moar741
06-12-04, 05:43 pm
لي ملاحظة في عجالة
وهي أننا نريد من حكومتنا الرشيدة بقيادة مولاي خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني حفظهم الله .
نريد منهم وبسرعة أن يلقموا سعد الفقيه ومن يؤيده حجراً بالأسراع بالأصلاحات ورفع الغلاء في كافة مايهم المواطن من خدمات ، وجمارك ، وهاتف ، وكهرباء، وانترنت ، وغاز ، وبنزين ، وكذلك زيادة الرواتب والنظر في التقاعد الذي أصبح بحاجة إلى إستبداله بنظام جديد يكفل المصلحة للموظف الذي على رأس العمل ويراعي ظروف الشباب المقبلين على العمل ويتناسب مع غلاء الأسعار ويلبي إحتياجات المتقاعدين أرباب الأسر الكبيرة بحيث تدرس الحالات ويعطى المتقاعد حسب عدد أفراد أسرته لا على أساس راتبه إذا كان راتبه متواضعاً ، وخفض رسوم تجديد استمارة السيارات وأن يكون التخفيض للخدمات خفضاً ملموساً ومقنعاً وووالخ...
ومساعدة من يرغب الزواج بأنشاء مؤسسة أو صندوق يمنح منحاً لاقرضاً
فالشاب السعودي يرى المساعدات بالملايين بل المليارات تمنح للبنان وغيره ويحرم منها وهو المواطن الذي ينتظر من حكومته إلتفاتة فيخيب أمله فماذا تنتظرون منه
وإن كان ينبغي للشاب أن يصبر ويحتسب الأجر على صبره وأن لا يلجأ إلى الأساليب التي تضره وتضر بمجتمعه وبالمسلمين وتفرح الأعداء لكن حقيقة أن البعض يتضايق مما يرى
نعم نريد إصلاح العقلاء من الأمة لانريد إصلاح السفها كسعد الفقيه قبحه الله وأمثاله ومن يؤيده
فقد طفح الكيل وزاد الأمر عن حده بالنسبة لكثير من الأمور التي تهم مصالح الشعب السعودي وخاصة فئات الشباب فنرى كثرة السرقات والجرائم وهذه لها أسباب فهل تتظافر الجهود ونحاول بحث الأسباب ويتم تشخيص الداء ووضع الحلول لهذه المشكلات ففي نظري أن من أسباب كثرة الجرائم على مختلف أنواعها والسرقات هو قلة ذات اليد والحاجة (ولقد قيل إذا لم يكن إلا الأسنة مركبا - فما حيلة المضظر إلا ركوبها)
ونحن محكومون بشريعة الله ومنها عدم تكليف الناس مالايطيقون قال تعالي( لايكلف الله نفسا إلا وسعها ) وقال تعالى في الوضع عن المعسر ( وان كان ذو عسرة فنظرة الى ميسرة وأن تصدقوا خير لكم ان كنتم تعلمون واتقو يوما ترجعون فيه الى الله ثم توفى كل نفس ماكسبت وهم لايظلمون)
هذه هي شريعة الله وهذه أحكامها
وقد قال عليه الصلاة والسلام ( اللهم من ولي أمر من أمور امتي فشق عليهم فاشقق عليه ومن ولي أمر من أمور امتي فرفق بهم فارفق به) والأيات والأحاديث أكثر من أن تحصر ولقد حذرنا الرسول صلى الله عليه وسلم عن الشح فقال عليه الصلاة والسلام
)اتقو الشح فإن الشح أهلك من كان قبلكم حملهم على أن سفكو دماؤهم واستحلو محارمهم) فأي شح نهى عنه الرسول صلى الله عليه وسلم هذا الذي يحمل على سفك الدماء واستحلال المحارم إنه والله هذا الذي يجرى هذا الزمان فإنه والله نذير شؤم وهلاك اذ أن الكثير من المواطنين يتذمرون مما هم فيه من واقع حيث يدفعون مبالغ مبالغُ فيها للخدمات أكثر من دول حولنا ولهم رواتب أكثر منا ودولتنا أغنى من هذه الدول
صندوق التنمية العقارية يطالب الناس بالسداد كيف يسدد من راتبه 4000 أو 5000 أو أقل ولديه أسرة مكونة من كذا فرداً أكثرهم عاطل لم يجد عمل والبعض يعمل براتب ضئيل أولاد لهم مطالب كثيرة من زواج ونحوه وسيارات وو الخ
كذلك ينبغي للمسئولين في الدولة وعلى رأسهم وزارة التجارة ووزارة المالية إعادة النظر في الشركات التي تطرح الأسهم أن تراعي صغار المساهمين فتجعل الأولوية لهم لكي لايكون المال دولة بين الأغنياء وذلك بأن يكون هناك موازنة عند طرح الأسهم وتدركون ذلك مما حصل قبل شهر أو نحوه حين تم طرح أسهم شركة اتحاد اتصالات كم كانت الأسهم المطروحة للعموم وكم كانت النسبة المطروحة للمؤسسين حيث كان للمؤسسين وياليتها نسبة معقولة لكن الذي حدث أن 20% لعموم المساهمين وهم سكان المملكة الذين يقدر عددهم بـ17 مليون شخص و80% للمؤسسين والذين هم قد لايتعدون 10 أشخاص فيا للعجب وهناك الكثير من الأمور تحتاج إلى مراجعة.
نريد أن تصم الدولة أذانها عن بطانة السوء وهم من لايريدون لهذه البلاد وأهلها الخير فقط يريدون أن يتخموا ويملاؤ بطونهم وحساباتهم بالملايين .
فإذا نطق أحد بما فيه مصلحة المواطن وقفو ضد مصالحه وهؤلاء والله هم من يدعم الفقيه وأمثاله شعرو أو لم يشعرو ولكن بأساليب مختلفة وطريق غير مباشر
هؤلاء هم الأعداء حقاً فياليت الدولة تنتبه لمثل هؤلاء
متى يا حكومتنا نرى ما يسر الصديق ويغيظ العدو
والله مادفعني للكتابة إلا مصلحة هذه البلاد (حامية حمى الحرمين) وحكومتها وأهلها حفظ الله لنا بلادنا وولاة أمرنا ووفقهم لما فيه خير البلاد والعباد
وهي أننا نريد من حكومتنا الرشيدة بقيادة مولاي خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني حفظهم الله .
نريد منهم وبسرعة أن يلقموا سعد الفقيه ومن يؤيده حجراً بالأسراع بالأصلاحات ورفع الغلاء في كافة مايهم المواطن من خدمات ، وجمارك ، وهاتف ، وكهرباء، وانترنت ، وغاز ، وبنزين ، وكذلك زيادة الرواتب والنظر في التقاعد الذي أصبح بحاجة إلى إستبداله بنظام جديد يكفل المصلحة للموظف الذي على رأس العمل ويراعي ظروف الشباب المقبلين على العمل ويتناسب مع غلاء الأسعار ويلبي إحتياجات المتقاعدين أرباب الأسر الكبيرة بحيث تدرس الحالات ويعطى المتقاعد حسب عدد أفراد أسرته لا على أساس راتبه إذا كان راتبه متواضعاً ، وخفض رسوم تجديد استمارة السيارات وأن يكون التخفيض للخدمات خفضاً ملموساً ومقنعاً وووالخ...
ومساعدة من يرغب الزواج بأنشاء مؤسسة أو صندوق يمنح منحاً لاقرضاً
فالشاب السعودي يرى المساعدات بالملايين بل المليارات تمنح للبنان وغيره ويحرم منها وهو المواطن الذي ينتظر من حكومته إلتفاتة فيخيب أمله فماذا تنتظرون منه
وإن كان ينبغي للشاب أن يصبر ويحتسب الأجر على صبره وأن لا يلجأ إلى الأساليب التي تضره وتضر بمجتمعه وبالمسلمين وتفرح الأعداء لكن حقيقة أن البعض يتضايق مما يرى
نعم نريد إصلاح العقلاء من الأمة لانريد إصلاح السفها كسعد الفقيه قبحه الله وأمثاله ومن يؤيده
فقد طفح الكيل وزاد الأمر عن حده بالنسبة لكثير من الأمور التي تهم مصالح الشعب السعودي وخاصة فئات الشباب فنرى كثرة السرقات والجرائم وهذه لها أسباب فهل تتظافر الجهود ونحاول بحث الأسباب ويتم تشخيص الداء ووضع الحلول لهذه المشكلات ففي نظري أن من أسباب كثرة الجرائم على مختلف أنواعها والسرقات هو قلة ذات اليد والحاجة (ولقد قيل إذا لم يكن إلا الأسنة مركبا - فما حيلة المضظر إلا ركوبها)
ونحن محكومون بشريعة الله ومنها عدم تكليف الناس مالايطيقون قال تعالي( لايكلف الله نفسا إلا وسعها ) وقال تعالى في الوضع عن المعسر ( وان كان ذو عسرة فنظرة الى ميسرة وأن تصدقوا خير لكم ان كنتم تعلمون واتقو يوما ترجعون فيه الى الله ثم توفى كل نفس ماكسبت وهم لايظلمون)
هذه هي شريعة الله وهذه أحكامها
وقد قال عليه الصلاة والسلام ( اللهم من ولي أمر من أمور امتي فشق عليهم فاشقق عليه ومن ولي أمر من أمور امتي فرفق بهم فارفق به) والأيات والأحاديث أكثر من أن تحصر ولقد حذرنا الرسول صلى الله عليه وسلم عن الشح فقال عليه الصلاة والسلام
)اتقو الشح فإن الشح أهلك من كان قبلكم حملهم على أن سفكو دماؤهم واستحلو محارمهم) فأي شح نهى عنه الرسول صلى الله عليه وسلم هذا الذي يحمل على سفك الدماء واستحلال المحارم إنه والله هذا الذي يجرى هذا الزمان فإنه والله نذير شؤم وهلاك اذ أن الكثير من المواطنين يتذمرون مما هم فيه من واقع حيث يدفعون مبالغ مبالغُ فيها للخدمات أكثر من دول حولنا ولهم رواتب أكثر منا ودولتنا أغنى من هذه الدول
صندوق التنمية العقارية يطالب الناس بالسداد كيف يسدد من راتبه 4000 أو 5000 أو أقل ولديه أسرة مكونة من كذا فرداً أكثرهم عاطل لم يجد عمل والبعض يعمل براتب ضئيل أولاد لهم مطالب كثيرة من زواج ونحوه وسيارات وو الخ
كذلك ينبغي للمسئولين في الدولة وعلى رأسهم وزارة التجارة ووزارة المالية إعادة النظر في الشركات التي تطرح الأسهم أن تراعي صغار المساهمين فتجعل الأولوية لهم لكي لايكون المال دولة بين الأغنياء وذلك بأن يكون هناك موازنة عند طرح الأسهم وتدركون ذلك مما حصل قبل شهر أو نحوه حين تم طرح أسهم شركة اتحاد اتصالات كم كانت الأسهم المطروحة للعموم وكم كانت النسبة المطروحة للمؤسسين حيث كان للمؤسسين وياليتها نسبة معقولة لكن الذي حدث أن 20% لعموم المساهمين وهم سكان المملكة الذين يقدر عددهم بـ17 مليون شخص و80% للمؤسسين والذين هم قد لايتعدون 10 أشخاص فيا للعجب وهناك الكثير من الأمور تحتاج إلى مراجعة.
نريد أن تصم الدولة أذانها عن بطانة السوء وهم من لايريدون لهذه البلاد وأهلها الخير فقط يريدون أن يتخموا ويملاؤ بطونهم وحساباتهم بالملايين .
فإذا نطق أحد بما فيه مصلحة المواطن وقفو ضد مصالحه وهؤلاء والله هم من يدعم الفقيه وأمثاله شعرو أو لم يشعرو ولكن بأساليب مختلفة وطريق غير مباشر
هؤلاء هم الأعداء حقاً فياليت الدولة تنتبه لمثل هؤلاء
متى يا حكومتنا نرى ما يسر الصديق ويغيظ العدو
والله مادفعني للكتابة إلا مصلحة هذه البلاد (حامية حمى الحرمين) وحكومتها وأهلها حفظ الله لنا بلادنا وولاة أمرنا ووفقهم لما فيه خير البلاد والعباد