السائح
19-05-03, 12:40 am
{{{{{ بريـــــــــــــــــــــــــــدة }}}}}}
لَكِ فيْ خافقيْ أعزُّ مكـــــــانِ
فاسكنيْ فيْ دميْ وروِّي كيانِيْ
واسْكُبيْ فيْ فمِيْ حُرُوْفَكِ حتَّى
يتغنـَّى بـــرائــعاتِ الأغانيْ
لكِ ياـ بهجتي ـ اشتياقٌ وحُبٌّ
منهمايشرقُ السَّنافيْ جنانيْ
وودادٌلمَّــــــا تـجـلَّـى تـجـلـَّـــتْ
بسمة السَّعد فيْ شفاهِ زمانيْ
وولاءٌ لما تجــــدَّد غــــنَّــــــى
عبــْقرُ الحبِّ أعذبَ الألحانِ
وَشَدَا مثلَه فــــمُ الدَّهر لحْناً
نرجسيَّاً يَهْتَزُّ كالأغــــْصانِ
منشداً..والصَّدى يُرَجِّعُ صوْتاً
عشقتْه الرِّمالُ في الكُثْبانِ
وشَدَتْه النَّخيلُ في كلِّ بيتٍ
وَرَوَتْــــه الأعشاب للوُدْيانِ :
إنَّماأنتِ يابُرَيْــــدَة ُشـمْسٌ
ضوءُها شاعَ في رُبىالأوطانِ
إنما أنتِ تاجُ عـــــزِّ رصينٍ
قدْ رَسَىْ فوقَ هامةِ البُنْيانِ...
إنَّما أنتِ نبْع علمٍ أصيــلٍ
يرْتويْ منْه صاحبُ القُرآنِ ..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ايهِ.. ياواحةَ المباديءِحارتْ
أحرفْي فيكِ واسْتَحَارَ جَنَانيْ
كلَّماصُغْتُ فيكِ وصْفاًبَهِياً
جاءَ وصْفٌ يتْلوه مثل الجُمَانِ
تَتَهادى إليكِ أوصافُ شِعْريْ
كَتَهاديْ القَطاإلى الغدْرانِ..
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يابِلاديْ مَلَكْتِ ساحَ فؤاديْ
ونثرتِ السُّرورَ فيْ وجْدانيْ
وَتَرَبَّعْتِ عَرْشَ حُبّ مَكِيْنٍ
في ضُلُوعيْ..وفيْ ثَرَىأرْكانيْ
كلَّمارُمْتُ عنْ ثَرَاكِ نُكُوْصاً
شّدَّنيْ لاعِجُ الهَوَى وَلَحَانيْ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أنتِ ماأنتِ ؟!أنتِ ركنٌ ركينٌ
مِنْ بلادِ التَّوحيدِ والإيمانِ
أنتِ ماأنتِ؟!..فيْ ثراكِ المفدَّى
عـــلماءُ الهُدى وأهلُ البَيَانِ..
حيَن أُطْرِيْكِ يُنْصِتُ الدَّهْرُ يُصْغِيْ
وإذاقُمْتِ..قامَ جســمُ الزَّمانِ!
لستُ وحْديْ أهواكِ خَلْفِيْ أُلُوْفٌ
وَجـــَدُوا فيكِ واحةً لِلأمانِ..
ومَعِيْناًيَرْوونَ منْـــــه صَدَاهُمْ
ورَحِيْقاً يُطْفيْ لَظَى الِحْرمانِ
ولِساناًيَقُوْلُ بـــــــلْ يَتَحَدَّى
حيَن يُعْييْ الكَلامُ كلَّ لسانِ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تِلْكَ يادارُ أَحْرُفٌ مِنْ قَصِيْدٍ
أَقْسَمَتْ أنْ تَبُوْحَ بالأشْجانِ ..
لاتَلُوْمِيْ بــــِها فُؤَاداً مُعَنَّىً
مُســْتَهَاماً بِحُسْنِكِ المزْدَانِ
كُلُّ وُدِّ يــــــــَذُوْبُ إلا وِدادٌ
مُسْتــَقِرٌّ فيْ خَافِقٍ وَلْهَانِ ...
ـــــــــــــــــــــــــــــــ .
[/poet]
لَكِ فيْ خافقيْ أعزُّ مكـــــــانِ
فاسكنيْ فيْ دميْ وروِّي كيانِيْ
واسْكُبيْ فيْ فمِيْ حُرُوْفَكِ حتَّى
يتغنـَّى بـــرائــعاتِ الأغانيْ
لكِ ياـ بهجتي ـ اشتياقٌ وحُبٌّ
منهمايشرقُ السَّنافيْ جنانيْ
وودادٌلمَّــــــا تـجـلَّـى تـجـلـَّـــتْ
بسمة السَّعد فيْ شفاهِ زمانيْ
وولاءٌ لما تجــــدَّد غــــنَّــــــى
عبــْقرُ الحبِّ أعذبَ الألحانِ
وَشَدَا مثلَه فــــمُ الدَّهر لحْناً
نرجسيَّاًيَهْتَزُّكالأغــــْصانِ
منشداً..والصَّدى يُرَجِّعُ صوْتاً
عشقتْه الرِّمالُ في الكُثْبانِ وشَدَتْه النَّخيلُ في كلِّ بيتٍ
وَرَوَتْــــه الأعشاب للوُدْيانِ :
إنَّماأنتِ يابُرَيْــــدَة ُشـمْسٌ
ضوءُها شاعَ في رُبىالأوطانِ
إنما أنتِ تاجُ عـــــزِّ رصينٍ
قدْ رَسَىْ فوقَ هامةِ البُنْيانِ...
إنَّما أنتِ نبْع علمٍ أصيــلٍ
يرْتويْ منْه صاحبُ القُرآنِ ..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ايهِ.. ياواحةَ المباديءِحارتْ
أحرفْي فيكِ واسْتَحَارَ جَنَانيْ كلَّماصُغْتُ فيكِ وصْفاًبَهِياً
جاءَ وصْفٌ يتْلوه مثل الجُمَانِ
تَتَهادى إليكِ أوصافُ شِعْريْ
كَتَهاديْ القَطاإلى الغدْرانِ..
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يابِلاديْ مَلَكْتِ ساحَ فؤاديْ
ونثرتِ السُّرورَ فيْ وجْدانيْ
وَتَرَبَّعْتِ عَرْشَ حُبّ مَكِيْنٍ
في ضُلُوعيْ..وفيْ ثَرَىأرْكانيْ
كلَّمارُمْتُ عنْ ثَرَاكِ نُكُوْصاً
شّدَّنيْ لاعِجُ الهَوَى وَلَحَانيْ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أنتِ ماأنتِ ؟!أنتِ ركنٌ ركينٌ
مِنْ بلادِ التَّوحيدِ والإيمانِ
أنتِ ماأنتِ؟!..فيْ ثراكِ المفدَّى
عـــلماءُ الهُدى وأهلُ البَيَانِ.. حيَن أُطْرِيْكِ يُنْصِتُ الدَّهْرُ يُصْغِيْ
وإذاقُمْتِ..قامَ جســمُ الزَّمانِ!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لستُ وحْديْ أهواكِ خَلْفِيْ أُلُوْفٌ
وَجـــَدُوا فيكِ واحةً لِلأمانِ..
ومَعِيْناًيَرْوونَ منْـــــه صَدَاهُمْ
ورَحِيْقاً يُطْفيْ لَظَى الِحْرمانِ
ولِساناًيَقُوْلُ بـــــــلْ يَتَحَدَّى
حيَن يُعْييْ الكَلامُ كلَّ لسانِ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تِلْكَ يادارُ أَحْرُفٌ مِنْ قَصِيْدٍ
أَقْسَمَتْ أنْ تَبُوْحَ بالأشْجانِ ..
لاتَلُوْمِيْ بــــِها فُؤَاداً مُعَنَّىً
مُســْتَهَاماً بِحُسْنِكِ المزْدَانِ
كُلُّ وُدِّ يــــــــَذُوْبُ إلا وِدادٌ
مُسْتــَقِرٌّ فيْ خَافِقٍ وَلْهَانِ ...
ـــــــــــــــــــــــــــــــ .
لَكِ فيْ خافقيْ أعزُّ مكـــــــانِ
فاسكنيْ فيْ دميْ وروِّي كيانِيْ
واسْكُبيْ فيْ فمِيْ حُرُوْفَكِ حتَّى
يتغنـَّى بـــرائــعاتِ الأغانيْ
لكِ ياـ بهجتي ـ اشتياقٌ وحُبٌّ
منهمايشرقُ السَّنافيْ جنانيْ
وودادٌلمَّــــــا تـجـلَّـى تـجـلـَّـــتْ
بسمة السَّعد فيْ شفاهِ زمانيْ
وولاءٌ لما تجــــدَّد غــــنَّــــــى
عبــْقرُ الحبِّ أعذبَ الألحانِ
وَشَدَا مثلَه فــــمُ الدَّهر لحْناً
نرجسيَّاً يَهْتَزُّ كالأغــــْصانِ
منشداً..والصَّدى يُرَجِّعُ صوْتاً
عشقتْه الرِّمالُ في الكُثْبانِ
وشَدَتْه النَّخيلُ في كلِّ بيتٍ
وَرَوَتْــــه الأعشاب للوُدْيانِ :
إنَّماأنتِ يابُرَيْــــدَة ُشـمْسٌ
ضوءُها شاعَ في رُبىالأوطانِ
إنما أنتِ تاجُ عـــــزِّ رصينٍ
قدْ رَسَىْ فوقَ هامةِ البُنْيانِ...
إنَّما أنتِ نبْع علمٍ أصيــلٍ
يرْتويْ منْه صاحبُ القُرآنِ ..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ايهِ.. ياواحةَ المباديءِحارتْ
أحرفْي فيكِ واسْتَحَارَ جَنَانيْ
كلَّماصُغْتُ فيكِ وصْفاًبَهِياً
جاءَ وصْفٌ يتْلوه مثل الجُمَانِ
تَتَهادى إليكِ أوصافُ شِعْريْ
كَتَهاديْ القَطاإلى الغدْرانِ..
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يابِلاديْ مَلَكْتِ ساحَ فؤاديْ
ونثرتِ السُّرورَ فيْ وجْدانيْ
وَتَرَبَّعْتِ عَرْشَ حُبّ مَكِيْنٍ
في ضُلُوعيْ..وفيْ ثَرَىأرْكانيْ
كلَّمارُمْتُ عنْ ثَرَاكِ نُكُوْصاً
شّدَّنيْ لاعِجُ الهَوَى وَلَحَانيْ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أنتِ ماأنتِ ؟!أنتِ ركنٌ ركينٌ
مِنْ بلادِ التَّوحيدِ والإيمانِ
أنتِ ماأنتِ؟!..فيْ ثراكِ المفدَّى
عـــلماءُ الهُدى وأهلُ البَيَانِ..
حيَن أُطْرِيْكِ يُنْصِتُ الدَّهْرُ يُصْغِيْ
وإذاقُمْتِ..قامَ جســمُ الزَّمانِ!
لستُ وحْديْ أهواكِ خَلْفِيْ أُلُوْفٌ
وَجـــَدُوا فيكِ واحةً لِلأمانِ..
ومَعِيْناًيَرْوونَ منْـــــه صَدَاهُمْ
ورَحِيْقاً يُطْفيْ لَظَى الِحْرمانِ
ولِساناًيَقُوْلُ بـــــــلْ يَتَحَدَّى
حيَن يُعْييْ الكَلامُ كلَّ لسانِ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تِلْكَ يادارُ أَحْرُفٌ مِنْ قَصِيْدٍ
أَقْسَمَتْ أنْ تَبُوْحَ بالأشْجانِ ..
لاتَلُوْمِيْ بــــِها فُؤَاداً مُعَنَّىً
مُســْتَهَاماً بِحُسْنِكِ المزْدَانِ
كُلُّ وُدِّ يــــــــَذُوْبُ إلا وِدادٌ
مُسْتــَقِرٌّ فيْ خَافِقٍ وَلْهَانِ ...
ـــــــــــــــــــــــــــــــ .
[/poet]
لَكِ فيْ خافقيْ أعزُّ مكـــــــانِ
فاسكنيْ فيْ دميْ وروِّي كيانِيْ
واسْكُبيْ فيْ فمِيْ حُرُوْفَكِ حتَّى
يتغنـَّى بـــرائــعاتِ الأغانيْ
لكِ ياـ بهجتي ـ اشتياقٌ وحُبٌّ
منهمايشرقُ السَّنافيْ جنانيْ
وودادٌلمَّــــــا تـجـلَّـى تـجـلـَّـــتْ
بسمة السَّعد فيْ شفاهِ زمانيْ
وولاءٌ لما تجــــدَّد غــــنَّــــــى
عبــْقرُ الحبِّ أعذبَ الألحانِ
وَشَدَا مثلَه فــــمُ الدَّهر لحْناً
نرجسيَّاًيَهْتَزُّكالأغــــْصانِ
منشداً..والصَّدى يُرَجِّعُ صوْتاً
عشقتْه الرِّمالُ في الكُثْبانِ وشَدَتْه النَّخيلُ في كلِّ بيتٍ
وَرَوَتْــــه الأعشاب للوُدْيانِ :
إنَّماأنتِ يابُرَيْــــدَة ُشـمْسٌ
ضوءُها شاعَ في رُبىالأوطانِ
إنما أنتِ تاجُ عـــــزِّ رصينٍ
قدْ رَسَىْ فوقَ هامةِ البُنْيانِ...
إنَّما أنتِ نبْع علمٍ أصيــلٍ
يرْتويْ منْه صاحبُ القُرآنِ ..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ايهِ.. ياواحةَ المباديءِحارتْ
أحرفْي فيكِ واسْتَحَارَ جَنَانيْ كلَّماصُغْتُ فيكِ وصْفاًبَهِياً
جاءَ وصْفٌ يتْلوه مثل الجُمَانِ
تَتَهادى إليكِ أوصافُ شِعْريْ
كَتَهاديْ القَطاإلى الغدْرانِ..
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يابِلاديْ مَلَكْتِ ساحَ فؤاديْ
ونثرتِ السُّرورَ فيْ وجْدانيْ
وَتَرَبَّعْتِ عَرْشَ حُبّ مَكِيْنٍ
في ضُلُوعيْ..وفيْ ثَرَىأرْكانيْ
كلَّمارُمْتُ عنْ ثَرَاكِ نُكُوْصاً
شّدَّنيْ لاعِجُ الهَوَى وَلَحَانيْ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أنتِ ماأنتِ ؟!أنتِ ركنٌ ركينٌ
مِنْ بلادِ التَّوحيدِ والإيمانِ
أنتِ ماأنتِ؟!..فيْ ثراكِ المفدَّى
عـــلماءُ الهُدى وأهلُ البَيَانِ.. حيَن أُطْرِيْكِ يُنْصِتُ الدَّهْرُ يُصْغِيْ
وإذاقُمْتِ..قامَ جســمُ الزَّمانِ!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لستُ وحْديْ أهواكِ خَلْفِيْ أُلُوْفٌ
وَجـــَدُوا فيكِ واحةً لِلأمانِ..
ومَعِيْناًيَرْوونَ منْـــــه صَدَاهُمْ
ورَحِيْقاً يُطْفيْ لَظَى الِحْرمانِ
ولِساناًيَقُوْلُ بـــــــلْ يَتَحَدَّى
حيَن يُعْييْ الكَلامُ كلَّ لسانِ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تِلْكَ يادارُ أَحْرُفٌ مِنْ قَصِيْدٍ
أَقْسَمَتْ أنْ تَبُوْحَ بالأشْجانِ ..
لاتَلُوْمِيْ بــــِها فُؤَاداً مُعَنَّىً
مُســْتَهَاماً بِحُسْنِكِ المزْدَانِ
كُلُّ وُدِّ يــــــــَذُوْبُ إلا وِدادٌ
مُسْتــَقِرٌّ فيْ خَافِقٍ وَلْهَانِ ...
ـــــــــــــــــــــــــــــــ .