المستشارَ
03-08-11, 06:19 pm
بسم الله الرحمن الرحيم
آلسلآم عليكم ورحمة آلله وبركآتة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى
آله الطيبين الطآهرين ..أما بعد:
فعلى مائدة الإفطار تذكر/ي / أخي المسلم /أختي المسلمة :
• أن للصائم فرحتان فرحة حين يفطر و فرحة حين يلقى ربه.
• أن للصائم عند الإفطار دعوة لا ترد.
• أن خلوف فم الصائم أطيب إلى الله من ريح المسك.
• أن تدعو/ي بعد الإفطار " اللهم إني لك صمت و على رزقك أفطرت ذهب الظمأ وابتلت العروق و ثبت الأجر".
• أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال: " ما زالت أمتي بخير ما أخرت السحور وعجلت الفطور"، فعجل بالفطور أولا ثم قم إلى صلاة المغرب، وأن تبدأ بالتمر أسوة برسول الله صلى الله عليه و سلم.. ناهيك عن أنه قد ثبت علمياً أن لذلك فوائد صحية جليلة فصلى الله على خير البرية الذي لا ينطق عن الهوى..
• أن للمائدة آداب وصى بها الرسول صلى الله عليه وسلم و حري بنا أن تلتزم بها أكثر ما يكون الالتزام في هذا الشهر الفضيل، و منها كما قال صلى الله عليه وسلم في أحد أحاديثه: " يا غلام سم الله و كل بيمينك و كل مما يليك".
• أن تشكر/ي الله على نعمه فهو الذي قدر فهدى و الذي أخرج المرعى..
• أن لا تنسى/ن أن رسول الله صلى الله عليه و سلم كانت تمر عليه الليلة والليلتان يربط على بطنه الحجر من الجوع.. و " ما ملأ ابن آدم وعاءً شر من بطنه" كما قال صلى الله عليه وسلم.
• أن تستغفر/ي الله تعالى.. لك وللمؤمنين.. و أن تترحم على شهداء الأمة خاصة الذين قضوا في هذا لشهر الفضيل..
• أن من فطر صائماً كان له أجر كبير فقد قال صلى الله عليه وسلم " من فطر صائماً كان له مثل أجره غير أنه لا ينقص من أجر الصائم شيء ".
• أن الصوم جنة و أن الصدقة تطفئ غضب الرب كما يطفئ الماء النار.. فأكثر/ي من الصدقة بشكل عام في هذا الشهر الفضيل، فإن كنت قد وجدت/ي ما تفطر عليه.. فهناك من لا يجد قوت يومه، وفي الصحيحين من حديث ابن عباس رضي الله عنهما قال: " كان النبي صلى الله عليه وسلم أجود الناس، وكان أجود ما يكون في رمضان ".
• أن لك إخوة في فلسطين.. و غيرها من البلدان المسلمة.. يفطرون تحت وابل الرصاص أو نيران المدافع، ومن منهم من لا يدري هل يفطر معنا غداً أم في جنات الفردوس الأعلى..
و ختاماً ..
نقول أخي /أختي تذكر/ي.. فإن الذكرى تنفع المؤمنين..
/
منقول ورمضان كريم :)
آلسلآم عليكم ورحمة آلله وبركآتة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى
آله الطيبين الطآهرين ..أما بعد:
فعلى مائدة الإفطار تذكر/ي / أخي المسلم /أختي المسلمة :
• أن للصائم فرحتان فرحة حين يفطر و فرحة حين يلقى ربه.
• أن للصائم عند الإفطار دعوة لا ترد.
• أن خلوف فم الصائم أطيب إلى الله من ريح المسك.
• أن تدعو/ي بعد الإفطار " اللهم إني لك صمت و على رزقك أفطرت ذهب الظمأ وابتلت العروق و ثبت الأجر".
• أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال: " ما زالت أمتي بخير ما أخرت السحور وعجلت الفطور"، فعجل بالفطور أولا ثم قم إلى صلاة المغرب، وأن تبدأ بالتمر أسوة برسول الله صلى الله عليه و سلم.. ناهيك عن أنه قد ثبت علمياً أن لذلك فوائد صحية جليلة فصلى الله على خير البرية الذي لا ينطق عن الهوى..
• أن للمائدة آداب وصى بها الرسول صلى الله عليه وسلم و حري بنا أن تلتزم بها أكثر ما يكون الالتزام في هذا الشهر الفضيل، و منها كما قال صلى الله عليه وسلم في أحد أحاديثه: " يا غلام سم الله و كل بيمينك و كل مما يليك".
• أن تشكر/ي الله على نعمه فهو الذي قدر فهدى و الذي أخرج المرعى..
• أن لا تنسى/ن أن رسول الله صلى الله عليه و سلم كانت تمر عليه الليلة والليلتان يربط على بطنه الحجر من الجوع.. و " ما ملأ ابن آدم وعاءً شر من بطنه" كما قال صلى الله عليه وسلم.
• أن تستغفر/ي الله تعالى.. لك وللمؤمنين.. و أن تترحم على شهداء الأمة خاصة الذين قضوا في هذا لشهر الفضيل..
• أن من فطر صائماً كان له أجر كبير فقد قال صلى الله عليه وسلم " من فطر صائماً كان له مثل أجره غير أنه لا ينقص من أجر الصائم شيء ".
• أن الصوم جنة و أن الصدقة تطفئ غضب الرب كما يطفئ الماء النار.. فأكثر/ي من الصدقة بشكل عام في هذا الشهر الفضيل، فإن كنت قد وجدت/ي ما تفطر عليه.. فهناك من لا يجد قوت يومه، وفي الصحيحين من حديث ابن عباس رضي الله عنهما قال: " كان النبي صلى الله عليه وسلم أجود الناس، وكان أجود ما يكون في رمضان ".
• أن لك إخوة في فلسطين.. و غيرها من البلدان المسلمة.. يفطرون تحت وابل الرصاص أو نيران المدافع، ومن منهم من لا يدري هل يفطر معنا غداً أم في جنات الفردوس الأعلى..
و ختاماً ..
نقول أخي /أختي تذكر/ي.. فإن الذكرى تنفع المؤمنين..
/
منقول ورمضان كريم :)