مجازف
16-03-04, 01:18 am
هذه القصيده انتشرت بشكل كبير على الساحة الشعبية .... وتناقلتها المنتديات .......
كما انه قد نسبها بعض الاشخاص لانفسهم .....كما ان بعضهم حرفها ....
واحقاقا للحق فقد اجتهدت بالبحث عن صاحبها الحقيقي ....
واختلفت الاقوال وكان الاقرب للصحه انه الشاعر (( محمد البلاهدي الحارثي ))
وها هي القصيدة كاملة كما هي من دون تحريف باذن الله ...
غابت ثمان سنيـن حل(ن)وترحـال = غابـت ثمان(ن)كلهـا مـد لهـمـه
قضيتها بالحـب والشـوق رحـال = شوق(ن)تحدى كـل يائسـه وهمـه
وعقب الثمان اللي تعبها برى الحال = جـاب الزمـن الكارثـه والمطمـه
جاني ولدها مبتسـم بيـن الاطفـال = من بسمته ذكرت انـا بسمـة امـه
شفته وصاحت داخلي كـل الامـال = بصوت(ن)عجزت بكتم الانفاس المه
ركضت له و دمعي على الخد همال = من زود شوقي قمت بالحيل اضمـه
ولحظة حضنت الطفل وفي يدي مال = شميت ريحتها علـى طـرف كمـه
واستلهمت نفسي مقاديـم الاهـوال = وتم الضيـاع واكـدت لـي متمـه
وليت الزمان اللي شغل غربتي طال = ولادور العاشق على حـرق دمـه
واليوم بنت الاجواد في بيت رجـال = وحب(ن)على غير الشرف لي مذمه
مجبور اعود واشتكي لكل الاميـال = بنفس(ن)حزينـه كايبـه مستهـمـه
برجع وحيد(ن)سكته بـر ورمـال = يمـوت يحيـا ينـدفـن مايهـمـه
كما انه قد نسبها بعض الاشخاص لانفسهم .....كما ان بعضهم حرفها ....
واحقاقا للحق فقد اجتهدت بالبحث عن صاحبها الحقيقي ....
واختلفت الاقوال وكان الاقرب للصحه انه الشاعر (( محمد البلاهدي الحارثي ))
وها هي القصيدة كاملة كما هي من دون تحريف باذن الله ...
غابت ثمان سنيـن حل(ن)وترحـال = غابـت ثمان(ن)كلهـا مـد لهـمـه
قضيتها بالحـب والشـوق رحـال = شوق(ن)تحدى كـل يائسـه وهمـه
وعقب الثمان اللي تعبها برى الحال = جـاب الزمـن الكارثـه والمطمـه
جاني ولدها مبتسـم بيـن الاطفـال = من بسمته ذكرت انـا بسمـة امـه
شفته وصاحت داخلي كـل الامـال = بصوت(ن)عجزت بكتم الانفاس المه
ركضت له و دمعي على الخد همال = من زود شوقي قمت بالحيل اضمـه
ولحظة حضنت الطفل وفي يدي مال = شميت ريحتها علـى طـرف كمـه
واستلهمت نفسي مقاديـم الاهـوال = وتم الضيـاع واكـدت لـي متمـه
وليت الزمان اللي شغل غربتي طال = ولادور العاشق على حـرق دمـه
واليوم بنت الاجواد في بيت رجـال = وحب(ن)على غير الشرف لي مذمه
مجبور اعود واشتكي لكل الاميـال = بنفس(ن)حزينـه كايبـه مستهـمـه
برجع وحيد(ن)سكته بـر ورمـال = يمـوت يحيـا ينـدفـن مايهـمـه