوتوثي .. ونغفل وننسى تحميل الجمهور مسؤلية التبعات والتشجيع .. طبعاً أنت أول الجمهور في دخولك هذا الموضوع لغرض التحميل والمشاهدة ... أليس الأفضل أن تحوقل .. وتتجاوز هذا الموضوع دون الاحتفال بما تعتقد أنه يحتوي من مضمون وتجاوزات .... أضرب مثال آخر .. ( حادثة برجس ) .. الكثير يلعن برجس الصبح وتال النهار على هذا التصرف الحقير ... لكن تلقاه شايف المقطع أكثر من مرة .. وذا كان برجس نال جزاه وصبح سجين مهان ... أنت يا اللي شفت ذلك المقطع .. ما عاقبك أحد على حرصك على تكشف عورات بناتنا وحرمة نسائنا ... لأنك ببساطة تمارس هذا العمل المخجل .. فلا تجد رادعاً غير ضميرك المتقاعس عن كل شيمة ... يعني أقل شئ تذكر موقف عنترة الوثني غير المسلم .. يوم شاف زول جارتهم مارة بصدفة ودون ترقب .. تدري وش قال ها التكروني الوثني :
وأغض طرفي أن بدت لي جارتي ... حتى يواري جارتي مأواها
تسلم والله شنباتك يا عنترة على ها الشيمة والمرجلة وحرصك على حرمة جارك ... يا جماعة هذا وهو وثني ما يعرف شئ أسمه ( حرمة المسلمة ) ولا يعرف شئ أسمه ( غض البصر ) .. أجل لو عنترة مسلم وش موقفه .. أنا أتوقع يمر على السنيدي ويشري أرواقات علشان يطقهن بينه وبين جارته ... إلاّ لو يطلع عنتره ويلقي (عبله) في البلوتوث .. تروح وتجي مع الناس ... وش توقعون يسوي بنا ... أنا أقول الله يستر .. ها الرجل عنده شيمة وغارية ما يملكه الكثير من جماعتنا وعيالنا ..
إذا كان هذا موقف عنتره الوثني ... ألا يخجل من يدعي العقل والغيرة والإسلام من مشاهدة عورات مسلمة مصونة .. يرتكب في مشاهدته معصية .. فضلاً عن خسة ودناءة .....
يعني با ختصار :
- إذا كان معك جهاز يحوي بلوتوث فا حرص على تنظيفه من كل مقطع .. لا يسرك أن تشاهد فيه أختك أو بنتك أو زوجتك ..
- إذا عرض عليك صديق أن تشاهد في جواله مقطع يتجاوز الشيمة والخلق .. فا حرص على تأنيبه ونصحه .. فضلاً عن إعراضك عن المشاهدة ..
وهنا فقط .. نستطيع أن نحد ونقلص من ظاهرة التجاوز البلتوثي النتن .. فشعارنا سويا :ً
( وتعاونوا على البر والتقوى .. ولا تعاونوا على الأثم والعدوان )
أعود إلى سؤالي السابق (هل كنت حريصاً على تحميل ذلك المقطع ومشاهدة أجساد تلك الفتيات ؟؟ )
إذا كان جوابك ( لا ) .. ولكن دخولي حتى أدرك أبعاد وحقيقة هذا العنوان .. وبعدها أفعل ما يمليه واجبي وضميري وشيمتي ... وتحميل المقطع ومشاهدة الفتيات .. لم يكن أبداً في نيتي وتفكيري ..
إذا كان هذا جوابك .. فأنا أقبل رأسك با حترام وتقدير .. وأهمس في أذنك :
يعطيك العافية ، فهذا عشمي فيك ، وهذا ما يجب أن تكون عليه ، وتقبل أسفي حين خادعتك وتجنيت على شعورك الطيب في اختياري هذا العنوان .
أعذب تحية