سـ ـ ـارايـ ـ ـزر
03-11-13, 08:56 pm
مساء الجمعة 27-12-1434حضرت عيدية فريق رواء الذي أقامه في مقر مركز مهارات الأسرة ، والذي كان عبارة عن مسرحية ومهرجان إنشادي ومسابقات وبازار .. وجميع الفعاليات خاصة للفتيات ..
((الفتيات )) الكلمة التـي طالما كتبت عنها وبُحَّ صوتي بحثاً عمن يحتضنهن بمزيد من الاهتمام ،
اليوم فقط .. أيقنت أنه لازال هنالك من يسعـى جهده من أجل الفتاة ..ترفيهاً وإمتاعاً وفائدة ً ورُقي !
اليوم فقط .. رأت عيناي مافاق الوصف جمالاً وبهاءاً وإتقاناً وعطاء
اليوم فقط.. تمنيت أن أهتف للعالم : هاهنا وجدت نفسي
اليوم فقط.. عادت لي ذكرى أيام المراكـز الصيفية والأنشطة المميزة التي كنا نتوقد شوقاً وحباً لها
اليوم فقط .. شعرتُ بحجم سعادةٍ لم أشعر بها قط!
وقد لا أكون مبالغة في هذه العبارة ، فسعادتي من نوعٍ آخر ، هي سعادة برؤية فريق كامل وأسرة عمل متكاملة جندت نفسها من أجل الفتاة
لا أعلم عن أي أنواع الجمال أتكلم !
أأتكلم عن المسرحية الشيقة التي جمعت بين الكوميديا والدراما !
وعن احتراف البطلات في أداء أدوارهن بدقة متناهية ؟
أم أتكلم عن النغمات العذبة والأصوات الشجية التي أبهجتنا في المهرجان الإنشادي ؟
هل أتكلم عن التنظيم ؟ أم الهدوء ؟ أم لطف التعامل ؟
يعلم الله وكلمة حق لا أريد من أجلها جزاءاً ولا شكورا ، فريق رَوَاء فريق مميز فريد من نوعة
وقد سبق لي أن حضرت لهم مهرجاناً إنشادياً في مناسبة سابقة أكبرته واندهشت لأجله !
للحق ،من لم يحضر هذه المسرحية فقد فاته الكثير من الجمال ،أتمنـى ألا يتأخرو عنا بأنشطةٍ كهذه ، وإلى مزيد من الإرتقاء .. يامن تسقي العقول بـِرُقيّ .. يارواء !
(*)صفحة الفريق على التويتر لمن أراد متابعة أنشطتهم
@rwaa_000
أو بالعربي: برنامج رواء للفتيات
((الفتيات )) الكلمة التـي طالما كتبت عنها وبُحَّ صوتي بحثاً عمن يحتضنهن بمزيد من الاهتمام ،
اليوم فقط .. أيقنت أنه لازال هنالك من يسعـى جهده من أجل الفتاة ..ترفيهاً وإمتاعاً وفائدة ً ورُقي !
اليوم فقط .. رأت عيناي مافاق الوصف جمالاً وبهاءاً وإتقاناً وعطاء
اليوم فقط.. تمنيت أن أهتف للعالم : هاهنا وجدت نفسي
اليوم فقط.. عادت لي ذكرى أيام المراكـز الصيفية والأنشطة المميزة التي كنا نتوقد شوقاً وحباً لها
اليوم فقط .. شعرتُ بحجم سعادةٍ لم أشعر بها قط!
وقد لا أكون مبالغة في هذه العبارة ، فسعادتي من نوعٍ آخر ، هي سعادة برؤية فريق كامل وأسرة عمل متكاملة جندت نفسها من أجل الفتاة
لا أعلم عن أي أنواع الجمال أتكلم !
أأتكلم عن المسرحية الشيقة التي جمعت بين الكوميديا والدراما !
وعن احتراف البطلات في أداء أدوارهن بدقة متناهية ؟
أم أتكلم عن النغمات العذبة والأصوات الشجية التي أبهجتنا في المهرجان الإنشادي ؟
هل أتكلم عن التنظيم ؟ أم الهدوء ؟ أم لطف التعامل ؟
يعلم الله وكلمة حق لا أريد من أجلها جزاءاً ولا شكورا ، فريق رَوَاء فريق مميز فريد من نوعة
وقد سبق لي أن حضرت لهم مهرجاناً إنشادياً في مناسبة سابقة أكبرته واندهشت لأجله !
للحق ،من لم يحضر هذه المسرحية فقد فاته الكثير من الجمال ،أتمنـى ألا يتأخرو عنا بأنشطةٍ كهذه ، وإلى مزيد من الإرتقاء .. يامن تسقي العقول بـِرُقيّ .. يارواء !
(*)صفحة الفريق على التويتر لمن أراد متابعة أنشطتهم
@rwaa_000
أو بالعربي: برنامج رواء للفتيات