ابن حمادة
13-11-11, 12:40 am
بسم الله الرحمن الرحيم
صدرت قرارات جديدة في مايلي
الاول
نزع ملكيات محطات الوقود وتسليمها الى شركة ارامكو
وتقوم بتشغيل المحطات بالوقود وبادارة سعودية ورواتب مجزيه
الثاني
وقف اصدار رخص فتح محل السوبرماركات والبقالات
تكليف وزارة التجارة بتولي مهمة فتح سوبرماركات بالاحياء بحيث لاتجاوز ثلاث سوبر ماركات بالحي الواحد وتوظيف مدير ومشرفين ومسؤولين مشتريات يكون مرجعهم وزارة التجارة
وتتحمل البلدية توفير الاراضي بكل حي لوزارة التجارة لفتح المحال
فتح المجال للشركات الكبيرة كالعثيم وبندة وغيرهم لتشغيل السوبرماركات بمحطات الوقود فقط وانشاء هايبر بالمدن الكبيرة
انشاء شركات متخصصه بخدمات السيارة من غسيل وتغيير زيت وتغيير كفرات وتقوم هذه الشركات بتأجير المحلات من شركة ارامكو بمحطات الوقود التابعة لها بحيث لم يتم فتح المجال لهذه الشركات الا بنسبه 40بالميه نسبه السعودة لهذه الشركة برواتب وعلاوات سنويه
الثالث
الغاء تراخيص شركات الحراسات الامنيه والنظافه
وتحمل من يحتاج هذه الخدمية بتوفيرها بذاته كالبنوك وغيرها
لو صدرت هذه القرارات وش رايكم كم بتوفر وظائف كم بيكون فيه ضبط للاسعار خاصه بالمواد الغذائيه والاستهلاكيه كم نبي نرتاح من عبث هالاجانب
صدرت قرارات جديدة في مايلي
الاول
نزع ملكيات محطات الوقود وتسليمها الى شركة ارامكو
وتقوم بتشغيل المحطات بالوقود وبادارة سعودية ورواتب مجزيه
الثاني
وقف اصدار رخص فتح محل السوبرماركات والبقالات
تكليف وزارة التجارة بتولي مهمة فتح سوبرماركات بالاحياء بحيث لاتجاوز ثلاث سوبر ماركات بالحي الواحد وتوظيف مدير ومشرفين ومسؤولين مشتريات يكون مرجعهم وزارة التجارة
وتتحمل البلدية توفير الاراضي بكل حي لوزارة التجارة لفتح المحال
فتح المجال للشركات الكبيرة كالعثيم وبندة وغيرهم لتشغيل السوبرماركات بمحطات الوقود فقط وانشاء هايبر بالمدن الكبيرة
انشاء شركات متخصصه بخدمات السيارة من غسيل وتغيير زيت وتغيير كفرات وتقوم هذه الشركات بتأجير المحلات من شركة ارامكو بمحطات الوقود التابعة لها بحيث لم يتم فتح المجال لهذه الشركات الا بنسبه 40بالميه نسبه السعودة لهذه الشركة برواتب وعلاوات سنويه
الثالث
الغاء تراخيص شركات الحراسات الامنيه والنظافه
وتحمل من يحتاج هذه الخدمية بتوفيرها بذاته كالبنوك وغيرها
لو صدرت هذه القرارات وش رايكم كم بتوفر وظائف كم بيكون فيه ضبط للاسعار خاصه بالمواد الغذائيه والاستهلاكيه كم نبي نرتاح من عبث هالاجانب