الواقعي
07-12-03, 03:38 pm
في البدء أتمنى ممن هو قريب من أحد علمائنا الأفاضل سؤآله عن هذه الظاهره وشرحها حسب الآتي
المجتمع أصبح قرية واحده ولكل منطقه عادات وتقاليد ومن بعض التقاليد والعادات ماهو مذموم وما هو مدعاة الى نشر الرذيله في المجتمع ومنها
خروج المرأه الى السوق بلامحرم أو سفرها بلا محرم أو ذهابها الى النزهه بلا محرم وخصوصا أن الفتنه أصبحت قائمه لدواعي وجودها من الفضائيات وتعلم المرأه والرجل لأمور دخيله علينا وكثرة وجود الرجال من كل جنسيه ليس في المدينه الواحده بل في بعض البيوت العمائر
ثانيا ياأخوه هل من المعقول أن نوجه وجوهنا لمحاربة أعداء المله ونحن من ضيع أقرب الأمانات لدينا وهن محارمنا ؟
هل من المعقول أن رجل حر مسلم يرسل زوجته مع سائق أجنبي وهو جالس في بيته؟
هل من المعقول أن ترى إحدى محارمك وهي تضع الزينه والبرقع الذي يزيدها جمالا وتسألها الى أين وتقول الى السوق وأنت جالس وتذهب ماشيه أو مع سائق أو متصله بالتاكسي ؟
ياأخوه لنقضي على هذه الظاهره ولنبدأ بمن نعول
لا تقولوا الهيئه أيدها الله مسؤله عن مثل هذه وأقول والله ليس هناك من يغار على أهلك أكثر منك
الا تعلم أخي أن محارمك يذهبن الى أماكن رجال ومع رجال أجانب وأنت لا هي أخي ألا تعلم من هو من يرضى بدخول اهله على الرجال أو دخول الرجال على أهله
عجبي لمن يدعي الدين وهو لأهله مضيع وخصوصا نسائه
يقول شيخنا عبدالله الرسي نفعنا الله بعلمه
الاتعلم ايها الرجل أن من بالسوق رجال وأن نسائك تتحدث مع أكثر من رجل وحسب ذلك جزاه الله خيرا حتى أنه قال أن المرأه يذهب حيائها عندما تعتاد على مثل هذا العمل
وللأسف نحن الشباب الآن نلاقي النساء الفاتنات بدون محرم وهن في السوق أو المشفى ووالله أن الكثير الا من رحم ربي لا غرض لها الا السوء وقد عشنا مع الكثير من هذا النوع والحمد لله تبنا من ذلك والآن دورنا أن ننصح من يسمع النصيحه تفاديا لما أوصلونا اليه تلكم النساء المهملات اللآتي يوصلهن السائق الى الشقق أومن تدعي السوق وبأنتظارها الساقطين امثالها ووالله أن بعضهن تشتري أشياء من السوق ولو بضعف الثمن مسرعه لكي تعود ومعها بضاعه
المسأله وما فيها ياأحرار النساء محارمنا لاندعهن في أيدي الذئاب والسبب العادات الكاذبه والمؤديه الى الحرام
المجتمع أصبح قرية واحده ولكل منطقه عادات وتقاليد ومن بعض التقاليد والعادات ماهو مذموم وما هو مدعاة الى نشر الرذيله في المجتمع ومنها
خروج المرأه الى السوق بلامحرم أو سفرها بلا محرم أو ذهابها الى النزهه بلا محرم وخصوصا أن الفتنه أصبحت قائمه لدواعي وجودها من الفضائيات وتعلم المرأه والرجل لأمور دخيله علينا وكثرة وجود الرجال من كل جنسيه ليس في المدينه الواحده بل في بعض البيوت العمائر
ثانيا ياأخوه هل من المعقول أن نوجه وجوهنا لمحاربة أعداء المله ونحن من ضيع أقرب الأمانات لدينا وهن محارمنا ؟
هل من المعقول أن رجل حر مسلم يرسل زوجته مع سائق أجنبي وهو جالس في بيته؟
هل من المعقول أن ترى إحدى محارمك وهي تضع الزينه والبرقع الذي يزيدها جمالا وتسألها الى أين وتقول الى السوق وأنت جالس وتذهب ماشيه أو مع سائق أو متصله بالتاكسي ؟
ياأخوه لنقضي على هذه الظاهره ولنبدأ بمن نعول
لا تقولوا الهيئه أيدها الله مسؤله عن مثل هذه وأقول والله ليس هناك من يغار على أهلك أكثر منك
الا تعلم أخي أن محارمك يذهبن الى أماكن رجال ومع رجال أجانب وأنت لا هي أخي ألا تعلم من هو من يرضى بدخول اهله على الرجال أو دخول الرجال على أهله
عجبي لمن يدعي الدين وهو لأهله مضيع وخصوصا نسائه
يقول شيخنا عبدالله الرسي نفعنا الله بعلمه
الاتعلم ايها الرجل أن من بالسوق رجال وأن نسائك تتحدث مع أكثر من رجل وحسب ذلك جزاه الله خيرا حتى أنه قال أن المرأه يذهب حيائها عندما تعتاد على مثل هذا العمل
وللأسف نحن الشباب الآن نلاقي النساء الفاتنات بدون محرم وهن في السوق أو المشفى ووالله أن الكثير الا من رحم ربي لا غرض لها الا السوء وقد عشنا مع الكثير من هذا النوع والحمد لله تبنا من ذلك والآن دورنا أن ننصح من يسمع النصيحه تفاديا لما أوصلونا اليه تلكم النساء المهملات اللآتي يوصلهن السائق الى الشقق أومن تدعي السوق وبأنتظارها الساقطين امثالها ووالله أن بعضهن تشتري أشياء من السوق ولو بضعف الثمن مسرعه لكي تعود ومعها بضاعه
المسأله وما فيها ياأحرار النساء محارمنا لاندعهن في أيدي الذئاب والسبب العادات الكاذبه والمؤديه الى الحرام