مليار
11-12-11, 12:52 am
ما هي الحصبة الألماني:
أكثر أعراض الحصبة أو الحصبة الألماني انتشاراً هي ظهورطفح جلدي
للشخص المصاب بالمرض.
لا تعتبر الحصبة الألماني معدية مثل الحصبةالعادية وعادة تكون أقل تأثيراً وخطورة منها،
ماعدا استثناء واحد وهو في حالةظهور الحصبة الألماني علي الأم الحامل
خاصة في المرحلة الأولي والثانية منالحمل.
وتظهر المشاكل في الجنين وقد تتضمن حدوث حالة صمم للجنين أو ضعف
في عملية النمو أو عيوب خلقية في القلب.
يتم إعطاء تطعيم ضد الحصبةالألماني للطفل مرتين قبل سن المدرسة
وهي أكثر الطرق أماناً لتجنب الإصابةبالحصبة.
* الأعـــــــراض:
تكون أعراض الحصبة الألماني غالباً بسيطةإلي درجة أنها قد لا تلاحظ
في بعض الأحيان.
يحدث المرض بين أسبوعين إلي ثلاثأسابيع بعد التعرض للفيروس المسبب للحصبة.
- أكثر الأعراض انتشاراً هي:
- ارتفاع خفيف في درجة الحرارة.
- تضخم وضعف في العقدة الليمفاوية في قاعدةالجمجمة وخلف الأذن.
- بقع حمراء بسيطة تظهر علي الوجه، الجسم ثم الأذرعوالساق.
- ألم في المفاصل، خاصة عندالسيدات الصغيرات في السن .
* الأسبـــاب:
تنتقل الحصبة الألماني عن طريق العدوى من الشخص المصاب إلي الشخصالسليم
وذلك عن طريق إفرازات الجهاز التنفسي مثل العطس أو مخاط الأنف.
* متى يتم اللجوء للطبيب:
بالنسبة للسيدة، إذا كانت تشك في بداية وجود حمل فيجب أنتتأكد من
أنها أخذت التطعيم الخاص بالحصبة من قبل. من الأفضل أن تأخذالسيدة
التطعيم قبل بداية الحمل.
إذا كانت السيدة حامل ولم تطعم ضد الحصبةفيجب اللجوء إلي الطبيب فوراً.
يقوم تحليل الدم بتحديد ما إذا كان الجسم مطعم ضدالحصبة وغير قابل
للتعرض للمرض مرة أخرى أم لا.
يجب أيضاً اللجوء للطبيبفي حالة إصابة الأطفال بالحصبة أو ظهور أحد
أعراض الإصابة.
في حالة تطعيمالطفل ضد الحصبة من الصعب جداً تعرضه لها بعد ذلك .
* المضاعفات:
تعتبرالحصبة الألماني من الإصابات البسيطة. الإصابة بهذه الحالة مرة واحدة
تجعلالجهاز المناعي يحمي الجسم من الإصابة مرة أخرى.
في حالة إصابة السيدة الحاملبالحصبة، فقد تحدث مضاعفات للجنين
كما ذكرناها من قبل مثل:
بطء النمو، مياهبيضاء، طفح جلدي، عمى، مضاعفات في القلب وخلل في بعض الأعضاء الأخرى.
أكثرالفترات خطورة علي الجنين هي المرحلة الأولي من الحمل (1 – 3 شهور)،
ولكن هذالاينفى الخطورة فى المراحل الأخرى من نموه.
* الـــعـــلاج:
طريقة علاج الحصبةالألماني لا تقلل من فترة الإصابة بالمرض. بالنسبة للجنين،
لا يوجد علاج للحدمن مضاعفات الحصبة ولكن يجب توخي الحذر جيداً من الإصابة بالمرض.
علاج الجنينالمصاب بالمرض في رحم الأم يعتمد علي مدى حالة الجنين
بعد التعرضللمرض.
* الـــوقــاية:
يعتبر مصل الحصبة الألماني فعال جداً في تجنب الإصابةبالمرض. ينصح الأطباء
بإعطاء الأطفال تطعيم الحصبة ما بين 12 – 15 شهر منالولادة، ثم مرة أخرى
من سن 3 إلي 6 سنوات (قبل سن المدرسة).
لتجنبالإصابة بالحصبة الألماني أثناء الحمل، يجب إعطاء الفتيات تطعيم ضد الحصبة.
مرحلة المراهقة هي أفضل فترة للتطعيم إذا لم يتم التطعيم في مرحلة الطفولة .
إذا احتاج الطفل تطعيم ضد الحصبة قبل سن 12 شهر كما ذكرنا بسبب عواملمختلفة
مثل السفر مثلاً، فيجب تكرار التطعيم بعد ذلك السن وفي الفترة التي ينصحالطبيب بها.
* العناية الشخصية:
- إذا حدثت إصابة فعلية بالحصبة الألمانيعند الطفل أو الشخص البالغ فيجب:
- الراحة التامة في الفراش (حسب إرشاداتالطبيب).
- التأكد من إجراء فحوص طبية علي الأشخاص الذين يتعاملون مع الطفل بشكليومي (حسب إرشادات الطبيب).
- يصف الطبيب بعض العقاقير لخفض الحرارة أو تخفيفألم المفاصل.
لا يجب إعطاء الأسبرين للأطفال الذين يعانون من أمراض ناتجة عنإصابات فيروسية.
حيث أن الأسبرين يرتبط Reye’s Syndrome.
وقد يحدث في حالاتنادرة جداً إصابات خطيرة تتعلق بالدم، الكبد والمخ
في سن الطفولةوالمراهقة.
أكثر أعراض الحصبة أو الحصبة الألماني انتشاراً هي ظهورطفح جلدي
للشخص المصاب بالمرض.
لا تعتبر الحصبة الألماني معدية مثل الحصبةالعادية وعادة تكون أقل تأثيراً وخطورة منها،
ماعدا استثناء واحد وهو في حالةظهور الحصبة الألماني علي الأم الحامل
خاصة في المرحلة الأولي والثانية منالحمل.
وتظهر المشاكل في الجنين وقد تتضمن حدوث حالة صمم للجنين أو ضعف
في عملية النمو أو عيوب خلقية في القلب.
يتم إعطاء تطعيم ضد الحصبةالألماني للطفل مرتين قبل سن المدرسة
وهي أكثر الطرق أماناً لتجنب الإصابةبالحصبة.
* الأعـــــــراض:
تكون أعراض الحصبة الألماني غالباً بسيطةإلي درجة أنها قد لا تلاحظ
في بعض الأحيان.
يحدث المرض بين أسبوعين إلي ثلاثأسابيع بعد التعرض للفيروس المسبب للحصبة.
- أكثر الأعراض انتشاراً هي:
- ارتفاع خفيف في درجة الحرارة.
- تضخم وضعف في العقدة الليمفاوية في قاعدةالجمجمة وخلف الأذن.
- بقع حمراء بسيطة تظهر علي الوجه، الجسم ثم الأذرعوالساق.
- ألم في المفاصل، خاصة عندالسيدات الصغيرات في السن .
* الأسبـــاب:
تنتقل الحصبة الألماني عن طريق العدوى من الشخص المصاب إلي الشخصالسليم
وذلك عن طريق إفرازات الجهاز التنفسي مثل العطس أو مخاط الأنف.
* متى يتم اللجوء للطبيب:
بالنسبة للسيدة، إذا كانت تشك في بداية وجود حمل فيجب أنتتأكد من
أنها أخذت التطعيم الخاص بالحصبة من قبل. من الأفضل أن تأخذالسيدة
التطعيم قبل بداية الحمل.
إذا كانت السيدة حامل ولم تطعم ضد الحصبةفيجب اللجوء إلي الطبيب فوراً.
يقوم تحليل الدم بتحديد ما إذا كان الجسم مطعم ضدالحصبة وغير قابل
للتعرض للمرض مرة أخرى أم لا.
يجب أيضاً اللجوء للطبيبفي حالة إصابة الأطفال بالحصبة أو ظهور أحد
أعراض الإصابة.
في حالة تطعيمالطفل ضد الحصبة من الصعب جداً تعرضه لها بعد ذلك .
* المضاعفات:
تعتبرالحصبة الألماني من الإصابات البسيطة. الإصابة بهذه الحالة مرة واحدة
تجعلالجهاز المناعي يحمي الجسم من الإصابة مرة أخرى.
في حالة إصابة السيدة الحاملبالحصبة، فقد تحدث مضاعفات للجنين
كما ذكرناها من قبل مثل:
بطء النمو، مياهبيضاء، طفح جلدي، عمى، مضاعفات في القلب وخلل في بعض الأعضاء الأخرى.
أكثرالفترات خطورة علي الجنين هي المرحلة الأولي من الحمل (1 – 3 شهور)،
ولكن هذالاينفى الخطورة فى المراحل الأخرى من نموه.
* الـــعـــلاج:
طريقة علاج الحصبةالألماني لا تقلل من فترة الإصابة بالمرض. بالنسبة للجنين،
لا يوجد علاج للحدمن مضاعفات الحصبة ولكن يجب توخي الحذر جيداً من الإصابة بالمرض.
علاج الجنينالمصاب بالمرض في رحم الأم يعتمد علي مدى حالة الجنين
بعد التعرضللمرض.
* الـــوقــاية:
يعتبر مصل الحصبة الألماني فعال جداً في تجنب الإصابةبالمرض. ينصح الأطباء
بإعطاء الأطفال تطعيم الحصبة ما بين 12 – 15 شهر منالولادة، ثم مرة أخرى
من سن 3 إلي 6 سنوات (قبل سن المدرسة).
لتجنبالإصابة بالحصبة الألماني أثناء الحمل، يجب إعطاء الفتيات تطعيم ضد الحصبة.
مرحلة المراهقة هي أفضل فترة للتطعيم إذا لم يتم التطعيم في مرحلة الطفولة .
إذا احتاج الطفل تطعيم ضد الحصبة قبل سن 12 شهر كما ذكرنا بسبب عواملمختلفة
مثل السفر مثلاً، فيجب تكرار التطعيم بعد ذلك السن وفي الفترة التي ينصحالطبيب بها.
* العناية الشخصية:
- إذا حدثت إصابة فعلية بالحصبة الألمانيعند الطفل أو الشخص البالغ فيجب:
- الراحة التامة في الفراش (حسب إرشاداتالطبيب).
- التأكد من إجراء فحوص طبية علي الأشخاص الذين يتعاملون مع الطفل بشكليومي (حسب إرشادات الطبيب).
- يصف الطبيب بعض العقاقير لخفض الحرارة أو تخفيفألم المفاصل.
لا يجب إعطاء الأسبرين للأطفال الذين يعانون من أمراض ناتجة عنإصابات فيروسية.
حيث أن الأسبرين يرتبط Reye’s Syndrome.
وقد يحدث في حالاتنادرة جداً إصابات خطيرة تتعلق بالدم، الكبد والمخ
في سن الطفولةوالمراهقة.