طير الوسيطي
18-04-04, 12:35 pm
تسقى الورود بالماء .... ولا تسقى النساءُ بالجفاء
من منا لا يحب الورود , بل أكثرنا يعشقها ويعشق ريحانها ومنظر تفتحها وينسى همومه عندما يراها .....
فمثلما تحتاج الورود الماء والهواء لتنمو وتتفتح , تحتاج النساء الحب لتبدو بمعنى حقاً وردة , نعم تسقى النساء حباً لأن النساء ورود ورياحين الحياة .
عند الحديث عن المرأه لا يمكن أن نتجنب ,كيفية التعامل مع المرأه, هاذي المعادلة الصعبة الذي عجز الكثيـــــــــر من الكتاب كبار وعلماء النفس والعلوم الانسانيه من حلها ومعرفه لغزها رغم أن البعض قد يكون وصل لشيء من رموزها لكن لم يستطيع احد حلها وكلهم اعترفوا بذلك .
بالرغم أن حل هاذي المعادلة سهل تماماً , فسر حل هذه المعادلة (تعامل مع المرأه ) هو حب + حنان + الوفاء + عطاء = (حبٍ بلا حدود حبٍ لم يعشه احد بهذا الوجود ) , لكن أصعب مافي هاذي معادلة هو أن تكون نابعة من قلب صادق قلبٍ عاشق , فالذي يغلف جميع ما سبق هو الصدق, وان لا تكون كذب أو مشاعر مزيفه الإغراض دنئيه .
لنحلل المعادلة السابقة, الحب (صادق ) المرأه من دونه كالوردة من دون ماء تذبل وتصبح اثراً للجمال ونبعٍ رقراق قد جف.. ولأن الحب برأي ليس أجمل شيءٍ في الحياة... بل الحب هو الذي يجعل الأشياء جميلة يجعلها روح ومعنى وإحساس ونظره جديدة للحياة يجعل للإنسان هدف ويسعى إلي تحقيقه , ومن غير الحنان تعيش المرأه تائه لا تعرف إلى من تلجأ بعد والديها لتواجه مصاعب الحياة, رومانسية المرأه تجعلها أكثر احتياجا للحنان رغم أنها تعتبر مصدر الحنان لكن إذا لم تشعر انه الرجل يبادلها نفس المشاعر أو انه يستحق هاذي المشاعر لن تستطيع تعطي كل ما بداخلها لتسعده وتسعد من حولها , والوفاء هو دافع المرأه للإبداع وهنا يأتي شيء مرادف للوفاء, وهو الأمان فعندما تشعر المرأه بالوفاء والأمان تبدع في عملها وبيتها وإرضاء حببيها وتكون ورده متفتحة و آية من الجمال, وأخيرا العطاء واقصد هنا ليس العطاء المادي بل عطاء الأحاسيس والمشاعر عطاء الروح للروح وهو أن تشعر المرأه بأن قلب حبيبها ملاذها الأول والأخير وعيونه مسكنها و نبع الأمل لها , لأنها ستجد فيها كل ما تحتاجه من تشجيع وتقدير وإرضاء لغروها وتشعر بالدفء بقربه , وليرويها هذا القلب حنانا عشقاً وأمانا ويطفىء لهيب مشاعرها .
أي يوجد أسهل من هاذي المعادلة ؟؟؟
-الجواب لكم- لكن بعد تطبيقها ستجودون المرأه فعلا ورده تشع عبيرا وأملا وسعادة لكل من حولها, واعلموا أعزائي انه أجمل مافي المرأه هو ( روح المرأه ) وانه السعادة يجب أن تنبع من داخل إلى خارج و اقصد هنا بالسعادة الحقيقة وليس ابتسامات الكاذبة التي نخبي فيها جروحنا وهمومنا , هنا وفقط هنا ستجودون صدق مقولة ( وراء كل رجل عظيم امرأة ) ,فقط لنكون صادقين مع ذاتنا ولنؤمن أن نساء ورود ورياحين الحياة, وليكون هذا أساس تعامل معهم, قال الرسول الله صلى الله عليه وسلم ( رفقا بالقوارير ) ويقصد هنا النساء , نور كل بيتٍ وقلب .
للامانه الموضوع منقول
من منا لا يحب الورود , بل أكثرنا يعشقها ويعشق ريحانها ومنظر تفتحها وينسى همومه عندما يراها .....
فمثلما تحتاج الورود الماء والهواء لتنمو وتتفتح , تحتاج النساء الحب لتبدو بمعنى حقاً وردة , نعم تسقى النساء حباً لأن النساء ورود ورياحين الحياة .
عند الحديث عن المرأه لا يمكن أن نتجنب ,كيفية التعامل مع المرأه, هاذي المعادلة الصعبة الذي عجز الكثيـــــــــر من الكتاب كبار وعلماء النفس والعلوم الانسانيه من حلها ومعرفه لغزها رغم أن البعض قد يكون وصل لشيء من رموزها لكن لم يستطيع احد حلها وكلهم اعترفوا بذلك .
بالرغم أن حل هاذي المعادلة سهل تماماً , فسر حل هذه المعادلة (تعامل مع المرأه ) هو حب + حنان + الوفاء + عطاء = (حبٍ بلا حدود حبٍ لم يعشه احد بهذا الوجود ) , لكن أصعب مافي هاذي معادلة هو أن تكون نابعة من قلب صادق قلبٍ عاشق , فالذي يغلف جميع ما سبق هو الصدق, وان لا تكون كذب أو مشاعر مزيفه الإغراض دنئيه .
لنحلل المعادلة السابقة, الحب (صادق ) المرأه من دونه كالوردة من دون ماء تذبل وتصبح اثراً للجمال ونبعٍ رقراق قد جف.. ولأن الحب برأي ليس أجمل شيءٍ في الحياة... بل الحب هو الذي يجعل الأشياء جميلة يجعلها روح ومعنى وإحساس ونظره جديدة للحياة يجعل للإنسان هدف ويسعى إلي تحقيقه , ومن غير الحنان تعيش المرأه تائه لا تعرف إلى من تلجأ بعد والديها لتواجه مصاعب الحياة, رومانسية المرأه تجعلها أكثر احتياجا للحنان رغم أنها تعتبر مصدر الحنان لكن إذا لم تشعر انه الرجل يبادلها نفس المشاعر أو انه يستحق هاذي المشاعر لن تستطيع تعطي كل ما بداخلها لتسعده وتسعد من حولها , والوفاء هو دافع المرأه للإبداع وهنا يأتي شيء مرادف للوفاء, وهو الأمان فعندما تشعر المرأه بالوفاء والأمان تبدع في عملها وبيتها وإرضاء حببيها وتكون ورده متفتحة و آية من الجمال, وأخيرا العطاء واقصد هنا ليس العطاء المادي بل عطاء الأحاسيس والمشاعر عطاء الروح للروح وهو أن تشعر المرأه بأن قلب حبيبها ملاذها الأول والأخير وعيونه مسكنها و نبع الأمل لها , لأنها ستجد فيها كل ما تحتاجه من تشجيع وتقدير وإرضاء لغروها وتشعر بالدفء بقربه , وليرويها هذا القلب حنانا عشقاً وأمانا ويطفىء لهيب مشاعرها .
أي يوجد أسهل من هاذي المعادلة ؟؟؟
-الجواب لكم- لكن بعد تطبيقها ستجودون المرأه فعلا ورده تشع عبيرا وأملا وسعادة لكل من حولها, واعلموا أعزائي انه أجمل مافي المرأه هو ( روح المرأه ) وانه السعادة يجب أن تنبع من داخل إلى خارج و اقصد هنا بالسعادة الحقيقة وليس ابتسامات الكاذبة التي نخبي فيها جروحنا وهمومنا , هنا وفقط هنا ستجودون صدق مقولة ( وراء كل رجل عظيم امرأة ) ,فقط لنكون صادقين مع ذاتنا ولنؤمن أن نساء ورود ورياحين الحياة, وليكون هذا أساس تعامل معهم, قال الرسول الله صلى الله عليه وسلم ( رفقا بالقوارير ) ويقصد هنا النساء , نور كل بيتٍ وقلب .
للامانه الموضوع منقول