داع الحق
18-04-04, 11:10 pm
هؤلاء الأقوام .. الأقزام ...
بسبب سفهاء ..طوال القامات خواء الهامات ... مراهقي الافكار والتوجهات ...
لهم مقاصد اجيف من اجيف جيفة مجيفة ...واعفن من اعفن عفن عفن ...
هي عليهم ظلمات ومعمعة وعماية ...دهاليز ... كلما اهتز منها فيهم جانب منهم لاح لهم ..
شرر الشر فخالوه قبس قبس ... فاستشاطوا في الجحيم تسعيرا بسعارهم الحارق ...
لكل فضيلة خلق ومراد توفيق ومقصد حسن .
ديدنهم ... وحلقتهم المفرغة ... التي كلما بلغوا غياتها نكصوا فيها عودا على بدئها ...
على كيفية تثير السأم منهم والغثيان من عفنهم ... تبا لهم .
يضنون انهم يملكون كل مملوك ملاكي ... ويقدرون على كل مقدور قدْريّ ...
ويحسبون انهم يتحلون بكل حلاوة الخالص من الحلي ...خلقا وعلما وفقها ...
وسياسة ... وووو ..... تعسوا.
يثير العجب تطبيل بعضهم لبعض ... ونفخ بعضهم في اوداج بعض ...
لعلهم تربطهم بهم مصالح ... ينحون في شانهم فيها منحى التملق السامج ...
الذي يمجه الذوق البسيط ... ويقذع الذوق الراقي ...
هؤلاء ياقوم ...فئات ...
لهم رموز وشخصيات ....
ولهم اساليب ...
مقدمات .... تدبيجات ... وتلميحات تمليحات ...
ولهم عبارات تشدقية ... تعجبهم هلامي الشعارات ...
تعسوا في معظمهم- خلى اكابرهم في الكبر - سفهاء امعات - نعوذ بالله - ...
لم يجدوا لهم في طرق الشرفاء طريق ... فترصدوا فيه لكل شريف قطاع طريق ...
كلاب مسير لاهثة ... حملتها ام لم تحملها ...
بئس مثلهم - وعذرا للكلب اذ به وفاء لا تحمله سود قلوبهم ...
همهم ان يوجدوا خللا لا يوجد اصلا بين عباد الله ...
بين الشعوب والحكام ...
يدعون الولاء لأقوام او فئام ... وينصبون انفسهم حماة لهم وما احد منهم نصبهم ...
عجبا لهم سخفا ... وسقطا ... ومهانة ...
فكانوا حقا كمن جمع ضغثا الى ابالة!.
يخطئون الخليقة كل الخلقة كالذبان ... اكرمكم الله واكرم الذبان ...
فبها داء ودواء وهؤلاء داء صرف لا يعافي منه الا الله ...
عافاهم الله ... او عافانا الله منهم والأرضَ ...
لا اصلاح الا ما وافق أهواءهم ... ولا صالح الا من سايرهم ووالاهم ...
زعموا السلفية والاقتداء بائمة الدين ... فسرى فيهم العجب وساروا على خطوات الشيطان ...
فمن انتقاد اعلام عدة الى انتقاد السلف وفقهاء السنة ...
الحق معهم ... والحق الذي مع غيرهم لا يحق ... لأنه لم يكن معهم ...
يؤلون المقاصد .. بما لم يكن له القائل قاصد ... افاكون ... كذابون ... يحرفون الكلم عن مواضعه ...
اقول لهؤلاء ...
يا مســــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــوخ يا اغبياء ...
يا همل يا عميـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــان ...
يا سفهـــــــــــــــــــــــــــــــاء يا صم ...
اكفونا شراركم ...
لا تحدثوا فجوة بيننا وبين أمرائنا ....
جاهلنا اعمق يقينا من اعلم عالم منكم ...
علمكم تنظير ...
وعلمنا سجية وتسليم لأمر الله ..
مجنون نجد ؛؛؛
منقول
بسبب سفهاء ..طوال القامات خواء الهامات ... مراهقي الافكار والتوجهات ...
لهم مقاصد اجيف من اجيف جيفة مجيفة ...واعفن من اعفن عفن عفن ...
هي عليهم ظلمات ومعمعة وعماية ...دهاليز ... كلما اهتز منها فيهم جانب منهم لاح لهم ..
شرر الشر فخالوه قبس قبس ... فاستشاطوا في الجحيم تسعيرا بسعارهم الحارق ...
لكل فضيلة خلق ومراد توفيق ومقصد حسن .
ديدنهم ... وحلقتهم المفرغة ... التي كلما بلغوا غياتها نكصوا فيها عودا على بدئها ...
على كيفية تثير السأم منهم والغثيان من عفنهم ... تبا لهم .
يضنون انهم يملكون كل مملوك ملاكي ... ويقدرون على كل مقدور قدْريّ ...
ويحسبون انهم يتحلون بكل حلاوة الخالص من الحلي ...خلقا وعلما وفقها ...
وسياسة ... وووو ..... تعسوا.
يثير العجب تطبيل بعضهم لبعض ... ونفخ بعضهم في اوداج بعض ...
لعلهم تربطهم بهم مصالح ... ينحون في شانهم فيها منحى التملق السامج ...
الذي يمجه الذوق البسيط ... ويقذع الذوق الراقي ...
هؤلاء ياقوم ...فئات ...
لهم رموز وشخصيات ....
ولهم اساليب ...
مقدمات .... تدبيجات ... وتلميحات تمليحات ...
ولهم عبارات تشدقية ... تعجبهم هلامي الشعارات ...
تعسوا في معظمهم- خلى اكابرهم في الكبر - سفهاء امعات - نعوذ بالله - ...
لم يجدوا لهم في طرق الشرفاء طريق ... فترصدوا فيه لكل شريف قطاع طريق ...
كلاب مسير لاهثة ... حملتها ام لم تحملها ...
بئس مثلهم - وعذرا للكلب اذ به وفاء لا تحمله سود قلوبهم ...
همهم ان يوجدوا خللا لا يوجد اصلا بين عباد الله ...
بين الشعوب والحكام ...
يدعون الولاء لأقوام او فئام ... وينصبون انفسهم حماة لهم وما احد منهم نصبهم ...
عجبا لهم سخفا ... وسقطا ... ومهانة ...
فكانوا حقا كمن جمع ضغثا الى ابالة!.
يخطئون الخليقة كل الخلقة كالذبان ... اكرمكم الله واكرم الذبان ...
فبها داء ودواء وهؤلاء داء صرف لا يعافي منه الا الله ...
عافاهم الله ... او عافانا الله منهم والأرضَ ...
لا اصلاح الا ما وافق أهواءهم ... ولا صالح الا من سايرهم ووالاهم ...
زعموا السلفية والاقتداء بائمة الدين ... فسرى فيهم العجب وساروا على خطوات الشيطان ...
فمن انتقاد اعلام عدة الى انتقاد السلف وفقهاء السنة ...
الحق معهم ... والحق الذي مع غيرهم لا يحق ... لأنه لم يكن معهم ...
يؤلون المقاصد .. بما لم يكن له القائل قاصد ... افاكون ... كذابون ... يحرفون الكلم عن مواضعه ...
اقول لهؤلاء ...
يا مســــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــوخ يا اغبياء ...
يا همل يا عميـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــان ...
يا سفهـــــــــــــــــــــــــــــــاء يا صم ...
اكفونا شراركم ...
لا تحدثوا فجوة بيننا وبين أمرائنا ....
جاهلنا اعمق يقينا من اعلم عالم منكم ...
علمكم تنظير ...
وعلمنا سجية وتسليم لأمر الله ..
مجنون نجد ؛؛؛
منقول