المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ياشباب الوطن الحذر الحذر من هذا (السفيه)القذر


moar741
05-12-04, 05:07 pm
ياشباب الوطن الحذر الحذر من هذا (السفيه)القذر

الحقيقة أن هناك سذج من الناس ينجرون خلف كل ناعق والفقيه عفواً ( السفيه) من أكبر الغربان الناعقة لكن أين يذهب من قوله تعالى ( إن ربك لبلمرصاد) نعم إن ربك لبلمرصاد و( ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين) هذا الرجل الخبيث المعاند الذي لايخاف الله سيلقى جزاءه عاجلاً أم أجلا والعقلاء من أهل هذه البلاد ولله الحمد أكثر من البلهاء وقد عرفو حقيقته ومن يقف ورائه من أعداء الأسلام وأعداء هذه البلاد وأهلها وحكامها كمجنون ليبيا وكبريطانيا .

ويعلمون أنه كأبليس حين أيس من رحمة ربه أراد أن يخرج الناس معه إلى جهنم وهذا السفيه لما أيس من رحمة حكومته أراد أن يقلبها على الجميع لكي يتشفى في الدنيا من مناوئيه فلسان حاله يقول خربانه خربانه مع أنه أمن في لندن فلسان حاله يقول أخربها على الجميع لكن عقوبة الله له بالمرصاد وسترون ذلك إن شاء الله عاجلاً فعليكم بالدعاء ( فسيكفيكهم الله وهو السميع العليم)



فتنة الفقيه الدجال
فتنة الفقيه الدجال

فتنة الفقيه الدجال من الفتن الحديثة التي بلي بها بعض المسلمين، وخاصة أولئك الذين تتحكم بهم الأهواء المنحرفة، ويدفعهم الحماس غير المنضبط بضوابط الشرع، ممن هم على شاكلة رأس الفتنة سعد الفقيه، الذين حملوا أفكاره ونهجو منهجه، وإن كانوا - ولله الحمد قلة - ولكنها فتنة لا يستهان بها، إنما يجب تحصين العقول عنها، وحفظ الأفكار منها، وتحذير الناس من خطرها, وهذا من منهج النبي صلى الله عليه وسلم في مثل هذه الفتنة، فقد حذر النبي صلى الله عليه وسلم أصحابه وأمته من بعدهم من المسيح الدجال وفتنته، ووضح أمره وكشف ستره .

وفتنة المسيح الدجال من الفتن الخطيرة العظيمة، فهي أعظم فتنة تمر بالبشر كما قال صلى الله عليه وسلم: (ما بين خلق آدم إلى قيام الساعة خلق أكبر من الدجال)، وذلك بسبب قلة العلم وكثرة الجهل، وغرور الناس بحطام الدنيا وانشغالهم بالأكل والشرب، فالدجال يأتيهم وهم في أوضاع سيئة، ومعه جبال الخبز وأنهار الماء ويأمر السماء فتمطر والأرض فتنبت، وتخرج الكنوز كيعاسيب النحل، والبدو تعود عليهم سارحتهم وقد شبعت بل ومعه جنة ونار كما جاء في أحاديث الدجال المعروفة، فيتبعه جهلة الناس وضعاف الإيمان حتى يبلغ أتباعه فقط من يهود اصبهان سبعين الفا عليهم الطيالسة وكذلك يتبعه الكفار والمنافقون إلى درجة أنه من شدة فتنته يخرج إليه أناس من مكة والمدينة لأنه لا يدخلهما، ففتنته فتنة عظيمة خطيرة ولذلك كان النبي صلى الله عليه وسلم يستعيذ بالله منها في دبر كل صلاة فيقول: (اللهم إني أعوذ بك من عذاب جهنم ومن عذاب القبر ومن فتنة المسيح الدجال ومن فتنة المحيا والممات).

وفتنة الفقيه الدجال في هذه الأيام من الفتن الخطيرة، وفيها شبه من فتنة المسيح الدجال؛ لأن الدجل والكذب من العوامل المشتركة بينهما ولا فرق! اللهم إلا أن الفقيه الدجال دخل حتى مكة والمدينة من خلال قنواته ومواقعه؛ فهو يبذل ما بوسعه، من أجل تضليل الناس وتفريق كلمتهم، وإثارة الضغائن فيما بينهم، ومحاولة نزع البيعة من رقابهم، ليمزق وحدتهم، شعاره شعار فرعون عند بني إسرائيل بين يدي موسى:

{إِنِّي أَخَافُ أَن يُبَدِّلَ دِينَكُمْ أَوْ أَن يُظْهِرَ فِي الأَرْضِ الْفَسَادَ} يتتبع عورات المسلمين، ويتصيد أخطاءهم، ويحصي زلاتهم، وينشر معايبهم، بل يغتابهم ويبهتهم؛ نصب بين عينيه العداء لولاة أمرنا في هذه البلاد يدفعه الحسد الذي أكل قلبه، والحقد الذي نخر فؤاده، يدعي الإصلاح وهو في قمة هرم المفسدين، ويدعي الحرص على الدين وهو معول هدم له، ويزعم نشر الخير وهو منبع شر بقنواته ومواقعه.

وقد وجد الفقيه أتباعا وانصارا، مثله كمثل إبليس وما أكثر اتباعه، وكمثل الدجال وكمثل فرعون بوزارئه وجلسائه، وصدق الله جل جلاله: {أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِهَا أَوْ آذَانٌ يَسْمَعُونَ بِهَا فَإِنَّهَا لا تَعْمَى الأَبْصَارُ وَلَكِن تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ}.

فمن خلال هذه الصفحة المباركة أحذر أشد التحذير كل من انخدع بالفقيه الدجال أن يفيق من سكرته، ويرجع إلى رشده وصوابه، ولينظر بعين البصيرة للفقيه ويستنتج أهدافه ومطامعه، وليسأل نفسه ماذا يريد السفيه بتتبع عورات المسلمين، أيريد أن تقام الصلاة في بلاد الحرمين ؟

فهذه هي مقامة والمساجد بها عامرة، أيريد الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر؟

فها هو ولله الحمد صروحه شامخة، ورجاله يقومون بعملهم على أكمل وجه! أيريد كتاب الله؟ فها هو يحفظ ويدرس ويطبع ويوزع ويشجع أهله! أيريد إقامة الحدود؟

فها هي ولله الحمد تقام والواقع أكبر برهان! إذا ماذا يريد السفيه؟

إن كان يدندن حول الكفار فها هو يعيش بينهم ويأكل من فتاة خبزهم! وإن كان يزعم الإصلاح فالأقربون له اولى بمعروفه!

فحقيقته كذاب دجال، كما أشرت آنفاً أكل الحسد قلبه ونخر الحقد فؤاده والواقع أكبر برهان، اسأل الله أن يعيذنا منه ومن فتنته.

بقلم الشيخ عبيد بن عساف الطوياوي

صحيفة الجزيرة الجمعة 21 / 10 / 1425هـ

الرمادي
07-12-04, 09:51 am
أخي العزيز moar741

يضل الفقيه رجل يشهد أن لاإله إلا الله وأن محمدا رسول الله

لننقد مايقوله ومايفعله بالحكمة والموعظة الحسنة وندعو الله أن يهديه إلى طريق الحق أو يكفينا شره

تقبل تحياتي ,,

عكس العكس
07-12-04, 01:05 pm
وكذلك يظل
الرافضي يشهد أن لاإله إلا الله وأن محمدا رسول الله

وكذلك الصوفي يشهد أن لاإله إلا الله وأن محمدا رسول الله

وكذلك الخارجي يشهد أن لاإله إلا الله وأن محمدا رسول الله

اعتقد انهم في شرهم سواء مع الفقيه بسواء