تركـي
17-01-13, 11:25 pm
السلام عليكم ...
مالذي يحدث للبشرية في المجتمع .. ؟؟
هل الطب النفسي كااذب .. ؟؟
ساءت ملامح الناس كثيرا .. !
فالجدران التي كنا نلطخها بالطباشير والفحم بفرح ! أمست تلطخ بالدم بحزن .. !!
أصبحت تلك الجرائم اللتي نسمع ونطالعها بالأخبار ..
من عقوق وقهر
كلها ترضخ بنتائج التحقيق ..
بأنها مرض نفسي ..
عندما .. تشتكي وتعاني من قلة الموآرد
بظل الفساد ومجتمع المحسوبيات والواسطة
وهيمنتهم على الأخضر واليابس ..
سواء وظائف أو مشاريع أو تجارة أو عقارات أو آرزاق ..
نجد ذلك الشيخ أو العالم أو القاضي أو رئيس المحكمة أو آمام المسجد ..
قد سخر كل أمكاناته لمعارفه ولنفسه ..
من محسوبيات وآكل حقوق البشر
تحت مصطلح الشفاعة .. اللتي يجيد رسم خطوطها وتحريفها .. !!
نجد ذلك الوزير .. يظهر مابعد الميزانية ..
بتصريح بأن وزارته بخير .. وجميع المشاريع
تسير بالمطلوب من إنجازات وتطوير ..
بينما العكس هو كذلك .. !!
نجد ذلك التاجر الذي يقاتل من آجل رفع الأسعار بصورة منظمه مثل العصابات
.. على المستهلكين بدون رقيب ولا حسيب ..
بينما لو فرض عليه رسم ولو كان بــ 50 ريال
ظهرت آخلاقه التجارية وأصبح يتباكى ..
ولم يترك مسئول الآ وطرق بابه
بأنه مظلوم ولا يجد مايسد رمقه .. !!
وهلم جرآآ من تلك الأصناف بمختلف توجهاتها ..
اللذين يطلق عليهم خيرة الرجال والنساء
لما يملكون من عقول مسخرة لأنفسهم ..
تغير حال الشباب والفتيات ..
عندما كانت الفتاة في الزمن الجميل ..
لم يصل سنها الى 18 وقد إكتملت فيها مراحل الأنوثة .. وأصبحت قمر و عروس يبحث عنها الخطاب
من كل جهة ليطرقو بابها ..
أصبحت الآن الفتاة المراهقة .. اللتي لا يعتمد عليها ..
وصلت إعمارهن الى 35 سنه ..
وهن ببيوتهن .. وقطار العمر يمضي
تحت مسمى .. تووها صغيره .. !!
أصبح الشاب الذي كان إذا وصل الى مرحلة العشرينات وهو مكتمل الرجولة في الزمن الجميل ..
أصبح الآن .. هذا العمر بدآية الضياع
من تفحيط وجرائم وهجوله
ولا يستفيق إل مابعد الــ 35 لكي يبدأ بالتفكير
بحياته المستقبلية ..
وكل ذلك بمساعدة وحماية أهلهم ..
نفسيات نفسيات ..
أصبح الشاب عندما يريد أن يكمل نصف دينه وهو بعمر الــ 25
هذا طفل .. مايقدر يشيل بيت ..
وأصبحت تلك الفتاة اللتي تريد أن تستقر وترى ابنائها .. عيب عليها تطلب الزواج
حتى يأتي الوحي لوالدها أو والدتها وقد مضى قطار العمر فيها .. !!
والذي سوف يخرج عن تلك القاعدة ..
هو بالأكيييد ..
نفســـــــــــيه .. !!
أصبحت الآعذار جاهزه ..
الغلا وغلاء المهور وغيرها ..
جاهزه ..
بينما بركة الزواج تتبارك من رب العالمين ..
لو كان المهر .. بــ وجبه يتبارك الحاضرين فيها ..
عندما تنتحر ..
وعندما تشربين كلوركس ..
لا تنتظرو بأنهم سوف يطلقون عليك
من القهر ..
بل سيصرحون ..
ويقولون ..
مريض ومريضه ..
نفســـــــــــــــــــــــيه .. !!!!!
دمتم .. بخير ..
مالذي يحدث للبشرية في المجتمع .. ؟؟
هل الطب النفسي كااذب .. ؟؟
ساءت ملامح الناس كثيرا .. !
فالجدران التي كنا نلطخها بالطباشير والفحم بفرح ! أمست تلطخ بالدم بحزن .. !!
أصبحت تلك الجرائم اللتي نسمع ونطالعها بالأخبار ..
من عقوق وقهر
كلها ترضخ بنتائج التحقيق ..
بأنها مرض نفسي ..
عندما .. تشتكي وتعاني من قلة الموآرد
بظل الفساد ومجتمع المحسوبيات والواسطة
وهيمنتهم على الأخضر واليابس ..
سواء وظائف أو مشاريع أو تجارة أو عقارات أو آرزاق ..
نجد ذلك الشيخ أو العالم أو القاضي أو رئيس المحكمة أو آمام المسجد ..
قد سخر كل أمكاناته لمعارفه ولنفسه ..
من محسوبيات وآكل حقوق البشر
تحت مصطلح الشفاعة .. اللتي يجيد رسم خطوطها وتحريفها .. !!
نجد ذلك الوزير .. يظهر مابعد الميزانية ..
بتصريح بأن وزارته بخير .. وجميع المشاريع
تسير بالمطلوب من إنجازات وتطوير ..
بينما العكس هو كذلك .. !!
نجد ذلك التاجر الذي يقاتل من آجل رفع الأسعار بصورة منظمه مثل العصابات
.. على المستهلكين بدون رقيب ولا حسيب ..
بينما لو فرض عليه رسم ولو كان بــ 50 ريال
ظهرت آخلاقه التجارية وأصبح يتباكى ..
ولم يترك مسئول الآ وطرق بابه
بأنه مظلوم ولا يجد مايسد رمقه .. !!
وهلم جرآآ من تلك الأصناف بمختلف توجهاتها ..
اللذين يطلق عليهم خيرة الرجال والنساء
لما يملكون من عقول مسخرة لأنفسهم ..
تغير حال الشباب والفتيات ..
عندما كانت الفتاة في الزمن الجميل ..
لم يصل سنها الى 18 وقد إكتملت فيها مراحل الأنوثة .. وأصبحت قمر و عروس يبحث عنها الخطاب
من كل جهة ليطرقو بابها ..
أصبحت الآن الفتاة المراهقة .. اللتي لا يعتمد عليها ..
وصلت إعمارهن الى 35 سنه ..
وهن ببيوتهن .. وقطار العمر يمضي
تحت مسمى .. تووها صغيره .. !!
أصبح الشاب الذي كان إذا وصل الى مرحلة العشرينات وهو مكتمل الرجولة في الزمن الجميل ..
أصبح الآن .. هذا العمر بدآية الضياع
من تفحيط وجرائم وهجوله
ولا يستفيق إل مابعد الــ 35 لكي يبدأ بالتفكير
بحياته المستقبلية ..
وكل ذلك بمساعدة وحماية أهلهم ..
نفسيات نفسيات ..
أصبح الشاب عندما يريد أن يكمل نصف دينه وهو بعمر الــ 25
هذا طفل .. مايقدر يشيل بيت ..
وأصبحت تلك الفتاة اللتي تريد أن تستقر وترى ابنائها .. عيب عليها تطلب الزواج
حتى يأتي الوحي لوالدها أو والدتها وقد مضى قطار العمر فيها .. !!
والذي سوف يخرج عن تلك القاعدة ..
هو بالأكيييد ..
نفســـــــــــيه .. !!
أصبحت الآعذار جاهزه ..
الغلا وغلاء المهور وغيرها ..
جاهزه ..
بينما بركة الزواج تتبارك من رب العالمين ..
لو كان المهر .. بــ وجبه يتبارك الحاضرين فيها ..
عندما تنتحر ..
وعندما تشربين كلوركس ..
لا تنتظرو بأنهم سوف يطلقون عليك
من القهر ..
بل سيصرحون ..
ويقولون ..
مريض ومريضه ..
نفســـــــــــــــــــــــيه .. !!!!!
دمتم .. بخير ..