تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : سؤل يا اهل منتدي بريده .... هل تنحازون لرغبات الابناء والزوجان ام لحاجاتهم ومصالحهم


المبصر
06-07-11, 02:20 pm
يرى ( يوسف اسعد ) في كتابه ( سيكولوجيه الاعتقاد ) أن سبب (الخلل التربوي ) في هذا العصر هو ( الانحياز لرغبات الأبناء والزوجات على حساب حاجاتهم ) اي ( صراع بين رغباتهم وما ينفعهم ويصلحهم )

ولكن ما ( الرغبة – ألحاجه ) ؟

الرغبة هي ما يحبه الابن أو الزوجة ويميل أليه ويشتهيه ويفضله

ألحاجه هي مايحتاج أليه في بدنه وعقله وأخلاقه ودينه


مثال / ولد يحب أكل ( الشكولاته ) ولكن الطبيب منعه لأنه مصاب بالسكر (تعارض رغبه وحاجه بدنيه) - زوجه تحب النمص أو الكعب الطويل اولبس الضيق وهو ضار بصحتها

مثال ثاني / شاب يحب النوم وتضييع الوقت و لايريد الذهاب للمدرسة (تعارض بين رغبه وحاجه عقليه ) – بنت تحب النوم والكسل ولاتريد الدر اسه وتحتج أنها (معيونه )

مثال ثالث / شاب يحب الجلوس على ألنت ولا يريد متابعه ومراقبه وتقنين ( تعارض بين رغبه وحاجه أخلاقيه ) – زوجه تخرج متبرجة للسوق ( روائح عطريه وعباه مخصره .... ) ولا تريد الاحتشام وتحتج أن ( الأخلاق بالقلب لا باللباس )

مثال رابع / شاب يحب النوم ولا يريد الاستيقاظ لصلاة الفجر ( تعارض بين رغبه وحاجه دينيه ) زوجه تحب النمص وهو محرم شرعا وتحب الضيق وهو محرم شرعا وتحتج ( بالموضة والشياكه ) ( تعارض بين رغبه وحاجه دينيه )

سؤلي لكم هل تجدون ( صراع بين الرغبات والحاجات ) في أسركم وبيوتكم ؟

وهل ترون الأسر والأزواج والإباء ترجح كفه ( الرغبة ) أم كفه ( ألحاجه ) ؟

وهل القيادة للأب والزوج أم للأبناء والبنات والزوجات ؟

وما الأسلوب الأفضل في إدارة الاسره ( نحقق رغباتهم – أم نحرص على مصالحهم الدينية والدنيوية )
تحياتي لكم

مهندس الكلمات
06-07-11, 02:44 pm
سؤلي لكم هل تجدون ( صراع بين الرغبات والحاجات ) في أسركم وبيوتكم ؟


بالوقت الحالي نعيش فترة انفتاح على العالم الخارجي
بسبب القنوات الفضائية والانترنت وغيره
فشيء طبيعي يكون داخلنا صراع ذاتي بين التمسك بالقيم والمبادئ وبين الانفتاح على العالم والتماشي مع كل شيء جديد
وهل ترون الأسر والأزواج والإباء ترجح كفه ( الرغبة ) أم كفه ( ألحاجه ) ؟
أكيد والاسباب كثيره
ويمكن اكثر شي الابتعاد لقب يامعقد والجمله المشهورهعند الحريم شف فلان جاب وشف علان سوى وباقي الكلام اللي يوجع الراس ويخليك تستسلم وترضخ لمطالبهم اللي مامنها فايده !!

وهل القيادة للأب والزوج أم للأبناء والبنات والزوجات ؟

القياده بالاول للحريم وبالذات الزوجات :)
والسبب تم ذكره مسبقاً:)

قـتـالـه
06-07-11, 03:18 pm
وهل ترون الأسر والأزواج والإباء ترجح كفه ( الرغبة ) أم كفه ( ألحاجه ) ؟






نرجح كفة التقليد
حنا شعب قلودين وبتفوق
واذا ماقلدتهم فأنت بك بلا . .
يامتأخر ورجعي ولا تناسبهم
او متهم بأنك راعي جمع دراهم
وولم قهوة العصر لراعين السلف التلف وكثر التمر :/

يركدون
06-07-11, 04:09 pm
الرغبات هي المسيطرة في هذه الفترة من فترات الزمن المتتالية

اما الحاجات فنادر من يركز عليها

وعندك مثال شهر رمضان صار كله رغبات من اكل ومسلسلات

وطبخ ونفخ وبلع وبليع وسهر الى بعد الفجر ونوم الى قبل المغرب

وانعدم الاهتمام بالحاجة الي تخلي هذا الشهر شهر رحمة وغفران وحشي

حسنات

سني متبع
06-07-11, 04:49 pm
بسم الله الرحمن الرحيم
سبحان الله وبحمده
عدد خلقه،
ورضى نفسه،
وزنة عرشه،
ومداد كلماته،
اللهم صل على محمد وآله وصحبه أجمعين ،
(*)
بارك الله لنا في مساعيك ،
وانار الله بصرك وبصيرتك ،
وجعلنا وإياك وذرارينا للمتقين إماما ،
(*)
يامبارك ،
لعل ما أتى به الشرع من أمرٍ ونهي هو الأساس والركيزه ،
فيما عدا ذاك فهو بنظري زياده (أي ياللهجة الدارجه إكسسوار) ،
فلي أن أرى هل مايطلب مني أو ماتطلبه نفسي هو أساس أم إكسسوار ،
فإن كان أساساً فهو مما لا تستقيمُ الحياة بدونه ،
وإن كان إكسسوارا ويتعارض مع الأساس فلا حاجة لنا به فديننا ألزم علينا !
وسأضرب لك الأمثال هنا ،
كلنا يعلم أن السياره فيها أساسُ وإكسسوار ،
فالمحرك والعجلات وجسم السياره والزيت والوقود والكوابح هي من الأساس ،
أما جهاز التكييف والتسجيل والدي في دي ولون السياره ونوع العجلات ومثيلاتها هي من الأكسسوارات والتي تسير السياره من دونها ،في أماكن وأماكن لا ،
فمثلا لدينا من الصعوبة بمكان أن تقود السيارة من دون تكييف ،
فكذلك الهاتف كان في زمن من الأزمان من الزيادات التي تستقيم الأمور من دونها ،
أما اليوم فهو من الضروريات التي لابد منها ،
حتى أن من العلماء من أفتى بجواز شراء الهاتف الجوال لمن لايجد ثمنه ،
فأي حاجة من حاجات نفسي أو زوجي أو أبنائي لابد أن أعرضها على ديني واساساته فإن تعارضت معه فلا ،
وإن كان الأمر ميسورا فنغلب جانب الأيجاب على السلب في أنواع هذا المطلب تحديدا ،
هذه هي قاعدتي في حياتي ،
(*)
اللهم صل على محمدٍ وآله وصحبه أجمعين

المبصر
07-07-11, 05:53 pm
بالوقت الحالي نعيش فترة انفتاح على العالم الخارجي
بسبب القنوات الفضائية والانترنت وغيره
فشيء طبيعي يكون داخلنا صراع ذاتي بين التمسك بالقيم والمبادئ وبين الانفتاح على العالم والتماشي مع كل شيء جديد

أكيد والاسباب كثيره
ويمكن اكثر شي الابتعاد لقب يامعقد والجمله المشهورهعند الحريم شف فلان جاب وشف علان سوى وباقي الكلام اللي يوجع الراس ويخليك تستسلم وترضخ لمطالبهم اللي مامنها فايده !!


القياده بالاول للحريم وبالذات الزوجات :)
والسبب تم ذكره مسبقاً:)

اسمح لي ان اقول لك انت ( مهندس ) لقبا وكتابه

الرد الا انفتاح الاعلامي المسبب للتغير الاجتماعي جميل جد واعتقد انا بمبدأ تعميم ( الانفتاح ) اي انفتاح اعلامي واقتصادي واجتماعي وسياسي ...... الخ وهذ ما يسمي ( اختراق المجتمعات المحافظه )

وفي جوابك الثاني دليل على امرين
تشويه الدور الاجتماعي المقبول مثال تسمي القوامه تعقيد وتضييع الاولد انفتاح وتحضر وهكذا كل دور اجتماعي مشبوه يوضع له اسم حسن وكل دور اجتماعي مقبول يوضع له اسم سي وهذا ما اطلق عليه بعض الباحثين ( حرب المصطلحات )
الثاني المقارنه من اجل ( لي ذارع ) الرجل و ( اشعاره بالذنب ) وهذا صحيح ( لافض فوك )
شكر الله لك

المبصر
07-07-11, 05:58 pm
نرجح كفة التقليد
حنا شعب قلودين وبتفوق
واذا ماقلدتهم فأنت بك بلا . .
يامتأخر ورجعي ولا تناسبهم
او متهم بأنك راعي جمع دراهم
وولم قهوة العصر لراعين السلف التلف وكثر التمر :/



حياك الله اخت قتاله

التقليد هي ازمتنا صحيح ومائه بالمائه ومن لم يقلد فسوف يرمي باقبح الاوصاف ( التشويه اللقبي )

والتقليد هو ان نسير مع الناس ( وين ما وجهو ) ودليله ( لانريد ان نكون اقل من غيرنا ) واكثر الناس تقليد ( الضعاف ) اما الاقويا فلهم تميز وعندهم استقلال شخصيه

اما ( جمع المال ) فهو اشاره الى الاهمال الاسري ولعل هذا سبب ثاني اننا بين ( تقليد ) و ( اهمال ) للدور الابوي
بورك فيك اختي وشاكر مروك

المبصر
07-07-11, 06:03 pm
الرغبات هي المسيطرة في هذه الفترة من فترات الزمن المتتالية

اما الحاجات فنادر من يركز عليها

وعندك مثال شهر رمضان صار كله رغبات من اكل ومسلسلات

وطبخ ونفخ وبلع وبليع وسهر الى بعد الفجر ونوم الى قبل المغرب

وانعدم الاهتمام بالحاجة الي تخلي هذا الشهر شهر رحمة وغفران وحشي

حسنات




حلوه ( بلع وبليع )

وفعلا هذا هو الحاصل لكن يا اخ يركدون ما ادري وش صار على الي قلتلك في مشاركه سابقه مارديت علي

كلامك على متمه يالغالي وخصوصا في رمضان وفقك الله

المبصر
07-07-11, 06:22 pm
بسم الله الرحمن الرحيم
سبحان الله وبحمده
عدد خلقه،
ورضى نفسه،
وزنة عرشه،
ومداد كلماته،
اللهم صل على محمد وآله وصحبه أجمعين ،
(*)
بارك الله لنا في مساعيك ،
وانار الله بصرك وبصيرتك ،
وجعلنا وإياك وذرارينا للمتقين إماما ،
(*)
يامبارك ،
لعل ما أتى به الشرع من أمرٍ ونهي هو الأساس والركيزه ،
فيما عدا ذاك فهو بنظري زياده (أي ياللهجة الدارجه إكسسوار) ،
فلي أن أرى هل مايطلب مني أو ماتطلبه نفسي هو أساس أم إكسسوار ،
فإن كان أساساً فهو مما لا تستقيمُ الحياة بدونه ،
وإن كان إكسسوارا ويتعارض مع الأساس فلا حاجة لنا به فديننا ألزم علينا !
وسأضرب لك الأمثال هنا ،
كلنا يعلم أن السياره فيها أساسُ وإكسسوار ،
فالمحرك والعجلات وجسم السياره والزيت والوقود والكوابح هي من الأساس ،
أما جهاز التكييف والتسجيل والدي في دي ولون السياره ونوع العجلات ومثيلاتها هي من الأكسسوارات والتي تسير السياره من دونها ،في أماكن وأماكن لا ،
فمثلا لدينا من الصعوبة بمكان أن تقود السيارة من دون تكييف ،
فكذلك الهاتف كان في زمن من الأزمان من الزيادات التي تستقيم الأمور من دونها ،
أما اليوم فهو من الضروريات التي لابد منها ،
حتى أن من العلماء من أفتى بجواز شراء الهاتف الجوال لمن لايجد ثمنه ،
فأي حاجة من حاجات نفسي أو زوجي أو أبنائي لابد أن أعرضها على ديني واساساته فإن تعارضت معه فلا ،
وإن كان الأمر ميسورا فنغلب جانب الأيجاب على السلب في أنواع هذا المطلب تحديدا ،
هذه هي قاعدتي في حياتي ،
(*)
اللهم صل على محمدٍ وآله وصحبه أجمعين



حياك الله اخ سني متبع

كلام علمي مؤصل يدل على سعة افق وتضلع بالعلم

(صحيح ) اخي كل امر يجب ان ننظر اليه من خلال ( 5 ) زويا

الزاويه الاولي هل هو مباح او مكروه او حرام وهل هو ذريعه للحرام ام لا ( نظر من زاويه دينيه ) وهو ما سميته بالاساس

الزاويه الثانيه هل هو تحسيني ام حاجي ام ضروري (اقصد ضروره اجتماعيه ) ( نظر من زوايه اجتماعيه ) وهو ما سميته بالاكسسوار

الزاويه الثالثه هل اقدر عليه ماديا ام لا اقدر ( نظر من زاويه اقتصاديه )
وهو ما قلت فيه اقدر عليه ام لا

الزاويه الرابعه هل ايجاده سوف يكون لي ام علي في النهايه كما يقال كل شي تستطيع ان تهرب منه الا نتيجه اعمالك ( نظر من زايه تربويه هل ينفع لهذا الشخص المحدد ام يضره ) ويجب فيها مراعاه الفروق الفرديه
الزاويه الخامسه ما الكميه المطلوبه للاشباع منه ( نظر من زايه تطبيقيه وهي خلاصه الاربعه السابقه )

مثال يوضح الافكار الخمسه
( النت للابناء )
حلال ويخشي منه الوصول للحرام ويحتاج اليه الانباء لان المستقبل للتقنيه حيث ربطت حياه الانسان بالحاسوب في كل شي واقدر ماديا على توفيره ويستعمل في الامور الحسنه والسئه وعليه احدد استعماله واقننه واشاكهم فيه اذا طبقنا المحددات الخمسه السابقه قاربنا الصواب في كثير من اعملنا وهي باختصار ( دينيه واجتماعيه واقتصاديه وتربويه وتنفيذيه )

النهايه تقول ( لايوجد خير محض في الحياه ) كل خير في باطنه شر وقد يستعمل في الشر حتي الصلاه قد يأتي منافق يخدعك في صلاته كانهم خشب مسنده او تكون رئا يكسب منها الوزر لا الخير ما عد الجنه التي هي دار الطيبين قال ابن القيم الدور ثلاثه ( درار الطيب المحض وهي الجنه والشر المحض وهي النار ودار خلط فيها الطيب والشر وهي الدنيا )

مستقل
07-07-11, 07:10 pm
اخي المبصر

دائم مبصر ولك من اسمك نصيب

المزيد من ابداعتك

بدر1
07-07-11, 07:14 pm
أرى هوس وتطرف منا في تحقيق رغبات غالينا


و أحياناً نأتي في التفريط بحاجاتهم