طـاب الخاطر
09-06-04, 12:52 pm
http://www.onlinezakat.com/basmalah.gif
الحمد لله القائل في محكم التنزيل
http://quran.al-islam.com/GenGifImages/Search/290X800-1/2/43/0-1,2,3,4,.png
http://quran.al-islam.com/GenGifImages/Search/290X800-1/2/110/0-0,1,2,3,4,.png
والصلاة والسلام على خير من أرسل للثقلين بشيرا ونذيرا وقد قال بأبي وأمي
(( بني الإسلام على خمس : شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله , وإقام الصلاة , وإيتاء الزكاة , وصوم رمضان , وحج بيت الله الحرام )) رواه البخاري ومسلم
وهي فرض بإجماع المسلمين , فمن أنكر وجوبها فقد كفــــر , إلا أن يكون حديث عهد بالإسلام , أو ناشئاً في بادية بعيدة عن العلم وأهله , فيُعذر ولكنه يُعلم , فإن أصر بعد علمه فقد كفر مرتداً .
تحذير
الموضوع باختصار
هل يخرج أصحاب العقارات أراضي وبيوت واستراحات
زكاة عروض التجارة
الموضوع يا أخواني خطير جداً
تعلمون أن أبو بكر الصديق رضي الله عنه
حارب من فرق بين الصلاة والزكاة
وهذا هو الركن الثالث بعد الصلاة
وقد اقترنت الزكاة بالصلاة في
مواقع كثيرة من كتاب الله عز وجل
أخواني
إن إثارتكم لهذا الموضوع في المنتديات
والكشتات ( الشبات ) والتجمعات فيه
مصلحه عامة للمسلمين أجمعين
وكذلك لأصحاب المكاتب
العقارية الأجدر بهم
تذكير العقاريين
وفي التذكير
إبراء للذمة
http://quran.al-islam.com/GenGifImages/Search/290X800-1/24/56/0-0,1,2,3,4,.png
وإليكم هذا السؤال وجوابه للشيخ العابد الزاهد ( ولا نزكي على الله أحد )
محمد بن صالح العثيمين رحمه الله رحمة واسعة
السؤال 117
فضيلة الشيخ , لكن بالنسبة للأراضي التي اشتراها أصحابُها , وكسدت في أيديهم نظراً لقلة قيمتها , فهم يقدرونها بتقديرات عالية , مع أنها لا تساوي إلا القليل في السوق , فكيف تُزكى هذه الأرض ؟
الجواب
الأراضي التي اشتراها أهلها للتجارة كما هو الغالب ينتظرون بها الزيادة هذه عروض تجارة , وعروض التجارة تقوم عند حول الزكاة بما تساوي , ثم يخرج ربع العشر منها , لأن العبرة في قيمتها , وقيمتها من الذهب والفضة , والذهب والفضة زكاتها ربع العشر , ولا فرق بين أن تكون قيمة هذه الأراضي تساوي قيمة ما اشتريت به أو لا , فإذا قدرنا أن رجل أشترا أرض بمائة ألف وكانت عند الحول تساوي مائتي ألف فإنه يجب عليه أن يزكي عن المائتين ألف جميعا وإذا كان الأمر بالعكس , اشتراها بمائة ألف وكانت عند تمام الحول تساوي خمسين ألف فقط فإنه لا يجب عليه أن يزكي إلا عن خمسين ألف لأن العبرة في قيمتها وجوب الزكاة .
فإن شك الإنسان لا يدري : هل تزيد قيمتها عما اشتراها به أو تنقص أو هي هي فالأصل عدم الزيادة وعدم النقص فيقومها بثمنها التي اشتراها به .
من كتاب فقه العبادات للشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله رحمة واسعة
هناك إخوان لهم عروض عقاريه
يجهلون مثل هذه الأحكام
ولو أخرج كُل مسلم
زكاة ماله بحق لما
وجدنا محتاج
هذا والله تعالى أعلم وأجل
ألا هل بلغت.. اللهم فاشهد
اللهم اجعلنا ممن قلت فيهم
http://quran.al-islam.com/GenGifImages/Search/290X800-1/22/41/0-0,6,7,8,9,.png
تحيات أخوكم ومحبكم بالله
طاب الخاطر
21 / 4 / 1425هـ
http://www.khayma.com/islamandlife/zak300.jpg (http://www.khayma.com/islamandlife/zakall.htm)
http://www.alsalah.org/images/allah.gif (http://www.alsalah.org/fadl.htm)
الحمد لله القائل في محكم التنزيل
http://quran.al-islam.com/GenGifImages/Search/290X800-1/2/43/0-1,2,3,4,.png
http://quran.al-islam.com/GenGifImages/Search/290X800-1/2/110/0-0,1,2,3,4,.png
والصلاة والسلام على خير من أرسل للثقلين بشيرا ونذيرا وقد قال بأبي وأمي
(( بني الإسلام على خمس : شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله , وإقام الصلاة , وإيتاء الزكاة , وصوم رمضان , وحج بيت الله الحرام )) رواه البخاري ومسلم
وهي فرض بإجماع المسلمين , فمن أنكر وجوبها فقد كفــــر , إلا أن يكون حديث عهد بالإسلام , أو ناشئاً في بادية بعيدة عن العلم وأهله , فيُعذر ولكنه يُعلم , فإن أصر بعد علمه فقد كفر مرتداً .
تحذير
الموضوع باختصار
هل يخرج أصحاب العقارات أراضي وبيوت واستراحات
زكاة عروض التجارة
الموضوع يا أخواني خطير جداً
تعلمون أن أبو بكر الصديق رضي الله عنه
حارب من فرق بين الصلاة والزكاة
وهذا هو الركن الثالث بعد الصلاة
وقد اقترنت الزكاة بالصلاة في
مواقع كثيرة من كتاب الله عز وجل
أخواني
إن إثارتكم لهذا الموضوع في المنتديات
والكشتات ( الشبات ) والتجمعات فيه
مصلحه عامة للمسلمين أجمعين
وكذلك لأصحاب المكاتب
العقارية الأجدر بهم
تذكير العقاريين
وفي التذكير
إبراء للذمة
http://quran.al-islam.com/GenGifImages/Search/290X800-1/24/56/0-0,1,2,3,4,.png
وإليكم هذا السؤال وجوابه للشيخ العابد الزاهد ( ولا نزكي على الله أحد )
محمد بن صالح العثيمين رحمه الله رحمة واسعة
السؤال 117
فضيلة الشيخ , لكن بالنسبة للأراضي التي اشتراها أصحابُها , وكسدت في أيديهم نظراً لقلة قيمتها , فهم يقدرونها بتقديرات عالية , مع أنها لا تساوي إلا القليل في السوق , فكيف تُزكى هذه الأرض ؟
الجواب
الأراضي التي اشتراها أهلها للتجارة كما هو الغالب ينتظرون بها الزيادة هذه عروض تجارة , وعروض التجارة تقوم عند حول الزكاة بما تساوي , ثم يخرج ربع العشر منها , لأن العبرة في قيمتها , وقيمتها من الذهب والفضة , والذهب والفضة زكاتها ربع العشر , ولا فرق بين أن تكون قيمة هذه الأراضي تساوي قيمة ما اشتريت به أو لا , فإذا قدرنا أن رجل أشترا أرض بمائة ألف وكانت عند الحول تساوي مائتي ألف فإنه يجب عليه أن يزكي عن المائتين ألف جميعا وإذا كان الأمر بالعكس , اشتراها بمائة ألف وكانت عند تمام الحول تساوي خمسين ألف فقط فإنه لا يجب عليه أن يزكي إلا عن خمسين ألف لأن العبرة في قيمتها وجوب الزكاة .
فإن شك الإنسان لا يدري : هل تزيد قيمتها عما اشتراها به أو تنقص أو هي هي فالأصل عدم الزيادة وعدم النقص فيقومها بثمنها التي اشتراها به .
من كتاب فقه العبادات للشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله رحمة واسعة
هناك إخوان لهم عروض عقاريه
يجهلون مثل هذه الأحكام
ولو أخرج كُل مسلم
زكاة ماله بحق لما
وجدنا محتاج
هذا والله تعالى أعلم وأجل
ألا هل بلغت.. اللهم فاشهد
اللهم اجعلنا ممن قلت فيهم
http://quran.al-islam.com/GenGifImages/Search/290X800-1/22/41/0-0,6,7,8,9,.png
تحيات أخوكم ومحبكم بالله
طاب الخاطر
21 / 4 / 1425هـ
http://www.khayma.com/islamandlife/zak300.jpg (http://www.khayma.com/islamandlife/zakall.htm)
http://www.alsalah.org/images/allah.gif (http://www.alsalah.org/fadl.htm)