حامل المسك
04-08-03, 12:40 am
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فعلا ياجماعه إنتبهوا من البنغاليين
تراهم حقودين ونجسين
صحيح جسمه مهب شي تقدر تعفطه على كيفك
بس .... لا تامن شره
فعلا شر هالنتفه
ولا عمري سألت أحد وقلت له:
وش رايك بالبنغالي؟
إلا ويكون رده:
أعوذ بالله ....... ياهو شرّن منزل!!!!
يعني بالمختصر المفيد:
أجمعت الأمه على نجاستهم ودباشتهم
ومن القصص الداله على طبالتهم وهدارتهم:
واحد من الشباب يشتغل رئيس مركز هيئة
يقول:
يوم من الأيام جينا للدوام أنا والاخوان
وإلا أبوالشباب هالبنغالي مضرب عن العمل
مع العلم ــ والكلام مازال لصاحبي ــ أننا لم نقصر معه أبدا
فلوس ونعطيه
إحترام ونحترمه
دلع ومدلعينه
يقول صديقي:
قلنا له ليش ما تشتغل؟؟!!!!
قال البنغالي (( وركّز على ردّه وتخيّل لهجته ))
أنا مافيه شغل
ليش أنتا راتب أربعه ألف
هازا راتب خمسه ألف
هازا راتب سته ألف
أنا بس راتب أربع ميّه ..... ليش؟؟؟؟!!!!!
يقول صديقي يوم صار هذا رده
عرفنا إن ماعندك أحد
والدعوى مدحدره
(( إنتهى ))
الزبده ياشباب اللي خلان أكتب هالسالفه عن البنغاليه
الخبر التالي
اللّي حرّك عندي كل معاني الغضب منهم
(( نقرا الخبر مع بعض ))
تحمل هذه القصه الواقعيه الم مرير لطفله , تشوهت امها
بماده حارقه بدون اى ذنب من ياترى الفاعل؟ جارها !!!!!! , حتى لو يعنى مسويه جريمه , فيه محكمه فيه شى اسمه شرع الله , ولا اذكر قد سمعت بعقاب اسمه شلل مثل مايتركه الحمض على جسم الانسان
بالصراحه , مرتكب الجريمه ,
يستحق القتل بحد السيف مهما كانت الاسباب والدوافع
لا حول ولا قوه الا بالله
انا لله وانا اليه لراجعون
حسبنا الله ونعم الوكيل
http://news.bbc.co.uk/media/images/39340000/jpg/_39340239__zarina203.jpg
تصف زارينا رمضان آلامها لدى إلقاء مادة كاوية(ماء النار) على جسدها قائلة:"كنت كمن يحترق في جهنم".
فمنذ نحو عام تسلل رجل إلى منزلها وألقى مادة كاوية على وجهها.وحينئذ أخذ وجه هذه السيدة الصغيرة البالغة من العمر 18 عاما في التحلل.
هذا المتسلل هو جارها نزار حسين الذي يمثل الان أمام احدى المحاكم بتهمة الشروع في القتل.ويقول المدعون إنه أراد الانتقام لانها رفضت تودداته.ويذكر أن الضحية زوجة وأم لرضيعة عمرها أربعة أشهر.
أسوأ من الموت
وتكثر حوادث الاعتداء بالمواد الحمضية لسهولة الحصول عليها، فثمن الزجاجة منها لا يزيد عن 20 روبية أي أقل من نصف دولار، في حين أن الاعتداء له أثره المدمر على المدى الطويل.
وتقول محامية تعمل في جمعية نسائية غير حكومية في لاهور:"إن ضحية المادة الكاوية أقرب إلى الجثة المتحركة".
وتقول الضحية زارينا رمضان، التي أجرت حتى الان 11 عملية تجميل:"إن مرتكبي هذه الحوادث يريدون بضحاياهم مصيرا أسوأ من الموت
http://news.bbc.co.uk/media/images/39340000/jpg/_39340243_zarinabefore203.jpg
زارينا قبل الحادث
فقد تحللت جفونها وأحرق الحمض عينها اليمنى وتحلل أنفها وذابت شفتها السفلى.
ولكن زارينا مازالت تستطيع الرؤية قليلا بعينها اليسرى، الامر الذي يزيد الامال في أن تستطيع الرؤية بشكل أفضل.كما أنها تستطيع التنفس من شقين موجودين مكان الانف. وقد أجريت لها جراحة تجميلية في شفتها السفلى حتى تتمكن من تناول غذاءها
وفي الختام ياشباب اللي عنده سالفه عن هالبنغاليه يتحفنا به
فعلا ياجماعه إنتبهوا من البنغاليين
تراهم حقودين ونجسين
صحيح جسمه مهب شي تقدر تعفطه على كيفك
بس .... لا تامن شره
فعلا شر هالنتفه
ولا عمري سألت أحد وقلت له:
وش رايك بالبنغالي؟
إلا ويكون رده:
أعوذ بالله ....... ياهو شرّن منزل!!!!
يعني بالمختصر المفيد:
أجمعت الأمه على نجاستهم ودباشتهم
ومن القصص الداله على طبالتهم وهدارتهم:
واحد من الشباب يشتغل رئيس مركز هيئة
يقول:
يوم من الأيام جينا للدوام أنا والاخوان
وإلا أبوالشباب هالبنغالي مضرب عن العمل
مع العلم ــ والكلام مازال لصاحبي ــ أننا لم نقصر معه أبدا
فلوس ونعطيه
إحترام ونحترمه
دلع ومدلعينه
يقول صديقي:
قلنا له ليش ما تشتغل؟؟!!!!
قال البنغالي (( وركّز على ردّه وتخيّل لهجته ))
أنا مافيه شغل
ليش أنتا راتب أربعه ألف
هازا راتب خمسه ألف
هازا راتب سته ألف
أنا بس راتب أربع ميّه ..... ليش؟؟؟؟!!!!!
يقول صديقي يوم صار هذا رده
عرفنا إن ماعندك أحد
والدعوى مدحدره
(( إنتهى ))
الزبده ياشباب اللي خلان أكتب هالسالفه عن البنغاليه
الخبر التالي
اللّي حرّك عندي كل معاني الغضب منهم
(( نقرا الخبر مع بعض ))
تحمل هذه القصه الواقعيه الم مرير لطفله , تشوهت امها
بماده حارقه بدون اى ذنب من ياترى الفاعل؟ جارها !!!!!! , حتى لو يعنى مسويه جريمه , فيه محكمه فيه شى اسمه شرع الله , ولا اذكر قد سمعت بعقاب اسمه شلل مثل مايتركه الحمض على جسم الانسان
بالصراحه , مرتكب الجريمه ,
يستحق القتل بحد السيف مهما كانت الاسباب والدوافع
لا حول ولا قوه الا بالله
انا لله وانا اليه لراجعون
حسبنا الله ونعم الوكيل
http://news.bbc.co.uk/media/images/39340000/jpg/_39340239__zarina203.jpg
تصف زارينا رمضان آلامها لدى إلقاء مادة كاوية(ماء النار) على جسدها قائلة:"كنت كمن يحترق في جهنم".
فمنذ نحو عام تسلل رجل إلى منزلها وألقى مادة كاوية على وجهها.وحينئذ أخذ وجه هذه السيدة الصغيرة البالغة من العمر 18 عاما في التحلل.
هذا المتسلل هو جارها نزار حسين الذي يمثل الان أمام احدى المحاكم بتهمة الشروع في القتل.ويقول المدعون إنه أراد الانتقام لانها رفضت تودداته.ويذكر أن الضحية زوجة وأم لرضيعة عمرها أربعة أشهر.
أسوأ من الموت
وتكثر حوادث الاعتداء بالمواد الحمضية لسهولة الحصول عليها، فثمن الزجاجة منها لا يزيد عن 20 روبية أي أقل من نصف دولار، في حين أن الاعتداء له أثره المدمر على المدى الطويل.
وتقول محامية تعمل في جمعية نسائية غير حكومية في لاهور:"إن ضحية المادة الكاوية أقرب إلى الجثة المتحركة".
وتقول الضحية زارينا رمضان، التي أجرت حتى الان 11 عملية تجميل:"إن مرتكبي هذه الحوادث يريدون بضحاياهم مصيرا أسوأ من الموت
http://news.bbc.co.uk/media/images/39340000/jpg/_39340243_zarinabefore203.jpg
زارينا قبل الحادث
فقد تحللت جفونها وأحرق الحمض عينها اليمنى وتحلل أنفها وذابت شفتها السفلى.
ولكن زارينا مازالت تستطيع الرؤية قليلا بعينها اليسرى، الامر الذي يزيد الامال في أن تستطيع الرؤية بشكل أفضل.كما أنها تستطيع التنفس من شقين موجودين مكان الانف. وقد أجريت لها جراحة تجميلية في شفتها السفلى حتى تتمكن من تناول غذاءها
وفي الختام ياشباب اللي عنده سالفه عن هالبنغاليه يتحفنا به