هل من حق الخطيبه معرفة الماضي

[طير الوسيطي]

منقول من أحد المنتديات





و إيش رأيكم؟؟؟


هل من حق الخطيبه معرفة .......

هل من حق الخطيبه معرفه ماضي خطيبها قبل الاقتران بها ؟؟ وهل يحق لهذه الخطيبه بالتالي مصارحته بماضيها .. والعكس ؟؟؟

وهل تعتبر هذه المصارحه بمثابة الهدنه والورقه التي يحاول الخطيبان او حتى ( الزوج او الزوجه) نسيانها وقلبها ... وفتح صفحه جديده لمستقبل مشرق!!!

تساؤلات كثيره.. وقضيه مهمه جدا اطرحها للجميع للمناقشه وابداء الراي من الطرفين ( الرجل والمرأه ) ............




ارجوا من الجميع المشاركه ....

[بندر الحمر]

انا من وجهة نظري يحق للخطيبة معرفة ماضي المتقدم لها

وشكرا

[ام المقداد]

ماذا تعني بالماضي؟؟
اذا كنت تقصد العلاقات الطائشه
والسفيهه ..
والتي تاب منها ولن يفكر في العوده
اليها..
فلليس من المصلحه ان يصارحها ابداً..
بما انه تاب الى الله منها..
لأن زوجته ان احبته ستصاب بداء الشك
رغماً عنها وقد تفسر بعض تصرفاته العاديه
بأنه عاد الى قديمه وحن اليه..
على العموم وباختصار لااؤيد ان ينبش الماضي..
فلاارى مصلحه مستقبليه في ذلك..لاي من الطرفين..
والله تعالى اعلم.

[خزامى نجـد]

أعتقد أن الماضي ملك لصاحبه

ولا حق للزوج أو الزوجه محاسبة الىخر على ما ضيه

ولكل شخص أن يحاسب الآخر على حياته منذ بدأت علاقتهما فقط

لكن ن الافضل إن كان يحوي الماضي أحداثاً قد تؤثر على مستقبل احدهما ان يصارح الآخر منعاً لسوء الفهم والشك في غير محله



تقبل تحياتي على طرحك
خزامى

[طير الوسيطي]

شكرا لكم علي الأراء

[كرباج]

الماضي ماضي

ومن تاب تاب الله عليه لان مثلك عارف عندنا

بعض الحريم انواع الشك والغيره ولايهنون

بعض الرجال ,, عاد يفتح باب مايسكر الى

عند اقرب شيخ

تشااااااو

[طير الوسيطي]

شكرا

[شقرديه]

السلام عليكم

قضية مهمة جدا وحساسة

المفروض أن تطلع على أمور كثير خاصة الزوجة

مع أني كثيرا ما أتفق مع أختي أم المقداد

لكن هناك أمور قد لا تحمد عقباها

مثلاً أمرأة متزوجة وبعد الزواج تأتي أحد الحاقدات إما على الزوج أو على أسرته وبصراحة كثيرة جدا ولو أنكرنا وجودها

وتتقرب للعروس

لتصدمها بأخبار غير سارة عن عريسها

كأن تقول لها

لعلك تكونين فاتحة خير عليه ويتوب عن السفر

لعله يحس بالمسؤلية ويترك الشيشة

أو .... أو ....

مما قد يكره الزوجة في زوجها لأنها لم تكن على علم بذلك أو أنها رسمت له صورة أنه ملاك ومثالي فتصدمها حقيقته

تحياتي لكم

[طير الوسيطي]

شكرا

[التاج]

العزيز أبو علي


هناك مؤلفات تدور حول تجاذب هذا السؤال ؟!!

ولا اظن أننا في عجالة أمرنا أن نعطي الموضوع حجمه !!

وإن كنت أرى أن أقرب الحلول للمشاركة في هذا الطرح هو وجهة النظر الشخصية !!

أما مسألة التحليل النفسي على الصعيد الشخصي والاجتماعي فإن ذلك يحتاج إلى دراسةٍ وافية !!

فليست النساء على قلبٍ واحد أو صنفٍ واحد !!

كذلك ليس الرجال في فكرٍ واحد !!

وعلى حد علمي لأن لي عذراً بعدم الجزم !!

فإن الزوج هو من يسأل أولاً وليست الزوجة !!

أما بالنسبة لأمر الخطبة وما يدور حولها فإن ذلك يفرض أشكالاً مغلوطة وصعوباتٍ لا يمكن تجاوزها !!

فليست القضية في ماضٍ قد ولّى !!

ولكن القضية في صعوبة الدقة في الاختيار وصعوبة الجزم والتوكل !!

وهذا يفتح الباب على مصراعيه لتقف عجلة الزواح إلا لأناسٍ قد عرفوا من بادئ حياتهم بالصلاح !!

فمن غير المعقول أن تجد شخصاً من غير سوابق حتى وإن لم تصل إلى الحد الأقصى !!

الموضوع طويل وقد يأخذ وقتاً لذلك أكتفي بهذا القدر !!

[طير الوسيطي]

شكرا لك الله يعطيك الف عافية

[الوحيـد]

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة ام المقداد
ماذا تعني بالماضي؟؟
اذا كنت تقصد العلاقات الطائشه
والسفيهه ..
والتي تاب منها ولن يفكر في العوده
اليها..
فلليس من المصلحه ان يصارحها ابداً..
بما انه تاب الى الله منها..
لأن زوجته ان احبته ستصاب بداء الشك
رغماً عنها وقد تفسر بعض تصرفاته العاديه
بأنه عاد الى قديمه وحن اليه..
على العموم وباختصار لااؤيد ان ينبش الماضي..
فلاارى مصلحه مستقبليه في ذلك..لاي من الطرفين..
والله تعالى اعلم.

تحياتي

الوحيـد

[طير الوسيطي]

شكرا

[بنت الشرقيه]

مساء الخير
الاخ طير الوسيطي
موضوع جدا مهم للمقبلين على الخطوبه
او الزواج

اعتقد ان الماضي يجب دفنه
وعدم نبشه بحجه الوضوح والصراحه قبل الزواج
ومن مصلحه الخطيبين الاحتفاظ
بماضيهما لنفسيهما
ونسيانه وعدم العوده اليه
لكي تقفل دوائر الشك بينهم
تحياتي

[ماجد الأول]

ما مضى فات، والمؤمل غيب ... ولك الساعة التي أنت فيها

الأهم اللحظة الراهنة إن كان أو كانت على خير حال
فالماضي يُنسى

[فريـــد]

تماماً كما قالت الأخت : أم المقداد

مع دمج كلامها بكلام أخي التاج ..

( أعتقد حل وسط ) !

[طير الوسيطي]

شكرا لكم والله يعافيكم
تحياتي لكم

[قصي]

أحب أضيف على ما تفضلتوا فيه ..

إن الماضي لن يخرج من شيئين ( خير و شر )

فخيره .. وما أظن يختلف عليها أثنين ..

إنه لا مانع من ذكره ومعرفته بكل أريحيه

ورحابة صدر ..

لكن المشكلة العظمى .. شر الماضي أو

ماضي الشر .. إذا صح التعبير ..

وإذا أحد قالك : الماضي حقي ما فيه شر ..

قله : إيه هين هين يالضبان ..

فما فيه أحد ملاك أو معصوم من الخطأ والزلل

فنبينا عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم ..

وهو أفضل ما طلعت عليه الشمس وغربت

وأشرف خلق الله .. لم يُعصم من الخطأ ..

فما بالك فينا .. والله المستعان .. وشتان بين

هذا وذاك ..

وللتأمل العلاقة الزوجية بوجه العموم ..

نلاحظ أن الأغلب وإن لم يكن الكل ..

تزوج .. لكي يصحح من وضعه .. سواءاً الولد

أو البنت .. وهذه نظرتي الشخصية للزواج ..

فلا ينبغي ( نبش ) الماضي المرير .. بل

المحاسبة والملاحظة لما هو حاضر في الزواج

وأثناء الزواج .. وإلا لفشل هذا الزواج لبداية

الشك و الظنون ( باللي يسوى واللي ما

يسوى ) ...

و اعتقد أن الشخص بحد ذاته .. لازم يصحح

نفسه بنفسه بعد الزواج وإن لم يُعرف ماضيه

وما هو ( مخبي ) زوج أو زوجة كان ..

وعليه أن يبدأ صفحة جديدة .. ويتوب عما

مضى مما لا يرضي الله ولا رسوله ..

لكي ينعم بحياة سعيدة وهنيئة ..

وعلى ذِكر هذه القصة أتذكر قصة ذكرها لي

أحد الأشخاص ( ولا أعلم مصداقيتها لكن

سأذكرها لكم والحكم لكم ) ..

وهي أن هناك إمرأة تسأل شيخ عن أمر حصل

لها وهل تخبر به الزوج أم لا ؟؟..

فقال الشيخ : ما هو هذا الأمر ؟؟

فقالت : كنا في سفر و في أثناء الطريق ..

أحتجت لدورة المياة .. فأنزلني زوجي عند

دورات مياة مسجد في أحد محطات الوقود

التي كانت على الطريق .. وذهب هو للتزود

بالوقود وأشتراء بعض الحاجيات من مركز

التسويق التابع للمحطة .. وفي هذه الأثناء

حصل ما لم يكن بالحسبان .. وهو أن أحد

العمالة كان يراقب دخولي للدورات لوحدي

فلم يكن فيها غيري .. فدخل علي وأغتصبني

بسرعة شديدة قبل رجوع زوجي ..

وأنا - والكلام للسائلة - في حالة لا يعلم بها

إلا الله وفي ضيق من هذا الأمر الخارج عن

إرادتي .. و هل أصارح زوجي بما جرى لي ..

أم أكتمه في نفسي ..

فرد عليها الشيخ : لا داعي لمعرفة زوجك

بهذه المصيبة فقد يترتب على ذلك طلاق

أو ما شابه .. وهذا الأمر ليس برضاك وإنما

أستغفري وتنبهي لعدم تكرار ما حدث

وعدم التساهل في مثل هذه الأشياء .. أ . هـ

هذه هي القصة .. المشابه لموضوعنا ..

والعهده على الراوي .. والله أعلى وأعلم .

محبكم .. قصي ،،

[طير الوسيطي]

شكرا لك