كساب العلوم
23-09-03, 10:43 pm
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه رسالة الرافضي إلى سمو الأميرة منيرة بنت عبدالله الفيصل
سمو الأميرة منيرة الفيصل حفظها الله ورعاها،
هذه الرسالة الثالثة التي أقوم بإرسالها لمدارس دار السلام، وتعليقاً على نفس الموضوع، وهو الطائفية البغيضة التي تقوم بإثارتها معلمات الدين مرةً أخرى. لقد خاب ظني في المدرسة وكم تمنيت أن لم أقم بإدخال أطفالي في هذه المدرسة، والتي سمعتها بدأت بالانحدار يوماً بعد يوم.
وللأسف، حتى بعد الوعود التي قطعتها المدرسة بالتنبيه على معلمات مادة الدين في عدم الدخول في مواضيع لها عواقب وخيمة على الوطن ككل، حيث التفرقة البغيضة وتكفير الآخرين ووصفهم بالضلال، لا تزال نفس المشكلة مما يعني أن المدرسة لم تفي بوعدها، فباتت سمعتها تنحدر من سيء إلى أسوء ليس في مجال التعليم فقط (للمعلومية، فمعلمة اللغة العربية لا تجيد التعامل مع اللغة العربية ولها أخطاء عديدة، ووعدتنا المدرسة بالتعاقد مع معلمة متميزة، ولكن يبدو أنها وعود عرقوب)، بل في المجال الديني الأخلاقي، فهاهي معلمة الدين +++ القحطاني تتهم الشيعة بالضلال (الاثنين 2 صفر 1423 هـ) ، وحتى مع وقوف ابنتي معترضة على ما تقول، تصر المعلمة بدل الاعتذار عما قالته من كلام وقح يوجب العقوبة، بل الطرد من المدرسة.
فمتى معلمة مثل معلمة الدين لم تفقه سوى أدنى المعرفة بالمذاهب تقوم بالفتوى بضلال عدة ملايين من المواطنين المسلمين والذين لهم حقوق في هذا الوطن، كما عليهم واجبات. فليس هناك فرق بين المواطن الشيعي وأخيه السني في هذا الوطن، والحمد لله والشكر له، فقادة هذا الوطن طالما بيّنوا أهمية الوحدة الوطنية، فلا يوجد مواطن درجة أولى، وآخر درجة ثالثة، فكلهم متساوون أمام الله والقانون. ولو كان الشيعة ضالين كما تدّعي هذه الخرقاء، لكان أحرى بقيادة هذا الوطن بيان ذلك، ولكن اليد القذرة والمتخفية بلباس الدين هي التي تعمل على تقويض عرى الأخوة والمواطنة لمسلمين موحدين مواطنين، لا يوجد أدنى شك في انتماءهم لهذا الوطن الغالي علينا جميعاً. فهكذا ما يطلق عليهن معلمات دين، الأحرى بهن أن يعطين دورات في أسس الدين أولاً، أو يجلسن في بيوتهن حتى يقل خطرهن على المجتمع.
وكأن معلمات الدين أصبحن بين ليلة وضحاها عالمات في المذاهب الإسلامية، ويقمن بتعليمنا مبادئ ديننا الحنيف، وكذلك ممارساتنا الدينية والتي تعكس مذهبنا الشيعي الجعفري. إن ما قالته المعلمة بالحرف الواحد "الشيعة فرقة ضالة" وأن الشيعة يقولون بأن أبا بكر وعمر سيدخلون النار، وحتى مع نكران ابنتي لهذه الأقوال الغريبة والتي لا نؤمن بها، تصر معلمة "أو بالأحرى هادمة" الدين بأن تقول أن الشيعة يصلون الظهر ثمان ركعات بدل أربع. إن إصرار هذه المعلمة على ما تقول لا يعنيني في شيء، سوى أنها معلمة في المدرسة، ورأيها لا يهم، فهي أصغر من أن تُناقش في مسائل الدين، ولكن أن تقوم بإفساد المجتمع والكذب والتلفيق، وإقصاء الآخرين، فلا يوجد أحد مسلم سواها، أو أمثالها، فهذا علماني، وذاك كافر، وهذا شيعي، وآخر، وآخر.
إن هذه النفسية المريضة والتي لا ترى صواباً غير نفسها، ودخولها في سخافات باستمرار مثل حف الحاجبين "النامصة والمتنمصة" وأن من يفعل ذلك يدخل النار، وقول ذلك باستمرار للطالبات، وكأن لم يبقى من مشاكل المسلمين سوى هذه المواضيع التافهة للنقاش.
إن كنّا الشيعة كما تقول هذه الغبية المتعصبة الخرقاء، فلا يحق لنا أن يدرس أطفالنا في مدرسة دار السلام، وإن كان كلامها محض كذب وافتراء، فيجب معاقبتها.
أقسم بالله، أن يكون هذا العام هو العام الأخير لأطفالي في هذه المدرسة إذا لم يتم فصل هذه المعلمة من المدرسة، أو لم تعتذر المعلمة أمام طالبات الفصل عن ما قالته، كما أهانت ابنتي أمامهن، فلا يشرّفني ولا يشّرف أطفالي أن يتعلموا في مدرسة بها هكذا معلمات.
د. محمد جعفر آل حسن
جامعة الملك سعود
وهذا رد الأميرة منيرة بنت عبدالله الفيصل
وفقها الله لكل خير
http://tryme3000.20megsfree.com/school-kids-2.jpg
وبعد الحمدلله الذي ايد اختنا المعلمة بوقفة وتأيد سمو الاميرة
ام مذكره ذلك الدكتور فكعادة الروافض ينكرون ماينسب لهم
عند موجهتهم ويدعون ان هذا كذب عليهم
والحقيقة انهم كذبوا متطاولون علي الصحابة رضوان الله عنهم
وهذا بين في كتبهم واشرتطهم ومنتدياتهم
أسال الله ان يعز اهل الطاعة ويجعلهم اعزة والغلبة لهم
وان يكفينا شرار الروافض الانجاس
هذه رسالة الرافضي إلى سمو الأميرة منيرة بنت عبدالله الفيصل
سمو الأميرة منيرة الفيصل حفظها الله ورعاها،
هذه الرسالة الثالثة التي أقوم بإرسالها لمدارس دار السلام، وتعليقاً على نفس الموضوع، وهو الطائفية البغيضة التي تقوم بإثارتها معلمات الدين مرةً أخرى. لقد خاب ظني في المدرسة وكم تمنيت أن لم أقم بإدخال أطفالي في هذه المدرسة، والتي سمعتها بدأت بالانحدار يوماً بعد يوم.
وللأسف، حتى بعد الوعود التي قطعتها المدرسة بالتنبيه على معلمات مادة الدين في عدم الدخول في مواضيع لها عواقب وخيمة على الوطن ككل، حيث التفرقة البغيضة وتكفير الآخرين ووصفهم بالضلال، لا تزال نفس المشكلة مما يعني أن المدرسة لم تفي بوعدها، فباتت سمعتها تنحدر من سيء إلى أسوء ليس في مجال التعليم فقط (للمعلومية، فمعلمة اللغة العربية لا تجيد التعامل مع اللغة العربية ولها أخطاء عديدة، ووعدتنا المدرسة بالتعاقد مع معلمة متميزة، ولكن يبدو أنها وعود عرقوب)، بل في المجال الديني الأخلاقي، فهاهي معلمة الدين +++ القحطاني تتهم الشيعة بالضلال (الاثنين 2 صفر 1423 هـ) ، وحتى مع وقوف ابنتي معترضة على ما تقول، تصر المعلمة بدل الاعتذار عما قالته من كلام وقح يوجب العقوبة، بل الطرد من المدرسة.
فمتى معلمة مثل معلمة الدين لم تفقه سوى أدنى المعرفة بالمذاهب تقوم بالفتوى بضلال عدة ملايين من المواطنين المسلمين والذين لهم حقوق في هذا الوطن، كما عليهم واجبات. فليس هناك فرق بين المواطن الشيعي وأخيه السني في هذا الوطن، والحمد لله والشكر له، فقادة هذا الوطن طالما بيّنوا أهمية الوحدة الوطنية، فلا يوجد مواطن درجة أولى، وآخر درجة ثالثة، فكلهم متساوون أمام الله والقانون. ولو كان الشيعة ضالين كما تدّعي هذه الخرقاء، لكان أحرى بقيادة هذا الوطن بيان ذلك، ولكن اليد القذرة والمتخفية بلباس الدين هي التي تعمل على تقويض عرى الأخوة والمواطنة لمسلمين موحدين مواطنين، لا يوجد أدنى شك في انتماءهم لهذا الوطن الغالي علينا جميعاً. فهكذا ما يطلق عليهن معلمات دين، الأحرى بهن أن يعطين دورات في أسس الدين أولاً، أو يجلسن في بيوتهن حتى يقل خطرهن على المجتمع.
وكأن معلمات الدين أصبحن بين ليلة وضحاها عالمات في المذاهب الإسلامية، ويقمن بتعليمنا مبادئ ديننا الحنيف، وكذلك ممارساتنا الدينية والتي تعكس مذهبنا الشيعي الجعفري. إن ما قالته المعلمة بالحرف الواحد "الشيعة فرقة ضالة" وأن الشيعة يقولون بأن أبا بكر وعمر سيدخلون النار، وحتى مع نكران ابنتي لهذه الأقوال الغريبة والتي لا نؤمن بها، تصر معلمة "أو بالأحرى هادمة" الدين بأن تقول أن الشيعة يصلون الظهر ثمان ركعات بدل أربع. إن إصرار هذه المعلمة على ما تقول لا يعنيني في شيء، سوى أنها معلمة في المدرسة، ورأيها لا يهم، فهي أصغر من أن تُناقش في مسائل الدين، ولكن أن تقوم بإفساد المجتمع والكذب والتلفيق، وإقصاء الآخرين، فلا يوجد أحد مسلم سواها، أو أمثالها، فهذا علماني، وذاك كافر، وهذا شيعي، وآخر، وآخر.
إن هذه النفسية المريضة والتي لا ترى صواباً غير نفسها، ودخولها في سخافات باستمرار مثل حف الحاجبين "النامصة والمتنمصة" وأن من يفعل ذلك يدخل النار، وقول ذلك باستمرار للطالبات، وكأن لم يبقى من مشاكل المسلمين سوى هذه المواضيع التافهة للنقاش.
إن كنّا الشيعة كما تقول هذه الغبية المتعصبة الخرقاء، فلا يحق لنا أن يدرس أطفالنا في مدرسة دار السلام، وإن كان كلامها محض كذب وافتراء، فيجب معاقبتها.
أقسم بالله، أن يكون هذا العام هو العام الأخير لأطفالي في هذه المدرسة إذا لم يتم فصل هذه المعلمة من المدرسة، أو لم تعتذر المعلمة أمام طالبات الفصل عن ما قالته، كما أهانت ابنتي أمامهن، فلا يشرّفني ولا يشّرف أطفالي أن يتعلموا في مدرسة بها هكذا معلمات.
د. محمد جعفر آل حسن
جامعة الملك سعود
وهذا رد الأميرة منيرة بنت عبدالله الفيصل
وفقها الله لكل خير
http://tryme3000.20megsfree.com/school-kids-2.jpg
وبعد الحمدلله الذي ايد اختنا المعلمة بوقفة وتأيد سمو الاميرة
ام مذكره ذلك الدكتور فكعادة الروافض ينكرون ماينسب لهم
عند موجهتهم ويدعون ان هذا كذب عليهم
والحقيقة انهم كذبوا متطاولون علي الصحابة رضوان الله عنهم
وهذا بين في كتبهم واشرتطهم ومنتدياتهم
أسال الله ان يعز اهل الطاعة ويجعلهم اعزة والغلبة لهم
وان يكفينا شرار الروافض الانجاس