متاجر
02-01-12, 01:34 am
http://a7lamalak.com/Pics/t151.JPG
وَيُطْلَق عَلَيْهَا أَيْضا الْصَابُّونَه الْسَّوْدَاء الْأَفْرَيْقِيَّة ، وَتُعْتَبَر مِن
افْضَل المُنظّفَات بِشَكْل عَام لِلْجِسْم او لِلْوَجْه ، وَتُتَكَوَّن مِن
الْعَدِيْد مِن الْمُخَفَفَات وَالمُكَوِّنَات الْمُفَيْدَه الَّتِي يَجِدَان بِوَفْرَه
فِي الْطَبِيْعَه.
عَلَى الْرَّغْم مِن أَن الْمَوَاد يُمْكِن أَن تُوْجَد فِي جَمِيْع انْحَاء
الْعَالَم الَا ان الْصَابُّونَه الْسَّوْدَاء خُصُوْصَا الأَفَرِيقِيْه تَصْنَع
فِي أَفْرِيْقْيَا يَدَوِيّا حَيْث لَم تَدْخُل عَلَيْهَا أَدَوَات الْتَّصْنِيْع ،
وَأَفْضَل الانْوَاع الَّافَرِيقِيْه هِي الَّتِي تَعْبِأَه فِي نَيْجِيْرِيَّا
وَهِي مَا يُطْلَق عَلَيْهَا (dudu Soap )
وَكَشَفَت الْبُحُوْث ان الْصَابُّونَه الْسَّوْدَاء تَحْتَوِى عَلَى زُيُوْت
مُخْتَلِفَه لَكِن أَجْمَعَت الْبُحُوْث ان الْصَّابُوْن الاسْوَد يَحْتَوِي
عَلَى زَيْت جَوَّز الْهِنْد وَزَيْت الْنَّخِيل وَزُبْدَة الْشَّيَا وَزُبْدَة
الْكَاكَاو.
وَيَحْتَوِي الْصَّابُوْن الاسْوَد ايْضا عَلَى رَمَاد الْاشْجَار كَشَجَرَة
الْمَوْز وَقُرُوْن الْكَاكَاو ، وَايَضُا يُحْتَوَى عَلَى الْكَثِيْر مِن
الالْيَاف وَاوْرَاق الْشَّجَر ، وَكَذَلِك تَحْتَوِي عَلَى الْعَسَل الْنَّقِي ،
وَعَصِير الْلَّيْمُوْن .
وَلِّلْصَابُون الاسْوَد فَوَائِد كَثِيْرُه مِنْهَا :
ازَالَة اثَار حَب الْشَبَاب:
حَب الْشَبَاب لَيْس سَبَبُه الْتَّلَوُّث الْلَّذِي يَأْتِي مِن الْطَبِيْعَه أَو
الْجَو وَلَكِن يَكُوْن نَتِيْجَة اطْلَاق الزِّيَوّت الْمُفْرَطَه مِن الْجِسْم
، وَالْصَّابُوْن الْعَادِي يُمْكِن ان يُخَفِّف هَذِه الزِّيَوّت وَلَكِن
الْصَّابُوْن الاسْوَد يُعْتَبَر مُنَظِّف لِلْوَجْه وَمُزِيل لَاثَار الَّتِي
تَتَرَتَّب مِن حُب الْشَبَاب وَيُزِيْل الْنَدَبَات.
يُسَاعِد عَلَى ازَالَة تُهَيِّج الْبَشَرَة:
يُسَاعِد اسْتِعْمَال الْصَّابُوْن الاسْوَد لَازْالَة وَيُخَفِّف ايْضا مِن
تُهَيِّج الْجِلْد وَالحَكَه عَلَى سَبِيِل الْمِثَال الْطَّفْح الْجِلْدِي.
مُنَاسِب لِجَمِيْع انْوَاع الْبَشَرَة:
يُمْكِن اسْتِخْدَام الْصَّابُوْن الاسْوَد لِعِلاج الْمَشَاكِل عَلَى جَمِيْع
انْوَاع الْبَشَرَة بِمَا فِي ذَلِك الْجُلُوْد الْجَافِه وَالخْشْنّه وَالزِيَتِيْه
وَالْمُعْتَدِلَّه.
مُفِيْد لِعِلاج امْرَاض الْجِلْد:
يُعْتَبَر الْصَّابُوْن الاسْوَد مُفِيْدَا جَدَّا لِلْحَد مِن الْمُضَايقَات الَّتِي
تَرْتَبِط مَع الْامْرَاض الْجِلْدِيَّة مِثْل الْصَّدَفِيَّه وَالاكُزِيّما.
مُفِيْد لِلْبَشْرَة الدُهْنِيْه:
يُعْتَبَر اسْتِخْدَام الْصَّابُوْن الاسْوَد بِاسْتِمْرَار عَلَى ازَالَة
الزِّيَوّت الاضافِيْه فِي الْوَجْه وَمُفِيَد ايْضا فِي مَنْع تَكْوِيْن
الْبُثُور وَغَيْرِهَا مِن الْمَشَاكِل الْمُرْتَبِطَه فِي الْبَشَرَه الدُهْنِيْه.
مُفِيْد جِدا لِلْشِّعْر:
يُمْكِن اسْتِخْدَام الْصَّابُوْن الاسْوَد لِتَنْظِيْف الْشِعَر بِشَكْل عَمِيْق
وُيُسَاعِد عَلَى عِلَاج فَرْوَة الْرَّأْس مِن الْامْرَاض وَبَعْد
الْتَّنْظِيْف يُمْكِن اسْتِخْدَام مُكَيِّفَات الْشِعَر الْعَادِيَه حَيْث يُعْطِي
لَمَعَان لِلْشِّعْر بِشَكْل مُلْفِت.
طَرِيْقَة الِاسْتِخْدَام :
تَكُوْن رَغْوَة وَتُدَلِّك عَلَى الْبَشَرَة لِمُدَّة دَقَائِق ثُم تُشْطَف
لطلب ع الخاص
وَيُطْلَق عَلَيْهَا أَيْضا الْصَابُّونَه الْسَّوْدَاء الْأَفْرَيْقِيَّة ، وَتُعْتَبَر مِن
افْضَل المُنظّفَات بِشَكْل عَام لِلْجِسْم او لِلْوَجْه ، وَتُتَكَوَّن مِن
الْعَدِيْد مِن الْمُخَفَفَات وَالمُكَوِّنَات الْمُفَيْدَه الَّتِي يَجِدَان بِوَفْرَه
فِي الْطَبِيْعَه.
عَلَى الْرَّغْم مِن أَن الْمَوَاد يُمْكِن أَن تُوْجَد فِي جَمِيْع انْحَاء
الْعَالَم الَا ان الْصَابُّونَه الْسَّوْدَاء خُصُوْصَا الأَفَرِيقِيْه تَصْنَع
فِي أَفْرِيْقْيَا يَدَوِيّا حَيْث لَم تَدْخُل عَلَيْهَا أَدَوَات الْتَّصْنِيْع ،
وَأَفْضَل الانْوَاع الَّافَرِيقِيْه هِي الَّتِي تَعْبِأَه فِي نَيْجِيْرِيَّا
وَهِي مَا يُطْلَق عَلَيْهَا (dudu Soap )
وَكَشَفَت الْبُحُوْث ان الْصَابُّونَه الْسَّوْدَاء تَحْتَوِى عَلَى زُيُوْت
مُخْتَلِفَه لَكِن أَجْمَعَت الْبُحُوْث ان الْصَّابُوْن الاسْوَد يَحْتَوِي
عَلَى زَيْت جَوَّز الْهِنْد وَزَيْت الْنَّخِيل وَزُبْدَة الْشَّيَا وَزُبْدَة
الْكَاكَاو.
وَيَحْتَوِي الْصَّابُوْن الاسْوَد ايْضا عَلَى رَمَاد الْاشْجَار كَشَجَرَة
الْمَوْز وَقُرُوْن الْكَاكَاو ، وَايَضُا يُحْتَوَى عَلَى الْكَثِيْر مِن
الالْيَاف وَاوْرَاق الْشَّجَر ، وَكَذَلِك تَحْتَوِي عَلَى الْعَسَل الْنَّقِي ،
وَعَصِير الْلَّيْمُوْن .
وَلِّلْصَابُون الاسْوَد فَوَائِد كَثِيْرُه مِنْهَا :
ازَالَة اثَار حَب الْشَبَاب:
حَب الْشَبَاب لَيْس سَبَبُه الْتَّلَوُّث الْلَّذِي يَأْتِي مِن الْطَبِيْعَه أَو
الْجَو وَلَكِن يَكُوْن نَتِيْجَة اطْلَاق الزِّيَوّت الْمُفْرَطَه مِن الْجِسْم
، وَالْصَّابُوْن الْعَادِي يُمْكِن ان يُخَفِّف هَذِه الزِّيَوّت وَلَكِن
الْصَّابُوْن الاسْوَد يُعْتَبَر مُنَظِّف لِلْوَجْه وَمُزِيل لَاثَار الَّتِي
تَتَرَتَّب مِن حُب الْشَبَاب وَيُزِيْل الْنَدَبَات.
يُسَاعِد عَلَى ازَالَة تُهَيِّج الْبَشَرَة:
يُسَاعِد اسْتِعْمَال الْصَّابُوْن الاسْوَد لَازْالَة وَيُخَفِّف ايْضا مِن
تُهَيِّج الْجِلْد وَالحَكَه عَلَى سَبِيِل الْمِثَال الْطَّفْح الْجِلْدِي.
مُنَاسِب لِجَمِيْع انْوَاع الْبَشَرَة:
يُمْكِن اسْتِخْدَام الْصَّابُوْن الاسْوَد لِعِلاج الْمَشَاكِل عَلَى جَمِيْع
انْوَاع الْبَشَرَة بِمَا فِي ذَلِك الْجُلُوْد الْجَافِه وَالخْشْنّه وَالزِيَتِيْه
وَالْمُعْتَدِلَّه.
مُفِيْد لِعِلاج امْرَاض الْجِلْد:
يُعْتَبَر الْصَّابُوْن الاسْوَد مُفِيْدَا جَدَّا لِلْحَد مِن الْمُضَايقَات الَّتِي
تَرْتَبِط مَع الْامْرَاض الْجِلْدِيَّة مِثْل الْصَّدَفِيَّه وَالاكُزِيّما.
مُفِيْد لِلْبَشْرَة الدُهْنِيْه:
يُعْتَبَر اسْتِخْدَام الْصَّابُوْن الاسْوَد بِاسْتِمْرَار عَلَى ازَالَة
الزِّيَوّت الاضافِيْه فِي الْوَجْه وَمُفِيَد ايْضا فِي مَنْع تَكْوِيْن
الْبُثُور وَغَيْرِهَا مِن الْمَشَاكِل الْمُرْتَبِطَه فِي الْبَشَرَه الدُهْنِيْه.
مُفِيْد جِدا لِلْشِّعْر:
يُمْكِن اسْتِخْدَام الْصَّابُوْن الاسْوَد لِتَنْظِيْف الْشِعَر بِشَكْل عَمِيْق
وُيُسَاعِد عَلَى عِلَاج فَرْوَة الْرَّأْس مِن الْامْرَاض وَبَعْد
الْتَّنْظِيْف يُمْكِن اسْتِخْدَام مُكَيِّفَات الْشِعَر الْعَادِيَه حَيْث يُعْطِي
لَمَعَان لِلْشِّعْر بِشَكْل مُلْفِت.
طَرِيْقَة الِاسْتِخْدَام :
تَكُوْن رَغْوَة وَتُدَلِّك عَلَى الْبَشَرَة لِمُدَّة دَقَائِق ثُم تُشْطَف
لطلب ع الخاص