الحائر
09-04-04, 03:44 am
والله قــهــر ياجــمــاعــه الــخيــر ^^
السلاام عليكم ورحمه الله وبركاته ..
اخواني ..
شوفوا وش صاير ..
هل تعلم عن التصويت المقام على السى إن إ ن بعنوان
(هل كانت إسرائيل عادلة في اغتيال الشيخ ياسين)
هل تعلم أن الى الأن الترشحات المؤيده للإغتيال أكثر بكثير من المعترضه
أخى العزيز مرر وأنشر هذه الرساله الى كل مسلم ومسلمه وانشرها فى كل المنتديات والقروبات
للترشيح فقط إستخدم هذه الوصله:
http://edition.cnn.com/2004/WORLD/m...hamas.reaction/
http://edition.cnn.com/2004/WORLD/m...tion/index.html
فى حالة عدم عمل الوصله مع مستخدم الهوت مال إنسخها وضعها فى المتصفح
سوف تجد الترشيح فى الأسفل على اليمين
قم بإختيار
NO
===================
حناالعـرب يامدعـين العروبه =وحنا هل التوحيد وانتم له أجنـاب
وين العرب ياناطقين العروبه = يامدّعي التوحيد من دون الأصحاب
مابان شرق المجد ولا غروبه = ولا بيّن التاريخ بمناطح أجناب
وين الفعل ياامير مابان ثوبه = ولا كلام الليل في صبحنا غاب
هذا زمان الفعل هم صرحوا به = حرب الصليب اليوم ماهي للارهاب
هذا الشهيد أحمد و وش عذربوا به = مادام له حقٍ وللحق طلاب
مااقولها ياامير وأخشى العقوبه = ويالعنبوا رجال في هالزمن هاب
مااهاب من سيفك ولا اقول توبه = والآدمي تاليه مدفون بتراب
وين العرب يا امير وين العروبه = يوم ان حامي القدس يذبح للإرهاب
=============================
كاد أن يبيع الإسلام بعشرين بنساً!!!!!
منذ سنوات، انتقل إمام إحدى المساجد إلى مدينة لندن- بريطانيا، و كان يركب الباص دائماً من منزله إلى البلد.
بعد انتقاله بأسابيع، وخلال تنقله بالباص، كان أحياناً كثيرة يستقل نفس الباص بنفس السائق.
وذات مرة دفع أجرة الباص و جلس، فاكتشف أن السائق أعاد له 20 بنساً زيادة عن المفترض من الأجرة.
فكر الإمام وقال لنفسه أن عليه إرجاع المبلغ الزائد لأنه ليس من حقه. ثم فكر مرة أخرى وقال في نفسه: "إنسَ الأمر، فالمبلغ زهيد وضئيل ، و لن يهتم به أحد ...كما أن شركة الباصات تحصل على الكثير من المال من أجرة الباصات ولن ينقص عليهم شيئاً بسبب هذا المبلغ، إذن سأحتفظ بالمال وأعتبره هدية من الله وأسكت.
توقف الباص عند المحطة التي يريدها الإمام ، ولكنه قبل أن يخرج من الباب ، توقف لحظة ومد يده وأعطى السائق العشرين بنساً وقال له: تفضل، أعطيتني أكثر مما أستحق من المال!!!
فأخذها السائق وابتسم وسأله: "ألست الإمام الجديد في هذه المنطقة؟ إني أفكر منذ مدة في الذهاب إلى مسجدكم للعبادة، ولقد أ عطيتك المبلغ الزائد عمداً لأرى كيف سيكون تصرفك"!!!!!
وعندما نزل الإمام من الباص، شعر بضعف في ساقيه وكاد أن يقع أرضاً من رهبة الموقف!!! فتمسك بأقرب عامود ليستند عليه،و نظر إلى السماء و دعا باكيا:
"يا الله ، كنت سأبيع الإسلام بعشرين بنساً!!!"
وبعد
تذكروا إخوتي وأخواتي ، فنحن قد لا نرى أبداً ردود فعل البشر تجاه تصرفاتنا،
فأحياناً ما نكون القرآن الوحيد الذي سيقرؤه الناس،
أو الإسلام الوحيد الذي سيراه غير المسلم!!!!
لذا يجب أن يكون كلٌ مِنَّا مثَلاً وقدوة للآخرين
ولنكن دائماً صادقين ، أمناء لأننا قد لا نُدرك أبداً من يراقب تصرفاتنا ، ويحكم علينا نحن المسلمين...
وبالتالي يحكم على الإسلام !!!!!
========================================
هذه حال امتنا ..
منقول
السلاام عليكم ورحمه الله وبركاته ..
اخواني ..
شوفوا وش صاير ..
هل تعلم عن التصويت المقام على السى إن إ ن بعنوان
(هل كانت إسرائيل عادلة في اغتيال الشيخ ياسين)
هل تعلم أن الى الأن الترشحات المؤيده للإغتيال أكثر بكثير من المعترضه
أخى العزيز مرر وأنشر هذه الرساله الى كل مسلم ومسلمه وانشرها فى كل المنتديات والقروبات
للترشيح فقط إستخدم هذه الوصله:
http://edition.cnn.com/2004/WORLD/m...hamas.reaction/
http://edition.cnn.com/2004/WORLD/m...tion/index.html
فى حالة عدم عمل الوصله مع مستخدم الهوت مال إنسخها وضعها فى المتصفح
سوف تجد الترشيح فى الأسفل على اليمين
قم بإختيار
NO
===================
حناالعـرب يامدعـين العروبه =وحنا هل التوحيد وانتم له أجنـاب
وين العرب ياناطقين العروبه = يامدّعي التوحيد من دون الأصحاب
مابان شرق المجد ولا غروبه = ولا بيّن التاريخ بمناطح أجناب
وين الفعل ياامير مابان ثوبه = ولا كلام الليل في صبحنا غاب
هذا زمان الفعل هم صرحوا به = حرب الصليب اليوم ماهي للارهاب
هذا الشهيد أحمد و وش عذربوا به = مادام له حقٍ وللحق طلاب
مااقولها ياامير وأخشى العقوبه = ويالعنبوا رجال في هالزمن هاب
مااهاب من سيفك ولا اقول توبه = والآدمي تاليه مدفون بتراب
وين العرب يا امير وين العروبه = يوم ان حامي القدس يذبح للإرهاب
=============================
كاد أن يبيع الإسلام بعشرين بنساً!!!!!
منذ سنوات، انتقل إمام إحدى المساجد إلى مدينة لندن- بريطانيا، و كان يركب الباص دائماً من منزله إلى البلد.
بعد انتقاله بأسابيع، وخلال تنقله بالباص، كان أحياناً كثيرة يستقل نفس الباص بنفس السائق.
وذات مرة دفع أجرة الباص و جلس، فاكتشف أن السائق أعاد له 20 بنساً زيادة عن المفترض من الأجرة.
فكر الإمام وقال لنفسه أن عليه إرجاع المبلغ الزائد لأنه ليس من حقه. ثم فكر مرة أخرى وقال في نفسه: "إنسَ الأمر، فالمبلغ زهيد وضئيل ، و لن يهتم به أحد ...كما أن شركة الباصات تحصل على الكثير من المال من أجرة الباصات ولن ينقص عليهم شيئاً بسبب هذا المبلغ، إذن سأحتفظ بالمال وأعتبره هدية من الله وأسكت.
توقف الباص عند المحطة التي يريدها الإمام ، ولكنه قبل أن يخرج من الباب ، توقف لحظة ومد يده وأعطى السائق العشرين بنساً وقال له: تفضل، أعطيتني أكثر مما أستحق من المال!!!
فأخذها السائق وابتسم وسأله: "ألست الإمام الجديد في هذه المنطقة؟ إني أفكر منذ مدة في الذهاب إلى مسجدكم للعبادة، ولقد أ عطيتك المبلغ الزائد عمداً لأرى كيف سيكون تصرفك"!!!!!
وعندما نزل الإمام من الباص، شعر بضعف في ساقيه وكاد أن يقع أرضاً من رهبة الموقف!!! فتمسك بأقرب عامود ليستند عليه،و نظر إلى السماء و دعا باكيا:
"يا الله ، كنت سأبيع الإسلام بعشرين بنساً!!!"
وبعد
تذكروا إخوتي وأخواتي ، فنحن قد لا نرى أبداً ردود فعل البشر تجاه تصرفاتنا،
فأحياناً ما نكون القرآن الوحيد الذي سيقرؤه الناس،
أو الإسلام الوحيد الذي سيراه غير المسلم!!!!
لذا يجب أن يكون كلٌ مِنَّا مثَلاً وقدوة للآخرين
ولنكن دائماً صادقين ، أمناء لأننا قد لا نُدرك أبداً من يراقب تصرفاتنا ، ويحكم علينا نحن المسلمين...
وبالتالي يحكم على الإسلام !!!!!
========================================
هذه حال امتنا ..
منقول