السكب روح الشفق
15-08-04, 01:19 am
خطئا كبيرا
ورد على صحفنا وورد في وكالات الانباء والسبب فقدان بطاقه وتعرض الشاب للتحقيق
هنا تفاصيل القضية
فجع ذوي صالح محمد ساير البدراني في ليلة زفاف ابنتهم عندما ورد اسم ابنهم على وسائل الأعلام ليلة أمس الأول على انه القتيل في عمليات مكة المكرمة حيث أصيب الجميع بصدمة كبيرة اثر ورود اسم ابنهم الذي لم يتجاوز العشرين عاما في اليوم التالي على صفحات معظم الصحف المحلية الصادرة يوم أمس وترجع القضية إلى خمسة أشهر ماضية حيث فقد صالح محمد البدراني 20 عاما بطاقته الشخصية في منطقة الرياض وعند عودته إلى مكان إقامته الرس بقصر بن عقيل تم استخراج بطاقة أخرى بديلة للبطاقة المفقودة إلا أن البطاقة المفقوده سقطت في أيدي الفئة الباغية حيث استخدمت هذه البطاقة بما يخدم مصالحهم من تظليل السلطات الأمنية وتعقب الأسماء الحقيقة واستخدام أسماء بريئة وتظليل السلطات الأمنية بهذه الأسماء في حين أوردة المصادر انه عثر على بطاقة تحمل اسم صالح محمد ساير البدراني في طيات ملابس القتيل يعتقد انها البطاقة المفقوده حيث تم انتحال هذا الاسم لتظليل السلطات الأمنية من متابعة المطلوب الفعلي من جانب شقيق البدراني ساير محمد ساير البدراني أن ورود اسم شقيقه الأصغر على صفحات الصحف المحلية أصابهم بالدهشة والاستغراب ولولا تواجد شقيقه الذي ورد اسمه معهم وهم يحتفلون بزفاف شقيقتهم لتحول ذلك الزفاف إلى مأتم حقيقي بسبب تناقل وزج أسماء بريئة في تلك الأحداث المؤسفة في حين ذكر البدراني ما تعرضت له والدتهم من ضغط نفسي كبير لورود اسم ابنها قتيلا إضافة إلى ما تعرضة له العائلة جميعهم في حين أن صالح محمد البدراني تم إطلاق سراحه قبل أسبوع من عملية مكة لثبوت برائته من تلك الأعمال وصلته بها بعد أن استوفى التحقيق معه طيلة الأشهر الماضية والمح ساير محمد البدراني إلى انه سيتم مطالبة الصحف التي أوردت الاسم رباعيا بدون تثبة في حين لازالت بعض الصحف تنقل الاسم كما هو حتى يوم أمس من جانب اخر طالبت وزارة الداخلية السعودية من الصحافة السعودية التزام الدقة في نشر المعلومات عن العمليات التي تقوم بها السلطات الأمنية السعودية ضد الإرهابيين.
وقالت الوزارة في بيان لها أعلنه المتحدث الأمني في الوزارة
إلي انه بالإشارة إلى البيان الصادر عن وزارة الداخلية يوم أمس الأربعاء الموافق 25 / 6 / 1425ه- وذلك حول مقتل أحد المطلوبين أمنيا في مكة المكرمة بعد مهاجمته لرجال الأمن
أوضح المتحدث الأمني الرسمي بوزارة الداخلية عدم صحة ما تناقلته بعض وسائل الإعلام عن هوية القتيل وأكد أن إجراءات التحقق من هوية القتيل لا زالت مستمرة وفق الإجراءات المتبعة في ذلك وسيتم الكشف عن النتائج في حينه
ورجا العميد منصور التركي كافة وسائل الإعلام عدم التسرع في نشر أي أسماء قبل التحقق عنها من المصادر الرسمية المختصة وذلك حفاظا على الحقوق الخاصة ومصلحة التحقيقات الأمنية
الصوره المرفقه للبدراني الذي فقد بطاقته واتهم بسبب ذلك
ورد على صحفنا وورد في وكالات الانباء والسبب فقدان بطاقه وتعرض الشاب للتحقيق
هنا تفاصيل القضية
فجع ذوي صالح محمد ساير البدراني في ليلة زفاف ابنتهم عندما ورد اسم ابنهم على وسائل الأعلام ليلة أمس الأول على انه القتيل في عمليات مكة المكرمة حيث أصيب الجميع بصدمة كبيرة اثر ورود اسم ابنهم الذي لم يتجاوز العشرين عاما في اليوم التالي على صفحات معظم الصحف المحلية الصادرة يوم أمس وترجع القضية إلى خمسة أشهر ماضية حيث فقد صالح محمد البدراني 20 عاما بطاقته الشخصية في منطقة الرياض وعند عودته إلى مكان إقامته الرس بقصر بن عقيل تم استخراج بطاقة أخرى بديلة للبطاقة المفقودة إلا أن البطاقة المفقوده سقطت في أيدي الفئة الباغية حيث استخدمت هذه البطاقة بما يخدم مصالحهم من تظليل السلطات الأمنية وتعقب الأسماء الحقيقة واستخدام أسماء بريئة وتظليل السلطات الأمنية بهذه الأسماء في حين أوردة المصادر انه عثر على بطاقة تحمل اسم صالح محمد ساير البدراني في طيات ملابس القتيل يعتقد انها البطاقة المفقوده حيث تم انتحال هذا الاسم لتظليل السلطات الأمنية من متابعة المطلوب الفعلي من جانب شقيق البدراني ساير محمد ساير البدراني أن ورود اسم شقيقه الأصغر على صفحات الصحف المحلية أصابهم بالدهشة والاستغراب ولولا تواجد شقيقه الذي ورد اسمه معهم وهم يحتفلون بزفاف شقيقتهم لتحول ذلك الزفاف إلى مأتم حقيقي بسبب تناقل وزج أسماء بريئة في تلك الأحداث المؤسفة في حين ذكر البدراني ما تعرضت له والدتهم من ضغط نفسي كبير لورود اسم ابنها قتيلا إضافة إلى ما تعرضة له العائلة جميعهم في حين أن صالح محمد البدراني تم إطلاق سراحه قبل أسبوع من عملية مكة لثبوت برائته من تلك الأعمال وصلته بها بعد أن استوفى التحقيق معه طيلة الأشهر الماضية والمح ساير محمد البدراني إلى انه سيتم مطالبة الصحف التي أوردت الاسم رباعيا بدون تثبة في حين لازالت بعض الصحف تنقل الاسم كما هو حتى يوم أمس من جانب اخر طالبت وزارة الداخلية السعودية من الصحافة السعودية التزام الدقة في نشر المعلومات عن العمليات التي تقوم بها السلطات الأمنية السعودية ضد الإرهابيين.
وقالت الوزارة في بيان لها أعلنه المتحدث الأمني في الوزارة
إلي انه بالإشارة إلى البيان الصادر عن وزارة الداخلية يوم أمس الأربعاء الموافق 25 / 6 / 1425ه- وذلك حول مقتل أحد المطلوبين أمنيا في مكة المكرمة بعد مهاجمته لرجال الأمن
أوضح المتحدث الأمني الرسمي بوزارة الداخلية عدم صحة ما تناقلته بعض وسائل الإعلام عن هوية القتيل وأكد أن إجراءات التحقق من هوية القتيل لا زالت مستمرة وفق الإجراءات المتبعة في ذلك وسيتم الكشف عن النتائج في حينه
ورجا العميد منصور التركي كافة وسائل الإعلام عدم التسرع في نشر أي أسماء قبل التحقق عنها من المصادر الرسمية المختصة وذلك حفاظا على الحقوق الخاصة ومصلحة التحقيقات الأمنية
الصوره المرفقه للبدراني الذي فقد بطاقته واتهم بسبب ذلك