المتأمل
20-03-12, 08:34 pm
┓ رؤيه مختلفه ..
* * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * *
في نھايھ السنھ ،*
جلس آلمؤلف الڱبير أمام مڱتبھ ،*
و أمسڱ بقلمھ ، وڱتب :
[ في آلسنھ آلماضيھ ، آجريت عمليھ إزالھ*
آلمرارھ ولازمت آلفراش عدھ شھور ]*
[ وبلغت آلستين من آلعمر فترڱت وظيفتي*
آلمھمھ في دار آلنشر آلڱبرى آلتي ظللت*
آعمل بھا ثلاثين عاما ،]
[ وتوفي والدي ]
[ ورسب ابني في بڱالوريوس ڱليھ آلطب*
لتعطلھ عن آلدراسھ عدھ شھور بسبب إصابتھ*
في حادث سيارھ ،]
وفى نھايھ آلصفحھ كتب :
[ يا لھا من سنھ سيئھ ! ]*
. . . دخلت زوجتھ غرف مڱتبھ ،*
ولاحظت شرودھ ، فاقتربت منھ ،
ومن فوق ڱتفھ قرأت ما ڱتب ،
فترڱت آلغرفھ بھدوء . .*
وبعد دقائق عادت وقد آمسڱت بيدها*
ورقھ آخرى ، وضعتھا بھدوء بجوار آلورقھ*
آلتي سبق أن ڱتبھا زوجھا . .
. . . آخذ آلزوج ورقھ زوجتھ وقرأ منھا :
في السنھ الماضيھ ،*
[ شفيت من آلام آلمرارھ*
آلتي عذبتڱ سنوات طويلھ ]
[ وبلغت آلستين وأنت في تمام الصحھ*
وستتفرغ للڱتابھ و آلتأليف بعد آن تم*
آلتعاقد معڱ على نشر آڱثر من ڱتاب مھم ]
[ وعاش وآلدڱ حتى بلغ آلخامسھ و آلثمانين
دون أن يسبب لأحد أي متاعب ،*
وتوفي في هدوء دون أن يتألم ]
[ ونجا ابنڱ من آلموت في حادث آلسيارھ*
وشفى بغير أيھ عاهات أو مضاعفات ]
وختمت آلزوجھ عبارتھا قائلھ :
[ يا لھا من سنھ تغلب فيھا*
حظنا الحسن على حظنا السيئ ] . .
*
#رؤيه مختلفه لنفس الأحداث *(y)
كل إنسان يمر بفتره *
لآ يطيقِ مكآلمة آحد ..*
لآ يجآوبَ الآ بكلمهہ ..*
ينجرحِ على شيّ تآفه ..*
حسآس جدآ ..*
عينآه تذرف في آيّ وقت ..*
التمسوا له عذراً ..
*حين لاترونه بالوجه الذي تعودتم عليهہ ,
*فَ للنفس آفاقاً ۆ وديآن
ولعله في وادٍ غير واديكم
ولعل صدره يحوي مآ لا يستطيع البوح به ..
فَـ رفقاً بالأحبة</3
اختر رفقة تصحبك العمر كله ..
تعطيهم ويعطونك .. يأخذون منك وتآخذ منهم ..
تتفقون ... تختلفون ... تتعاتبون ...
ثم تضحكون على ذلك معاً آخر كل نهار ..
( رفقة تسمع حكاياتهم للمرة الألف ولا تتذمر )
أختر رفقة لا تهجرك بعد سنوات ..
رفقة دافئة تعايرها بالشيب وتعايرك بتجاعيد الزمان ..
أختر رفقة توقظك في الثالثة فجراً ..
*كي تذكرك بصلاه الوتر <3 *وتستقبل رسائلك الصباحية
وهمومك المسائيه بصدر رحب ..
اختر رفقة يفرحون لفرحك ويحزنون لحزنك ..
و يردون غيبتك و يسترون عيبك بلا خوف من أنك :
ستمضي وحيداً ..
اختر من سيشيخون معك ومن سيجلسون بعزائك بعد عمر طويل
وأهمهم من ....... ( سيرافقونك إلى الجنه *
اصدقائي.. أسأل الله ان يجعل علاقتنا بالودّ تُسقى وبالخير ترقى
وبالوصل تبقى .. أحبكم في اللَّه
* * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * *
في نھايھ السنھ ،*
جلس آلمؤلف الڱبير أمام مڱتبھ ،*
و أمسڱ بقلمھ ، وڱتب :
[ في آلسنھ آلماضيھ ، آجريت عمليھ إزالھ*
آلمرارھ ولازمت آلفراش عدھ شھور ]*
[ وبلغت آلستين من آلعمر فترڱت وظيفتي*
آلمھمھ في دار آلنشر آلڱبرى آلتي ظللت*
آعمل بھا ثلاثين عاما ،]
[ وتوفي والدي ]
[ ورسب ابني في بڱالوريوس ڱليھ آلطب*
لتعطلھ عن آلدراسھ عدھ شھور بسبب إصابتھ*
في حادث سيارھ ،]
وفى نھايھ آلصفحھ كتب :
[ يا لھا من سنھ سيئھ ! ]*
. . . دخلت زوجتھ غرف مڱتبھ ،*
ولاحظت شرودھ ، فاقتربت منھ ،
ومن فوق ڱتفھ قرأت ما ڱتب ،
فترڱت آلغرفھ بھدوء . .*
وبعد دقائق عادت وقد آمسڱت بيدها*
ورقھ آخرى ، وضعتھا بھدوء بجوار آلورقھ*
آلتي سبق أن ڱتبھا زوجھا . .
. . . آخذ آلزوج ورقھ زوجتھ وقرأ منھا :
في السنھ الماضيھ ،*
[ شفيت من آلام آلمرارھ*
آلتي عذبتڱ سنوات طويلھ ]
[ وبلغت آلستين وأنت في تمام الصحھ*
وستتفرغ للڱتابھ و آلتأليف بعد آن تم*
آلتعاقد معڱ على نشر آڱثر من ڱتاب مھم ]
[ وعاش وآلدڱ حتى بلغ آلخامسھ و آلثمانين
دون أن يسبب لأحد أي متاعب ،*
وتوفي في هدوء دون أن يتألم ]
[ ونجا ابنڱ من آلموت في حادث آلسيارھ*
وشفى بغير أيھ عاهات أو مضاعفات ]
وختمت آلزوجھ عبارتھا قائلھ :
[ يا لھا من سنھ تغلب فيھا*
حظنا الحسن على حظنا السيئ ] . .
*
#رؤيه مختلفه لنفس الأحداث *(y)
كل إنسان يمر بفتره *
لآ يطيقِ مكآلمة آحد ..*
لآ يجآوبَ الآ بكلمهہ ..*
ينجرحِ على شيّ تآفه ..*
حسآس جدآ ..*
عينآه تذرف في آيّ وقت ..*
التمسوا له عذراً ..
*حين لاترونه بالوجه الذي تعودتم عليهہ ,
*فَ للنفس آفاقاً ۆ وديآن
ولعله في وادٍ غير واديكم
ولعل صدره يحوي مآ لا يستطيع البوح به ..
فَـ رفقاً بالأحبة</3
اختر رفقة تصحبك العمر كله ..
تعطيهم ويعطونك .. يأخذون منك وتآخذ منهم ..
تتفقون ... تختلفون ... تتعاتبون ...
ثم تضحكون على ذلك معاً آخر كل نهار ..
( رفقة تسمع حكاياتهم للمرة الألف ولا تتذمر )
أختر رفقة لا تهجرك بعد سنوات ..
رفقة دافئة تعايرها بالشيب وتعايرك بتجاعيد الزمان ..
أختر رفقة توقظك في الثالثة فجراً ..
*كي تذكرك بصلاه الوتر <3 *وتستقبل رسائلك الصباحية
وهمومك المسائيه بصدر رحب ..
اختر رفقة يفرحون لفرحك ويحزنون لحزنك ..
و يردون غيبتك و يسترون عيبك بلا خوف من أنك :
ستمضي وحيداً ..
اختر من سيشيخون معك ومن سيجلسون بعزائك بعد عمر طويل
وأهمهم من ....... ( سيرافقونك إلى الجنه *
اصدقائي.. أسأل الله ان يجعل علاقتنا بالودّ تُسقى وبالخير ترقى
وبالوصل تبقى .. أحبكم في اللَّه