الاخـصائي
21-10-04, 04:34 am
بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
إلى الآن ونحن نرى شارع الثمانين بحي مشعل وهو يعاني ويترك وراءه الكثير من الأسر والعوائل تعاني
والكثير من كبار السن والمرظى يعانون من هذا الشارع
فقبل عدة اشهر بداء العمل بهذا الطريق والذي يعتبر من أهم الطرق في مدينتنا الحبيبة واستبشر أهل الحي خيرا حيث أن التصميم الهندسي الذي انتشر شيء جميل ويسر الناظرين
ولكن وبعد أن بداء العمل بتثاقل وبطء شديد بداء التوقف الجزيء
حتى انتهى الوضع إلى التوقف النهائي
وقبل يومين أعلنت المساجد في هذا الحي المسكين أنهم اشتكوا إلى البلدية وان البلدية أفادتهم انه ليس تابعا لها إنما تابع لوزارة المواصلاة وان الوزارة أوقفت العمل نهايا في هذا الطريق لوجود بعض المشاكل
وكان هذا الطريق يتيم يبحث عن من يكفله أو يتصدق عليه
يا اله العجب
هل هذا أسلوب حظا ري أو أسلوب إدارة عامة تجعل من الحي كمن يقطن في صحراء من الغبار والأتربة وتقولون انه يوجد مشاكل
إلى متى
ألا يوجد أناس يعيشون في هذه البيوت
أو إنها مجرد بيوت خاوية
أو إنهم لا يعيشون بالتنفس أو أن هذا الغبار لا يؤثر على صحتهم وهم أناس متكيفون لا يمرضون ولا يعانون ولا يحسون
إن هذا الطريق علاوة على أهميته لخدمته الأحياء الغربية والأرياف الغربية في بريدة يخدم الكثير من المدن التي تقع غرب بريدة مما جعل الزحام فيه كل يوم ويعرض المارة للحوادث الخطيرة فقبل أسبوعين سقطة سيارة من فوق المرتفع فيه
وأخيرا يطلب من أئمة المساجد أن يقدموا طلب لمقام الأمارة للنظر في موضوعه
أخواني إن من يرى الغبار والأتربة في هذا الحي كل يوم وعدد مراجعين المستشفيات من هذا الحي ليحس بمشكلتهم ومعاناتهم
ولا يحتاج أن ينتظر أن يقدم السكان طلب لمقام الأمارة
فالحس الوظيفي والوطني والديني يجعله يهتم بأخوته
لا أن ينتظر مطالبه المسؤلون له بأداء واجبه الوظيفي الذي أوكله له ولي الأمر
ونحن نكتب هذه الكلمات لنتمنى من سمو أمير منطقة القصيم المحبوب
صاحب السمو الملكي
الأمير فيصل بن بندر بن عبد العزيز حفظه الله
أن يولي هذا الطريق اهتمامه كما عهدنا عن سموه الكريم وحرصه الدائم على صحة وراحة المواطنين بكل الأحياء ويجعله في ميزان أعماله
إلى الآن ونحن نرى شارع الثمانين بحي مشعل وهو يعاني ويترك وراءه الكثير من الأسر والعوائل تعاني
والكثير من كبار السن والمرظى يعانون من هذا الشارع
فقبل عدة اشهر بداء العمل بهذا الطريق والذي يعتبر من أهم الطرق في مدينتنا الحبيبة واستبشر أهل الحي خيرا حيث أن التصميم الهندسي الذي انتشر شيء جميل ويسر الناظرين
ولكن وبعد أن بداء العمل بتثاقل وبطء شديد بداء التوقف الجزيء
حتى انتهى الوضع إلى التوقف النهائي
وقبل يومين أعلنت المساجد في هذا الحي المسكين أنهم اشتكوا إلى البلدية وان البلدية أفادتهم انه ليس تابعا لها إنما تابع لوزارة المواصلاة وان الوزارة أوقفت العمل نهايا في هذا الطريق لوجود بعض المشاكل
وكان هذا الطريق يتيم يبحث عن من يكفله أو يتصدق عليه
يا اله العجب
هل هذا أسلوب حظا ري أو أسلوب إدارة عامة تجعل من الحي كمن يقطن في صحراء من الغبار والأتربة وتقولون انه يوجد مشاكل
إلى متى
ألا يوجد أناس يعيشون في هذه البيوت
أو إنها مجرد بيوت خاوية
أو إنهم لا يعيشون بالتنفس أو أن هذا الغبار لا يؤثر على صحتهم وهم أناس متكيفون لا يمرضون ولا يعانون ولا يحسون
إن هذا الطريق علاوة على أهميته لخدمته الأحياء الغربية والأرياف الغربية في بريدة يخدم الكثير من المدن التي تقع غرب بريدة مما جعل الزحام فيه كل يوم ويعرض المارة للحوادث الخطيرة فقبل أسبوعين سقطة سيارة من فوق المرتفع فيه
وأخيرا يطلب من أئمة المساجد أن يقدموا طلب لمقام الأمارة للنظر في موضوعه
أخواني إن من يرى الغبار والأتربة في هذا الحي كل يوم وعدد مراجعين المستشفيات من هذا الحي ليحس بمشكلتهم ومعاناتهم
ولا يحتاج أن ينتظر أن يقدم السكان طلب لمقام الأمارة
فالحس الوظيفي والوطني والديني يجعله يهتم بأخوته
لا أن ينتظر مطالبه المسؤلون له بأداء واجبه الوظيفي الذي أوكله له ولي الأمر
ونحن نكتب هذه الكلمات لنتمنى من سمو أمير منطقة القصيم المحبوب
صاحب السمو الملكي
الأمير فيصل بن بندر بن عبد العزيز حفظه الله
أن يولي هذا الطريق اهتمامه كما عهدنا عن سموه الكريم وحرصه الدائم على صحة وراحة المواطنين بكل الأحياء ويجعله في ميزان أعماله