فلسفة عشآق
26-01-12, 06:52 am
من بشآئر الخير وتوآصل الجهود وأخذ الحق من منطلق العمل
للرقي بمبدأ الإنسانيه والتعامل الإنساني
تحت ظل الإخلاص في العمل وذلك يكمن في منظومة عمل
نآجحه وكفآح يستمر بالعطآء ....
من دوآعي سروري ان ابارك للاخت إمتثآل محمد المكتوم
بتكليفهآ مديرةً لإدارة التمريض في مستشفى الملك فهد التخصصي
ببريده ,,,
فـ منذو إنطلاقتها وإشرافها على قسم الغسيل البريتوني وتفانيها
المتواصل منذ ذلك الحين وتدفق عملها الجبار الذي لا يخفى على الجميع ..
فهي ,, جهد ,, كفاح ,, مصداقيه ,, شفافيه ,, .
أحيانا ً إن قلنا بأن المكان المناسب ( مناسب جدا ً ) لكفاءة ما
ولكن سأجزم أن المكان المناسب الآن هو من سيتحدث عن
كفاءة وطنية الجميع يفتخر بما قدمته , فمساحات عطاءات جهودها
لاتقدر بثمن ...
فهي تبذل صورة المواطنة التي تقدم كل شيء
لزرع مساحات الأمل في أعين المرضى ولتواكب مساحات الألم
بداخلهم ,,وتبدلها بعد مشيئة الله تفاؤل وإبتسامة للمستقبل ..
صورة نقية هي في زمن نحتاج فيه لأن نزرع في كل الظروف التي نراها ..
رحلة وفاء وعطاء ...
إمتثال المكتوم :
دائما ً نجدها في بلسم شافي على أجساد أناس
أنهكم التعب و المرض ,,
وبإشعاعات الإبتسامة التي ترسمها الأستاذة إمتثال المكتوم
سنردد أن الزمن بخير و أن الإنسانية تزداد جمالا ً بما تقدمه
في الماضي والحاضر فهي كفاءة تساوي كل إبتسامة صادقة
زرعت لتكون أصدق بلسم لكل ألم ...
فمبروك لكل المرضى هذا التكليف لإمتثال
فهي نعم الكفاءة والمثال والإنسانية لهذا الوطن ..
أسئل المولى عز وجل أن يوفقها لما يحبه ويرضاه ...
صوره مع التحيه للأخت إمتثال .. مع فآئق التقدير
للرقي بمبدأ الإنسانيه والتعامل الإنساني
تحت ظل الإخلاص في العمل وذلك يكمن في منظومة عمل
نآجحه وكفآح يستمر بالعطآء ....
من دوآعي سروري ان ابارك للاخت إمتثآل محمد المكتوم
بتكليفهآ مديرةً لإدارة التمريض في مستشفى الملك فهد التخصصي
ببريده ,,,
فـ منذو إنطلاقتها وإشرافها على قسم الغسيل البريتوني وتفانيها
المتواصل منذ ذلك الحين وتدفق عملها الجبار الذي لا يخفى على الجميع ..
فهي ,, جهد ,, كفاح ,, مصداقيه ,, شفافيه ,, .
أحيانا ً إن قلنا بأن المكان المناسب ( مناسب جدا ً ) لكفاءة ما
ولكن سأجزم أن المكان المناسب الآن هو من سيتحدث عن
كفاءة وطنية الجميع يفتخر بما قدمته , فمساحات عطاءات جهودها
لاتقدر بثمن ...
فهي تبذل صورة المواطنة التي تقدم كل شيء
لزرع مساحات الأمل في أعين المرضى ولتواكب مساحات الألم
بداخلهم ,,وتبدلها بعد مشيئة الله تفاؤل وإبتسامة للمستقبل ..
صورة نقية هي في زمن نحتاج فيه لأن نزرع في كل الظروف التي نراها ..
رحلة وفاء وعطاء ...
إمتثال المكتوم :
دائما ً نجدها في بلسم شافي على أجساد أناس
أنهكم التعب و المرض ,,
وبإشعاعات الإبتسامة التي ترسمها الأستاذة إمتثال المكتوم
سنردد أن الزمن بخير و أن الإنسانية تزداد جمالا ً بما تقدمه
في الماضي والحاضر فهي كفاءة تساوي كل إبتسامة صادقة
زرعت لتكون أصدق بلسم لكل ألم ...
فمبروك لكل المرضى هذا التكليف لإمتثال
فهي نعم الكفاءة والمثال والإنسانية لهذا الوطن ..
أسئل المولى عز وجل أن يوفقها لما يحبه ويرضاه ...
صوره مع التحيه للأخت إمتثال .. مع فآئق التقدير