المجْد المُعَتّق

[فاطمة العنزي]

المجْد المُعَتّق


تلكَ الحَاِدَثة
تُعِيدُ رسْمَ دَاِئَرتها لليَومِ المسُروق
للذّل الذّي يَقْتَحِم جُفُون المَرايا المُحَدّبة
كيْ تحلّق فِي الأفُق
وقَدْ وارتْهَا العَتَمة

كانُوا كترنيمَات المسَاء هُنَاك
يَهْتِفُون في نُزهة ذاهِلة
رحِلَة مُوغَلة في بيْدَاء قَاحِلَة
مالذي يجتَاح جَوانِح النّفس إلا صَوتها,
إلا دِثَارالحُروف,
إلا حِبْر الحُتُوف,
إلا بارقٌ خَاطِف ؟!

كيف يعيشُ من يقتَات الألمْ..؟
سِوى نَزف وَوَخْز دم ..على سَاحة وَرَق
وفي الميدان صاح الفتَى والليل هادِر
سَاد الصّمت أرجَاء المَكان المنتَظر

واستحَال الصّوتُ كَجَرح نَازف عَلى رمَاد الوقتْ
إذْ كلّ النّاس نِيَام
نَادى إلى النّصر العَظيم
اقتلعه منْ شَرَايين المسْتَحِيل
واعتلَى الجَبين الحُر ولو كانَ القَتيل

ولو جرتْ الدمَاء مبعثرة في زمَنِ الانكسَار
ولو نامتْ عُيون الظلم ..مُخْفِيَةً تباريحَ النّهار
أي أمرٍ ينقضِي والشّتات عَلَى شَفا جُرُفٍ هَار..؟
أي فداءٍ على جدار الزّمنْ ..مكشُوف السِّتار..؟!

هكذا على قمّة النقاءِ الأصِيل
هكذا لاينتصرُ إلا المَجْد المُعَتّق
في سَمَاء النّازحِين..!



بقلم / فاطمة العنزي

[t u l i p | n]

أشم رائحة حريق بدأ بقلبك و أمتد نحو الأفق, مروراً بـ أكبادنآ !
و لم يكتب له أن يخمد !
عرق عربي مسلم عاش عزيزاً
و بعد أن تمزقت حتى أوراق تاريخه أنكفئ على الليل
و لاذ بنظر شاخص في السماء

فاطمة التي لن تنفطم عن نثر الجمال
كل حب أخَويّ أكنّه لك

[قطوف]

كم من المجد المعتق أ ستحق الاشاده
كم من الوقت نحتااج لنزيح استتار الظلام
متى ترفع راية نصرر يستحقها من نزف دم الحق

فاطمه ،

توخز جنباتنا سكاكين الالم
وتنزف اعيننا وجع الصمت
في زمن استحق النطق بشجااعة
ولوكان الثمن فنااء الجسد
رائعه امثولتك
ورائعه افكارك وتوجهاات خاطرتك
تستحقين متابعة مختلفه
واضافة لقب كاتبه من الطرز الاول
فقد اثريت واحتنا بأبدااع الحرف والمضمون

[عزف الحقيقة]

فاطمة العنزي .. كريمة ووفية

وأتحفتينا بنصك

..

حرفك يشق دوائر الصمت

وينطق كل عربي مسلم غيور

..

في النص حادثة لمسرحية الاوراق

مزق صمتها واثارها ذلك العربي الغيور

ليؤقظ صمت الأمة

لتنهض من جيد

..

فاطمة

سيعود للأمة مجدها

فالمجد مازال معتقا في

قلوب الأحرار

لك ودي

[فاطمة العنزي]

أشم رائحة حريق بدأ بقلبك و أمتد نحو الأفق, مروراً بـ أكبادنآ !
و لم يكتب له أن يخمد !
عرق عربي مسلم عاش عزيزاً
و بعد أن تمزقت حتى أوراق تاريخه أنكفئ على الليل
و لاذ بنظر شاخص في السماء

فاطمة التي لن تنفطم عن نثر الجمال
كل حب أخَويّ أكنّه لك


" لابد للظلمة من نور يشعل فتيل الهمة ..!!
ففي كل زمان فتى يجيد العزف على الأنقاض..
ليبقى لحن الخلود وصورة الشهيد,
وابتسامة حرة على جبين الحرية..! "


شكرا لمرورك الزاهي يافاضلة
وأحبك الله الذي أحببتني فيه..


تقديري

[فاطمة العنزي]

كم من المجد المعتق أ ستحق الاشاده
كم من الوقت نحتااج لنزيح استتار الظلام
متى ترفع راية نصرر يستحقها من نزف دم الحق

فاطمه ،

توخز جنباتنا سكاكين الالم
وتنزف اعيننا وجع الصمت
في زمن استحق النطق بشجااعة
ولوكان الثمن فنااء الجسد
رائعه امثولتك
ورائعه افكارك وتوجهاات خاطرتك
تستحقين متابعة مختلفه
واضافة لقب كاتبه من الطرز الاول
فقد اثريت واحتنا بأبدااع الحرف والمضمون


غاليتي ..

العالم مسرح كبير ومواقف الشجاعة كثيرة
وقد يصنعها أناس لم يَعرِفُوا المنبر يوما ولم
تحتفي بهم وسائل الإعلام ..!!!

لقطة شجاعة تغنيك عن ألف كلمة من
خطيب مفوَّه ..!!


شكرا لك فاضلتي ولثقتك الغالية بأختك..

تقديري

[فاطمة العنزي]

فاطمة العنزي .. كريمة ووفية

وأتحفتينا بنصك

..

حرفك يشق دوائر الصمت

وينطق كل عربي مسلم غيور

..

في النص حادثة لمسرحية الاوراق

مزق صمتها واثارها ذلك العربي الغيور

ليؤقظ صمت الأمة

لتنهض من جيد

..

فاطمة

سيعود للأمة مجدها

فالمجد مازال معتقا في

قلوب الأحرار

لك ودي



أجل ..

كل شيء يهون إلا كرامة الأحرار
ونفس الحر عزيزة والإسلام عزيز..


اللهم أعز الإسلام والمسلمين واحقن
دماءهم وأنصرهم نصر عزيز مقتدر..


شكر الله لك يافاضل..

تقديري

[أميرة الندى]

أيقض الله للامة من يعيد لها مجدها وعزتها

فاطمة ثارت قافيتك المبكية شجية معتقة

[فاطمة العنزي]

أيقض الله للامة من يعيد لها مجدها وعزتها

فاطمة ثارت قافيتك المبكية شجية معتقة




ولازلت يا أميرة الندى أستشرفُ القوافي
المبكية ..علِّي ألمحُ وراء الأفق من يعتق
بقايا الأمجاد..؟؟!


أهلا بكِ وبمرورك

تقديري

[المنغره]

جميله جدا....شكرالكـ

[عزف الحنين]

الفاضلة فاطمة العنزي
لطالما أدهشتني حروفك ولامست شيئا في داخلي
اتمنى التواصل معك وحاولت مراراً لكن لاتستقبلين الرسائل الخاصة
اتمنى أن اجد طريقةً للتواصل
ودمتي بخير