زنقازنقا
30-06-12, 04:48 pm
بسم الله عليكم
ظهرت ثقافة في مجتمعنا ,, وقد ظهرت في كثير من المجتمعات المجاورة ,,
"استحقار الاب لابنه"
خاصة بعد سن الملاعبة ودخول سن المراهقة!!
فتجد الاب ينتقص ابنه عند الاصدقاء والاقارب " كيف حال فلان يابو فلان "
لايهمك مافيه خير !! همن هات انتقاص وتحقير بالاضافة الى الصلافة بالتعامل مع هذا الابن ..؟؟
بينما قد تجده يتعامل مع ابناء اصدقائه او اقاربه بالعكس تماما
يضحك معهم يثني عليهم " يدس بمخابيهم كم ريال لاسلم عليهم " .... الخ
..
هذه الثقافة انسحبت لااراديا على المجتمع ككل ذلك ان انتقاص الاباء لابنائهم
تقع في كثير من المرات على مسمع النساء كالام والاخت والقريبات وهذا بدوره طور الحال حتى وصلت لكل شاب
فاصبح استحقار ابن البلد شيء ظاهر في مجتمعنا بعكس العطف والتعاطف والتعامل مع الاجنبي
(( حتى لو كان هذا الاجنبي خريج سجون حيث ان كثير من العماله هم عبارة عن مساجين
في بلادهم يعطونهم صنعة في السجن وينظفون سجلهم الاجرامي ولهم الاولية في التاشيرات
منها افتكو من شرهم واستفادو من حوالاتهم ..!!))
المهم احد الاصدقاء والده يعامله كالمذكور بعاليه حتى ان الابن في اخر سن المراهقة
لايحبذ الجلوس مع ابيه او الذهاب معه او مصادفته في مجلس ,,,, وقد قدر الله على هذ االاب حادث
سيارة فجاء دور " ماللصلايب الا اهله " مانفع هالاب الا هذا الابن "المحتقر" رافقه بالمستشفيات
شهور عديدة حتى انه يقوم بتنظيفه كالطفل الرضيع .. الى ان عافاه الله ,,,
اين ولد فلان وولد فلان الي كان يمدحهم ؟؟
اين ولد الجيران وابناء الاصدقاء اللي لاسلم عليهم " دس بمخباتوه المقسوم " ؟ مانفعوه ..
..
بعد انسحاب هذه العادة على المجتمع وظهر احتقار ابناء البلد خاصة المراهقين لاسباب تافهه وطبيعية
مثل تفحيط دوران الخ وهذا لاذنب للمراهق فيه فكلنا مررنا بالمراهقة ونعرف ظروفها
والمسئولية تقع على الاهل و الجهات والهيئات الحكومية التي من الواجب توفير لهاؤلا مايعود عليهم بالنفع ,,
المهم في ازمة الخليج الثانية جاء دور "ماللصلايب الا اهله "" فصار التطوع العسكري للذود عن الوطن واهله نساء واطفال وشيوخ
فانبرا هاؤلا الشباب المحتقر والممقووت لهذا الامر وظهر مافي داخلهم من تحمل مسؤلية ورجولة ,,
اما العمال او الاجانب فالي باع محله والي باع ورشته وقال وين اهلي ؟؟ وسافر الى بلده واهله وبعد ماهجد الوضع رجع ,,
واليوم يتكرر السيناريو فقد دب الخوف عند كثير من الناس وخافو من قرع طبول الحرب وكلن ينظر الى الشباب بعد الله
بان يكون فيهم الامل لحمايتهم .. لان " ماللصلايب الا اهلها " ....
اما ابو عيون زرق يبي " يرتسب" الطيارة ويروح لام عيون زرق
وكل المواعيد وهم ...
ظهرت ثقافة في مجتمعنا ,, وقد ظهرت في كثير من المجتمعات المجاورة ,,
"استحقار الاب لابنه"
خاصة بعد سن الملاعبة ودخول سن المراهقة!!
فتجد الاب ينتقص ابنه عند الاصدقاء والاقارب " كيف حال فلان يابو فلان "
لايهمك مافيه خير !! همن هات انتقاص وتحقير بالاضافة الى الصلافة بالتعامل مع هذا الابن ..؟؟
بينما قد تجده يتعامل مع ابناء اصدقائه او اقاربه بالعكس تماما
يضحك معهم يثني عليهم " يدس بمخابيهم كم ريال لاسلم عليهم " .... الخ
..
هذه الثقافة انسحبت لااراديا على المجتمع ككل ذلك ان انتقاص الاباء لابنائهم
تقع في كثير من المرات على مسمع النساء كالام والاخت والقريبات وهذا بدوره طور الحال حتى وصلت لكل شاب
فاصبح استحقار ابن البلد شيء ظاهر في مجتمعنا بعكس العطف والتعاطف والتعامل مع الاجنبي
(( حتى لو كان هذا الاجنبي خريج سجون حيث ان كثير من العماله هم عبارة عن مساجين
في بلادهم يعطونهم صنعة في السجن وينظفون سجلهم الاجرامي ولهم الاولية في التاشيرات
منها افتكو من شرهم واستفادو من حوالاتهم ..!!))
المهم احد الاصدقاء والده يعامله كالمذكور بعاليه حتى ان الابن في اخر سن المراهقة
لايحبذ الجلوس مع ابيه او الذهاب معه او مصادفته في مجلس ,,,, وقد قدر الله على هذ االاب حادث
سيارة فجاء دور " ماللصلايب الا اهله " مانفع هالاب الا هذا الابن "المحتقر" رافقه بالمستشفيات
شهور عديدة حتى انه يقوم بتنظيفه كالطفل الرضيع .. الى ان عافاه الله ,,,
اين ولد فلان وولد فلان الي كان يمدحهم ؟؟
اين ولد الجيران وابناء الاصدقاء اللي لاسلم عليهم " دس بمخباتوه المقسوم " ؟ مانفعوه ..
..
بعد انسحاب هذه العادة على المجتمع وظهر احتقار ابناء البلد خاصة المراهقين لاسباب تافهه وطبيعية
مثل تفحيط دوران الخ وهذا لاذنب للمراهق فيه فكلنا مررنا بالمراهقة ونعرف ظروفها
والمسئولية تقع على الاهل و الجهات والهيئات الحكومية التي من الواجب توفير لهاؤلا مايعود عليهم بالنفع ,,
المهم في ازمة الخليج الثانية جاء دور "ماللصلايب الا اهله "" فصار التطوع العسكري للذود عن الوطن واهله نساء واطفال وشيوخ
فانبرا هاؤلا الشباب المحتقر والممقووت لهذا الامر وظهر مافي داخلهم من تحمل مسؤلية ورجولة ,,
اما العمال او الاجانب فالي باع محله والي باع ورشته وقال وين اهلي ؟؟ وسافر الى بلده واهله وبعد ماهجد الوضع رجع ,,
واليوم يتكرر السيناريو فقد دب الخوف عند كثير من الناس وخافو من قرع طبول الحرب وكلن ينظر الى الشباب بعد الله
بان يكون فيهم الامل لحمايتهم .. لان " ماللصلايب الا اهلها " ....
اما ابو عيون زرق يبي " يرتسب" الطيارة ويروح لام عيون زرق
وكل المواعيد وهم ...