السكب روح الشفق
02-10-03, 04:16 pm
أكد الباحث الجغرافي تركي القهيدان أن القصيم لا تعتبر نشطة زلزاليا وان ماسجلته أرصاد مدينة الملك عبد العزيز ليست بالواقع زلازل وإنما هي ناتجة من أثار استعمال المتفجرات من قبل مصنع اسمنت القصيم في حين أكد القهيدان انه لفت نظر مدينة الملك عبد العزيز إلى تفجيرات مصنع الاسمنت في بداية تسجلهم للزلازل
في شمال القصيم في حين أن مدينة الملك عبد العزيز أكدت انه هزة ارضية وذلك عبر الصحف في البداية واستغرب القهيدان أن المدينة لم تذكر إشارته وتنبيهه المدينة إلى أن الزلزال ناتج من عمليات التفجير في الطبقات الرسوبية وكانت مدينة الملك عبد العزيز قد أعلنت عن زلزال خفيف في شمال القصيم بلغت قوته ثلاث درجات على مقياس ريختر المفتوح وبنت مدينة الملك عبد العزيز أن الزلزال وقع عند الساعة التاسعة وأربع وخمسين دقيقة ويقع مركز على بعد أربعين كيلو متر تقريبا شمال بريده عند خط طول
44.01) وخط عرض 26.62) الاقتصادية17/6/2003
فيما أكدت مدينة الملك عبد العزيز بعد أكثر من 35 يوم من وقوع الهزة أن الهزة الأرضية التي وقعت في 15 حزيران يونيو في شمال القصيم كانت نتيجة الأعمال التي ينفذها مصنع الاسمنت التي تستدعي استخدام بعض المواد المتفجرة (الاقتصادية 24/7/2003
فيما نفى مصنع الاسمنت في وقت لاحق أي علاقة له بذلك الهزة الأرضية لاختلاف التوقيت وكذلك تحديد نقطة الهزة بالإضافة إلى أن تفجيرات الشركة تتم في طبقات سطحية تتراوح بين 18 و23 مترا داخل سطح الأرض . فيما أكد الباحث القهيدان انه أول من
اكتشف حقيقة زلزال القصيم .
وبين أن قضية الزلزال لم تحسم شكل قاطع بين مصنع الاسمنت
وكذلك مدينة الملك عبد العزيز بالنسبة للرأي العام حيث انتهى بنفى الشركة وتبرأت من الهزة التي وقعت في شمال القصيم وطالب القهيدان بتوضيح الصورة هل ماحدث زلزال فأن كان زلزال فأنه يتطلب فريق عمل واعتبار القصيم منطقة خطره واتخاذ الاحتياطيات اللازمة هذا إذا اعتبرنا نفي المصنع صحيحا مبينا انه يستبعد ذلك فيما شدد القهيدان إذا كانت الهزة الأرضية بسبب مصنع الاسمنت فيجب التنبيه على المصنع عدم التفجير بهذه القوه تفاديا لأضرارها على البيئة المحيطة وكذلك أضرارها على تمديدات الصرف الصحي والكهرباء وخلخلة الطبقات من جهتها تحفظت مدينة الملك عد العزيز على إيضاح موقفها تجاه ما قاله القهيدان
في شمال القصيم في حين أن مدينة الملك عبد العزيز أكدت انه هزة ارضية وذلك عبر الصحف في البداية واستغرب القهيدان أن المدينة لم تذكر إشارته وتنبيهه المدينة إلى أن الزلزال ناتج من عمليات التفجير في الطبقات الرسوبية وكانت مدينة الملك عبد العزيز قد أعلنت عن زلزال خفيف في شمال القصيم بلغت قوته ثلاث درجات على مقياس ريختر المفتوح وبنت مدينة الملك عبد العزيز أن الزلزال وقع عند الساعة التاسعة وأربع وخمسين دقيقة ويقع مركز على بعد أربعين كيلو متر تقريبا شمال بريده عند خط طول
44.01) وخط عرض 26.62) الاقتصادية17/6/2003
فيما أكدت مدينة الملك عبد العزيز بعد أكثر من 35 يوم من وقوع الهزة أن الهزة الأرضية التي وقعت في 15 حزيران يونيو في شمال القصيم كانت نتيجة الأعمال التي ينفذها مصنع الاسمنت التي تستدعي استخدام بعض المواد المتفجرة (الاقتصادية 24/7/2003
فيما نفى مصنع الاسمنت في وقت لاحق أي علاقة له بذلك الهزة الأرضية لاختلاف التوقيت وكذلك تحديد نقطة الهزة بالإضافة إلى أن تفجيرات الشركة تتم في طبقات سطحية تتراوح بين 18 و23 مترا داخل سطح الأرض . فيما أكد الباحث القهيدان انه أول من
اكتشف حقيقة زلزال القصيم .
وبين أن قضية الزلزال لم تحسم شكل قاطع بين مصنع الاسمنت
وكذلك مدينة الملك عبد العزيز بالنسبة للرأي العام حيث انتهى بنفى الشركة وتبرأت من الهزة التي وقعت في شمال القصيم وطالب القهيدان بتوضيح الصورة هل ماحدث زلزال فأن كان زلزال فأنه يتطلب فريق عمل واعتبار القصيم منطقة خطره واتخاذ الاحتياطيات اللازمة هذا إذا اعتبرنا نفي المصنع صحيحا مبينا انه يستبعد ذلك فيما شدد القهيدان إذا كانت الهزة الأرضية بسبب مصنع الاسمنت فيجب التنبيه على المصنع عدم التفجير بهذه القوه تفاديا لأضرارها على البيئة المحيطة وكذلك أضرارها على تمديدات الصرف الصحي والكهرباء وخلخلة الطبقات من جهتها تحفظت مدينة الملك عد العزيز على إيضاح موقفها تجاه ما قاله القهيدان