سياسي
13-03-12, 07:02 pm
حينما قدم الدكتور عبدالله الربيعة لوزارة الصحة وذهب الدكتور حمد المانع ، صرح احد المسئولين في وزارة الصحة ( خفية ) بقوله ( خسرنا وزيرا وخسرنا جراحا) ¡¡ولقد صدق والله فمنذ مجيئ الربيعة وهو لم تنجح في يديه اي عملية جراحية للسياميين وفي نفس الوقت مازال يفتتح في المشاريع التي اعتمدها المانع ¡
كيف تريد النجاح يا معالي الوزير للطواقم الطبية وادارتك تقر للطبيب الكشف على ما يزيد عن خمسين مريضا في العيادات الخارجية يوميأ ¡¡¡ وللممرض الاشراف على مايقارب اثنى عشر مريضآ¡¡ هذا بالاضافة الى عدد العمليات التي يقوم بها الطبيب يوميآ¡¡
ان غالبية الأخطاء الطبية أتت من اسباب الضغط البشري على المستشفيات و الضغط النفسي والعملي والاستفزاز البيروقراطي للطواقم الطبية والتمريضية في حين ان كثير من المشاريع معطلة اما في عدم إنشائها بعد إقرارها واعتمادها ماليآ او عدم تجهيزها وتأثيثها بعد إنشائها¡¡
متى تشعر وزارة الصحة انها تشرف على بشر وليسوا حديدآ أوحجر ¡¡ الميكانيكي في ورشته لايمكن له ان ينظر لأكثر من خمس سيارات في اليوم فكيف بطبيب يكشف على اكثر من خمسين آدميآ في اليوم أرواحهم معلقة بين يديه ¡ ونتطلع بعد ذلك الى نجاح وتقدم في القطاع الصحي ¡¡¡
كيف تريد النجاح يا معالي الوزير للطواقم الطبية وادارتك تقر للطبيب الكشف على ما يزيد عن خمسين مريضا في العيادات الخارجية يوميأ ¡¡¡ وللممرض الاشراف على مايقارب اثنى عشر مريضآ¡¡ هذا بالاضافة الى عدد العمليات التي يقوم بها الطبيب يوميآ¡¡
ان غالبية الأخطاء الطبية أتت من اسباب الضغط البشري على المستشفيات و الضغط النفسي والعملي والاستفزاز البيروقراطي للطواقم الطبية والتمريضية في حين ان كثير من المشاريع معطلة اما في عدم إنشائها بعد إقرارها واعتمادها ماليآ او عدم تجهيزها وتأثيثها بعد إنشائها¡¡
متى تشعر وزارة الصحة انها تشرف على بشر وليسوا حديدآ أوحجر ¡¡ الميكانيكي في ورشته لايمكن له ان ينظر لأكثر من خمس سيارات في اليوم فكيف بطبيب يكشف على اكثر من خمسين آدميآ في اليوم أرواحهم معلقة بين يديه ¡ ونتطلع بعد ذلك الى نجاح وتقدم في القطاع الصحي ¡¡¡