عاشق التحدي
07-07-03, 01:16 pm
بريدة - مكتب الجزيرة:
استطاعت شعبة التحريات والبحث الجنائي ببريدة وبنجاح لم يعد بالأمر المستغرب عليها أن تسدل الستار على قضية أهم المطلوبين جنائياً بمنطقة القصيم وخاصة في الآونة الأخيرة، مضيفة هذه القضية لسجلها الحافل بالإنجازات الأمنية المشهودة والتي أصبحت الشعبة بسببها مصدر اعتزاز وثقة وأمان وهذا ما يسجل لشرطة المنطقة، والمطلوب الذي تم القبض عليه داخل منزله يبلغ من العمر ما يقارب الثلاثين عاماً وتتوفر ضده أدلة وقرائن في عدد من قضايا السرقات والسطو على مجموعة من محطات الوقود بالإضافة إلى أنه مطلوب في تنفيذ باقي محكومية قد تقررت في حقه في قضية سابقة، كما أنه سبق وأن اعتدى على إحدى الدوريات الأمنية وهدد أفرادها بالسلاح.وقد استطاعت الشعبة رصده بدقة متناهية وتحديد عدة مواقع يلجأ إليها رغم أنه يتخذ من أماكن نائية على مستوى المنطقة ملاذاً له ويتنقل على سيارات مستأجرة، وتكمن أهمية الإشارة إلى براعة خطة القبض عليه لتوفر معلومات مؤكدة أنه لا يمكن أن يسير أو يقيم إلا وبحوزته السلاح المعمر دائماً وقد ساهم في القبض عليه المشاركة الفاعلة من دوريات الأمن ببريدة التي كانت كعادتها في مثل هذه الحالات والتي توفر من خلالها السياج الأمني المتين. مما يشار إليه أن فترة متابعة الجاني ورصده والقبض عليه كانت بإشراف وتوجيه من قبل مدير شرطة منطقة القصيم اللواء خالد الطيب الذي من خلاله والعاملين معه أثبتت شرطة المنطقة حضورها ووجودها الأمني المقدر.
استطاعت شعبة التحريات والبحث الجنائي ببريدة وبنجاح لم يعد بالأمر المستغرب عليها أن تسدل الستار على قضية أهم المطلوبين جنائياً بمنطقة القصيم وخاصة في الآونة الأخيرة، مضيفة هذه القضية لسجلها الحافل بالإنجازات الأمنية المشهودة والتي أصبحت الشعبة بسببها مصدر اعتزاز وثقة وأمان وهذا ما يسجل لشرطة المنطقة، والمطلوب الذي تم القبض عليه داخل منزله يبلغ من العمر ما يقارب الثلاثين عاماً وتتوفر ضده أدلة وقرائن في عدد من قضايا السرقات والسطو على مجموعة من محطات الوقود بالإضافة إلى أنه مطلوب في تنفيذ باقي محكومية قد تقررت في حقه في قضية سابقة، كما أنه سبق وأن اعتدى على إحدى الدوريات الأمنية وهدد أفرادها بالسلاح.وقد استطاعت الشعبة رصده بدقة متناهية وتحديد عدة مواقع يلجأ إليها رغم أنه يتخذ من أماكن نائية على مستوى المنطقة ملاذاً له ويتنقل على سيارات مستأجرة، وتكمن أهمية الإشارة إلى براعة خطة القبض عليه لتوفر معلومات مؤكدة أنه لا يمكن أن يسير أو يقيم إلا وبحوزته السلاح المعمر دائماً وقد ساهم في القبض عليه المشاركة الفاعلة من دوريات الأمن ببريدة التي كانت كعادتها في مثل هذه الحالات والتي توفر من خلالها السياج الأمني المتين. مما يشار إليه أن فترة متابعة الجاني ورصده والقبض عليه كانت بإشراف وتوجيه من قبل مدير شرطة منطقة القصيم اللواء خالد الطيب الذي من خلاله والعاملين معه أثبتت شرطة المنطقة حضورها ووجودها الأمني المقدر.