تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : الأبواق الناعقة - كالغربان - أداة طيعة في أيدي صهيون


داع الحق
07-05-04, 06:57 pm
قال تعالى ( يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم والله متم نوره ولو كره المشركون)

وقال تعالى ( شياطين الأنس والجن يوحي بعضهم إلى بعض زخرف القول غرورا)

نعم هؤلاء هم اليهود ومن يعينهم خلف الكواليس بأبواقهم (كالغربان الناعقة في لندن ) لقد اتضحت نواياهم وانكشف الغطاء هؤلاء أذناب الصهيونية والموساد الإسرائيلي .

لكن للأسف قد انخدع فيهم الكثير من السذج من شباب هذه البلاد وراحوا ضحية لغدر اليهود وذهبو ينفذون مخططات (صهيون) وهم لايشعرون .

كيف لا وهاهم يقتلون المسلم والذمي المعاهد في بلاد السلم والإسلام ( المملكة العربية السعودية) الا لعنة الله على الظالمين .

فيجب أن يكون الشباب شباب المملكة صفاً واحداً ضد من يريد زعزعة أمنه ونضع أيدينا بأيدى حكامنا وولاة أمرنا ضد هذه الشرذمة الباغية الطاغية الذين ينفذون أوامر أعداء الأسلام من حيث شعروا أو لم يشعروا.

فحسبنا الله ونعم الوكيل

قال الله تعالى ( وما كان لمؤمن أن يقتل مؤمناً إلا خطئاً )

وقال تعالى ( ومن يقتل مؤمناً متعمداً فجزاؤه جهنم خالداً فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذاباً عظيماً )

قال عليه الصلاة والسلام لايزال المؤمن في فسحة من دينه مالم يصب دماً حراماً

وقال صلى الله عليه وسلم ( لايروع مسلماً مسلماً ) فكيف بقتله

وقال عليه الصلاة والسلام ( لزوال الدنيا أهون على الله من قتل إمروء مسلم بغير حق )

وقال عليه الصلاة والسلام ( لو إجتمع أهل الدنيا على قتل رجل مسلم بغير حق لأكبهم الله بالنار)

وقال عليه الصلاة والسلام حين رأى الكعبة ( ما أعظمك وأعظم حرمتك وإن حرمة دم المسلم أعظم منك ) .


وقال صلى الله عليه وسلم ‏ ‏(‏إن الإيمان قيد الفتك فلا يفتك مؤمن بمؤمن‏)‏‏.‏

فإين هؤلاء الذين يفعلون هذه الأفعال من الأيمان نعوذ بالله من إنتكاس القلوب.

الرمادي
08-05-04, 12:43 pm
السلام عليكم ,,,

صدقت والله أخي العزيز داع الحق ...

كذلك يجب أن لاننسى أبدا الدود الذي ينخر في الجسد ويفسد أكثر مما يفسد من هو بالخارج .... أنهم أولئك العلمانيون الذي يجروننا الى تحقيق أهداف العدو اليهودي بأنفسنا لنوفر عليه الجهد والعناء للوصول الى مبتغاه ....

ولك تحياتي وتقديري ,,,,

داع الحق
08-05-04, 05:43 pm
شكرا لك أخي الرمادي على المرور والرد وفقنا الله وأياك لما يحب ويرضى

وجنبنا وأياك الزلل في القول والعمل

لك الف تحية