المجمعة ديرتي
09-10-04, 10:39 pm
هذه قصيدة في المبدع يوسف الثنيان الكمبيوتر و الفيلسوف والنمر الهلالي
لشاعر الهلال :
لا الشعرُ يكفي لإطراءٍ ولا الــكَلِمُ ....... في يوسفَ الفنِّ ذاك البحرُ والهرمُ
ماذا أقول ؟ وفي الإبداعِ صورته ....... مرسومةً صاغها التسحيبُ والنغمُ
تعجـــبك مشـــيتهُ تغريك نظــرتهُ ....... تبجــهك طـلعتهُ في لـــعبهِ حِـــكمُ
تمــريرهُ عــجــبٌ تكتــــيكُ فلسفةٍ ....... يـــحارُ منها اللــبيبُ الحاذقُ الفهِمُ
ما الشيبُ خالطهُ من كانت قـذائفهُ ....... كالنارِ يُكوى بها الحرّاسُ والهـممُ
كــم مرةً صــعقت حــــرّاسَ أنديةً ....... أُسْداً . وديــدنــــهم الحزنُ والحكَمُ
يافيـــلسوفُ إليك الشـعر أرســــلهُ ....... عـــزفاً وعــوداً ولحناً. قــالهُ القلمُ
ياقـــمةً بلـــغت في المجــدِ ذروتها ....... يغارُ منهُ الـــعلا والمـــجدُ والقممُ
أذقــــتــــنا فرحــاً مملــوءةً أمـــلاً ....... وكنت( للنصر) كأساً طـعمهُ الألمُ
لشاعر الهلال :
لا الشعرُ يكفي لإطراءٍ ولا الــكَلِمُ ....... في يوسفَ الفنِّ ذاك البحرُ والهرمُ
ماذا أقول ؟ وفي الإبداعِ صورته ....... مرسومةً صاغها التسحيبُ والنغمُ
تعجـــبك مشـــيتهُ تغريك نظــرتهُ ....... تبجــهك طـلعتهُ في لـــعبهِ حِـــكمُ
تمــريرهُ عــجــبٌ تكتــــيكُ فلسفةٍ ....... يـــحارُ منها اللــبيبُ الحاذقُ الفهِمُ
ما الشيبُ خالطهُ من كانت قـذائفهُ ....... كالنارِ يُكوى بها الحرّاسُ والهـممُ
كــم مرةً صــعقت حــــرّاسَ أنديةً ....... أُسْداً . وديــدنــــهم الحزنُ والحكَمُ
يافيـــلسوفُ إليك الشـعر أرســــلهُ ....... عـــزفاً وعــوداً ولحناً. قــالهُ القلمُ
ياقـــمةً بلـــغت في المجــدِ ذروتها ....... يغارُ منهُ الـــعلا والمـــجدُ والقممُ
أذقــــتــــنا فرحــاً مملــوءةً أمـــلاً ....... وكنت( للنصر) كأساً طـعمهُ الألمُ