الكشميري
29-09-03, 05:31 pm
بســــــم الله الرحمن الرحيـــــــم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ندخل بالموضوع على طول انا قصتي قصة.....
أمس بعد الغداء كنت جالس انا واخوي الكبير وعمي..المهم هم ماسكين سوالف
و انا اقراء الجريدة ووحدة من السوالف شدة انتباهي :confused: وجلست احاول افهم السالفه هذي :
عمي: ألا انا متأكد :for9:
أخوي: ابداً غير صحيح.
عمي: يالله من رهن؟
أخوي: من رهن موافق.
أنا: :confused: وشفيهم وش السالفه ؟؟؟
المهم أخوي قالي انا ابقولك القصة:
من قبل تقريباً 150-180 سنة على وقت الاتراك يوم كانوا موجدين في القصيم
كان فيه واحد حاكم مدينة بريدة رجال كبير بالسن 80 سنة تقريباً (ما اذكر اسمه)
المهم جو الاتراك واخذوه معاهم للمدينة بيسجنوه وكان عنده ولد شباب وعينه هو الحاكم على بريدة وكان عيال عم هذا الولد استغلوا الفرصة بغياب ابوه الكبير والمسجون وقاموا وقتلوا هذا الابن الحاكم واستولوا الحكم.
بعدها حزنة امه على مقتلة حزن كبير وبعد المقتل بشهر قالت لازم اخذ بثأر ولدي
المقتول وصارت تفكر بخطة لتنجح.
وجدة خطة هي ورفيقتها لثأر.كان الحاكم في ذاك الوقت ساكن في قصر كبير
مع الحراس والاسلحة. وكانوا يناموا في السطح.
المهم أم المقتول صارت رفيقتها تدربها على السيف والقتال حتى صارت بارعة.
وجت ليلة من الليالي عزموا انهم ياخذوا الثأر وراحوا الى القصر وطقوا الباب ((طق طق طق)).
البواب: نعم من عند الباب
الأم: انا امك (لأنه كان عبد وهي ربته في بيتها).
البواب: اسمحيلي ما اقدر افتح الباب.
الأم: هذا اخرتها!! انا اللي ربيتك طول عمرك وتنكر الجميل ولا الحين معاي كسوة واكل جايبته لك ومنت راضي تفتح الباب؟؟!!!
البواب: طيب ابفتح.
وبعد مافتح الباب الا والام طيرت راسه بالسيف (يا خاين).
ودخلوا القصر وكان فيه غرفة خاصة للاسلحة والذخيرة قامت وشبت في اول الغرفة وكانت الليلة سوداء. راحت ووقفت يمين الدرج ورفيقتها يسار الدرج
وبعد تقريباً دقيقتين الا والغرفة اشتعلت وانفجرت وتعال اسمع الاصوات القوية
لانه اول مره يسمعون اصوات زي هذي.
الناس اللي كانوا نايمين في السطح فزوا وعلى طول نزلوا ركض مع الدرج من الخوف. والام ورفيقتها ينتظرون اي واحد ينزل عشان يطيرون راسه.وبدت الجزرة من نزل من الدرج في الليل مايدري الا وراسه طاير حتى قضت عليهم جميعاً وكذا اخت بالثأر من الظلمه.
هذي هي القصة والنقاش والرهان كان على هل الام هذه حكمت بريدة بعد ماقتلت الحاكم وانصاره؟ ام انها كفلت احد اقاربها بالحكم؟؟
عمي كان يقول اناها تولت الحكم مايقارب 10 ايام ثم ولت رجل من اقاربها.
وأخوي يقول لا ماتولت الحكم على طولت كفلت احد اقاربها.
وهذي المراة الشجاعة اسمها (( لـــولـــوة الـــعـــرفـــج ))
وانا اريد التاكد من هذه القصة ومصداقيتها
فمن يعرف عناها شي وعن المراءة البطولية يخبرني بالمزيد.
تقبلوا تحياتي
الكشميري
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ندخل بالموضوع على طول انا قصتي قصة.....
أمس بعد الغداء كنت جالس انا واخوي الكبير وعمي..المهم هم ماسكين سوالف
و انا اقراء الجريدة ووحدة من السوالف شدة انتباهي :confused: وجلست احاول افهم السالفه هذي :
عمي: ألا انا متأكد :for9:
أخوي: ابداً غير صحيح.
عمي: يالله من رهن؟
أخوي: من رهن موافق.
أنا: :confused: وشفيهم وش السالفه ؟؟؟
المهم أخوي قالي انا ابقولك القصة:
من قبل تقريباً 150-180 سنة على وقت الاتراك يوم كانوا موجدين في القصيم
كان فيه واحد حاكم مدينة بريدة رجال كبير بالسن 80 سنة تقريباً (ما اذكر اسمه)
المهم جو الاتراك واخذوه معاهم للمدينة بيسجنوه وكان عنده ولد شباب وعينه هو الحاكم على بريدة وكان عيال عم هذا الولد استغلوا الفرصة بغياب ابوه الكبير والمسجون وقاموا وقتلوا هذا الابن الحاكم واستولوا الحكم.
بعدها حزنة امه على مقتلة حزن كبير وبعد المقتل بشهر قالت لازم اخذ بثأر ولدي
المقتول وصارت تفكر بخطة لتنجح.
وجدة خطة هي ورفيقتها لثأر.كان الحاكم في ذاك الوقت ساكن في قصر كبير
مع الحراس والاسلحة. وكانوا يناموا في السطح.
المهم أم المقتول صارت رفيقتها تدربها على السيف والقتال حتى صارت بارعة.
وجت ليلة من الليالي عزموا انهم ياخذوا الثأر وراحوا الى القصر وطقوا الباب ((طق طق طق)).
البواب: نعم من عند الباب
الأم: انا امك (لأنه كان عبد وهي ربته في بيتها).
البواب: اسمحيلي ما اقدر افتح الباب.
الأم: هذا اخرتها!! انا اللي ربيتك طول عمرك وتنكر الجميل ولا الحين معاي كسوة واكل جايبته لك ومنت راضي تفتح الباب؟؟!!!
البواب: طيب ابفتح.
وبعد مافتح الباب الا والام طيرت راسه بالسيف (يا خاين).
ودخلوا القصر وكان فيه غرفة خاصة للاسلحة والذخيرة قامت وشبت في اول الغرفة وكانت الليلة سوداء. راحت ووقفت يمين الدرج ورفيقتها يسار الدرج
وبعد تقريباً دقيقتين الا والغرفة اشتعلت وانفجرت وتعال اسمع الاصوات القوية
لانه اول مره يسمعون اصوات زي هذي.
الناس اللي كانوا نايمين في السطح فزوا وعلى طول نزلوا ركض مع الدرج من الخوف. والام ورفيقتها ينتظرون اي واحد ينزل عشان يطيرون راسه.وبدت الجزرة من نزل من الدرج في الليل مايدري الا وراسه طاير حتى قضت عليهم جميعاً وكذا اخت بالثأر من الظلمه.
هذي هي القصة والنقاش والرهان كان على هل الام هذه حكمت بريدة بعد ماقتلت الحاكم وانصاره؟ ام انها كفلت احد اقاربها بالحكم؟؟
عمي كان يقول اناها تولت الحكم مايقارب 10 ايام ثم ولت رجل من اقاربها.
وأخوي يقول لا ماتولت الحكم على طولت كفلت احد اقاربها.
وهذي المراة الشجاعة اسمها (( لـــولـــوة الـــعـــرفـــج ))
وانا اريد التاكد من هذه القصة ومصداقيتها
فمن يعرف عناها شي وعن المراءة البطولية يخبرني بالمزيد.
تقبلوا تحياتي
الكشميري