القلم الصريح
03-12-12, 11:07 pm
http://s.alriyadh.com/2009/10/06/img/913923083949.jpg
نقل حي وحصري لــــــ روابي البدائع وتسجيلي لمنتديات بريدة لمسيرة ( معزب ) الاستراحة الذي أمضى مايقارب 10 سنوات وهو في خدمة الشلة الموقرة (مخترعي صناعة صب الشاهي .. فر القناة .. عطنا آخر العلوم ) عفوا أقصد ( مخترعي طائرات الإف 53 ) وكاسحات الألغام المطورة ( 345 ) رادار حساس يكشف ( تمويهات العدو ) من مسافة 30 كيلو متر .
مات صديقهم الذي عاش حقبة من الزمن على طريقة ( أبو محمد يبهر الدله ) ( أبو محمد استاذ والله في التتبيل وضبط الكبسة ) ( أبو محمد الطاره بثنين يتكيها ويتكي والديها )
( أبو محمد ) هذا انسان من مئات البشر الذين أمضوا أعمارهم مثل النخلة العوجاء ( تمرها بغير حوضها ) أو على طرقة المثل الشهير ( جيده للناس خرقا لبيتها ) .
أبو محمد هذا شعاره من ( الألف ) إلى ( الياء ) ( تحرك من غير توقف ) ولكن للأسف لم يكن لربه أوحتى أولاده وزوجته النصيب الأكبر .. فالجمل بما حمل حصل عليه كما أسلفنا ( مخترعو كاسحات الألغام ) طبعا كاسحات الألغام على طريقة ( أم الضروس عالية الجودة وعاشت أمجاد أم الكروش ) ؟
أبو محمد قضى أياما في العناية المركزة يصارع الموت بكل أنواعه وعلى طريقة ( لا طحت ماحدن عليك يحن !!) والأخرى أختها غير الشقيقة ( مااحد شكا من جمرة ماوطاها ).
مات ( مبهر الدلال ) وضابط ( إيقاع بلف الكاتم ) ووصل الخبر للشلة وكانت المفاجأة !! حيث توقع مرسول النعي أن تنقلب الاستراحة الى بكاء وألم وصمت وعلى طريقة (كبيرهم أردى من الصغير ) يقول الناعي كان الخبر عاديا حيث اكتفت الشلة يترديد ( الله يرحمه ) لم يمض أقل من خمس دقائق على تلقي الخبر حتى سمعت أحدهم يتحدث عن سرعة ( النت ) وأي السرعات كافية لتحميل الملفات!! أما الآخر فقد قام بالزحف تجاه ( المعاميل )!! و ( مطرح مايسري فنجال الشاهي يمري )
طويت صفحة ( أبو محمد) ولكن السؤال لوعاد للدنيا مرة ثانية أين سيذهب ؟ هل سيذهب للشلة أم سيذهب إلى أولاده يعلمهم القرآن الكريم و( يمسك) أيديهم بحنان عبر (جادة ) المسجد كل مايتادي منادي الله ؟
هل سيعود لعالم الشلة الموقرةالتي لم تتكلف بالبكاء عليه ولو لدقيقة واحدة!! بل سارعوا بإرساله إلى دهاليز الإرشيف وسط ( قبو ) النسيان!! وعلى طريقة المثل ( الحي أبقى من الميت )!!
لو عاد أبو محمد للدنيا هل ياترى سيذهب إلى تموينات ( آمر تدلل ) لبيع الحطب عالي الجودة ( وعاشت امجاد شباب النار ومروس تقاسيم قال وقيل) !! أم سيكون طريقه هذه المرة بعد التصحيح على طريقة (دربي غير ) حيث شعاب أسرته التي طالما راح أفرادها(بستين نومة) قبل حصور ( مفسر الكرعان بابا ) !! ياترى لو عاد أبو محمد للدتبا هل سيكون الجمل بما حمل هذه المرة لله رب العالمين الذي لا يضيع أجر من أحسن عملا والذي قال جل من قائل :" وَمَا تُقَدِّمُواْ لأَنفُسِكُم مِّنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِندَ اللّهِ إِنَّ اللّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ" سورة البقرة.
مات أبو محمد بعد أن قدم في قصته وهو لا يدري ( حيث يعيش حياة البرزخ ) عبرة وعضة لمن أراد أن يعتبر .. مات أبو محمد بعد أن خلف بخط يده إرثا من دفاتر ( أبو أربعين ) لرصد نتائج امجاد ( صراخ وأمجاد أم البلوت )مصيرها وطريقها إلى ( برميل الزبالة ) وعاشت أمجاد الإكه والبنت والشايب وبقية الشله .
وفي الختام .. سامحونا على العك والنقص ولو بالتقسيط المريح .
__________________
نقل حي وحصري لــــــ روابي البدائع وتسجيلي لمنتديات بريدة لمسيرة ( معزب ) الاستراحة الذي أمضى مايقارب 10 سنوات وهو في خدمة الشلة الموقرة (مخترعي صناعة صب الشاهي .. فر القناة .. عطنا آخر العلوم ) عفوا أقصد ( مخترعي طائرات الإف 53 ) وكاسحات الألغام المطورة ( 345 ) رادار حساس يكشف ( تمويهات العدو ) من مسافة 30 كيلو متر .
مات صديقهم الذي عاش حقبة من الزمن على طريقة ( أبو محمد يبهر الدله ) ( أبو محمد استاذ والله في التتبيل وضبط الكبسة ) ( أبو محمد الطاره بثنين يتكيها ويتكي والديها )
( أبو محمد ) هذا انسان من مئات البشر الذين أمضوا أعمارهم مثل النخلة العوجاء ( تمرها بغير حوضها ) أو على طرقة المثل الشهير ( جيده للناس خرقا لبيتها ) .
أبو محمد هذا شعاره من ( الألف ) إلى ( الياء ) ( تحرك من غير توقف ) ولكن للأسف لم يكن لربه أوحتى أولاده وزوجته النصيب الأكبر .. فالجمل بما حمل حصل عليه كما أسلفنا ( مخترعو كاسحات الألغام ) طبعا كاسحات الألغام على طريقة ( أم الضروس عالية الجودة وعاشت أمجاد أم الكروش ) ؟
أبو محمد قضى أياما في العناية المركزة يصارع الموت بكل أنواعه وعلى طريقة ( لا طحت ماحدن عليك يحن !!) والأخرى أختها غير الشقيقة ( مااحد شكا من جمرة ماوطاها ).
مات ( مبهر الدلال ) وضابط ( إيقاع بلف الكاتم ) ووصل الخبر للشلة وكانت المفاجأة !! حيث توقع مرسول النعي أن تنقلب الاستراحة الى بكاء وألم وصمت وعلى طريقة (كبيرهم أردى من الصغير ) يقول الناعي كان الخبر عاديا حيث اكتفت الشلة يترديد ( الله يرحمه ) لم يمض أقل من خمس دقائق على تلقي الخبر حتى سمعت أحدهم يتحدث عن سرعة ( النت ) وأي السرعات كافية لتحميل الملفات!! أما الآخر فقد قام بالزحف تجاه ( المعاميل )!! و ( مطرح مايسري فنجال الشاهي يمري )
طويت صفحة ( أبو محمد) ولكن السؤال لوعاد للدنيا مرة ثانية أين سيذهب ؟ هل سيذهب للشلة أم سيذهب إلى أولاده يعلمهم القرآن الكريم و( يمسك) أيديهم بحنان عبر (جادة ) المسجد كل مايتادي منادي الله ؟
هل سيعود لعالم الشلة الموقرةالتي لم تتكلف بالبكاء عليه ولو لدقيقة واحدة!! بل سارعوا بإرساله إلى دهاليز الإرشيف وسط ( قبو ) النسيان!! وعلى طريقة المثل ( الحي أبقى من الميت )!!
لو عاد أبو محمد للدنيا هل ياترى سيذهب إلى تموينات ( آمر تدلل ) لبيع الحطب عالي الجودة ( وعاشت امجاد شباب النار ومروس تقاسيم قال وقيل) !! أم سيكون طريقه هذه المرة بعد التصحيح على طريقة (دربي غير ) حيث شعاب أسرته التي طالما راح أفرادها(بستين نومة) قبل حصور ( مفسر الكرعان بابا ) !! ياترى لو عاد أبو محمد للدتبا هل سيكون الجمل بما حمل هذه المرة لله رب العالمين الذي لا يضيع أجر من أحسن عملا والذي قال جل من قائل :" وَمَا تُقَدِّمُواْ لأَنفُسِكُم مِّنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِندَ اللّهِ إِنَّ اللّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ" سورة البقرة.
مات أبو محمد بعد أن قدم في قصته وهو لا يدري ( حيث يعيش حياة البرزخ ) عبرة وعضة لمن أراد أن يعتبر .. مات أبو محمد بعد أن خلف بخط يده إرثا من دفاتر ( أبو أربعين ) لرصد نتائج امجاد ( صراخ وأمجاد أم البلوت )مصيرها وطريقها إلى ( برميل الزبالة ) وعاشت أمجاد الإكه والبنت والشايب وبقية الشله .
وفي الختام .. سامحونا على العك والنقص ولو بالتقسيط المريح .
__________________