#هشتاقة
23-12-12, 10:12 pm
.
في النقطة اعلاه ....
استخدمت المقاس الأكبر للخطوط لتفادي رسالة ( المشاركة التي كتبتها قصيرة جداً ، الرجاء اجعل رسالتك على الأقل 10 حقول )
قد تكون المشاركة قصيرة جدا بفقه المتصفح الذي كما يبدو يتعطش الثرثرة من منطلق الكم أهم من الكيف !
كأني اسمع غضب ( المتصفح ) من إلصاق تهمة ( الكم على حساب الكيف ) وكأني اراه يُعد مرافعة ضدي تتمثل في جملة قصيرة جداً بعكس فقه: أنا لا أكتب ولا اقراء .. أنا مجرد وعاء بين ايديكم !
انتهت مرافعته القصيرة جداً بعد فقأ عين الحقيقة التي لا تملك الحق بمطالبته بالعدل القائم على العين بالعين !
أنت .. نعم .. أنت .. ياصاحب اللعاب الذي يسيل اشتهاءً لكتابة موضوع عندما يشاهد خانة ( موضوع جديد ) أأنت تراود الخانة عن نفسها أم هي التي تراودك ! ليس من المهم أن تُجيب فالحروف لها قمصان تفضح صاحبها بطريقة معكوسة عن ( قميص يوسف )!
فإن كان قميص حرفك قد من دبر فإنك قد وقعت فريسة لشهوة هذه الخانة وعندها سيكون قميص حرفك
فارغا يدور في رغبة الكتابة للكتابة نفسها ولذلك تصبح ( الثرثرة ) سيدة الموقف لأن الموقف الذي تريد تسجيله بالكتابة غير موجود ، وإذا كان قميصك قد من قبل فإن ( خانة الموضوع الجديد ) بريئة منك كبراءة الذئب من دم يوسف ، وقميص حرفك تفتق من فكرك الذي جمع حنطته من مزارع مختلفة وعجنها ثم خبزها بنار الإبداع البعيد عن شهوة ( الثرثرة ) فكان ( الهدف ) واضحا حتى وإن كان مقداره أقل من عشرة حقول كما يقول ( فقه ) المتصفح !
رسالة:
عذراً منك ، لن تجدني أذن ولا حتى لسان إذا تشدقت بالاستعارة من قصة النبي يوسف عليه السلام ، ولو فعلت ذلك فهذا من حقك ولكن تذكر أن ( إغراء خانة الموضوع الجديد ) لها توأم سيامي يسمونه ( خانة الرد على الموضوع ) !
اعتراف:
اعترف أنا هشتاقة الماثلة أمامكم بأني كتبت الموضوع تحت إغراء ( خانة الموضوع الجديد ) وكان هدفي أن ازرع نقطة وأهرب ثم أعود لمشاهدة مالذي اصطادته ( النقطة ) لكن المتصفح قمعني واجبرني على ( الثرثرة ) رغم إيماني بأهمية ( الثمرة ) في عصر ( السرعة ) !
في النقطة اعلاه ....
استخدمت المقاس الأكبر للخطوط لتفادي رسالة ( المشاركة التي كتبتها قصيرة جداً ، الرجاء اجعل رسالتك على الأقل 10 حقول )
قد تكون المشاركة قصيرة جدا بفقه المتصفح الذي كما يبدو يتعطش الثرثرة من منطلق الكم أهم من الكيف !
كأني اسمع غضب ( المتصفح ) من إلصاق تهمة ( الكم على حساب الكيف ) وكأني اراه يُعد مرافعة ضدي تتمثل في جملة قصيرة جداً بعكس فقه: أنا لا أكتب ولا اقراء .. أنا مجرد وعاء بين ايديكم !
انتهت مرافعته القصيرة جداً بعد فقأ عين الحقيقة التي لا تملك الحق بمطالبته بالعدل القائم على العين بالعين !
أنت .. نعم .. أنت .. ياصاحب اللعاب الذي يسيل اشتهاءً لكتابة موضوع عندما يشاهد خانة ( موضوع جديد ) أأنت تراود الخانة عن نفسها أم هي التي تراودك ! ليس من المهم أن تُجيب فالحروف لها قمصان تفضح صاحبها بطريقة معكوسة عن ( قميص يوسف )!
فإن كان قميص حرفك قد من دبر فإنك قد وقعت فريسة لشهوة هذه الخانة وعندها سيكون قميص حرفك
فارغا يدور في رغبة الكتابة للكتابة نفسها ولذلك تصبح ( الثرثرة ) سيدة الموقف لأن الموقف الذي تريد تسجيله بالكتابة غير موجود ، وإذا كان قميصك قد من قبل فإن ( خانة الموضوع الجديد ) بريئة منك كبراءة الذئب من دم يوسف ، وقميص حرفك تفتق من فكرك الذي جمع حنطته من مزارع مختلفة وعجنها ثم خبزها بنار الإبداع البعيد عن شهوة ( الثرثرة ) فكان ( الهدف ) واضحا حتى وإن كان مقداره أقل من عشرة حقول كما يقول ( فقه ) المتصفح !
رسالة:
عذراً منك ، لن تجدني أذن ولا حتى لسان إذا تشدقت بالاستعارة من قصة النبي يوسف عليه السلام ، ولو فعلت ذلك فهذا من حقك ولكن تذكر أن ( إغراء خانة الموضوع الجديد ) لها توأم سيامي يسمونه ( خانة الرد على الموضوع ) !
اعتراف:
اعترف أنا هشتاقة الماثلة أمامكم بأني كتبت الموضوع تحت إغراء ( خانة الموضوع الجديد ) وكان هدفي أن ازرع نقطة وأهرب ثم أعود لمشاهدة مالذي اصطادته ( النقطة ) لكن المتصفح قمعني واجبرني على ( الثرثرة ) رغم إيماني بأهمية ( الثمرة ) في عصر ( السرعة ) !