وردة
06-12-04, 02:48 pm
يقول الخبر ....يرويه لكم واحد من شبابنا ..
ذهب رجل اعمال الى حد بعيد في تعريفه للفنادق الفاخرة
وفتح فندقاً للكلاب والقطط (تكرمون )ليتيح للحيوانات الاليفة فرصة النوم على بسط عجمية ومشاهدة التلفزيون والاختلاط باأقرانها
يعني حبكت مع رجل ها الاعمال اللي أحلف بالله ان فلوسه مضيقة عليه وانه يغرف منها
بكريك انه يفتح هالفندق للقطاوه؟
حطو لهن جمعية خاصه قلنا ما عليش دلعوهن وروشوهن واضافوهن في التابعيه حقتهم
قلنا ما عليش
عطوهن وجبات خاصه مطوره مشيناها
قلنايمكن احسن من هالعظامه وباقي العراش
برضة زرعوا أعضاءهن في الاوادم تصبرنا وقلنا الحاجه هى السبب مع ان حنا خايفين
ان ابن ادم يجيه يوم
وينابح والا يشامخ على الجدران
بعد كم سنه
بس تخبرون لزوم العمليات الجراحيه ومتطلباتها.. لكن يحطون لهن فندق ثلاث طوابق
وأجنحة فاخرة
وخدم وحشم هذى ما نرضاها أبد وش بقي لنا حنا يالملحطين ندربي روسنا بين هالشقق
العزوبيه وكل واحد معه مطرحته
وتقطر سعبولته لا شاف لوحة الفنادق قاطعن قلبه الايجار ويمرمن جنبه كنه
مار من عند وزارة تجيك هاك القطوه
تاخذها بارده مبرده لا سلامة شنباتها.
اذا كانت قطاوتنا اللي بالحاره تعيش ازمات واضطرابات نفسيه ما تحسد عليها بسبب
الحظر الغذائي عليها
هذاغير انها تسكن بخرابه نصف نجمه بين اكوام القواطي وكيسان الجبن الملحسه واذا كتب الله وطلعت قطوه بحثاً
عن حرية التنقل في الشوارع وعند البقالات بحثاً عن جبنه تايهه او تونه تسمم راعيها ولا كملها
لقت العجب العجاب
فكل شباب وبزارين الحى في مهمه مستعجلهواطلق واحد فيهم هو اللي يلحقها ويصكها بزبيريه.
ولا تكمن المهارات القياديه الا اذا لحقنا عليه قبل يوصل الرصيف وطقطقنا بعظامه
او شطفناه وخليناه لاهوب حي ولا ميت
هم في الغرب لا مر قطو في الشارع وقفو يحترونه يروح ولو يمر ادمي او عجوز خرشوهم بالبواري والتلعين
وزين ما فحطوا على خشته عشان كذا تلقاهم بكل ذهانه ما يمشون الشارع الا ومعهم قطوه او كلب.
عاد لو جينا للجانب الايجابي للقطو عندنا لقينا حظه بالكثير ان ضحك فهو في استراحه او مزرعه
يعطونه من باقي الغدا والعشاء هذا ان كتب الله وطلعوا اهلها يشوون فيها هاك الليله
مالكم بالطويله من جد صرت اخاف يجي يوم اللي اتمنى اكون فيه قطو
وانعم بالدلال والرفاهيه اللي انحرمت منها عمرى اللي راح
منقول
ذهب رجل اعمال الى حد بعيد في تعريفه للفنادق الفاخرة
وفتح فندقاً للكلاب والقطط (تكرمون )ليتيح للحيوانات الاليفة فرصة النوم على بسط عجمية ومشاهدة التلفزيون والاختلاط باأقرانها
يعني حبكت مع رجل ها الاعمال اللي أحلف بالله ان فلوسه مضيقة عليه وانه يغرف منها
بكريك انه يفتح هالفندق للقطاوه؟
حطو لهن جمعية خاصه قلنا ما عليش دلعوهن وروشوهن واضافوهن في التابعيه حقتهم
قلنا ما عليش
عطوهن وجبات خاصه مطوره مشيناها
قلنايمكن احسن من هالعظامه وباقي العراش
برضة زرعوا أعضاءهن في الاوادم تصبرنا وقلنا الحاجه هى السبب مع ان حنا خايفين
ان ابن ادم يجيه يوم
وينابح والا يشامخ على الجدران
بعد كم سنه
بس تخبرون لزوم العمليات الجراحيه ومتطلباتها.. لكن يحطون لهن فندق ثلاث طوابق
وأجنحة فاخرة
وخدم وحشم هذى ما نرضاها أبد وش بقي لنا حنا يالملحطين ندربي روسنا بين هالشقق
العزوبيه وكل واحد معه مطرحته
وتقطر سعبولته لا شاف لوحة الفنادق قاطعن قلبه الايجار ويمرمن جنبه كنه
مار من عند وزارة تجيك هاك القطوه
تاخذها بارده مبرده لا سلامة شنباتها.
اذا كانت قطاوتنا اللي بالحاره تعيش ازمات واضطرابات نفسيه ما تحسد عليها بسبب
الحظر الغذائي عليها
هذاغير انها تسكن بخرابه نصف نجمه بين اكوام القواطي وكيسان الجبن الملحسه واذا كتب الله وطلعت قطوه بحثاً
عن حرية التنقل في الشوارع وعند البقالات بحثاً عن جبنه تايهه او تونه تسمم راعيها ولا كملها
لقت العجب العجاب
فكل شباب وبزارين الحى في مهمه مستعجلهواطلق واحد فيهم هو اللي يلحقها ويصكها بزبيريه.
ولا تكمن المهارات القياديه الا اذا لحقنا عليه قبل يوصل الرصيف وطقطقنا بعظامه
او شطفناه وخليناه لاهوب حي ولا ميت
هم في الغرب لا مر قطو في الشارع وقفو يحترونه يروح ولو يمر ادمي او عجوز خرشوهم بالبواري والتلعين
وزين ما فحطوا على خشته عشان كذا تلقاهم بكل ذهانه ما يمشون الشارع الا ومعهم قطوه او كلب.
عاد لو جينا للجانب الايجابي للقطو عندنا لقينا حظه بالكثير ان ضحك فهو في استراحه او مزرعه
يعطونه من باقي الغدا والعشاء هذا ان كتب الله وطلعوا اهلها يشوون فيها هاك الليله
مالكم بالطويله من جد صرت اخاف يجي يوم اللي اتمنى اكون فيه قطو
وانعم بالدلال والرفاهيه اللي انحرمت منها عمرى اللي راح
منقول