مشاهدة النسخة كاملة : >&>&>&>&>&>& التغريداليـــــوســــفي &<&<&<&<&<&<
،؛
ندى الورود
معك كل الحق ، ولكن لا تكوني إقصائية
ربما زرع بعض الشتلات أو الزهور والورود في بستان كاد أن يتصحر أمر إيجابي . ! !
وفي النهاية :
هي مساحات للثرثرلوجيا
ربما عند البعض الحنين هو من يجذبه إلى هذا المكان
وتحديداً القدامى مثلك و شرواك .
و :
هنا الحكاوي والقصص لا تنتهي كما يبدو . ! !
كلما لامست قدماك رمال شاطئي ،، تمدد بحر أنفاسي . !
يا سيدتي أخبرتني العرافة :
ألا أثق بالنساء إطلاقا وأن أتجنب منهن ذات الرداء
الأحمر،
أخبرتني أيضا :
أن المرأة إن هي رغبت في شيء تمنعت منه كثيرا
؛
و بعد المداولة بين العرافة وصديقي الفلاح
فكان له رأي آخر :
يقول بأن ( وراء كل عظيم إمراه )
لا يدل على كونها سببا لعظمته ولكنه التخطي
،
أكمل يقول :
حين يتجاوز الرجل المرأة ويتركها وراءه،
يرتقى سريعا على درجات العظمة
و :
الان يا سيدتي أرى أنك بغير ما سمعت ،
ألأنك تختلفين عن النساء
أم هو كذب المنجمين ؟ ؟
أم هو ادعاء صديق لا خبرة له ؟
فقط أنت من يدرك الحقيقة.
أما أنا سأترك لنفسي مساحة كافيه لأنعم بجوارك.
تساوى عندي الصمت والكلام . . .
و:
العُمر تعبره السِـــــــــــــهام . ! !
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ
أني أرى طيفك عن بعد
البُعد (وجعاً) لا يقدّر بالمسافة > بل بالظروف .
نامي على صدْر المدى وتدثّري . . .
يا شهقة ضاقت بها الكلماتُ.!
وكلمات تلد كلمات . . . فتنتج بالتعبير صفحات.!
بْلازْما الذاكرة تهبك التفاصيل (On hd).
;
كوني لي حتى استطيع القول :
هنيئا لنا بالجهة الخامسة . . . الجنون !
على سبيل الملل ، ، أدقّ باب السماء الثامنة. !
غصّة المفعول به في الفعل المُستَتِر. !
يعجبني المبيت في قلب حرفك ؛
أتلذذ بقراءة الحروف الراقصة
يعشقني المستحيــــل ،، ولن أصدّه.!
الشوق الآن بحرٌ إلا دمعتين .
في وقت ما من عمري , , , كانت لي حياة .!
ما ينسجه خيالي . . لا تلبسه حروفي . !
الصراع بين العقل والشهوة حينما تكون الرؤية محورية بين الاثنين ولم يكن لهما ثالث، سواء في الخيال أم على أرض الواقع، وكان الصراع دموياً بينهما وكانت المقاييس قياسية، والنظرة ثاقبة، والتجرد من التحيز كان صلب الموضوع، والتوازن النسبي معلقا بين الخوف والرغبة من جهة، والرجاء والرهبة من جهة ثانية، والحب والنزوة من جهة قصيا. وحينما يعود بك العمر إلى جهات تولت كانت بها تجارب صغيرة في مراحل كثيرة، وهناك تجارب كبيرة في أحيان قليلة، وتمتد معك حياتك التي تعاش الآن، فأنت أمام ذلك الصراع القوي الذي يجعلك تعرف المتعة من زوايا أخرى، ومن جهات شتى، ومن رؤى عدة فيها من التعقل الشيء الكثير، ومن الرغبات الشيء الوفير، ومن حريات تأدب الشوائب الصغرى!
نعم، أنت أمام ذلك المشهد الذي يرعى مخافة الله أولاً، والأخلاق السامية جوهرها، والتواضع سيدها، والتسامح دستورها.. والوقع نحن لا نعلم الكثير من علم الله سبحانه وتعالى، وكل شيء لدينا فيه من النواقص مهما كملنا. لذلك، فإن الصراع ممتد بين الشهوات والتعقل الموزون، وليس العقل التام.
ربما يتسنى لي العودة للحديث عن ذلك مرة اخرى لمراحل مختلفة.!
http://www.alhayat.com/Opinion/Writers/26340796/%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B9%D9%82%D9%84-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%82%D9%84
أخاف أن اكتب شيئا ، ويأتي أحدهم ويقول لي : لا فض فوك . ! !
الخيبة كسر في ظلع الحلم ، وجرح في صورة الجدار . ! !
في الحقيقة لا أحد يملك الحقيقة الكاملة ولو فتش عنها في كل اللغات . !
الخالق أدرى بمخلوقه . . . كم هو مميت الفهم الظاهر . !
نتحاشى الأفعال ، لنسقط في ردود الأفعال . ! !
المجتمع الذي يخلط :
بين القوة والعنف
بين الثورة والحرب
بين الحب والجنس
بين الرجولة والذكورة
بين الأنوثة والميوعة
هو مجتمع ميت على قيد الحياة . !
إذا الشعب يوما أراد الحليب . . فلابد أن يعتني بالبقر .!
" رابح بلطرش"
مِن دوني أشبهني أكثر . !
؛
قوي في ضعفك يا أنا . !
http://www.alhayat.com/article/848615/%D9%86%D8%AD%D9%86-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%86%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%84%D8%A7%D9%85
هديلك فرصة اخيرة . . . . . فرصة اخيرة بشرط . . . .
ترجع لهواك ترجع لهواك كده زي ما كنت
بس ياروحي ياروحي . . . مهوش دلوقت . . النسيان بياخد وقت .
* ماجد المهندس - شيرين عبد الوهاب - سميرة سعيد ، الكل حاول بجهده لإخراج اللحن والصوت
و لكن عندما خرج تسجيل ( الراحلة ) ذكرى وتحديداً عندما جاء اللحن صارخاً
بس يا روحي بس يا روحي ، بعدها تأكدت أنه لن يجود الزمن بطبقات صوت ك ذكرى .
نلتقي بكم بعد الحول
عندما يلتبس عليك الأمر ، وتشعر بضبابية المشهد . . أو عدم وضوح الرؤية على عكس المألوف ؛ تراجع خطوة ترى الأشياء بوضوح أكبر ، و أن صعبت الرؤية ، لا مانع من التوقف قليلاً للتأمل .
للأفكار مثلما للثمار ، مواسم نضج . ! !
وأن هذا العالم قائم على مهازل و سخافات يأبى زماننا إلا أن نكون جزءًا منها . ! !
vBulletin® v3.8.8 Alpha 1, Copyright ©2000-2025, vBulletin Solutions, Inc Trans by mbcbaba