moar741
17-11-04, 02:35 pm
خذو على يد الفقيه ( السفيه)
ياشباب الأسلام خذو حذركم من عدوكم أتدرون من هو هذا العدو إنه من يحرضكم على الخروج على ولاة الأمر تحت ذريعة الأصلاح هذه الكلمة التي هي حق أريد بها باطل قال تعالى ( وإذا قيل لهم لاتفسدوا في لأرض قالو إنما نحن مصلحون الا إنهم هم المفسدون ولكن لايشعرون) صدق الله العظيم ومعلوم أن هذا الذي يزعم الأصلاح هو مدعوم من قوى أجنبية تريد الأيقاع بين أبناء البلد الواحد والأنقضاض للقضاء على الأسلام ومعقله المملكة العربية السعودية محضن الحرمين الشريفين ومهوى أفئدة المؤمنين يريد هدم الأسلام وتفريق كلمة المسلمين بيد أبنائه ولكن للأسف هناك من هو مخدوع بأقوال معسولة زائفة من رجل (مسخ) يدعى سعد الفقيه هذا الرجل الذي باع دينه ووطنه فهو كأبليس لما أيس من الجنة يريد أن يخرج معه بني أدم إلى النار ومعنى ذلك أنه لما أيس من وطنه وجلس في أحضان أعداء الأسلام أراد أن يخرج الناس بمساعدة أعداء الأسلام من ولائهم لولاة أمرهم ووطنهم فاللبيب الفطن من عرف هذا ولم تنطلي عليه لعبة هذا السفيه الحقير الذي باع دينه ووطنه للشيطان ولأعداء الأسلام فالحذر الحذر ياشباب الأمة ضعو أيديكم في أيدي ولاة أمركم ووقرو علمائكم وأصدرو عن رأيهم ووطنو أنفسكم على السمع والطاعة لولاة الأمر والتي هي ما يأمر به الله ورسوله الشارع الحكيم في عدد من الأيات والأحاديث فهل نطيع هذا السفيه ونترك أوامر الله ورسوله والتي تحث على السمع والطاعة لولاة الأمر فوالله إن من يسير خلف هذا المسخ فإنما يخدم أعداءه وأعداء دينه شعر أم لم يشعر ولا تغرنكم أبواقه الناعقة ولا شك أن هناك نقص ونحن بحاجة إى الأسراع بالأصلاح الحقيقي من قبل حكامنا وولاة أمرنا لتفويت الفرصة على هذا الناعق وأمثاله والكمال لله لكن المناصحة لولاة الأمر والدعاء لهم هو المطلوب والعاقل من وعظ بغيره والمغرور المخدوع من إعتبر به غيره .
وفق الله الجميع لما يحب ويرضى
وهذا أقتباس إستحسنت نقله من مقال لمحسن العواجي في هذه المناسبة
بسم الله الرحمن الرحيم
الإصلاح كلمة جميلة، وشعار جذاب، بيد أنه تعرض للامتهان والتشويه في الآونة الأخيرة بدرجة تنذر بخطر اليأس والتيه في غياب نماذج صالحة وخطوات عملية مطمئنة لتحقيقه، فالكل يدعى أنه المصلح الأوحد ولكن(ماكل ماشية بالرجل شملال) فعلى قمة الاصلاح تربع الأنبياء المصلحون بصدق عليهم السلام، وفي حضيضه يقبع المفسدون الذين إذا قيل لهم لاتفسدوا في الأرض قالوا إنما نحن مصلحون، وكم من مفسد يزغم بأنه مصلح، ومن حق كل مخلص أن ينادي بالاصلاح ، ومن لا يسره أن يتحول المجتمع برمته إلى مصلحين فهذا صمام أمان من الهلاك قال تعالى(وماكان ربك مهلك القرى بظلم وأهلها مصلحون). لكن مما ابتلينا به هذه الأيام اقتصار مفهوم الإصلاح لدى بعض البسطاء من مجتمعنا على ما يقدمه سعد الفقه من رسالة مرفوضة من قبل فعاليات المجتمع ورموزه ومفكريه، لمجرد أن انشق عن إخوانه بالداخل و سمى حركته بالاصلاح، و أسس موقعا أسماه الاصلاح، وأنشأ محطة بث أسماها بالاصلاح أيضا، تزامن ذلك مع هدوء نبرة دعاة الإصلاح في الداخل ( وتباطوء الدولة في خطوات الإصلاح العملية) فوجد البعض فيما يطرحه الفقيه مجالا للتنفيس ليس حبا ولا تأييدا ولكن من خلال سماع كلام ينال ممن يرونهم مسئولين عن التقصير العام، وإذا سلمنا بأن الاصلاح المشروع لا يتحقق إلا بوسائل مشروعة ،فمن البديهي أن تكون مطالبات الإصلاح صالحة بنفسها أولا ، لا يتخللها تخريب ولا تأييد للعنف ولا تحريض على أمن المجتمع، إذ لا يعقل ينادى بالإصلاح من خلال وسائل فاسدة و على الذين ينتقدون الدولة في تقصيرها( وأنا منهم ) أن يقولوا الحق ولا يكتموه وبنفس النبرة والصراحة والوضوح عندما يتبين الخطأ من أي طرف آخر بل يجب أن نلوم من يدعي الاصلاح على تجاوزه في مسائله التفصيلية والإجمالية أضعاف لومنا للدولة إذلا يقبل أن نأمر الناس بالبر وننسى أنفسنا وقد أمرنا ربنا على لسان رسوله بأن (ننصر أخانا ظلما أو مظلوما) وان نقول الحق لا تأخذنا فيه لومة لائم.
وهذا اقتباس من نفس المقال
وختاما أناشد الجميع أن يتقوا الله في أنفسهم وأمتهم ودينهم وأن يكونوا على وعي و حذر مما يسمعون من معسول الكلام والأثم والعدوان، وألا يركضوا وراء كل سراب زائف، وأن يعلموا علم اليقين بأن سلامة سفينة المجتمع مسئولية الجميع ، ولا يلومن أحدنا إلا نفسه إذا لم نأخذ على يد الفقيه ونقصره على الحق قصرا ونأطره عليه أطرا ونحول بينه وبين خرقها بما يفعله اليوم من تحريض البسطاء بلا هدف ولا وضوح رؤية بينما هو آمن مطمئن في لندن يذكي فتنة يتفرج عليها من وراء البحار و يجبن عن مباشرة المشاركة فيها في بريطانا فضلا عن الداخل، ولقد استفزني جدا عندما سمعته يناشد أتباعه بالتجمعات وهم يرتدون الزي الرسمي للحرس الوطني والأمن العام، في خطوة خبيثة لا يخفى هدفها، فبادرت لكتابة هذا المقال براءة للذمة وشفقة على الأبرياء الذين قد ينطلي عليهم مثل هذا التحريض المهلك، فالرجل أصبح يفسد من حيث يزعم أنه مصلح
انتهى من ما أقتبسته من كلمة العواجي
ومن أراد أن يطلع على ماكتبه محسن العواجي كاملاً فهو على الرابط التالي
http://alsaha2.fares.net/sahat?128@...AA6.0@.1dd697c9
وأنا من جانبي أقترح ن يكون هناك زي عسكري أو شعار رسمي (سري) آني لايتم إطلاع أحد عليه حتى من العسكريين إلا عند مايزمع القيام بمهمة يختلف ويتغير من مهمة إلى أخرى لكي يميز العسكريين الحقيقيين من المزيفين فيما لو تم إستجابة بعض من يستفزهم هذا السفيه الأرعن .
ياشباب الأسلام خذو حذركم من عدوكم أتدرون من هو هذا العدو إنه من يحرضكم على الخروج على ولاة الأمر تحت ذريعة الأصلاح هذه الكلمة التي هي حق أريد بها باطل قال تعالى ( وإذا قيل لهم لاتفسدوا في لأرض قالو إنما نحن مصلحون الا إنهم هم المفسدون ولكن لايشعرون) صدق الله العظيم ومعلوم أن هذا الذي يزعم الأصلاح هو مدعوم من قوى أجنبية تريد الأيقاع بين أبناء البلد الواحد والأنقضاض للقضاء على الأسلام ومعقله المملكة العربية السعودية محضن الحرمين الشريفين ومهوى أفئدة المؤمنين يريد هدم الأسلام وتفريق كلمة المسلمين بيد أبنائه ولكن للأسف هناك من هو مخدوع بأقوال معسولة زائفة من رجل (مسخ) يدعى سعد الفقيه هذا الرجل الذي باع دينه ووطنه فهو كأبليس لما أيس من الجنة يريد أن يخرج معه بني أدم إلى النار ومعنى ذلك أنه لما أيس من وطنه وجلس في أحضان أعداء الأسلام أراد أن يخرج الناس بمساعدة أعداء الأسلام من ولائهم لولاة أمرهم ووطنهم فاللبيب الفطن من عرف هذا ولم تنطلي عليه لعبة هذا السفيه الحقير الذي باع دينه ووطنه للشيطان ولأعداء الأسلام فالحذر الحذر ياشباب الأمة ضعو أيديكم في أيدي ولاة أمركم ووقرو علمائكم وأصدرو عن رأيهم ووطنو أنفسكم على السمع والطاعة لولاة الأمر والتي هي ما يأمر به الله ورسوله الشارع الحكيم في عدد من الأيات والأحاديث فهل نطيع هذا السفيه ونترك أوامر الله ورسوله والتي تحث على السمع والطاعة لولاة الأمر فوالله إن من يسير خلف هذا المسخ فإنما يخدم أعداءه وأعداء دينه شعر أم لم يشعر ولا تغرنكم أبواقه الناعقة ولا شك أن هناك نقص ونحن بحاجة إى الأسراع بالأصلاح الحقيقي من قبل حكامنا وولاة أمرنا لتفويت الفرصة على هذا الناعق وأمثاله والكمال لله لكن المناصحة لولاة الأمر والدعاء لهم هو المطلوب والعاقل من وعظ بغيره والمغرور المخدوع من إعتبر به غيره .
وفق الله الجميع لما يحب ويرضى
وهذا أقتباس إستحسنت نقله من مقال لمحسن العواجي في هذه المناسبة
بسم الله الرحمن الرحيم
الإصلاح كلمة جميلة، وشعار جذاب، بيد أنه تعرض للامتهان والتشويه في الآونة الأخيرة بدرجة تنذر بخطر اليأس والتيه في غياب نماذج صالحة وخطوات عملية مطمئنة لتحقيقه، فالكل يدعى أنه المصلح الأوحد ولكن(ماكل ماشية بالرجل شملال) فعلى قمة الاصلاح تربع الأنبياء المصلحون بصدق عليهم السلام، وفي حضيضه يقبع المفسدون الذين إذا قيل لهم لاتفسدوا في الأرض قالوا إنما نحن مصلحون، وكم من مفسد يزغم بأنه مصلح، ومن حق كل مخلص أن ينادي بالاصلاح ، ومن لا يسره أن يتحول المجتمع برمته إلى مصلحين فهذا صمام أمان من الهلاك قال تعالى(وماكان ربك مهلك القرى بظلم وأهلها مصلحون). لكن مما ابتلينا به هذه الأيام اقتصار مفهوم الإصلاح لدى بعض البسطاء من مجتمعنا على ما يقدمه سعد الفقه من رسالة مرفوضة من قبل فعاليات المجتمع ورموزه ومفكريه، لمجرد أن انشق عن إخوانه بالداخل و سمى حركته بالاصلاح، و أسس موقعا أسماه الاصلاح، وأنشأ محطة بث أسماها بالاصلاح أيضا، تزامن ذلك مع هدوء نبرة دعاة الإصلاح في الداخل ( وتباطوء الدولة في خطوات الإصلاح العملية) فوجد البعض فيما يطرحه الفقيه مجالا للتنفيس ليس حبا ولا تأييدا ولكن من خلال سماع كلام ينال ممن يرونهم مسئولين عن التقصير العام، وإذا سلمنا بأن الاصلاح المشروع لا يتحقق إلا بوسائل مشروعة ،فمن البديهي أن تكون مطالبات الإصلاح صالحة بنفسها أولا ، لا يتخللها تخريب ولا تأييد للعنف ولا تحريض على أمن المجتمع، إذ لا يعقل ينادى بالإصلاح من خلال وسائل فاسدة و على الذين ينتقدون الدولة في تقصيرها( وأنا منهم ) أن يقولوا الحق ولا يكتموه وبنفس النبرة والصراحة والوضوح عندما يتبين الخطأ من أي طرف آخر بل يجب أن نلوم من يدعي الاصلاح على تجاوزه في مسائله التفصيلية والإجمالية أضعاف لومنا للدولة إذلا يقبل أن نأمر الناس بالبر وننسى أنفسنا وقد أمرنا ربنا على لسان رسوله بأن (ننصر أخانا ظلما أو مظلوما) وان نقول الحق لا تأخذنا فيه لومة لائم.
وهذا اقتباس من نفس المقال
وختاما أناشد الجميع أن يتقوا الله في أنفسهم وأمتهم ودينهم وأن يكونوا على وعي و حذر مما يسمعون من معسول الكلام والأثم والعدوان، وألا يركضوا وراء كل سراب زائف، وأن يعلموا علم اليقين بأن سلامة سفينة المجتمع مسئولية الجميع ، ولا يلومن أحدنا إلا نفسه إذا لم نأخذ على يد الفقيه ونقصره على الحق قصرا ونأطره عليه أطرا ونحول بينه وبين خرقها بما يفعله اليوم من تحريض البسطاء بلا هدف ولا وضوح رؤية بينما هو آمن مطمئن في لندن يذكي فتنة يتفرج عليها من وراء البحار و يجبن عن مباشرة المشاركة فيها في بريطانا فضلا عن الداخل، ولقد استفزني جدا عندما سمعته يناشد أتباعه بالتجمعات وهم يرتدون الزي الرسمي للحرس الوطني والأمن العام، في خطوة خبيثة لا يخفى هدفها، فبادرت لكتابة هذا المقال براءة للذمة وشفقة على الأبرياء الذين قد ينطلي عليهم مثل هذا التحريض المهلك، فالرجل أصبح يفسد من حيث يزعم أنه مصلح
انتهى من ما أقتبسته من كلمة العواجي
ومن أراد أن يطلع على ماكتبه محسن العواجي كاملاً فهو على الرابط التالي
http://alsaha2.fares.net/sahat?128@...AA6.0@.1dd697c9
وأنا من جانبي أقترح ن يكون هناك زي عسكري أو شعار رسمي (سري) آني لايتم إطلاع أحد عليه حتى من العسكريين إلا عند مايزمع القيام بمهمة يختلف ويتغير من مهمة إلى أخرى لكي يميز العسكريين الحقيقيين من المزيفين فيما لو تم إستجابة بعض من يستفزهم هذا السفيه الأرعن .