أنا مسؤول عما أقوله ولست مسؤولاً عما تفهمه

[زحـل]

أنا مسؤول عما أقوله ولست مسؤولاً عما تفهمه .



الجملة أعلاه أقراها بجبهة كل آدمي لما يسيء فهم كلامي
وخاصة لما يكون الكلام مختص بالأمور الدينيه ...
كثير نقابل ناس همج مهما نشرحلهم ومهما نفسرلهم مايفهمون
مو غباء فيهم لكنها همجيه فكر أي :
( كلامك إذا ماوافق علوم حقنت براسي وأنا صغير لايمكن أقبلها )

فلا تتعبوا أنفسكم معهم وتذكروا القاعدة :
أنا مسؤول عما أقوله ولست مسؤول عن فهم خلق الله ,,

[ألمــاس]

ياكثر الهمج وياصبر الارض عليهم
الاغبياء ارحم منهم بكثيــر

[عزف الحقيقة]

زحل ...


مهما شرحت أو فسرت أو حاورت


وأتيت بالحجج والبراهين كل ذلك لاينفع


والسبب أن لديهم قناعة معلبة وجاهزة


وزاوية واحدة ينظرون من خلالها !


هولاء كل ماطال النقاش معهم وامتد


تكتشف أن النهاية كالبداية لاجديد !

[التنين الصيني]

هالجنس ....

احسن لك تمد رجليك وتقوله طقق اصابعي .... :)

[ابونورة]

أنا مسؤول عما أقوله ولست مسؤولاً عما تفهمه .
عبارة جميلة وواقعية ، ومادامك اجتهدت في إفهامه ولم يفهم أو هو لايريد أن يفهم فقد قمت بواجبك ..

وتغيير الأفكار والرؤى أمرا ليس سهلا لكن تأكد أن تكرار المناقشة والحوار أمر مفيدا وسيغير من نظرته ورؤيته ..

أيضا شيئا أخر من الصعب جدا أن يعترف أي شخص بخطأ فكرته ورؤيته أمامك لكن قد يأخذ بما قلته عند ناس أخرين !!

[جزيرة]

فلا تتعبوا أنفسكم معهم وتذكروا القاعدة :
أنا مسؤول عما أقوله ولست مسؤول عن فهم خلق الله ,,








كلام سليم
بشرط ..
أن توضح ما قلت ..
لا تجعل لهم منفذ في التخمين
والتفسير و التأويل ..
إن كان ذلك
فلا ضير إن لم يفهم

...
المشكلة أن نشر كلامك بمفهومه
..
وهي أغلب أسباب المشاحنة بين الناس ..

[الأعرابي]

المهم ألا تستعرض بالألفاظ وتلبس على الناس ثم تقول أنتم لا تفهمونني ( في أمور دينهم وما تعلموه )
ودائما مخاطبة الناس تأتي على قدر فهمه وقدر استيعابهم والناس مقامات .

[مَطْلِع الْشَّمْس]

الافضل هو مخاطبة الانسان على مستوى فهمه
واذا لم يفهم فـ ليس هنالك من ضرر ان تحاول معه مرة اخرى
ولكن اذا كان لا يريد ان يفهم او انه لا يريد ان يثبت بـ أن وجهة نظرك صحيحه
فـ الافضل ان تقول ما عندك من كلمات و تتركه بعيدا ً ..

[تركـي]

الآخ / زحل ..

هناك مسائل لا جدال فيها وواضحه بالدليل والأثبات
وخوض المناقشة فيها والحوار ماهو الآ إهدار للوقت
الآ إذا كان لأفهام من يجهل تلك الأمور
مثل السؤال والآستفادة ..
هنا على من يجتهد في مسألة أن يبينها للمتلقي
وفق الأدلة والأثباتات ..
وليس كمنظور شخصي أو فلسفه ..

وبالطبع كل مسئول عن مايطرحه بالدرجة الأولى ..
مالم يتعارض مع ثوابت شرعية أو دينية ..

وكل وطرحه وطريقته وأسلوبه ..
هناك السهل الممتنع والجميل والمختصر ..
وهناك المكرر والممل .. وتكرار الطرح ..

والراجح هو مراعاة كل على مستوى ثقافته لكي تصل المعلومة ببساطه وسهولة
وليس .. بطريقة نسخ ولصق وفلسفه وإطالة الكلام بدون إدنى فائدة للمتلقي
فقط مجرد كتابة متكرره بدون إطلاع ووفق رؤية خاصة وفهم شخصي معبأ ..