مهندس الكلمات
27-09-11, 11:22 pm
الزمن لاصار ضدك واحتوى درب المصايب
لاتحاول تنكسر له لاتزيد الطين طينه
للزمن حكمه غريبه تحكم بدرب الصعايب
وياكثر من ضيع الفرصه وهي فرصه ثمينه
عز نفسك في زمانك لاتقول الحظ خايب
وسوق عمرك للمعالي واكسر النفس الحزينه
كم منِّـا من انكسر للزمن ولهفواته
واستسلم لمصاعبه وصدماته
كم منِّـا من خضع ذليلا امام مشكلة عويصه "يصعب" حلها
وكم منِّـا من ترك المجال للمشاكل ان تحيط به وتحاصره وهو في غنى عنها
يكثر التساؤل وتقل الإجابات
ولكن
لنأخذ الأمور برويةٍ وبتأني
هل نحن نستسلم للمشاكل التي تحل بنا ونخضع لها مذلولين بدون أية محاولات "جاده" لحلها
هل اذا وقعنا في مشكلةٍ ما لم نقع فيها من قبل نأخذ الخبره من أصحابها ونشاورهم بخصوصها
أم ندع المشكلة تخلف مشكلة بدون أن نبحث عن حلول والسبب
ان لا يتحدث الذين عرفوا مشكلتنا ويقولون "واخزياه تشوف فلان/هـ وش جاه"
===========================
ولا تكابر بالمصيبه لاحكوا بأغلى الحبايب
قول غالي وكل غالي تكرم لعينه مدينه
دائما مانكون في حديث عن اي موضوع ٍكان وفجأة نستمع لأحد الأصدقاء يتحدث عن صديق آخر بالسوء
قد يتحدث عن شئ صحيح وعن طبع سيء به ولكنه "غيبه"
ونحن لانشاركهم بالحديث ولكن للأسف نشاركهم بالضحك او بالابتسامه وفي بعض المرات لانشاركهم اطلاقا
لكن لانمنعهم ..!
من المنظور الشرعي:
الغيبة: هي ذكر إنسان غائب بما يكرهه مما فيه تنقص له أو عيب أو قدح في دينه أو كلام يشينه، وفيه ظلم له ويعد منكرًا وكبيرة من الكبائر، ولا يدخل في الغيبة ما يخطر في النفس ولا ما يحدث به الإنسان قلبه عن فلان أو فلانة
وان نظرناها من منظور الصداقة وحب الشخص "المُغتاب" يجب علينا ان نمنع من يتحدث عنه
ولا اقصد بمنعه اي ضربه او الجدال معه
ولكن على سبيل المثال اذا ذكر شيء سيء عنه اذكر شيء جيد
او ذكره بحديث الرسول صلى الله عليه وسلم "من كان يؤمن بالله واليوم الآخر ، فليقل خيرا أو ليصمت"
=============================
والرفيق ان طال وقته لاتشك وكل غايب
حجته دايم معاه ولا تقول فلان وينه
عندما نواعد صديقا او قريب ولا يظهر في الموعد
فلا نحزن "الغايب حجته معه"
وعندما نتصل بفلان او فلانه وتظهر رسالة "لم يتم الرد" او بعد رنة او اثنتان تظهر رسالة "الرقم مشغول"
فلا نحزن "الغايب حجته معه"
الغايب حجته معه ..!
==========================
لاتحاول تنكسر له لاتزيد الطين طينه
للزمن حكمه غريبه تحكم بدرب الصعايب
وياكثر من ضيع الفرصه وهي فرصه ثمينه
عز نفسك في زمانك لاتقول الحظ خايب
وسوق عمرك للمعالي واكسر النفس الحزينه
كم منِّـا من انكسر للزمن ولهفواته
واستسلم لمصاعبه وصدماته
كم منِّـا من خضع ذليلا امام مشكلة عويصه "يصعب" حلها
وكم منِّـا من ترك المجال للمشاكل ان تحيط به وتحاصره وهو في غنى عنها
يكثر التساؤل وتقل الإجابات
ولكن
لنأخذ الأمور برويةٍ وبتأني
هل نحن نستسلم للمشاكل التي تحل بنا ونخضع لها مذلولين بدون أية محاولات "جاده" لحلها
هل اذا وقعنا في مشكلةٍ ما لم نقع فيها من قبل نأخذ الخبره من أصحابها ونشاورهم بخصوصها
أم ندع المشكلة تخلف مشكلة بدون أن نبحث عن حلول والسبب
ان لا يتحدث الذين عرفوا مشكلتنا ويقولون "واخزياه تشوف فلان/هـ وش جاه"
===========================
ولا تكابر بالمصيبه لاحكوا بأغلى الحبايب
قول غالي وكل غالي تكرم لعينه مدينه
دائما مانكون في حديث عن اي موضوع ٍكان وفجأة نستمع لأحد الأصدقاء يتحدث عن صديق آخر بالسوء
قد يتحدث عن شئ صحيح وعن طبع سيء به ولكنه "غيبه"
ونحن لانشاركهم بالحديث ولكن للأسف نشاركهم بالضحك او بالابتسامه وفي بعض المرات لانشاركهم اطلاقا
لكن لانمنعهم ..!
من المنظور الشرعي:
الغيبة: هي ذكر إنسان غائب بما يكرهه مما فيه تنقص له أو عيب أو قدح في دينه أو كلام يشينه، وفيه ظلم له ويعد منكرًا وكبيرة من الكبائر، ولا يدخل في الغيبة ما يخطر في النفس ولا ما يحدث به الإنسان قلبه عن فلان أو فلانة
وان نظرناها من منظور الصداقة وحب الشخص "المُغتاب" يجب علينا ان نمنع من يتحدث عنه
ولا اقصد بمنعه اي ضربه او الجدال معه
ولكن على سبيل المثال اذا ذكر شيء سيء عنه اذكر شيء جيد
او ذكره بحديث الرسول صلى الله عليه وسلم "من كان يؤمن بالله واليوم الآخر ، فليقل خيرا أو ليصمت"
=============================
والرفيق ان طال وقته لاتشك وكل غايب
حجته دايم معاه ولا تقول فلان وينه
عندما نواعد صديقا او قريب ولا يظهر في الموعد
فلا نحزن "الغايب حجته معه"
وعندما نتصل بفلان او فلانه وتظهر رسالة "لم يتم الرد" او بعد رنة او اثنتان تظهر رسالة "الرقم مشغول"
فلا نحزن "الغايب حجته معه"
الغايب حجته معه ..!
==========================