الحر الآقشر
13-09-11, 02:16 pm
صور لحالات من التنكر قد يتخفى بها العقيد ليفرّ من مطارديه!
http://www.burnews.com/contents/newsm/27354.jpg
عاجل( طرابلس)-
لم تسلم ملابس العقيد معمر القذافي من بطش الثوار، كما هو الحال لدى مقره في باب العزيزية، حيث مزق الثوار الليبيون بعد اقتحامهم لمنطقة باب العزيزية في العاصمة طرابلس ملابس العقيد القذافي وزوجته، وأظهر مقطع ڤيديو مصور على موقع يوتيوب تلك الحادثة وسط أصوات إطلاق الأعيرة النارية في المكان.
صور لحالات من التنكر قد يتخفى بها العقيد ليفرّ من مطارديه!
السؤال المهم هذه الأيام ليس «أين القذافي؟» فقط، بل «كيف هو شكله» لأن المعروف انه لن يخاطر بالبقاء غير متنكر كما كان ورأسه مطلوبة بجائزة قدرها مليون و600 ألف دولار، وأعداؤه كرمل الصحاري في ليبيا، إذا صح التعبير مجازا، وبحث الثوار عنه حثيث ككنز يسيل اللعاب. وأكبر مشكلة للعقيد إذا حاول التنكر والتخفي ليفر من مطارديه هي شعره، فعليه أن يتخلص منه في أي عملية تغيير، لأنه كما قرنبيطة أو ربطة بقدونس «منفلشة» تلفت النظر ولا نرى مثلها إلا على عدد قليل من الرؤوس وأصبحت «ماركة مسجلة» كما شعر الفوهرر النازي أدولف هتلر تماما.
ومن الصور المتخيلة لتنكر القذافي نرى واحدة للعقيد وهو ملتح بعض الشيء وبنظارة سوداء على عينيه ويتجول قرب باعة في إحدى المدن الليبية، مع ذلك نشعر أن شكله معروف لدينا، كما في الصورة الثانية التي أنتجها ويبدو فيها العقيد بلباس قبائل الطوارق المعروفين، وقد يكون اللبس نفسه أو غيره الذي استخدمه ابنه الساعدي ليعبر الصحراء ووصل أمس الى شمال النيجر فارا أيضا من مطارديه.
http://www.burnews.com/contents/myuppic/04e6f065c312df.jpg
http://www.burnews.com/contents/myuppic/04e6f065c3592f.jpg
http://www.burnews.com/contents/myuppic/04e6f0668054e8.jpg
http://www.burnews.com/contents/newsm/27354.jpg
عاجل( طرابلس)-
لم تسلم ملابس العقيد معمر القذافي من بطش الثوار، كما هو الحال لدى مقره في باب العزيزية، حيث مزق الثوار الليبيون بعد اقتحامهم لمنطقة باب العزيزية في العاصمة طرابلس ملابس العقيد القذافي وزوجته، وأظهر مقطع ڤيديو مصور على موقع يوتيوب تلك الحادثة وسط أصوات إطلاق الأعيرة النارية في المكان.
صور لحالات من التنكر قد يتخفى بها العقيد ليفرّ من مطارديه!
السؤال المهم هذه الأيام ليس «أين القذافي؟» فقط، بل «كيف هو شكله» لأن المعروف انه لن يخاطر بالبقاء غير متنكر كما كان ورأسه مطلوبة بجائزة قدرها مليون و600 ألف دولار، وأعداؤه كرمل الصحاري في ليبيا، إذا صح التعبير مجازا، وبحث الثوار عنه حثيث ككنز يسيل اللعاب. وأكبر مشكلة للعقيد إذا حاول التنكر والتخفي ليفر من مطارديه هي شعره، فعليه أن يتخلص منه في أي عملية تغيير، لأنه كما قرنبيطة أو ربطة بقدونس «منفلشة» تلفت النظر ولا نرى مثلها إلا على عدد قليل من الرؤوس وأصبحت «ماركة مسجلة» كما شعر الفوهرر النازي أدولف هتلر تماما.
ومن الصور المتخيلة لتنكر القذافي نرى واحدة للعقيد وهو ملتح بعض الشيء وبنظارة سوداء على عينيه ويتجول قرب باعة في إحدى المدن الليبية، مع ذلك نشعر أن شكله معروف لدينا، كما في الصورة الثانية التي أنتجها ويبدو فيها العقيد بلباس قبائل الطوارق المعروفين، وقد يكون اللبس نفسه أو غيره الذي استخدمه ابنه الساعدي ليعبر الصحراء ووصل أمس الى شمال النيجر فارا أيضا من مطارديه.
http://www.burnews.com/contents/myuppic/04e6f065c312df.jpg
http://www.burnews.com/contents/myuppic/04e6f065c3592f.jpg
http://www.burnews.com/contents/myuppic/04e6f0668054e8.jpg