عاشق الحماده
09-11-04, 05:08 am
بسم الله الرحمن الرحيم
صباح الخير على الجميع
يمكن اغلبكم اطلع على جريدة الجزيرة ليومين متتاليين وهما السبت والاحد 23-24/9/1425هـ وما كتب فيهما عن نادي الحماده :
السهيل عضو إدارة الحمادة:
فريقنا في طريقه لدوري المناطق.. من المسؤول؟! ومن يستطيع انتشاله؟!
الفريق الأول لكرة القدم بنادي الحمادة بمحافظة الغاط استطاع أن يشق طريقه من دوري المناطق ومن ثم لدوري الدرجة الثانية، واستقر له المقام في الدرجة الأولى عدة مواسم وأصبح فريقا معروفا يملك طاقات بشرية فنية وإدارية تمكنت من بناء فريق له اسمه ومكانته في الدوري .. كل ذلك لم يأتِ من فراغ أو من محض الصدفة بل كان وراء هذه الإنجازات رجل مخلص محب لوطنه ويكن كل الحب والتقدير لأبناء وشباب محافظة الغاط هو الأستاذ ناصر بن سعد السديري الذي منذ أن تولى رئاسة النادي في عام 1412هـ وحتى 1424هـ خلال هذه الفترة انتشل النادي من دوري المناطق إلى دوري الأولى وتخلل تلك الفترة تحقيق بطولة المملكة في أكثر من مناسبة بمختلف المراحل بداية بدوري المناطق ومن ثم الدرجة الثانية وكان آخرها بطولة كأس الأمير فيصل بن فهد لأندية الدرجة الأولى) وبجانب كرة القدم كان الانجاز يتحقق لفرق كرة الطاولة إلى أن وصلت لنهائيات المملكة لعدة مرات بالدرجات الثلاث. وبعد تحقيق كأس الأمير فيصل تحت سن 23 يعد انجازا يتحقق لأول مرة على مستوى المنطقة ولكن لظروف عملية وعائلية لم يتمكن الرئيس الذهبي لنادي الحمادة الأستاذ ناصر بن سعد السديري من مواصلة المشوار وكان لابتعاده عن النادي صدمة كبيرة لدى كافة شباب الغاط ومحبي نادي الحمادة في كل مكان.. كان هناك العديد من المحاولات لثنيه عن الاستقالة ولكن تجري الرياح بما لا تشتهي السفن.
بعد ذلك فرحنا حقيقة وليس مجاملة عندما سمعنا بتولي مجموعة شابة قيادة النادي برئاسة الاستاذ فهد بن عبدالعزيز السديري وقلنا: إن شاء الله.. خير خلف لخير سلف، ولكن ما حدث هو العكس بدأت الإدارة بالتخبط بالفريق وبالاختيار غير الموفق للجهازين الفني والإداري، علما بأن فريق الحمادة يملك ترسانة من اللاعبين المتميزين في مختلف المراكز وقد يتساءل البعض لماذا لم تحقق هذه المجموعة الصعود بالفريق أو على الأقل المنافس والإبتعاد عن دوامة الخطر؟ حيث إن هذا الأمر يرجع إلى أنه عندما صعد الفريق للدرجة الأولى انتهج ابو فيصل منهج بناء فريق جديد متكامل وتحقق له ما أراد ولكن لم ينتظر مرحلة القطاف وكان بالأجدر ممن خلفوه أن يستغلوا هذا الفريق الجاهز المتكامل بتأمين جهاز فني على مستوى تطلعات الفريق وأبناء المحافظة لا أن يتخذوا مبدأ بيع اللاعبين لجمع المادة للصرف على الفريق حسب وجهات نظرهم لعدم وجود الدعم فمن المعروف بأن أي رئيس ناد لا يتقدم لترشيح نفسه وأعضاء مجلس ادارته الا أنه قادر على تأمين مصروفات النادي من جيبه الخاص أو لديه المقدرة التامة على جذب أعضاء شرف داعمين أما بأن يسلك مسلك بيع اللاعبين لاستغلال المبالغ أو جزء منها لتسيير أمور النادي.. فهذا ابداً ليس حلاً ولا يقبله المنطق. ولو افترضنا وهو ما حصل عندما تم بيع اللاعب عبدالمجيد الطارقي لنادي الاتحاد الموسم الماضي وكان ذلك بسرية تامة حتى عن أعضاء مجلس الإدارة وأولهم أمين عام النادي الذي لم يعلم بالصفقة الا من بعض الاتصالات من بعض الإعلاميين وذلك بعد اتمامها واستلام المبلغ، ولكن توقع الجميع بأن يتحسن حال الفريق والمستويات وتذييل قائمة الترتيب، وشهدت فرق النادي الأخرى انتكاسة وخسائر بالعشرين من فرق المنطقة باستثناء كرة الطاولة التي واصلت تقديم عروضها ونتائجها المعتادة بمجهودات ذاتية. إذا ما الفائدة من بيع اللاعبين وهل تستغل مبالغ بيع اللاعبين لمصلحة النادي؟.. هذا السؤال لا يستطيع الاجابة عليه سوى رئيس الحمادة أو المشرف العام على الفريق (مهندس الصفقات) سعيد الزهراني..! وفي هذا الموسم استمر بيع نجوم الحمادة بحثا عن المادة وبالتأكيد على حساب مستوى ونتائج الفريق إن لم تكن فنية فستكون نفسية ومعنوية بشكل سلبي حيث تم بيع اللاعب مسفر البيشي واللاعب أحمد الطارقي لنادي الحزم حيث إن هذين اللاعبين أفضل مهاجمين في دوري الدرجة الأولى والسؤال الذي يطرح نفسه ماذا استفاد النادي من مبلغ تلك الصفقتين؟ واضافة لذلك معظم لاعبي الفريق الأول لهم رواتب متأخرة البعض منهم خمسة شهور!! لذا أين مبالغ قيمة عقد عبدالمجيد الطارقي وإين اعانة الاحتراف التي تدخل حساب النادي على دفعتين في الموسم الواحد واعانة النادي المقطوعة وبالتأكيد ايرادات النادي الموسم الماضي من بيع عقود لاعبين،واعانات كافية لتسديد ديون النادي خاصة وأن قيمة اللاعبين الجدد الذين تم تسجيلهم زهيدة جدا ولم يتعاقد النادي الموسم الماضي وهذا الموسم مع مدربين متفرغين وبمستوى الفريق بل بحثت الإدارة بمساندة من يطلق عليه المشرف العام (سعيد الزهراني) عن مدربين مبتدئين بعقود قليلة الثمن بهدف توفير المادة.
اضافة إلى الجهاز الإداري المشرف على الفريق (الزهراني) الذي تسبب في وضع الفريق الموسم الماضي في موقف لا يحسد عليه عندما صارع الفريق من أجل البقاء بسبب أخطاء ادارية فادحة لا يرتكبها مبتدئ حيث شارك لاعب موقوف في مباراة الفيصلي الدور الثاني، وتكرر الخطأ في المباراة الفاصلة عندما فقدت بطاقة أحد اللاعبين والمؤثرين في الفريق.. هذا كله إهمال وقلة خبرة بإدارة الفريق رغم أنه كان بالإمكان البحث عن أجهزة فنية وإدارية مناسبة لمستوى وتطلعات الفريق ولكن هذه الإدارة تسعى لصاحب القيمة الأقل.
اضافة إلى ما يحدث بالفريق من تخبطات وتفرقة بين اللاعبين سببها ادارة الفريق. ومن الأخطاء التي ترتكبها ادارة النادي هي تنقلات الفريق في المباريات من منطقة إلى منطقة تتم بطريقة لا يصدقها العقل حيث يتنقل اللاعبون للمباريات للقصيم وللشرقية بسياراتهم الخاصة وآخرها مباراة الخليج وكذلك النجمة في الدور الثاني وتكرر ذلك أكثر من مرة عندما ينقل اللاعبون من الرياض إلى الغاط لأداء مباريات في ملعب النادي وهذا بلا شك فيه خطورة على اللاعبين وما تنتهجه الإدارة من أسلوب في نقل اللاعبين على سياراتهم الخاصة هدفه توفير المادة بعدم استئجار سيارة خاصة لنقل اللاعبين علما بأن النادي لا يملك أي سيارات لنقل اللاعبين بعد أن تم بيع سيارات النادي من قبل رئيس النادي بحكم أنها مستهلكة وهذا صحيح وأنه سيتم تأمين سيارات جديدة بعد اعتماد مجلس الإدارة ولكن لم يحدث أي شيء من هذا القبيل، حتى أن لاعبي فرق النادي المختلفة يتم نقلهم في دوري النادي من قبل رئيس النادي، وأنه سيتم تأمين سيارات جديدة بعد اعتماد مجلس الإدارة ولكن لم يحدث أي شيء من هذا القبيل حتى أن لاعبي فرق النادي المختلفة يتم نقلهم في دوري المكتب إما بسيارات المدربين واللاعبين أو عن طريق سيارة شركة الصيانة المشرفة على النادي ولو يعلم أحد أولياء امور اللاعبين عن وسائل نقل ابنائهم لن يسمح لابنه في المشاركة خاصة الناشئين والشباب وهل المسؤولون في الرئاسة العامة لرعاية الشباب يرضيهم نقل اللاعبين في سياراتهم الخاصة وخاصة المسافات الطويلة؟؟! وليس من المعقول تأمين إداري لكل سيارة. علما بأن مهمة المشرف العام على كرة القدم في نادي الحمادة (سعيد الزهراني) الحضور قبيل المباراة والانصراف بعد نهاية المباراة والتفرغ لصفقات بيع اللاعبين.. ويعد نادي الحمادة هو الوحيد الذي تتخذ فيه القرارات الإدارية أو المالية بشكل فردي دون الرجوع لبقية أعضاء مجلس الإدارة وتبين لنا ذلك عندما نناقش أمين عام النادي وزملاءه الثلاثة فقط الموجودين بالغاط بأن ليس لديهم علم بكل ما يحدث من عقود وتعاقدات جديدة سواء لاعبين أو مدربين.
والفريق الأول لكرة القدم بنادي الحمادة الآن أصبح مهدداً بالهبوط وبلا شك إذا استمر الحال على ما هو عليه فإن مصيره الهبوط ليس لدوري الثانية بل لدوري المناطق وهذا ابداً لن نرضى به، ونؤكد بأننا لم نلجأ للكتابة عبر الصحافة إلا بعد محاولات عدة لتحسين الوضع وكان آخرها خطاب تقدمنا به لسعادة محافظ الغاط، وبناء عليه تم الرفع للرئاسة العامة لرعاية الشباب من قبل محافظ الغاط قبل بداية مسابقة كأس الأمير فيصل بن فهد لأندية الدرجة الأولى. وأملنا الوحيد بالله ثم بأمير الشباب صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن فهد وسمو نائبه الأمير نواف بن فيصل بالتدخل السريع لحل مجلس الإدارة كاملا وتكليف من هو الأجدر بقيادة هذا النادي الغالي على أنفسنا جميعا.
سهيل عبدالعزيز السهيل
عضو مجلس إدارة نادي الحمادة
********************************
نائب رئيس نادي الحمادة السابق (عبد الرحمن العيسى) في حديث مثير:
السديري يقود النادي للهاوية ومبالغ صفقات اللاعبين تذهب لحسابه الخاص
الحمادة بسياسته هابط لا محالة فما بني على باطل فهو باطل
حذر نائب رئيس نادي الحمادة بالغاط السابق عبد الرحمن عيسى العيسى عن خطورة الوضع في النادي طالباً من أعضاء شرف النادي ومحبيه التدخل وانقاذ النادي من تخبطات رئيسه (فهد السديري) وسياسته العوجاء التي بلاشك سترمي الفريق في القاع ومن ثم الهبوط.
وقال إن الأوضاع في النادي لا تسر فالقرارات الفردية شعار هذا الرئيس الذي جاء ليهدم النادي ويحرق كل ما بناه الرئيس الذهبي للنادي السابق (ناصر السديري) فالتفرد بالقرارات وسياسة بيع النجوم وتهميش أعضاء الإدارة وعدم الشفافية في قيمة بيع النجوم وعدم دخول المبالغ صندوق النادي وعدم وضع الرجل المناسب في المكان المناسب جعل من النادي يعاني قبل أن يبدأ فعند اقدام رئيس النادي فهد السديري على ترشيح نفسه لادارة النادي نزل هذا الخبر كالصاعقة على بعض محبي النادي لكونه غير جدير بهذه المهمة الصعبة فكيف يدير نادياً عريقاً كالحمادة حيث لا توجد لديه الكفاءة الإدارية والمالية لذلك جاء للنادي وأخذ يبحث عن الاعلام فجاءت تصريحاته منذ أول يوم لتسلمه أمور النادي إن إدارة النادي السابقة استقالت وفي خزينة النادي (500.000) ريال مع أنه في الواقع لا توجد التزامات على تلك الادارة بعد أن قام الرئيس السابق (ناصر السديري) بتسديد جميع الالتزامات السابقة على النادي ولكن الوضع تغير بعد تسلمه إدارة النادي حيث اصبح عندما يسأل عن الموارد المالية للنادي من دعاية وبيع اللاعبين ودخل المباريات أصبح يبرر ذلك بتسديد ديون الإدارة السابقة في سيناريو لتبرير حالة الفوضى الإدارية وسياسة الصرف الهوجاء التي يدير بها النادي التي كادت ترمي به في دوري الدرجة الثانية ولولا عناية الله لهبط الفريق بعد أن ثبت نفسه في الدوري بصعوبة؟
ولعل الغريب في الأمر أنه عند ترشيح نفسه وفوزه بالتزكية لرئاسة النادي عند انعقاد الجمعية العمومية بالنادي لم يذكر التقرير المالي لمعرفة الإيرادات والمصروفات خلال فترة تكليفه السابقة مما طرح أكثر من علامة استفهام حول سياسته؟!!
ثم إنه ما ان تسلم رئاسة النادي حتى اصبح يقوم باتخاذ القرارات دون الرجوع لاعضاء مجلس الإدارة ومنهم أمين عام النادي وهو المعروف عنه أنه الشخصية الثالثة بأي مجلس إدارة حيث اصبح يتفرد بالقرارات ويبيع عقود اللاعبين تحت سياسة الآمر الناهي أنا؟!
حيث اصبح يعبث بالنادي ويعبث بالتركة الرائعة لرئيسه السابق طيب الذكر ناصر سعد السديري؟!!
فأخذ يتخبط في القرارات الواحد تلو الآخر التي آخرها احضاره لجهاز إداري ممثلاً بسعيد الزهراني وهذا الشخص قد صلح لكل شيء الا إدارة الكرة حيث ساهم بجهله بالانظمة والقوانين في ضياع نقاط مباراة الحمادة والفيصلي الذي احتج من خلالها الفيصلي وكسب نقاط اللقاء بسبب جهله بأنظمة كرة القدم فهو لا يعرف عن كرة القدم الا شكلها كما انه كاد يهزم الحمادة مرة أخرى قبل اللقاء الفاصل أمام الفيصلي حيث تسبب في فقدان بطاقة لاعب من الحمادة قبل اللقاء وهو للعلم إنه يعمل سمساراً فهو يقوم بالبحث عن لاعبين في الحواري ويقوم بعرضهم على الأندية ويأخذ قيمة الصفقة والسمسرة واحقاقاً للحق هو في وادٍ وإدارة الكرة في وادٍ؟!!
ولعل الأمر المحير والمدهش لرئيس النادي هو عدم احضاره جهاز فني للفريق حتى هذه اللحظة كما ان فريق الشباب والناشئين بالنادي لا يزال يشارك في دوري مكتب المجمعة بدون جهاز فني حيث أصبح يهزم بالعشرين هدفاً في سابقة الأولى من نوعها؟!!
أما عن الأمر الذي أحرق محبي النادي سياسته الهوجاء في التفريط في النجوم حيث باع عقود لاعبي الفريق عبد المجيد الطارقي للاتحاد واحمد الطارقي ومسفر البيشي للحزم وحسب علمي ان مبالغ بيعهم لم تدخل خزينة النادي حتى هذه اللحظة؟! سوى مبلغ عبد المجيد الطارقي المنتقل لنادي الاتحاد هذا المبلغ الذي دخل في حساب النادي لمدة 24 ساعة قبل أن يسحب في تصرف غريب ويدخل في حساب رئيس النادي الشخصي في تصرف وضع أكثر من علامة استفهام؟!
ولم يقف الامر عند هذا الحد بل وصل الامر إلى ان يقوم هذا الرئيس ببيع سيارات النادي وتحديداً باص النادي والوانيت الخاص كذلك بالنادي دون توفير بدائل.
وأضاف العيسى لقد أصبح الغموض سياسة الرئيس حول قيمة بيع عقود اللاعبين وأصبح يتكتم على قيمة بيع العقود حتى يهدر الأموال بطريقته الخاصة ومع ذلك لم نقف مكتوفي الأيدي وكتبنا خطاباً لمحافظ الغاط حول هذا الامر موقعاً من شباب النادي لتدارك الأوضاع ولانقاذ ما يمكن انقاذه مطالبين بتشكيل لجنة من الرئاسة العامة لرعاية الشباب لبحث عدد من الأمور حيث قام محافظ الغاط برفع الأمر للرئيس العام لرعاية الشباب الذي وجه الخطاب لشؤون الأندية لبحث الأمر حيث أكدت شؤون الأندية انها ستزور النادي لبحث الأوضاع ولكن حتى هذه اللحظة لا حياة لمن تنادي؟!
ويبدوا انها حفظت في الأدراج وعموماً إذا استمر الوضع على هذا الحال في مسألة التفريط بالنجوم والاهمال الاداري وعدم احضار جهاز فني على مستوى عالٍ للفريق فإن الفريق لن يهبط إلى مصاف اندية الدرجة الثانية فحسب بل سوف يهبط إلى دوري الدرجة الثالثة وعندها سوف يتخلى عنه من أوصله إلى هذه الحال عنه وأعني هذه الادارة ولن يعيش الحسرة الا ابناء الغاط الغيوريون الذين يطالبون بوضع حد لتصرفات هذه الادارة التي تسير بالفريق للهاوية وعندها لا بكاء ينفع ولا شكوى تفيد.
************************
هذا ما كتبه اثنان من عايشوا الوضع المتردي بنادي الحماده برئاسة فهد السديري فهو من اسوأ الرؤساء الذين مروا على نادي الحماده فنحن يا جماهير الحماده نطالب بشيئين لاثالث لهما لكي يعود لنا نادي الحماده كما نحب :
الاول :
ان يعود الرئيس الذهبي للحماده ناصر السديري ويكون معه رجال على مستوى الثقة يحبون النادي وبشرط ان يترك اعانة النادي لامين عام النادي لكي يسير باقي الالعاب ففي عهد ناصر السديري كانت الالعاب الاخرى غير القدم ( درجة اولى ) تحت الصفر ونتائجها لايمكن توقعها واحتمالها .
الثاني : وهو الامر هو ابتعاد اي شخص سديري عن النادي وجعل ابناء الغاط هم من يدير النادي فنحن لايهمنا ان يكون النادي بالدرجة الاولى او الممتاز وبانائنا لايجدون مكان امين يمارسون فيه هواياتهم كما كنا نحن نمارس هواياتنا ففي السابق كان النادي هو كل شيء بالنسبة لنا .
مقتطفات /
قبل رئاسة ناصر السديري كانت الالعاب الاخرى بالنادي حتى كرة القدم تحقق نتائج ممتازة
* ففريق كرة القدم الاول وصل لنهائي الوسطى امام الشعلة ولكن فارق الخبرة خذلهم .
* فريق كرة القدم للناشئين وصل لنهائي الوسطى وتقابل مع النصر وخسر من النصر بسبب الخبرة حيث ان فريق النصر في تلك الايام كان لديه مجموعة في المنتخب للناشئين .
* فريق العاب القوى ظل لسنوات عديدة يحقق بطولة المنطقة الوسطى بدون منافس .
* فريق التنس الارضي للناشئين وصل للمتاز وحصل على المركز الثاني بعد نادي كميت .
* فريق التنس الارضي الاول صعد للدرجة الاولى .
* فريق الطائرة للناشئين حصل على بطولة المنطقة لسنوات عديدة .
هذه النتائج المبهرة كانت قبل استلام السديري لرئاسة النادي بمعنى ان النادي كان يسير على اعانة الرئاسة ومع ذلك حقق تلك النتائج لحبنا وعشقنا لنادينا .
وعندما تولى السديري النادي قلنا بوجوده سيكون النادي شيء اخر حيث اجتمعت الفلوس مع عشق شباب الغاط لناديهم .. ولكن !!!؟؟؟ ما حدث هو العكس فبدأ يبعدون شباب الغاط عن النادي وهذا للفريق الاول لكرة القدم فقط واهملوا باقي الالعاب حتى لم يتبقى هناك لعبة نقدر ان نتكلم عنها سوى الفريق الاول لكرة القدم وتنس الطاولة والاخير بفضل الله وبفضل جهود امين عام النادي .
ولي عودة اخرى بعد ان اقرأ ردودكم .. والسلام عليكم
صباح الخير على الجميع
يمكن اغلبكم اطلع على جريدة الجزيرة ليومين متتاليين وهما السبت والاحد 23-24/9/1425هـ وما كتب فيهما عن نادي الحماده :
السهيل عضو إدارة الحمادة:
فريقنا في طريقه لدوري المناطق.. من المسؤول؟! ومن يستطيع انتشاله؟!
الفريق الأول لكرة القدم بنادي الحمادة بمحافظة الغاط استطاع أن يشق طريقه من دوري المناطق ومن ثم لدوري الدرجة الثانية، واستقر له المقام في الدرجة الأولى عدة مواسم وأصبح فريقا معروفا يملك طاقات بشرية فنية وإدارية تمكنت من بناء فريق له اسمه ومكانته في الدوري .. كل ذلك لم يأتِ من فراغ أو من محض الصدفة بل كان وراء هذه الإنجازات رجل مخلص محب لوطنه ويكن كل الحب والتقدير لأبناء وشباب محافظة الغاط هو الأستاذ ناصر بن سعد السديري الذي منذ أن تولى رئاسة النادي في عام 1412هـ وحتى 1424هـ خلال هذه الفترة انتشل النادي من دوري المناطق إلى دوري الأولى وتخلل تلك الفترة تحقيق بطولة المملكة في أكثر من مناسبة بمختلف المراحل بداية بدوري المناطق ومن ثم الدرجة الثانية وكان آخرها بطولة كأس الأمير فيصل بن فهد لأندية الدرجة الأولى) وبجانب كرة القدم كان الانجاز يتحقق لفرق كرة الطاولة إلى أن وصلت لنهائيات المملكة لعدة مرات بالدرجات الثلاث. وبعد تحقيق كأس الأمير فيصل تحت سن 23 يعد انجازا يتحقق لأول مرة على مستوى المنطقة ولكن لظروف عملية وعائلية لم يتمكن الرئيس الذهبي لنادي الحمادة الأستاذ ناصر بن سعد السديري من مواصلة المشوار وكان لابتعاده عن النادي صدمة كبيرة لدى كافة شباب الغاط ومحبي نادي الحمادة في كل مكان.. كان هناك العديد من المحاولات لثنيه عن الاستقالة ولكن تجري الرياح بما لا تشتهي السفن.
بعد ذلك فرحنا حقيقة وليس مجاملة عندما سمعنا بتولي مجموعة شابة قيادة النادي برئاسة الاستاذ فهد بن عبدالعزيز السديري وقلنا: إن شاء الله.. خير خلف لخير سلف، ولكن ما حدث هو العكس بدأت الإدارة بالتخبط بالفريق وبالاختيار غير الموفق للجهازين الفني والإداري، علما بأن فريق الحمادة يملك ترسانة من اللاعبين المتميزين في مختلف المراكز وقد يتساءل البعض لماذا لم تحقق هذه المجموعة الصعود بالفريق أو على الأقل المنافس والإبتعاد عن دوامة الخطر؟ حيث إن هذا الأمر يرجع إلى أنه عندما صعد الفريق للدرجة الأولى انتهج ابو فيصل منهج بناء فريق جديد متكامل وتحقق له ما أراد ولكن لم ينتظر مرحلة القطاف وكان بالأجدر ممن خلفوه أن يستغلوا هذا الفريق الجاهز المتكامل بتأمين جهاز فني على مستوى تطلعات الفريق وأبناء المحافظة لا أن يتخذوا مبدأ بيع اللاعبين لجمع المادة للصرف على الفريق حسب وجهات نظرهم لعدم وجود الدعم فمن المعروف بأن أي رئيس ناد لا يتقدم لترشيح نفسه وأعضاء مجلس ادارته الا أنه قادر على تأمين مصروفات النادي من جيبه الخاص أو لديه المقدرة التامة على جذب أعضاء شرف داعمين أما بأن يسلك مسلك بيع اللاعبين لاستغلال المبالغ أو جزء منها لتسيير أمور النادي.. فهذا ابداً ليس حلاً ولا يقبله المنطق. ولو افترضنا وهو ما حصل عندما تم بيع اللاعب عبدالمجيد الطارقي لنادي الاتحاد الموسم الماضي وكان ذلك بسرية تامة حتى عن أعضاء مجلس الإدارة وأولهم أمين عام النادي الذي لم يعلم بالصفقة الا من بعض الاتصالات من بعض الإعلاميين وذلك بعد اتمامها واستلام المبلغ، ولكن توقع الجميع بأن يتحسن حال الفريق والمستويات وتذييل قائمة الترتيب، وشهدت فرق النادي الأخرى انتكاسة وخسائر بالعشرين من فرق المنطقة باستثناء كرة الطاولة التي واصلت تقديم عروضها ونتائجها المعتادة بمجهودات ذاتية. إذا ما الفائدة من بيع اللاعبين وهل تستغل مبالغ بيع اللاعبين لمصلحة النادي؟.. هذا السؤال لا يستطيع الاجابة عليه سوى رئيس الحمادة أو المشرف العام على الفريق (مهندس الصفقات) سعيد الزهراني..! وفي هذا الموسم استمر بيع نجوم الحمادة بحثا عن المادة وبالتأكيد على حساب مستوى ونتائج الفريق إن لم تكن فنية فستكون نفسية ومعنوية بشكل سلبي حيث تم بيع اللاعب مسفر البيشي واللاعب أحمد الطارقي لنادي الحزم حيث إن هذين اللاعبين أفضل مهاجمين في دوري الدرجة الأولى والسؤال الذي يطرح نفسه ماذا استفاد النادي من مبلغ تلك الصفقتين؟ واضافة لذلك معظم لاعبي الفريق الأول لهم رواتب متأخرة البعض منهم خمسة شهور!! لذا أين مبالغ قيمة عقد عبدالمجيد الطارقي وإين اعانة الاحتراف التي تدخل حساب النادي على دفعتين في الموسم الواحد واعانة النادي المقطوعة وبالتأكيد ايرادات النادي الموسم الماضي من بيع عقود لاعبين،واعانات كافية لتسديد ديون النادي خاصة وأن قيمة اللاعبين الجدد الذين تم تسجيلهم زهيدة جدا ولم يتعاقد النادي الموسم الماضي وهذا الموسم مع مدربين متفرغين وبمستوى الفريق بل بحثت الإدارة بمساندة من يطلق عليه المشرف العام (سعيد الزهراني) عن مدربين مبتدئين بعقود قليلة الثمن بهدف توفير المادة.
اضافة إلى الجهاز الإداري المشرف على الفريق (الزهراني) الذي تسبب في وضع الفريق الموسم الماضي في موقف لا يحسد عليه عندما صارع الفريق من أجل البقاء بسبب أخطاء ادارية فادحة لا يرتكبها مبتدئ حيث شارك لاعب موقوف في مباراة الفيصلي الدور الثاني، وتكرر الخطأ في المباراة الفاصلة عندما فقدت بطاقة أحد اللاعبين والمؤثرين في الفريق.. هذا كله إهمال وقلة خبرة بإدارة الفريق رغم أنه كان بالإمكان البحث عن أجهزة فنية وإدارية مناسبة لمستوى وتطلعات الفريق ولكن هذه الإدارة تسعى لصاحب القيمة الأقل.
اضافة إلى ما يحدث بالفريق من تخبطات وتفرقة بين اللاعبين سببها ادارة الفريق. ومن الأخطاء التي ترتكبها ادارة النادي هي تنقلات الفريق في المباريات من منطقة إلى منطقة تتم بطريقة لا يصدقها العقل حيث يتنقل اللاعبون للمباريات للقصيم وللشرقية بسياراتهم الخاصة وآخرها مباراة الخليج وكذلك النجمة في الدور الثاني وتكرر ذلك أكثر من مرة عندما ينقل اللاعبون من الرياض إلى الغاط لأداء مباريات في ملعب النادي وهذا بلا شك فيه خطورة على اللاعبين وما تنتهجه الإدارة من أسلوب في نقل اللاعبين على سياراتهم الخاصة هدفه توفير المادة بعدم استئجار سيارة خاصة لنقل اللاعبين علما بأن النادي لا يملك أي سيارات لنقل اللاعبين بعد أن تم بيع سيارات النادي من قبل رئيس النادي بحكم أنها مستهلكة وهذا صحيح وأنه سيتم تأمين سيارات جديدة بعد اعتماد مجلس الإدارة ولكن لم يحدث أي شيء من هذا القبيل، حتى أن لاعبي فرق النادي المختلفة يتم نقلهم في دوري النادي من قبل رئيس النادي، وأنه سيتم تأمين سيارات جديدة بعد اعتماد مجلس الإدارة ولكن لم يحدث أي شيء من هذا القبيل حتى أن لاعبي فرق النادي المختلفة يتم نقلهم في دوري المكتب إما بسيارات المدربين واللاعبين أو عن طريق سيارة شركة الصيانة المشرفة على النادي ولو يعلم أحد أولياء امور اللاعبين عن وسائل نقل ابنائهم لن يسمح لابنه في المشاركة خاصة الناشئين والشباب وهل المسؤولون في الرئاسة العامة لرعاية الشباب يرضيهم نقل اللاعبين في سياراتهم الخاصة وخاصة المسافات الطويلة؟؟! وليس من المعقول تأمين إداري لكل سيارة. علما بأن مهمة المشرف العام على كرة القدم في نادي الحمادة (سعيد الزهراني) الحضور قبيل المباراة والانصراف بعد نهاية المباراة والتفرغ لصفقات بيع اللاعبين.. ويعد نادي الحمادة هو الوحيد الذي تتخذ فيه القرارات الإدارية أو المالية بشكل فردي دون الرجوع لبقية أعضاء مجلس الإدارة وتبين لنا ذلك عندما نناقش أمين عام النادي وزملاءه الثلاثة فقط الموجودين بالغاط بأن ليس لديهم علم بكل ما يحدث من عقود وتعاقدات جديدة سواء لاعبين أو مدربين.
والفريق الأول لكرة القدم بنادي الحمادة الآن أصبح مهدداً بالهبوط وبلا شك إذا استمر الحال على ما هو عليه فإن مصيره الهبوط ليس لدوري الثانية بل لدوري المناطق وهذا ابداً لن نرضى به، ونؤكد بأننا لم نلجأ للكتابة عبر الصحافة إلا بعد محاولات عدة لتحسين الوضع وكان آخرها خطاب تقدمنا به لسعادة محافظ الغاط، وبناء عليه تم الرفع للرئاسة العامة لرعاية الشباب من قبل محافظ الغاط قبل بداية مسابقة كأس الأمير فيصل بن فهد لأندية الدرجة الأولى. وأملنا الوحيد بالله ثم بأمير الشباب صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن فهد وسمو نائبه الأمير نواف بن فيصل بالتدخل السريع لحل مجلس الإدارة كاملا وتكليف من هو الأجدر بقيادة هذا النادي الغالي على أنفسنا جميعا.
سهيل عبدالعزيز السهيل
عضو مجلس إدارة نادي الحمادة
********************************
نائب رئيس نادي الحمادة السابق (عبد الرحمن العيسى) في حديث مثير:
السديري يقود النادي للهاوية ومبالغ صفقات اللاعبين تذهب لحسابه الخاص
الحمادة بسياسته هابط لا محالة فما بني على باطل فهو باطل
حذر نائب رئيس نادي الحمادة بالغاط السابق عبد الرحمن عيسى العيسى عن خطورة الوضع في النادي طالباً من أعضاء شرف النادي ومحبيه التدخل وانقاذ النادي من تخبطات رئيسه (فهد السديري) وسياسته العوجاء التي بلاشك سترمي الفريق في القاع ومن ثم الهبوط.
وقال إن الأوضاع في النادي لا تسر فالقرارات الفردية شعار هذا الرئيس الذي جاء ليهدم النادي ويحرق كل ما بناه الرئيس الذهبي للنادي السابق (ناصر السديري) فالتفرد بالقرارات وسياسة بيع النجوم وتهميش أعضاء الإدارة وعدم الشفافية في قيمة بيع النجوم وعدم دخول المبالغ صندوق النادي وعدم وضع الرجل المناسب في المكان المناسب جعل من النادي يعاني قبل أن يبدأ فعند اقدام رئيس النادي فهد السديري على ترشيح نفسه لادارة النادي نزل هذا الخبر كالصاعقة على بعض محبي النادي لكونه غير جدير بهذه المهمة الصعبة فكيف يدير نادياً عريقاً كالحمادة حيث لا توجد لديه الكفاءة الإدارية والمالية لذلك جاء للنادي وأخذ يبحث عن الاعلام فجاءت تصريحاته منذ أول يوم لتسلمه أمور النادي إن إدارة النادي السابقة استقالت وفي خزينة النادي (500.000) ريال مع أنه في الواقع لا توجد التزامات على تلك الادارة بعد أن قام الرئيس السابق (ناصر السديري) بتسديد جميع الالتزامات السابقة على النادي ولكن الوضع تغير بعد تسلمه إدارة النادي حيث اصبح عندما يسأل عن الموارد المالية للنادي من دعاية وبيع اللاعبين ودخل المباريات أصبح يبرر ذلك بتسديد ديون الإدارة السابقة في سيناريو لتبرير حالة الفوضى الإدارية وسياسة الصرف الهوجاء التي يدير بها النادي التي كادت ترمي به في دوري الدرجة الثانية ولولا عناية الله لهبط الفريق بعد أن ثبت نفسه في الدوري بصعوبة؟
ولعل الغريب في الأمر أنه عند ترشيح نفسه وفوزه بالتزكية لرئاسة النادي عند انعقاد الجمعية العمومية بالنادي لم يذكر التقرير المالي لمعرفة الإيرادات والمصروفات خلال فترة تكليفه السابقة مما طرح أكثر من علامة استفهام حول سياسته؟!!
ثم إنه ما ان تسلم رئاسة النادي حتى اصبح يقوم باتخاذ القرارات دون الرجوع لاعضاء مجلس الإدارة ومنهم أمين عام النادي وهو المعروف عنه أنه الشخصية الثالثة بأي مجلس إدارة حيث اصبح يتفرد بالقرارات ويبيع عقود اللاعبين تحت سياسة الآمر الناهي أنا؟!
حيث اصبح يعبث بالنادي ويعبث بالتركة الرائعة لرئيسه السابق طيب الذكر ناصر سعد السديري؟!!
فأخذ يتخبط في القرارات الواحد تلو الآخر التي آخرها احضاره لجهاز إداري ممثلاً بسعيد الزهراني وهذا الشخص قد صلح لكل شيء الا إدارة الكرة حيث ساهم بجهله بالانظمة والقوانين في ضياع نقاط مباراة الحمادة والفيصلي الذي احتج من خلالها الفيصلي وكسب نقاط اللقاء بسبب جهله بأنظمة كرة القدم فهو لا يعرف عن كرة القدم الا شكلها كما انه كاد يهزم الحمادة مرة أخرى قبل اللقاء الفاصل أمام الفيصلي حيث تسبب في فقدان بطاقة لاعب من الحمادة قبل اللقاء وهو للعلم إنه يعمل سمساراً فهو يقوم بالبحث عن لاعبين في الحواري ويقوم بعرضهم على الأندية ويأخذ قيمة الصفقة والسمسرة واحقاقاً للحق هو في وادٍ وإدارة الكرة في وادٍ؟!!
ولعل الأمر المحير والمدهش لرئيس النادي هو عدم احضاره جهاز فني للفريق حتى هذه اللحظة كما ان فريق الشباب والناشئين بالنادي لا يزال يشارك في دوري مكتب المجمعة بدون جهاز فني حيث أصبح يهزم بالعشرين هدفاً في سابقة الأولى من نوعها؟!!
أما عن الأمر الذي أحرق محبي النادي سياسته الهوجاء في التفريط في النجوم حيث باع عقود لاعبي الفريق عبد المجيد الطارقي للاتحاد واحمد الطارقي ومسفر البيشي للحزم وحسب علمي ان مبالغ بيعهم لم تدخل خزينة النادي حتى هذه اللحظة؟! سوى مبلغ عبد المجيد الطارقي المنتقل لنادي الاتحاد هذا المبلغ الذي دخل في حساب النادي لمدة 24 ساعة قبل أن يسحب في تصرف غريب ويدخل في حساب رئيس النادي الشخصي في تصرف وضع أكثر من علامة استفهام؟!
ولم يقف الامر عند هذا الحد بل وصل الامر إلى ان يقوم هذا الرئيس ببيع سيارات النادي وتحديداً باص النادي والوانيت الخاص كذلك بالنادي دون توفير بدائل.
وأضاف العيسى لقد أصبح الغموض سياسة الرئيس حول قيمة بيع عقود اللاعبين وأصبح يتكتم على قيمة بيع العقود حتى يهدر الأموال بطريقته الخاصة ومع ذلك لم نقف مكتوفي الأيدي وكتبنا خطاباً لمحافظ الغاط حول هذا الامر موقعاً من شباب النادي لتدارك الأوضاع ولانقاذ ما يمكن انقاذه مطالبين بتشكيل لجنة من الرئاسة العامة لرعاية الشباب لبحث عدد من الأمور حيث قام محافظ الغاط برفع الأمر للرئيس العام لرعاية الشباب الذي وجه الخطاب لشؤون الأندية لبحث الأمر حيث أكدت شؤون الأندية انها ستزور النادي لبحث الأوضاع ولكن حتى هذه اللحظة لا حياة لمن تنادي؟!
ويبدوا انها حفظت في الأدراج وعموماً إذا استمر الوضع على هذا الحال في مسألة التفريط بالنجوم والاهمال الاداري وعدم احضار جهاز فني على مستوى عالٍ للفريق فإن الفريق لن يهبط إلى مصاف اندية الدرجة الثانية فحسب بل سوف يهبط إلى دوري الدرجة الثالثة وعندها سوف يتخلى عنه من أوصله إلى هذه الحال عنه وأعني هذه الادارة ولن يعيش الحسرة الا ابناء الغاط الغيوريون الذين يطالبون بوضع حد لتصرفات هذه الادارة التي تسير بالفريق للهاوية وعندها لا بكاء ينفع ولا شكوى تفيد.
************************
هذا ما كتبه اثنان من عايشوا الوضع المتردي بنادي الحماده برئاسة فهد السديري فهو من اسوأ الرؤساء الذين مروا على نادي الحماده فنحن يا جماهير الحماده نطالب بشيئين لاثالث لهما لكي يعود لنا نادي الحماده كما نحب :
الاول :
ان يعود الرئيس الذهبي للحماده ناصر السديري ويكون معه رجال على مستوى الثقة يحبون النادي وبشرط ان يترك اعانة النادي لامين عام النادي لكي يسير باقي الالعاب ففي عهد ناصر السديري كانت الالعاب الاخرى غير القدم ( درجة اولى ) تحت الصفر ونتائجها لايمكن توقعها واحتمالها .
الثاني : وهو الامر هو ابتعاد اي شخص سديري عن النادي وجعل ابناء الغاط هم من يدير النادي فنحن لايهمنا ان يكون النادي بالدرجة الاولى او الممتاز وبانائنا لايجدون مكان امين يمارسون فيه هواياتهم كما كنا نحن نمارس هواياتنا ففي السابق كان النادي هو كل شيء بالنسبة لنا .
مقتطفات /
قبل رئاسة ناصر السديري كانت الالعاب الاخرى بالنادي حتى كرة القدم تحقق نتائج ممتازة
* ففريق كرة القدم الاول وصل لنهائي الوسطى امام الشعلة ولكن فارق الخبرة خذلهم .
* فريق كرة القدم للناشئين وصل لنهائي الوسطى وتقابل مع النصر وخسر من النصر بسبب الخبرة حيث ان فريق النصر في تلك الايام كان لديه مجموعة في المنتخب للناشئين .
* فريق العاب القوى ظل لسنوات عديدة يحقق بطولة المنطقة الوسطى بدون منافس .
* فريق التنس الارضي للناشئين وصل للمتاز وحصل على المركز الثاني بعد نادي كميت .
* فريق التنس الارضي الاول صعد للدرجة الاولى .
* فريق الطائرة للناشئين حصل على بطولة المنطقة لسنوات عديدة .
هذه النتائج المبهرة كانت قبل استلام السديري لرئاسة النادي بمعنى ان النادي كان يسير على اعانة الرئاسة ومع ذلك حقق تلك النتائج لحبنا وعشقنا لنادينا .
وعندما تولى السديري النادي قلنا بوجوده سيكون النادي شيء اخر حيث اجتمعت الفلوس مع عشق شباب الغاط لناديهم .. ولكن !!!؟؟؟ ما حدث هو العكس فبدأ يبعدون شباب الغاط عن النادي وهذا للفريق الاول لكرة القدم فقط واهملوا باقي الالعاب حتى لم يتبقى هناك لعبة نقدر ان نتكلم عنها سوى الفريق الاول لكرة القدم وتنس الطاولة والاخير بفضل الله وبفضل جهود امين عام النادي .
ولي عودة اخرى بعد ان اقرأ ردودكم .. والسلام عليكم