القلم الصريح
05-01-12, 09:16 pm
انتم ياعرب الشيخ جلوي مثل نهر النيل اللي شرب منه مره يرجع له مرات .
الحقيقة على قد مانشوفه من ضابطي ايقاع عمليات التنسيق من ترحيل وتسفير خروج نهائي للكثير من حلالي الا ان عربكم تبقى لها طعم خاص وايقاع رومانسي متناسق جدا مع الكورس الخلفي .
تعالوا نسولف بعيد اعن الرومانسية التي في كثير من الاحيان لا تسمن ولا تغني من جوع .
صدقوني املك الشجاعة كي اقول ان الكثير من عربان المضارب يعيشون ايامهم شكلا لكن من غير أن يعيشوا جو تسجله صفحات التاريخ كايام لا تنسى فهم ينطبق عليهم المثل _ مع الخيل ياشقراء - وكثيرا من تحركاتهم فقط تحصيل حاصل ( حياة على شكل ارض مقفرة لا ماء ولا شجر )
فمثلا تجد من يعيش يومه في البرية (كاشت) ولكن لو تساله هل عشت الجو صح يقول لك - رايت الناس يكشتون ويذهبون فذهبت -
تجد من الناس من يقتطع البيداء مسافرا ويتنقل من مول الى مول ومن ملاهي الى ملاهي ومن بحر الى بحر ومن مطعم الى مطهم وملهم ولكن لو سالته هل عشت جو السفرالسعيد بما تعنيه الكلمة من وناسة وذكرى للتاريخ تجد جوابه - رايت الناس يذهبون ويروحون فكان شعاري ( الضحك على النفس) على طريقة مافيش احد احسن من حد .
تجد من يمضون لياليهم وسط المجالس والاستراحات ( وهات سوالف) لكن لو سالتهم هل عشتوا جو الجلسة من حب وصفاء قالوا ( السالفة كلها تضييع وقت ولف عقارب الساعة .
وسط غرف النوم الوثيرتجد الكثير من الازواج يعيشون ( رحلة الاختلاء ) وفراش الزوجية ولكن لو سالتهم .. هل عشتم جو الفراش شكلا ومضمونا اجابوا ...... السالفة صارت عادة وعلى طريقة حبة صباحا وحبة مساء .
لم يتوقف عند هذا بل وصل حتى لامور العبادة فمثلا تجد من يصلي او يصوم او يقرا قران ثم تساله هل عشت الجو الروحاني السعيد اجاب وضيع السالفة .
خلل كبير يمزق شعابنا أتدرون ياعرب الشيخ جلوي ان سبب ( النفسيات ) و( الشيب ) قبل الاوان و( الجفاء ) و ( الاخلاق التجارة ) والبعد عن ( المصارحة ) كان سببها ان هؤلاء القوم ينقصهم في شؤون حياتهم كلها ( الجو الحقيقي )الجوهري و( الحب والأخوة) الصافية التى فرضتها عليهم متلازمة الحياة ان يفقدوه بشكل قسري ..
هم لم يتوقفوا بل مضوا في طريقهم وعلى طريقة ( وش حدك يالمسمار قال المطرقة ) يكملون رحلة الحياة ولكن على طريقة ( لعب الحواري) لا تصخين وتكسير وعدم ضبط مراكز لا تمرير محكم ومدروس كل السالفة طقها والحقها ... فجاءت النتيجة فتاكة.
قبل اسري لعربي عرب الشيخ دحام اقول للجميع السموحة ان كان زلت رجلي ولا لساني ولو بالتقسيط المريح.
الحقيقة على قد مانشوفه من ضابطي ايقاع عمليات التنسيق من ترحيل وتسفير خروج نهائي للكثير من حلالي الا ان عربكم تبقى لها طعم خاص وايقاع رومانسي متناسق جدا مع الكورس الخلفي .
تعالوا نسولف بعيد اعن الرومانسية التي في كثير من الاحيان لا تسمن ولا تغني من جوع .
صدقوني املك الشجاعة كي اقول ان الكثير من عربان المضارب يعيشون ايامهم شكلا لكن من غير أن يعيشوا جو تسجله صفحات التاريخ كايام لا تنسى فهم ينطبق عليهم المثل _ مع الخيل ياشقراء - وكثيرا من تحركاتهم فقط تحصيل حاصل ( حياة على شكل ارض مقفرة لا ماء ولا شجر )
فمثلا تجد من يعيش يومه في البرية (كاشت) ولكن لو تساله هل عشت الجو صح يقول لك - رايت الناس يكشتون ويذهبون فذهبت -
تجد من الناس من يقتطع البيداء مسافرا ويتنقل من مول الى مول ومن ملاهي الى ملاهي ومن بحر الى بحر ومن مطعم الى مطهم وملهم ولكن لو سالته هل عشت جو السفرالسعيد بما تعنيه الكلمة من وناسة وذكرى للتاريخ تجد جوابه - رايت الناس يذهبون ويروحون فكان شعاري ( الضحك على النفس) على طريقة مافيش احد احسن من حد .
تجد من يمضون لياليهم وسط المجالس والاستراحات ( وهات سوالف) لكن لو سالتهم هل عشتوا جو الجلسة من حب وصفاء قالوا ( السالفة كلها تضييع وقت ولف عقارب الساعة .
وسط غرف النوم الوثيرتجد الكثير من الازواج يعيشون ( رحلة الاختلاء ) وفراش الزوجية ولكن لو سالتهم .. هل عشتم جو الفراش شكلا ومضمونا اجابوا ...... السالفة صارت عادة وعلى طريقة حبة صباحا وحبة مساء .
لم يتوقف عند هذا بل وصل حتى لامور العبادة فمثلا تجد من يصلي او يصوم او يقرا قران ثم تساله هل عشت الجو الروحاني السعيد اجاب وضيع السالفة .
خلل كبير يمزق شعابنا أتدرون ياعرب الشيخ جلوي ان سبب ( النفسيات ) و( الشيب ) قبل الاوان و( الجفاء ) و ( الاخلاق التجارة ) والبعد عن ( المصارحة ) كان سببها ان هؤلاء القوم ينقصهم في شؤون حياتهم كلها ( الجو الحقيقي )الجوهري و( الحب والأخوة) الصافية التى فرضتها عليهم متلازمة الحياة ان يفقدوه بشكل قسري ..
هم لم يتوقفوا بل مضوا في طريقهم وعلى طريقة ( وش حدك يالمسمار قال المطرقة ) يكملون رحلة الحياة ولكن على طريقة ( لعب الحواري) لا تصخين وتكسير وعدم ضبط مراكز لا تمرير محكم ومدروس كل السالفة طقها والحقها ... فجاءت النتيجة فتاكة.
قبل اسري لعربي عرب الشيخ دحام اقول للجميع السموحة ان كان زلت رجلي ولا لساني ولو بالتقسيط المريح.