بندر الحمر
14-09-03, 08:35 pm
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قال وهو يشعل غليونه وينفث منه سحابه من الدخان والسموم ......
لقد ظهرت في أوربا معاهد حديثة لغسيل الذهن والأعصاب ... وهي تطوير
لرياضة روحيه إسمها ((اليوغا)) وراح يشرح بحماس شديد فوائد هذه الرياضة
التأمليه والجلسات الروحية التي تبعث في القلب والأعصاب تيارات من نوع خاص
تنعش الفؤاد فيسري في أجهزة الجسم شي من السكن والسكينه المريحة جدا
وقد دلت التجارب بأن هذه الجلسات الروحيه والتأملات الذهنية وما ينتج عنها من
راحة وارتياح تعمل على خفض نسبة السكر المرتفعة في الدم وإنتظام الضغط
وضربات القلب ....إلخ
وبعد أن أكمل حديثه الطويل قلت له هذا شئ طبيعي عندنا نحن المسلمون إننا
نقوم بهذه الرياضة طاعة لله وللرسول في كل يوم خمس مرات وأكثر ونستعد لها
ونتهيأ لها بالطهاره والنظافه بشئ نسميه الوضوء ونقف في خشوع وابتهال
وتأمل عميق ونقطع تفكيرنا كله وإتصالنا بالعالم الخارجي ونركز على شئ
واحد وهو أننا أمام قوة عظيمة قاهرة روحية رؤوفة تلك هي الصلاة..
منبع السعادة الروحية والراحة والإرتياح وقد أمرنا الله بالحفاظ عليها في
أوقاتها المحدودة المحددة ذلك لأن هذه المواقيت المحددة لها سرها العجيب في
غسل الذهن والأعصاب من التوتر والضيق والقلق الذي يتجمع في تلك الأوقات
وتأتي الصلاة لاجلائها وإزالتها .....
انها الصلاة صلة العبد بربه الذي خلقه فأرشده إلى هذه الرياضة الروحيه
المسببة للراحه والارتياح كما يقول الرسول صلى الله عليه وسلم ((ارحنا بها
يابلال)) أي بإقامة الصلاة ..
انها الصلاة لها لها فوائد صحية وذهنية وبدنية وروحية تعود على الفرد
والمجتمع والوطن والأمة بل تعود على البشرية بالخير والنماء والأمن والعطاء
والتآخي والوفاء ذلك لأنها تنهي عن الفحشاء والمنكر ولذكر الله أكبر
أنها الصلاة تجمع الفرد بالجماعة لهدف واحد وقبلة واحدة موقوتة بكل دقة
وتمام تنتهي بكلمة السلام .....................
والسلام خير ختام
العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر
قال وهو يشعل غليونه وينفث منه سحابه من الدخان والسموم ......
لقد ظهرت في أوربا معاهد حديثة لغسيل الذهن والأعصاب ... وهي تطوير
لرياضة روحيه إسمها ((اليوغا)) وراح يشرح بحماس شديد فوائد هذه الرياضة
التأمليه والجلسات الروحية التي تبعث في القلب والأعصاب تيارات من نوع خاص
تنعش الفؤاد فيسري في أجهزة الجسم شي من السكن والسكينه المريحة جدا
وقد دلت التجارب بأن هذه الجلسات الروحيه والتأملات الذهنية وما ينتج عنها من
راحة وارتياح تعمل على خفض نسبة السكر المرتفعة في الدم وإنتظام الضغط
وضربات القلب ....إلخ
وبعد أن أكمل حديثه الطويل قلت له هذا شئ طبيعي عندنا نحن المسلمون إننا
نقوم بهذه الرياضة طاعة لله وللرسول في كل يوم خمس مرات وأكثر ونستعد لها
ونتهيأ لها بالطهاره والنظافه بشئ نسميه الوضوء ونقف في خشوع وابتهال
وتأمل عميق ونقطع تفكيرنا كله وإتصالنا بالعالم الخارجي ونركز على شئ
واحد وهو أننا أمام قوة عظيمة قاهرة روحية رؤوفة تلك هي الصلاة..
منبع السعادة الروحية والراحة والإرتياح وقد أمرنا الله بالحفاظ عليها في
أوقاتها المحدودة المحددة ذلك لأن هذه المواقيت المحددة لها سرها العجيب في
غسل الذهن والأعصاب من التوتر والضيق والقلق الذي يتجمع في تلك الأوقات
وتأتي الصلاة لاجلائها وإزالتها .....
انها الصلاة صلة العبد بربه الذي خلقه فأرشده إلى هذه الرياضة الروحيه
المسببة للراحه والارتياح كما يقول الرسول صلى الله عليه وسلم ((ارحنا بها
يابلال)) أي بإقامة الصلاة ..
انها الصلاة لها لها فوائد صحية وذهنية وبدنية وروحية تعود على الفرد
والمجتمع والوطن والأمة بل تعود على البشرية بالخير والنماء والأمن والعطاء
والتآخي والوفاء ذلك لأنها تنهي عن الفحشاء والمنكر ولذكر الله أكبر
أنها الصلاة تجمع الفرد بالجماعة لهدف واحد وقبلة واحدة موقوتة بكل دقة
وتمام تنتهي بكلمة السلام .....................
والسلام خير ختام
العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر