بماخرجت من رمضان ؟

[قلب أبيض]

بماخرجت من رمضان ؟


سؤال قصير


لكنه كبير المدلول

كل منا وفق لحياة شهر الخير

منا من صامه وقامة وأكثر من الطاعات

ومنا من لم يفعل رغماً عنه أو تكاسلا

كل أولئك خرجوا بمكتسبات معرفية أو أفعال

من الأمثلة

- مسلم سعد أن طاعاته هذا العام أفضل منذِ قبل .

- وجد أمور مساندة لطاعة ما .

- تعلم درس من القرآن .

- أصل أمرا عقدياً

- استوعب أمرا فقهياً

- تاب من معصية ما .

- عاش مع القرآن ففهم أمر الدنيا .

- تأمل حياة الآخرة ، فعاش فيها ومعها .

- قرر التغيير الإيجابي ، واستمرار التحسن في العلاقة مع الله

- عزز أهمية الوالدين .

- رفع رمضان قيم الصدق والإخلاص و التوكل على الله والرجاء بوعدة

- نعلق القلب واللسان بذكر الله .

- سيطر على شهوات النفس .

- اوقف ظلماً معيناً .

- محاكمة النفس و تأديبها على أخطاء للبشر لم يكن يرى الخطأ .

- أصبحت الجنة تترائ أمام ناظريه .

- شعر بفضل الله وكرمه ونعمه .

- حاول مكافأة الحبيب عليه الصلاة والسلام بالدعاء له أن

يمنحه ربي الوسيلة والدرجة العالية من الجنة .

- استمتع وجاهد في سؤال الله العفو والمغفرة والعتق من النار .



أخي /ة

أبحر مع هذه الخيارات


وأخدم إخوانك عما نلت من رمضان


كتب في 29/9/1434 هـ

[بسومة بريده]

مازلنا مقصرون...

الله يعاملنا بعفوه ورحمته...

ويتجاوز عن تقصيرنا...

[قلب أبيض]

مازلنا مقصرون...

الله يعاملنا بعفوه ورحمته...

ويتجاوز عن تقصيرنا...


مقصرين


وسنظل مقصرين


لكن الغنم من رمضان ( يدرك ) بفضل الله


شكراً لحضورك الدائم والمحفز

[نسيم الشمال]

الله يهدينا

نخرج من رمضان بقلب صافي

لانحقد على احد او نحسده

[قلب أبيض]

الله يهدينا

نخرج من رمضان بقلب صافي

لانحقد على احد او نحسده


روعة


فائدة قيمها


لم أوفق في إضافتها


من المهم أن نأتي على الله بقلب سليم


ودعانا الخالق جل شأنه إلى العفو والسماحة

وتسائل عز وجل

ألا تحبون أن يغفر الله لكم

نقى الله قلوبنا من الضغائن

إضافة مميزة

شكرا لك

[الدبلوماسيه]

كما ذكرت سؤال قصير ومدلوله كبير.
والكل يحادث نفسه بماقدم وأخر فالله المستعان.
ونسأل الله أن يتسلمه منا متقبلا، ويعف عنا.
وكنت أتمنى أن أقرأ مثل هذا الموضوع في بداية رمضان للزيادة والاستزادة.

[قلب أبيض]

كما ذكرت سؤال قصير ومدلوله كبير.
والكل يحادث نفسه بماقدم وأخر فالله المستعان.
ونسأل الله أن يتسلمه منا متقبلا، ويعف عنا.
وكنت أتمنى أن أقرأ مثل هذا الموضوع في بداية رمضان للزيادة والاستزادة.


ابدأ من حيث انتهيتِ

الأيام أطول من أهلها

الله يلحقنا خير

ويعود رمضان علينا أعواماً عديدة

و نستفيد من هذا الموضوع

بإذن الله يرفع الموضوع في رمضان القادم مني أو منك أو من غيرنا


لا أرى كفاية الموضوع أن يكون محاسبة صامتة للذات فحسب

أردت حوارا عاماً يقدم لنا الخبرات الإيجابية والسلبية

حتى الطاعات نجحت في يقدمها أحدنا ( سراً )

فمطلوب أن نتدارس جديتنا ونظهر تميزاتنا ليستفيد منها الآخرون

فالصديق عبدالله أبن أبي قحافة المكنى بأبي بكر رضى الله عنه

قدم زكاته علناً فتأثر الفاروق عمر رضى الله عنه

والله قال عن الصدقة ( سراً وعلانية )

[الكُميت]

ودعنا شهر رمضان أعاده اله علينا وعليكم بالخير والصحة والعافية .

السّلام عليك، ما كان أمحاكَ للذنوب وأسترك لأنواع العيوب!...
السّلام عليك كما وفدتَ علينا بالبركات، وغسلتَ عنّا دنَسَ الخطيئات.
السّلام عليك غيرَ مودَّعٍ برَما، ولا متروكٍ صيامُه سأَما.
السّلام عليك من مطلوبٍ قبل وقته، ومحزونٍ عليه قبل فوته.
السّلام عليك، كم من سوءٍ صُرف بك عنّا، وكم من خيرٍ أُفيض بك علينا!
السّلام عليك، ما كان أحرصَنا بالأمس عليك، وأشدَّ شوقَنا غداً إليك!

[قلب أبيض]

ودعنا شهر رمضان أعاده اله علينا وعليكم بالخير والصحة والعافية .

السّلام عليك، ما كان أمحاكَ للذنوب وأسترك لأنواع العيوب!...
السّلام عليك كما وفدتَ علينا بالبركات، وغسلتَ عنّا دنَسَ الخطيئات.
السّلام عليك غيرَ مودَّعٍ برَما، ولا متروكٍ صيامُه سأَما.
السّلام عليك من مطلوبٍ قبل وقته، ومحزونٍ عليه قبل فوته.
السّلام عليك، كم من سوءٍ صُرف بك عنّا، وكم من خيرٍ أُفيض بك علينا!
السّلام عليك، ما كان أحرصَنا بالأمس عليك، وأشدَّ شوقَنا غداً إليك!


سلام من الله وروحانية رمضان تحل

من الرب الرحيم على صوام الشهر وقوامه


نشكر ربنا ونثني عليه الخير كله

مابنا من نعمة فمن الله

هو الرحيم الغفور

الذي وهبنا شهر الخير

بلغنا إياه - وأعاننا على الصيام والقيام

فنسأله القبول والعتق من الله

[فتاة غير]

اللهم رحمتك نرجوا ياكريم


والا فأنا مقصرة جداا

اللهم اعفوا عني يارحمن يارحيم

[قلب أبيض]

اللهم رحمتك نرجوا ياكريم


والا فأنا مقصرة جداا

اللهم اعفوا عني يارحمن يارحيم


تعليقك يقول : أن دروس رمضان لديك كثيرا

الشعور بالتقصير هو مكسب ويكفي لو كان وصف جدا من ثمراته

و ترداد عبارة العفو التي تناسب رمضان أكثر هي غنيمة أخرى

الللهن اعطها فوق ماترجو

[الدبلوماسيه]

خرجنا منه ونحن مابين الأمل والألم.
فمن أعظم الايجابيات التقرب إلى الله أكثر واستشعار ذلك.بمعنى كلما صدقت مع الله أبعدك عن المكاره.وأعظم مثال على ذلك صدق ابراهيم وابنه الذبيح عليهما السلام.
وكذلك تعلمت أمرا فقهيا أن من سنن الرسول صلى الله عليه وسلم لصلاة الوتر ثلاثة أفعال.وليست واحدة كما كنت أعتقد ذلك.
وأيضا تأصيل علاقة الوالدين بمفهوم البر بأنه طاعتهما فيما يخالف هوانا.وأعظم البر اعطائهم مايريدون قبل أن يطلبوا منا ذلك.واعجابي بقصة أويس بن عامر مع أمه.
وكل ذلك له تفرعات ايجابية إذا أُحسنا العمل وصدقنا مع الله.
وكذلك عزمي من هذه السنة على سماع محاضرة للداعية نوال العيد( رمضان فرصة العمر) كل عام قبل رمضان للتحفيز وتعويد النفس على الطاعات قبل الشهر المبارك.
كذلك خرجت منه وعاهدت نفسي بأن لاأخوض أو أحاور في أي مسألة علمية دينية.في غير مكانها.فالعلم له مكانته واحترامه وتقدير وأهله.واتخذت ذلك القرار بعد سماعي لسؤال وجه لأحد العلماء.ومحل رأي العالم رأيته بأم عيني.فنحن اتباعهم.

وأعظم سلبية في رمضاني هذا أنني لم أقطع بعض وسائل الاتصال فهي ضيعت فرصا كنت قد خططت لها.

وأسأل الله القبول في القول والعمل ويجعلنا من المعتبرينك ووالدينا وجميع المسلمين.

أرجو أن أكون قد وُفقت للهدف المنشود.
ونريد منك ذلك أن تبحر بنا مع رمضانك هذا العام بايحابياته وسلبياته؟

بارك الله فيك أخي الكريم على هذا الطرح الرائع.

[الدبلوماسيه]

هناك نقطة أُنسيتها سقطت سهوا وأحببت معاودة المشاركة لما وجدت في ذلك المتصفح من أثر بالغ.
فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم أجود مايكون في رمضان.
فلنعود أنفسنا على ذلك الجود ولاننسى بأن المال الذي أعطانا الله هو أمانة فلنصرفه بحقه.ولنتذكر أننا سنسأل عن ذلك المال من أين اكتسبناه وفيما أنفقناه.
ولانحقر من المعروف شيئا.فكل كبد رطبة فيها أجر.
وعلينا استشعار الموقف العظيم بأن المؤمن سيستظل تحت ظل صدقته.فنسأل الله ذلك لنا ولوالدينا ولجميع المسلمين.

[قلب أبيض]

خرجنا منه ونحن مابين الأمل والألم.
فمن أعظم الايجابيات التقرب إلى الله أكثر واستشعار ذلك.بمعنى كلما صدقت مع الله أبعدك عن المكاره.وأعظم مثال على ذلك صدق ابراهيم وابنه الذبيح عليهما السلام.
وكذلك تعلمت أمرا فقهيا أن من سنن الرسول صلى الله عليه وسلم لصلاة الوتر ثلاثة أفعال.وليست واحدة كما كنت أعتقد ذلك.
وأيضا تأصيل علاقة الوالدين بمفهوم البر بأنه طاعتهما فيما يخالف هوانا.وأعظم البر اعطائهم مايريدون قبل أن يطلبوا منا ذلك.واعجابي بقصة أويس بن عامر مع أمه.
وكل ذلك له تفرعات ايجابية إذا أُحسنا العمل وصدقنا مع الله.
وكذلك عزمي من هذه السنة على سماع محاضرة للداعية نوال العيد( رمضان فرصة العمر) كل عام قبل رمضان للتحفيز وتعويد النفس على الطاعات قبل الشهر المبارك.
كذلك خرجت منه وعاهدت نفسي بأن لاأخوض أو أحاور في أي مسألة علمية دينية.في غير مكانها.فالعلم له مكانته واحترامه وتقدير وأهله.واتخذت ذلك القرار بعد سماعي لسؤال وجه لأحد العلماء.ومحل رأي العالم رأيته بأم عيني.فنحن اتباعهم.

وأعظم سلبية في رمضاني هذا أنني لم أقطع بعض وسائل الاتصال فهي ضيعت فرصا كنت قد خططت لها.

وأسأل الله القبول في القول والعمل ويجعلنا من المعتبرينك ووالدينا وجميع المسلمين.

أرجو أن أكون قد وُفقت للهدف المنشود.
ونريد منك ذلك أن تبحر بنا مع رمضانك هذا العام بايحابياته وسلبياته؟

بارك الله فيك أخي الكريم على هذا الطرح الرائع.


قرأت من بين سطورك أنكِ تتعلمي كثيراً بالسماع

وأن مهارة التأمل والتدبر والربط تتواجد لديك بكمبة مميزة

وعندما تملكي ذاكرة جميلة وحرص سيكون لذلك أثرا فاعلاً

في العقل والتصرفات


وفقتِ وهديتِ إلى الخير حتى يرضى العزيز الحكيم عنك

[قلب أبيض]

هناك نقطة أُنسيتها سقطت سهوا وأحببت معاودة المشاركة لما وجدت في ذلك المتصفح من أثر بالغ.
فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم أجود مايكون في رمضان.
فلنعود أنفسنا على ذلك الجود ولاننسى بأن المال الذي أعطانا الله هو أمانة فلنصرفه بحقه.ولنتذكر أننا سنسأل عن ذلك المال من أين اكتسبناه وفيما أنفقناه.
ولانحقر من المعروف شيئا.فكل كبد رطبة فيها أجر.
وعلينا استشعار الموقف العظيم بأن المؤمن سيستظل تحت ظل صدقته.فنسأل الله ذلك لنا ولوالدينا ولجميع المسلمين.


شكرا لعودتك برفع الموضوع بفائدة أخرى

والصدقة قال عنها الحكيم العليم

( لن تنالو البر حتى تنفقوا مما تحبون )

شكراً لدعوتك للصدقة وهي تأتي في الخير المتعدي

و أحب الأعمال إلى الله ( نفع الناس )

جزاك الله خير