القبلان
13-01-12, 06:33 pm
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الهلال وأخطاء التحكيم الكواريثية وأسبابها
مباراة الهلال والتعاون ومصاحبها من أخطاء تحكيميه واضحة كوضوح الشمس في رابعة النهار كضربة الجزاء لنواف العابد والمخاشنات العديدة التي راح ضحيتها ألفريدي ولم يتخذ حيالها الحكم أي إجراء رادع
وفي المقابل أي خطا من لاعبين الهلال كان حازم وبقوه أكثر من اللازم مما جعل الكثير من اللاعبين يفقدون أعصابهم ويحصلون على الكروت و كي نكون منصفين لم يقدم الفريق المستوى الذي يشفع له بالفوز ويتجاوز به تلك الأخطاء التحكيمية ومع ذلك يحق للإدارة عدم الصمت على هذه الأخطاء والمطالبة بحقوق الهلال عبر القنوات الرسمية وعدم إثارتها عبر وسائل الإعلام لما ينعكس ذلك سلبياً على اداءاللاعبين داخل الملعب ويكون ذريعة وقت الإخفاق وكذلك يؤدي إلى شحن الجماهير الذي ينتج عنه شغب يؤدي إلى إيقاع عقوبات تضر بالنادي وجماهيره فالهلال من خلال تأسيسه وحتى ألان وهو يعمل بحسن النية وتصفية النفوس والخطاب المتزن وتصحيح الأخطاء والتركيز على العمل والعمل فقط مما انعكس إيجاباً على الفريق وتحقيقه لعدد من البطولات ولا يرمى الاالشجر المثمر
وتضل الأخطاء التحكيميه واردة في كل مباراة نتيجة سوء التقدير ولا يجوز أن نتهم الحكام بالتعمد إلا ببينة حقيقية ودليل قاطع يثبت ذلك ووقتها يجب شطب الحكم وليس إيقافه
ولأكن هذه الأخطاء التحكيميه التي تحدث دائماً ضد الهلال سببها البعض من الإعلاميين والإداريين الذين يتحدثون بين الفينة والأخرى عبر وسائل الإعلام المقروء والمسموع مفادها أن الحكام مع الهلال وإنهم السبب في تحقيق الكثير من بطولاته وقد رسخوا ذلك المفهوم لدى الوسط الرياضي عامه والحكام خاصة وأصبحت صفة تلازم الحكام أينما ذهبوا وتجدهم مترددين في اتخاذ القرارات ويضهرعليهم الارتباك مما انعكس ذلك سلبياً على أدائهم داخل الملعب في أي مباراة يكون طرفها الهلال
ولذلك اقترحت القسم عن الأخطاء المتعمدة فقط إثناء دخول الحكم لهذا المجال للمرة الأولى لإبعادهم عن
الضغوطات والتأويلات
ولعلكم تعلمون مايحدث في الوسط الرياضي من الأسأت والاتهامات الباطلة التي لم تستند على حقائق وأدله ولم يتخذ حيالها أي إجراء مما جعلها تستمر وتساهم في ابتعاد الكثير من الكفاءات ووصلنا إلى وضع أصبح الكثيرون يخافون الاقتراب من الرياضة ليحافيضو على كرامتهم
الهلال وأخطاء التحكيم الكواريثية وأسبابها
مباراة الهلال والتعاون ومصاحبها من أخطاء تحكيميه واضحة كوضوح الشمس في رابعة النهار كضربة الجزاء لنواف العابد والمخاشنات العديدة التي راح ضحيتها ألفريدي ولم يتخذ حيالها الحكم أي إجراء رادع
وفي المقابل أي خطا من لاعبين الهلال كان حازم وبقوه أكثر من اللازم مما جعل الكثير من اللاعبين يفقدون أعصابهم ويحصلون على الكروت و كي نكون منصفين لم يقدم الفريق المستوى الذي يشفع له بالفوز ويتجاوز به تلك الأخطاء التحكيمية ومع ذلك يحق للإدارة عدم الصمت على هذه الأخطاء والمطالبة بحقوق الهلال عبر القنوات الرسمية وعدم إثارتها عبر وسائل الإعلام لما ينعكس ذلك سلبياً على اداءاللاعبين داخل الملعب ويكون ذريعة وقت الإخفاق وكذلك يؤدي إلى شحن الجماهير الذي ينتج عنه شغب يؤدي إلى إيقاع عقوبات تضر بالنادي وجماهيره فالهلال من خلال تأسيسه وحتى ألان وهو يعمل بحسن النية وتصفية النفوس والخطاب المتزن وتصحيح الأخطاء والتركيز على العمل والعمل فقط مما انعكس إيجاباً على الفريق وتحقيقه لعدد من البطولات ولا يرمى الاالشجر المثمر
وتضل الأخطاء التحكيميه واردة في كل مباراة نتيجة سوء التقدير ولا يجوز أن نتهم الحكام بالتعمد إلا ببينة حقيقية ودليل قاطع يثبت ذلك ووقتها يجب شطب الحكم وليس إيقافه
ولأكن هذه الأخطاء التحكيميه التي تحدث دائماً ضد الهلال سببها البعض من الإعلاميين والإداريين الذين يتحدثون بين الفينة والأخرى عبر وسائل الإعلام المقروء والمسموع مفادها أن الحكام مع الهلال وإنهم السبب في تحقيق الكثير من بطولاته وقد رسخوا ذلك المفهوم لدى الوسط الرياضي عامه والحكام خاصة وأصبحت صفة تلازم الحكام أينما ذهبوا وتجدهم مترددين في اتخاذ القرارات ويضهرعليهم الارتباك مما انعكس ذلك سلبياً على أدائهم داخل الملعب في أي مباراة يكون طرفها الهلال
ولذلك اقترحت القسم عن الأخطاء المتعمدة فقط إثناء دخول الحكم لهذا المجال للمرة الأولى لإبعادهم عن
الضغوطات والتأويلات
ولعلكم تعلمون مايحدث في الوسط الرياضي من الأسأت والاتهامات الباطلة التي لم تستند على حقائق وأدله ولم يتخذ حيالها أي إجراء مما جعلها تستمر وتساهم في ابتعاد الكثير من الكفاءات ووصلنا إلى وضع أصبح الكثيرون يخافون الاقتراب من الرياضة ليحافيضو على كرامتهم