طارق الناصر
17-11-16, 12:35 pm
جمعية الملك عبد العزيز الخيرية النسائية ( عون ) بالقصيم – بريدة ممثلة بمركز تنمية وتطوير الأحياء التابع لها تُفعل رؤية 2030 من خلال تحقيق الشراكة المجتمعية مع العديد من القطاعات التي تسعى لتأكيد على دورها الفعال تجاه المجتمع
إن الشراكة المجتمعية تتحقق بالإسهامات والمبادرات التنموية بين قطاعات المجتمع ، وهى مسؤولية ووسيلة للتفاعل البناء والمثمر بالتعاون وتكاتف الجهود وتكامل الأدوار لتحقيق النفع العام في المجالات الهادفة ، وجمعية ( عون ) تسعى لبناء جسور من العلاقات الإيجابية مع العديد من قطاعات المجتمع في مختلف المجالات لتساهم في تحقيق التنمية المستدامة والعمل على إشباع الاحتياجات والنهوض بالوعي الثقافي الديني والصحي والاجتماعي والاقتصادي والأسري والبيئي ، وتعتبر هذه الشراكة إحدى الأدوات والركائز الهامة للمجتمع لأنها تعزز تعميق الإحساس بالولاء والانتماء للوطن ، وتنمي لدى الأفراد روح البذل والعطاء وحب المشاركة في الأعمال التطوعية التنموية ، والشراكة ليست شعاراً مجتمعياً بل يجب أن تكون واقعاً ملموس ونحن في جمعية ( عون ) يشرفنا بأن يكون لدينا شركاء للنجاح من الجهات التي تؤكد على مسؤولياتها المجتمعية ومنها ( إدارة التوعية الصحية ببريدة – مركز التأهيل النفسي ببريدة – برنامج الرضاعة الطبيعية – إدارة التوعية الإسلامية – مجمع عيادات القصيم – إدارة مكافحة المخدرات – إدارة مكافحة التدخين – المعهد الثانوي الصناعي ببريدة – مستشفى الحبيب ببريدة – صيدلي ولي بصمة – هيئة الهلال الأحمر السعودي ( القسم النسائي ) – المدرسة الثانوية ( 43 ) بالبدائع – المدرسة الثانوية ( 15 ) ببريدة – المدرسة الثانوية الأولى (لتعليم الكبيرات) ببريدة ، وهناك العديد من الجهات الأخرى والتي في طريقها للانضمام لتلك الشراكات المجتمعية ، هذا ليس بالجديد علينا حيث أن مفهوم الشراكة له جذور راسخة في تاريخ مملكتنا الحبيبة ، كما أن هذه الشراكات لها دور أساسي في عملية التنمية والنهوض بالمجتمع ، فلم يأت اهتمام المسئولين في مختلف القطاعات بالمشاركة المجتمعية من فراغ بل نتيجة لتفهمهم ولوعيهم الكامل بأهميتها ولما حققته
من فوائد كثيرة من خلال الأعمال الجادة والمتميزة ، والجمعية تقدر وتثمن لهذه القطاعات الشراكات التي أثبتت جدواها و أهميتها وضرورياتها ، كما تتقدم الجمعية بوافر الشكر لكافة الجهات التي تتعاون معها لكي نعمل معا من أجل الوطن .
صرحت بذلك رئيسة مجلس الإدارة الأستاذة / لولوة بنت سليمان النغيمشي .
إن الشراكة المجتمعية تتحقق بالإسهامات والمبادرات التنموية بين قطاعات المجتمع ، وهى مسؤولية ووسيلة للتفاعل البناء والمثمر بالتعاون وتكاتف الجهود وتكامل الأدوار لتحقيق النفع العام في المجالات الهادفة ، وجمعية ( عون ) تسعى لبناء جسور من العلاقات الإيجابية مع العديد من قطاعات المجتمع في مختلف المجالات لتساهم في تحقيق التنمية المستدامة والعمل على إشباع الاحتياجات والنهوض بالوعي الثقافي الديني والصحي والاجتماعي والاقتصادي والأسري والبيئي ، وتعتبر هذه الشراكة إحدى الأدوات والركائز الهامة للمجتمع لأنها تعزز تعميق الإحساس بالولاء والانتماء للوطن ، وتنمي لدى الأفراد روح البذل والعطاء وحب المشاركة في الأعمال التطوعية التنموية ، والشراكة ليست شعاراً مجتمعياً بل يجب أن تكون واقعاً ملموس ونحن في جمعية ( عون ) يشرفنا بأن يكون لدينا شركاء للنجاح من الجهات التي تؤكد على مسؤولياتها المجتمعية ومنها ( إدارة التوعية الصحية ببريدة – مركز التأهيل النفسي ببريدة – برنامج الرضاعة الطبيعية – إدارة التوعية الإسلامية – مجمع عيادات القصيم – إدارة مكافحة المخدرات – إدارة مكافحة التدخين – المعهد الثانوي الصناعي ببريدة – مستشفى الحبيب ببريدة – صيدلي ولي بصمة – هيئة الهلال الأحمر السعودي ( القسم النسائي ) – المدرسة الثانوية ( 43 ) بالبدائع – المدرسة الثانوية ( 15 ) ببريدة – المدرسة الثانوية الأولى (لتعليم الكبيرات) ببريدة ، وهناك العديد من الجهات الأخرى والتي في طريقها للانضمام لتلك الشراكات المجتمعية ، هذا ليس بالجديد علينا حيث أن مفهوم الشراكة له جذور راسخة في تاريخ مملكتنا الحبيبة ، كما أن هذه الشراكات لها دور أساسي في عملية التنمية والنهوض بالمجتمع ، فلم يأت اهتمام المسئولين في مختلف القطاعات بالمشاركة المجتمعية من فراغ بل نتيجة لتفهمهم ولوعيهم الكامل بأهميتها ولما حققته
من فوائد كثيرة من خلال الأعمال الجادة والمتميزة ، والجمعية تقدر وتثمن لهذه القطاعات الشراكات التي أثبتت جدواها و أهميتها وضرورياتها ، كما تتقدم الجمعية بوافر الشكر لكافة الجهات التي تتعاون معها لكي نعمل معا من أجل الوطن .
صرحت بذلك رئيسة مجلس الإدارة الأستاذة / لولوة بنت سليمان النغيمشي .