المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : العريفي: معليش تحملوني شوي..برضو رســــــــالة مبتعث :


مـ ــ ط ــ ـر
16-01-12, 01:14 am
..





معليش تحملوني شوي..برضو رسالة مبتعث :

وأقسم بالله ثم أقسم بالله أني لا أنتقي رسائل تتبنى فكرة معينة ، لكن هذا ما يصلني:
( دكتورنا حال المبتعثين يرثى له وأنا أحدهم والله على ما أقول شهيد :
الطلاب الكثير منهم يدرس سنة وسنتين ولا يتعلم شيئاً اللغة الأنجليزية
والله طلبة حصلوا ع الماجستير وهو لا يعرف يتكلم الأنجليزية وأحدهم يقول وهو متخرج قبلي : ( إني أدخل المحاضرة وأخرج وما أدري ويش يقول الدكتور)
هذا وهو في الماجستير بعد ما خلص اللغة !
يا شيخ:
الجامعات همها فلووووس الطلبة السعوديين ، إحدى المدرسات بمعهد اللغة تقول :
الطلاب السعوديين مرحلة وتعدي فنستفيد من فلوسهم وبس
بل بعض المعاهد عندما رسب معظم الطلبة السعوديين في اللغة خفضت الدرجة الرسوب من 75 ل 50 من بسبب فشل نسبة 90% من الطلبة
الطلبة الآن 120 ألف مبتعث وأنا أتحدى يتجاوز الاختبارات الحقيقية 10آلاف طالب وطالبة يعني ما يقارب 7% فقط والباقي عليه السلام
والواقع بما يلي:
1) طلبة كثير يجيبون قبولات جامعات رديئة حتى تتيسر لهم الدراسة
2) طلية سعوديين يدبرون قبول لبعض ويتكدسون في الجامعات ووداعا للانجليزية
3) الجامعات مع كثرة المبتعثين أصبحت لا تبالي بالفائدة العلمية بل تهتم بالفلووووس التي تصل للطالب الواحد 100ألف ريال سنوياًً
4) هم المعاهد تمشية الطلاب بالتساهل في اللغة والدرجات حتى لا يلغى المعهد والجامعة من الملحقية ووزارة التعليم العالي
5) أعرف طلبة تعثروا في جامعات سعودية فذهبوا للابتعاث ع حسابهم ثم ألحقوا بالبعثة وصاروا درجاتهم عاااالية في الخارج ! بالله كيف صارت ذي!
6) بعض الطلبة لا أشاهدة يصلي أبدا وبعضهم بذهب للبارات و ... ( تم حذف سطرين/العريفي ) وبعضهم لا يريد يرجع السعودية ويلبسون سلاسل وخرصان ويصبغون شعورهم ،
عشان كذا اتمنى من خادم الحرمين إعادة النظر في الابتعاث فليس منه فائدة لأكثر الطلاب لأنهم غير جديين وليس عندهم الرغبة في الابداع والابتكار والاستفادة همهم يتمشون وينجحون ومن ثم يعودون وهم بكل ثقة يقولون ( الوظائف أمامنا محاضرين بالجامعات والشركات )
يا شيخ : من يتبجح بأنه لا يوجد مشاكل وأن الوضع ممتاز فهو مخطئ
ترا الابتعاث لا يصلح لطلابنا الصغار أبدا أخوك .. .. ( كتب اسمه كاملا وحذفته /العريفي)



لا أدري حقيقة ما الذي حل بالناس.. ؟؟

في السابق كان الابتعاث لأهداف سامية وجميلة

وكان لا يبتعث إلا الرجال الأكفاء

الآن أصبح مجرد (موضة) ونزهات للشباب والشابات

والذين لم يخرجوا من مرحلة المراهقة والطيش

إلى الله المشتكى

فتاة غير
16-01-12, 02:13 am
على حســـب هدف الشاب المبتعث

الله يهدي شبابنا ويصلحهم

رفيــع الشــان
16-01-12, 02:54 am
الابتعاث له هدف سيء
جميع الاختصاصات اللى يدرسها الطلاب في الخارج
موجودة في السعودية وجامعاتها
اذا سلمنا بواقع الابتعاث : تكون شهادة من وزارة التعليم العالي ان جامعاتها فاشلة من الناحية العلمية

للاسف طلاب وطالبات لم يتجاوز 19سنة لم يتحمل اي مسؤلية يتم ابتعاثه
بواقع ثقافة ومجتمع مختلفة ورغبات وطيش مراهقة وشباب

الابتعاث يجب أن يكون محصور على الماجستير والدكتوراة
اذا كنا نرد الفائدة

زين نجد
16-01-12, 03:52 am
مطــر..
لغة التعميم غير مقبولة في جميع نواحي الحياة.
أخي الآن بقي أقل من سنة ولله الحمد هو كما هو في كل شيء
التزامه – فكره – أما لغته فهي قوية ومع قوتها لم يجد من يقبله في مرحلة الماجستير في أغلب الولايات الأمريكية، فليس القبول سهلاً أبداً،
وليست الدراسة سهلة فآخر زيارةٍ له كانت في رمضان والآن لن يأتي إلا في نهاية شهر ذي الحجة كل هذا لأن الدراسة صعبة.
أيضاً نفس الحال مع أختي في مرحلة الدكتوراه فاللغة القوية من أهم شروط تلك الجامعات، ومن لا يحزم أموره فسوف يكون مصيره الحرمان والطرد،
كما حصل لبعض من ذهب بقصد أن يُقال: ( فلان ابن فلان قد ذهب ) أما من يريد العلم والمستقبل فلابد أن يُجد ويجتهد.
وهناك احترام الأديان فليس هناك تضييق على أحد في أمور الدين.
أما من يُضيع نفسه هناك بترك الصلاة أو التهاون بها والفسق والمجون فهذا من صنيع نفسه فلم يُجبره أحدٌ على أن يفعل بنفسه ما فعل.!!

وفي النهاية مطر يبقى العاقل خصيم نفسه فالكثير ذهب ولله الحمد وعاد ودينه أقوى من الأول وأنا لا أقول هذا الكلام من فراغ
بل منهم أخوة ومنهم أبن أخ ومنهم الجار ومنهم المعارف كلهم ولله الحمد على أفضل حال في أحوالهم الدينية والأسرية والاجتماعية.
والصلاح والهداية من الله سبحانه وتعالى وهي في الأساس تعود من التربية في البيت فإذا تربى الإنسان على حفظ الصلاة
والعمل بأمور الدين ومراقبة الله سبحانه وتعالى في أفعاله وأقوله فصدقيني لو يعيش وسط مجتمع فاسد فسوف يردعه مخافة الله سبحانه وتعالى عن ذلك.
ولله الحمد ذهبنا وعاشرنا من أديان مختلفة ولم يزل ديننا وعاداتنا وتقاليدنا ثابتةٌ راسخة لأننا شربناها منذ الصغر
وعلمنا أن التهاون بأمور الدين أو الإخلال أمرٌ محرمٌ وقد يكون في بعضها كفرٌ كترك الصلاة عمداً.
ووالله وشهادةً أُسأل عنها يوم القيامة أن هناك من المغريات التي لم يردعنا عنها إلا مخافة الله سبحانه وتعالى
( لأننا تربيتنا كانت مرتبطةٌ بالخوف من الله سبحانه وليس الخوف من الأب أو الأم أو الأخ ) لأن من كان هذا ديدنه فسوف يفشل في تربية أبنائه التربية الدينية الصحيحة.
فالرقيب يغفل والشاب لن يظل تحت نظر الوالدين والأهل طوال مسيرة حياته ( فيأتي هنا دور الرقيب الذاتي).

ومن خلال نظرةٌ ميدانية فهناك من أبناء الإسلام وفي هذه المدينة من لا يُصلي ومن لا يصوم وقد رأيتهم وتحدثت معهم وأشهد الله سبحانه وتعالى على كلامي هذا.
بل إنهم يُدخنون في نهار رمضان وهم وسط المدينة وليس خارجها.
فالتربية لها دور كبير في حفظ الأبناء لدينهم وعقيدتهم التمسك بثوابت مجتمعهم.
هذه وجهة نظري من خلال تجربة شخصية وأيضاً من خلال رؤيتي لأبناء مجتمعي سواءً من ذهب للدراسة ورجع وهو أفضل مما كان في أمور دينه ومجتمعه،
ومن خلال رؤيتي للشباب الذين لم يخرجوا من هذا البلد ولكنهم ضيعوا دينهم وهم بين أهليهم وفي وطنهم.

أنا لست هنا بصدد الدفاع عن أولئك أبداً..!
نحن نعلم بأن القصد من هذه البعثات هي تغريب أبناء المسلمين وخلق جيل يتسم بالإنفتاح والإحتلاط و..... و.....، وهذا ليس والله في صالح بلادنا.
ونعلم لو أن هذه المليارات أقيمت بها جامعات في هنا وأُحضر لها الدكاترة من هناك لكان الأمر أفضل وأقل تكلفة ولكن نعلم المراد من ذلك والله المستعان.
ولكن..
يبقى أن هناك شريحةٌ من أبناء المسلمين على خير ودين حتى لو أمضوا عشرات السنين هناك، فلا نعمم
فالغالب أنهم ولله الحمد كما نسمع متمسكون بدينهم، وهناك أيضاً من له جهود في مجال الدعوة.

إذاً يبقى شيء واحد وهو ربط الأبناء وتربينهم على الخوف من الله سبحانه، ثم يبقى الصلاح والهداية بيده هو سبحانه وتعالى.
حفظ الله أبنائنا من كيد الكائدين وعبث العابثين.

أسيل محمد
16-01-12, 04:54 am
.
.
~

لااحب ان اتكلم بصيغة العموم لاني أؤمن وبشدة
بأن الناس ليسوا سواسية ففيهم الخيّر وفيهم السيء
ولكن ماذكرتي هو فعلا واقع البعض هناك من الشباب
الذين تاهو بين صخب الحياة وغياب الرشد والوعي والخوف من الله
فخلطوا مابين رغبات الذات ورغباة الحياة
ونسوا بأنه كما ان للنفس حاجات فأن للكون عين لاتنام ..

ولله الحمد لي اخوة هناك خصصوا يوماً واحد فقط
وهو يوم الإجازة الاسبوعيه للإتصال بنا
وذلك لإنشغالهم التام بدراستهم ..
وانا على يقين تام بأنهم كذلك

لاادري هل هو حقيقة او امنية وهي :
ان المبتعث يجلس ثلاث اشهر فيتبين خلالها
مدى استفادته من البعثه وعلى إثرها يتم قبوله من عدمه ؟؟