داع الحق
21-04-04, 09:17 pm
ياشباب الإسلام ياشباب السعودية بلادكم مستهدفة من قبل شراذم الشر
وقد كفاهم خوارج العصر ( الأرهابيون) مؤنة القتال
فيجب أن يكون الشباب شباب الإسلام بعامة وشباب المملكة بخاصة صفاً واحداً ضد من يريد زعزعة أمنه ونضع أيدينا بأيدى حكامنا وولاة أمرنا ضد هذه الشرذمة الباغية الطاغية ( الأرهابيون) الذين ينفذون أوامر أعداء الإسلام من حيث شعروا أو لم يشعروا.
فحسبنا الله ونعم الوكيل
قال الله تعالى ( وما كان لمؤمن أن يقتل مؤمناً إلا خطئاً )
وقال تعالى ( ومن يقتل مؤمناً متعمداً فجزاؤه جهنم خالداً فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذاباً عظيماً )
قال عليه الصلاة والسلام ( لايزال المؤمن في فسحة من دينه مالم يصب دماً حراماً )
وقال صلى الله عليه وسلم ( لايروع مسلم مسلماً ) فكيف بقتله
وقال عليه الصلاة والسلام ( لزوال الدنيا أهون على الله من قتل إمروء مسلم بغير حق )
وقال عليه الصلاة والسلام ( لو إجتمع أهل الدنيا على قتل رجل مسلم بغير حق لأكبهم الله بالنار)
وقال عليه الصلاة والسلام حين رأى الكعبة ( ما أعظمك وأعظم حرمتك وإن حرمة دم المسلم أعظم منك ) .
وقال صلى الله عليه وسلم (إن الإيمان قيد الفتك فلا يفتك مؤمن بمؤمن).
فإين هؤلاء الذين يفعلون هذه الأفعال من الأيمان نعوذ بالله من إنتكاس القلوب.
وقد كفاهم خوارج العصر ( الأرهابيون) مؤنة القتال
فيجب أن يكون الشباب شباب الإسلام بعامة وشباب المملكة بخاصة صفاً واحداً ضد من يريد زعزعة أمنه ونضع أيدينا بأيدى حكامنا وولاة أمرنا ضد هذه الشرذمة الباغية الطاغية ( الأرهابيون) الذين ينفذون أوامر أعداء الإسلام من حيث شعروا أو لم يشعروا.
فحسبنا الله ونعم الوكيل
قال الله تعالى ( وما كان لمؤمن أن يقتل مؤمناً إلا خطئاً )
وقال تعالى ( ومن يقتل مؤمناً متعمداً فجزاؤه جهنم خالداً فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذاباً عظيماً )
قال عليه الصلاة والسلام ( لايزال المؤمن في فسحة من دينه مالم يصب دماً حراماً )
وقال صلى الله عليه وسلم ( لايروع مسلم مسلماً ) فكيف بقتله
وقال عليه الصلاة والسلام ( لزوال الدنيا أهون على الله من قتل إمروء مسلم بغير حق )
وقال عليه الصلاة والسلام ( لو إجتمع أهل الدنيا على قتل رجل مسلم بغير حق لأكبهم الله بالنار)
وقال عليه الصلاة والسلام حين رأى الكعبة ( ما أعظمك وأعظم حرمتك وإن حرمة دم المسلم أعظم منك ) .
وقال صلى الله عليه وسلم (إن الإيمان قيد الفتك فلا يفتك مؤمن بمؤمن).
فإين هؤلاء الذين يفعلون هذه الأفعال من الأيمان نعوذ بالله من إنتكاس القلوب.