أُحِسْاس رَجُـلَا يَعْشَقُ جُنُوْنْ إِمْرَأَةٌ

[مسافر بلا عنوان]

جَمِيْعِ مَايدُونَ هُنَا هُوَ بِقَلَمِيْ


.








سـ أَثِقُل الْبُوْح هُنَا

و مِنْكم الْعَفُو آيُّهَا الْسَّادَه



.

[مسافر بلا عنوان]

يُـا أَمْرَأَهُ

دَمِيَ يَشْتَعِلُ
احْتَاجَ جُنُوْنِكَ
وَاشْتَهَى لَذَّةٍ الارْتِوَاءْ
مِنْ فَمِ اشْتِيَاقاتُكِ ..
اذِوِبِ فِيْكَ وَاغَمِضُ عَيْنَىَّ وَاحَلُّمْ مِثْلَمَا ارِيْدُ
وَلَنْ اغَادِرُ صَدْرَكَ

.

[مسافر بلا عنوان]

يَا أَمْرَأَهُ


أَحْمِلُ فِيْ قَلْبِيْ نَقَاءْ حَبَّكِ

وَبِهِ أَفْتَخِرُ وَيَذُوْبُ قَلْبِيْ فِيْ هَمَسَاتِكِ

بِمَطَرٍ عُشْقِي

.

.

[مسافر بلا عنوان]

يَا أَمْرَأَهُ
.

صَبَاحْ يَسْكُنُ عَيْنَيْكِ يُوَزِّعُ دَوَائِرُ عَلَىَ وَجْنَتَيْكِ
تَتَنَفسَيْهُ عِشْقَآً وَيَتَعَمَّقُ دَاخِلَ صَدْرِكِ
بِكُلِّ حُبْ وَحُنَيْنٍ وَيُرْسَمُ فُصُوْلِ هُيَّامِيْ بِكِ
وَيَتَوَشَّحُ سَمَاؤُكِ بِبَرِيْقِ مُخْتَلِفٌ
أَسْكِنِّيْ حُبّا وَدِفْئا يَاحَبِّيْبَتِّيْ بِقَلْبِيْ
وَذُوُبِيِّ بِثلوجِكِ فِيْ أَحّضَانِيْ
لَكِ وَحْدَكِ صَبَاحِيٌ هَذَا


.

.

[مسافر بلا عنوان]

أَيَّتُهَا الْأُنْثَىَ

:


صَبَّاحْكِ جُنُوْنْ
.

صَبَّاحْكِ فُنُوْنِ
.

صَبَّاحْكِ أَنَا
.
.
وَأَنَا جُنُوْنِكِ

.

[مسافر بلا عنوان]

أَيَّتُهَا الْأُنْثَىَ

:
صَبَاحِيٌ جُنُوْنْ
مُلْتَهِبٌ كُـ لَهِيْبُ نَارَآ
آِآِهَ
أَتَمَنَّىْ بِهِ أَنْ أَكُوْنَ فِنْجَانُ قَهَوَةَ بَيْنَ يَدَيْكَ
تَحْتَضِنُنِيْ يَدَيْكِ بِشَوْقٍ
وَتَلُفُّنِيْ حَرَارَةَ أَنْفَاسُكِ الْعَطْشَىَ
فَتَقْتَرِبُ مِنِّيْ شَفَتَيْكِ
وَعَيْنِيْ مِرْآَةُ لِعَيْنَيْكِ
تَرْتَشِفُنِيْ بِشَوْقٍ
جُنُوْنْ هُوَ صَبَاحِيٌ لأُنْثَايَ
.
.

[مسافر بلا عنوان]

يُـ أُنْثَىْ


صَبَاحِيٌ يَتَغَزَّلُ بِـ أَجْفَانِ

أُنُوْثَتِكِ النَّاعِسَهْ


.

[مسافر بلا عنوان]

يُـ آَآَآَآَهـ

كَمْ أَدْمَنْتُ أَنَا عِشْقِكِ
يَافَرَاشَةً الْمَطَرْ
وَيَاشَبِيهَةً الْقَمَرَ
وَكَمْ تَعَلَّقَتْ أَكْثَرَ
بِفِتْنَةِ خَيَالُكِ الْبَعِيْدُ
وَكَمْ تَعَلَّقَتْ انْتِظَارِا لَكِ
بِأَطْرَافِ تِلْكَ الْنَّجْمَةُ الْبَعِيدَهْ
الَّتِيْ كَانَتْ تَسْكَبُ لَيَ النَّوْرَ
بَرِيْقُ أُمَنيّةِ عَشِقّيه تَأْتِيْنِيْ
فِيْ أَحْدَاقِ يَوْمِيَ الْحَالِمِ هَذَا



.

[مسافر بلا عنوان]

يُـ أُنْثَىْ

أَنَثَرْحبُّكِ فِيْ مَسَافَاتِ الْشَوْقْ
بَيْنَ مَرَافِيْءَ قَلْبِكِ
وَمَابَيْنَ أَشْرِعَةٍ أَنْفَاسِيْ
دَعِيْنِيْ أُقَبِّلُكِ بِكُلِّ الْجُنُوْنْ
وَأَبْعَثُ فِيْ عُمْقِ أَعِمُاقَكِ
جَمْرَةَ الْشَّوْقِ
.
.

[مسافر بلا عنوان]

يُـ أُنْثَىْ


أَمْطِرِيْنِيّ بِزَخَّاتِ مِنْ شَفَتَيْكِ
وَدَّعِيُّهُا تَتَقَاطَرُ عَلَىَ شَفَتِيْ
لِأَرْتَوِيْ مِنْهَا عِشْقَآً
صَبَاحُكِ عِشْقٍ

.

.

[مسافر بلا عنوان]

صَباحَكِ يَتْنْفَسْ عِشْقَ نُبُضَيٍ

يُوْحِيْ بِـِ جُنُوْنْ يَـدُوَمْ

فَـ رَعْشَاتِ الْنُّوْرْ تَغْتَالْ الْرُّوْحْ لِـِ تُوْقِظَ الخَيَالَاتِ

بَيْنَ هَمْسِيْ وَهُمْسُكِ ايَّتُهَا الْفَاتِنَهْ

أُحِبُّكِ


.

[مسافر بلا عنوان]

فِيْ هَذَا اَلصَباحَ أَتَمَنَاكِ أَمَامِيْ

لَأَقّبّلَ عَيْنَيْكِ وَأَرْشُفُ شَفَتَيْكِ

وَأَسْتَنْشِقُ رَائِحَةُ الْأْنْثَى بَيْنَ ثَنَايَاكِ


وَبَيْنَ نَهْدَيْكِ أُلَمْلِمُ بَاقِيْ شَتَاتِيْ


.

[مسافر بلا عنوان]

فِيْ شَفَتَيْكِ جُنُوْنِيْ

وَبِقَلْبِيْ صُرَاخَ مِنْ عُمْقِ الاحْشَاءِ

يَتَفَجَّرُ يَتَّقِدُ لَهِيِّبا

يَنْتَشِرُ فِيْ كُلّ الْارْجاءِ لِأَجْلِ شَفَتَيْكِ


.

[مسافر بلا عنوان]

أَتَنَفَّسُكِ فِيْ صَبَاحِيٌ


كُـ نَسِيْمَ عَذْبٌ

فَقَطْ أَنْتِيْ نُوْرَ صَبَاحِيٌ

تُضِئُ الْفُؤَادُ

..
..
حِبُآً
حِبُآً
حِبُآً



.

[مسافر بلا عنوان]

أَيَّتُهَا الْانْثَىَ الْمَلَائِكِيَّةِ
تَعّاالي الْأَنَ وَخُذِيْنِيْ إِلَيْكِ
فًـ أَنْتِيْ نَبِضْ الْوَرِيْدِ . وأكسِجَينَ الغّرّاامّ
وَصَبَاحُكِ حَبِيْبَتِيْ خَيْرٌ
.
.

[مسافر بلا عنوان]

ذُوْبِي أَيَّتُهَا الْأُنْثَىَ وذووبِيّ

فِيْ ضَخَب عُشْقِي الَمَجُنْوُونَ

وَسَـ أَجْعَلُكِ أُغْنِيَةً جُنُوْنِيْ


.

[مسافر بلا عنوان]

أَنَا رَجُلآ يَهْوَىْ الْجُنُوْنْ .
أَمْنَحُ قَلْبِيْ أُنْثَىْ هِيَ جُنُوْنِيْ وَعِشْقِيَ
ايَّتُهَا الْانْثَىَ ( الْمَجَهَولِهُ .!! بِعَالَمٍ الْمُسَاافِرِ . ؟
تَعااالي بِرَبُّكِ . وَعَانِقِيْ جُنُوْنِيْ فِيْ مُسَاااء .
لَايُشْبِهُ الَا جَمَالَكِ وَفِتْنَةِ جَسَدَكِ الْنَااعِمْ
عَاالِمّيّ انَا ايَّتُهَا الْانْثَىَ

هُوَ (( الْجُنُوْوْوْنْ ))

.

[مسافر بلا عنوان]

يُـ أُنْثَىْ

دَعِيْنِيْ أُقَبِّلُكِ كَمَا أَشَاءُ

واتَنَفْسّكِ كَمَا أَشَاءُ



.

[مسافر بلا عنوان]

أَعْزِفُ لَكِ عَلَىَ أَوْتَارْ قَلْبِيْ

دَنْدَنَةِ صَبَاحْ الْحُبِّ

صَبَاحْ لْعَالَمِ عَشِقْنَا

صَبَاحْ لَكِ وَحْدَكِ يَا أُنْثَىّ

.

[مسافر بلا عنوان]

يَا أُنْثَىّ


صَبَاحَآً يَتَنَفَّسُ ثَغْرِكِ

وَالَّفَ قَبْلِهِ صَبااحَيْهُ لَهُ

.

.

[مسافر بلا عنوان]

صَبَاحِي أَنْتِ

يُـ أَمْرَأَهُ

وَعَبَقُكِ يَسْكُنُ أجْوَائِي


.

.

[مسافر بلا عنوان]

اشْتَعَلَ صَبَاحِيٌ عِشْقَا

وَثَمَلَتِ الْوُرُودِ مِنْ نَدَىً الْحُرُوْفْ

ارْتَشَفَتْ مِنْ شَوْقِيِّ الْيْكِ

حَتَّىَ سَكْرَتُ دُوْنِ خُمُوْرَ

.


.

[مسافر بلا عنوان]

تَعَالَىْ وَ اسَتِنشْقِيّ عِطْرُ الِانْفَاسِ

وَ دِفْءَ الْمَشَاعِرِ

وَ انَّ شِئْتَ أرْتَشْفِيّ مِنْ فَمِيْ حَلَاوَةَ تِرْيَاقِيّ

الَّذِيْ يَتَقَاطَرُ حِبُآً بِكِ وَلَكِ

.
.

[مسافر بلا عنوان]

يُـ أُنْثَىْ
.
.

صَدِّقِيْنِيْ

بِأَنَّ قُرْبَكِ انْتِ مِنِّيْ وَحْدَهُ فَقَطْ

يُدْفَيُنِيُ
يُحْيِيْنِيْ

.
.

[مسافر بلا عنوان]

آِنْسَه سَالِيَ

.
مَرْحَبَآ بِعِطْرِ انْفَاسُكِ هُنَا
تَشْبَعِي بِتِلْكَ الْأَحْرُفُ
وَافْتَرِشَيْ وِسَادِهِ الْشَّوْقِ
وَعَانِقِيْ الْحُلْمُ بِـ الْاحْلَامُ
كُوْنِيْ بِالْقُرْبِ دَوْمَا
وَيَاهَلا وَغْلا بِـ أِشْرَاقَتكِ

[مسافر بلا عنوان]

يَاأُنْثَىْ

دَعِيْنِيْ اتَنْفَسُ هَمْسُكِ
وَارَىْ صُوْرَةِ الْقَمَرِ فِيْ وَجْهِكِ
وَانْتَشّيّ مِنْ ابْتِسَامَتَكِ رُوْحَا لِلْـ حَيَاهْ

.

[مسافر بلا عنوان]

يَاأُنْثَىّ

أُوْرِيْـِدكِ قِهْوَتِيِّ الصَبَاحَيْهُ بَشُكُوْلَاهُ
[ سَاخِنّهُ ] تُشَبِّهُ الْحُبِّ
أَضَعُكِ بَيْنَ شَفَتَيَّ وَأرْتشفُكِ بِهُدُوْءٍ

.

[مسافر بلا عنوان]

قِهْوَتِيِّ اَلَُصَباَحِيه يُـ أَمْرَأَهُ
مَمْزُوْجَةً بِخَمْرِ أَنْفَاسُكِ عَلَيْهَا
فًـ أَنَا أَرْتَشِفُهَا بِدِفْءِ وَسُخُونَةً حَبَّ
لَذِيْذَةٌ قِهْوَتِيِّ بِكِ يَـ أَمَرَاهُ
وَهِيَ نَغَمٌ لِلَّحْنِ الْحُبِّ
الَّذِيْ يَتَرَنَّحُ فِيْ شِرْيَانِيَّ
نَشْوَةً وَلَذَّةً
أُحِبُّكِ

.
.

[مسافر بلا عنوان]

يَا أَمْرَأَهُ


لَيْسَ لَكِ مَثِيْلْ بِكُلِّ الْنِّسَاءِ
فَأَنَا عِشْقِكِ الْعَاطِلِ عَنْ عِشْقِ غَيْرُكِ

.
.

[مسافر بلا عنوان]

الْأَمَلْ الّظَامِيِّ

.

يَطِيْبُ للمُتَنَفْسَ

تَوَاجُدِكِ

مَرْحَبَا بِـ أَطْلالَتكِ يَا أَنِيْقَهْ

[مسافر بلا عنوان]

يُـ أُنْثَىْ
.
.
صَبَاحْ يَعْتَرِيَ شُعَوُريْ لَكِ

وَطَيْفُكِ هُوَ مُرَادِيُّ بِـ لَحْظَةٍ عِشْقٍ

.
.

[مسافر بلا عنوان]

وَمِنِّيْ تَقْتَرِبِيْ حَتَّىَ لَاتُجْدِيَ
لِأَنْفَاسِكِ مِفَرٍّ مِنْ أَنْفَاسِيْ

.
.

[مسافر بلا عنوان]

يُـ أُنْثَىْ


أَعْشَقُكِ حِيْنَمَا تُلامُسيّ أَنْفَاسُ رُوْحِيْ
أَعْشَقُكِ حِيْنَمَا يُطْرِبُ وَرِيْدِيّ بِنُضَاتِ قَلْبِكِ
أَعْشَقُكِ حِيْنَمَا تَبْتَسِمِيْ بغَشِفَ الْشَّوْقِ لِيَ
أَعْشَقُكِ فِيْ كُلِّ وَقْتٍ بِهِ دَفَءْ الْحَيَاةِ
يادْفئُ أَنْفَاسِيْ أَنْتِيْ

لَذَّةٍ وُجُوْدِيْ بَيْنَ
ذِرَاعَيْكِ
.
.

[مسافر بلا عنوان]

يُـ أُنْثَىْ

صَبَاحُكِ سُكَّرْآَ
يَتَقَاطَرُ مَابَيْنَ شَفَتَيْكِ

.
.

[مسافر بلا عنوان]

يُـ أُنْثَىْ
.
.

آقْتُرَبيّ وآحْرْقِيْنِيّ بِانْفَاسُكِ
آقْتُرَبيّ وَكَوْنِيِّ بَيْنَ رِمْشِيْ وَحَاجِبَيِ
آقْتُرَبيّ وَكُوْنِّيْ بَيْنَ آصَابِعيِ وَمَخَالّبيّ
آجْعَلِيْنِيّ آشْعرٌ بِانْفَاسُكِ
فَـ لَهَيبُ آنْفَاسُكِ يُغَطِيْنِيِّ بَطَّعَّمَ مِنْ مَذَآقْ آَخَرَ

.

.

[مسافر بلا عنوان]

يُـ أُنْثَىْ

.

صَبَّـاحْ يَشْتَهْيكِ وَيُقَبِّلُ عَيْنَيْكِ أَحْتَرَامِ

صَبَاحْ يَسْتَهْوَيكِ وَيُقَبِّلُ يَدَيْكِ تَقْدِيْرَآَ

صَبَاحْ يَهْمِسُ بِـ أَنْفَاسُ الْعِشْقُ لْأُذُنَيكِ

صَبَاحْ يُعَانِقُ جَمَالِ جَسَدَكِ وَيَضُمُّهُ بِـشَوْقٍ

صَبَاحْ يَعْزِفُ مُوْسِيْقَىْ بِـ أَلَحَّـانّ صَوْتُكِ

صَبَاحْ لَايَعْرِفُ سِوَاكِ لِأَنَّكِ أَجْمَلُ أَنَسَانَّهُ

صَبَاحْ يَعْشَقُ جَمَالَكِ لِأَنَّكِ فَاتِنَهْ بِـ أُنُوْثَتِكِ

صَبَاحْ يُدَاعِبُ مَنَاسِمُ جَسَدَكِ بِحَرَارَهْ أَنْفَاسُ الْهِيّامْ

صَبَاحْ يُسْكِنِ فِيْ عَيْنَيْكِ لِأَنَّهَا جَمَالِ بِحَدِّ ذَاتِهَا

صَبَاحْ الْانَامِ عَلَىَ صَدْرِيْ الَّذِيْ تُسَكِّنُهُ دَقَّاتُ قَلْبِيْ الْيْكِ

صَبَاحٌ الْوَرْدْ لِأَنَّكِ أَجْمَلُ وَرَدَّهُ تَتَفَتَّحُ بِـ صَبَاحِيٌ

صَبَاحِيٌ أَنْتِيْ يَافَتَنّهُ خَلَقْتُ بِجَمَالِ أُنُوْثَتِهَا

كُوْنِيْ لِيَ وَسَـ أَكُوْنَ لَكِ مَدَىْ الْعُمْرِ

.
.

[مسافر بلا عنوان]

يُـ أُنْثَىْ
.

صَبَاحْ مُعْتَكِفٌ
فِيْ مِحْرَابِ عِشْقِكِ
وَصَبَاحُ يَتَنَفَّسُ أَنْفَاسُكِ
وَصَبَاحُ يُعَانِقُ طَيْفُكِ
وَصَبَاحُ يُهْدِيكِ وَرَدَّهُ وَبَسْمِهْ

.

.

[مسافر بلا عنوان]

يُـ أُنْثَىْ
.
.

صَبَاحْ يَعْزِفُ لَكِ أَجْمَلُ الْالَحَانَ
بِـ شُجُوْنُ الْشَّوْقِ
حَامِلٌ مَعَهُ
أَجْمَلَ انْفِاسَ الْعِشْقُ الْيْكِ


.
.

[مسافر بلا عنوان]

آَنِسْهُ تَوْلِيَبْ

زَيْزَفُوْنِ مِنْ الْوُدِّ أَنْثُرُهَا عَلَىَ خَطاويْكِ هُنَا
فَقَطْ كُوْنِيْ بِخَيْرٍ وَبِالْقُرْبِ دَوْمَآً
وَصَبَاحُكِ وَرَدَ
.
.

[مسافر بلا عنوان]

يُـ أُنْثَىْ
.
.

هَلْ هُنَاكَ لِقَاءً يَاأَجْمَلَ نِسَاءٌ الْعَالَمِيْنَ
آِآِهَ مِنَ لِلَّيْلِ يُنِيْرُ شَمْعَةً بِنْتَظَارِكِ يافَاتِنّةً الْارْضِ
وَطَهِّرْ الْسَّمَاءِ بِمَاءٍ مَطَرُهَا
أَنَا عَازِفَ يَعْزِفُ لَكِ أَنْغَامِ عِشْقٍ عَزْفْ بِوِتْرٍ مَشْدُودٌ بِعَزْفٍ خَاصٌّ
تَتَعَمَّقَ لُحُوْنِهِ بِالْوَرِيدْ بِتَدَفُّقِ شَوْقٍ وَشَغَفُ
تَسْكُنُ بِالَهَفَهُ فِيْ أَضْلُعِيْ الَىَّ رُؤْيَاكِ يَاذَاتَ الْحَسَنِ وَالْدَّلالُ
جُنُوْنٍ مَنْ عَشِقَ يَهْمِسُ بِإِحْسَاسْ جَمِيْلٌ لَكِ يَاجَمِيْلهْ الْنِّسَاءِ
وَشَهْقَهْ بِدَغْدْغُهُ هَمْسَهْ وُهَمَسَاتٌ مِنْ رُّوْحِيْ
تَرْتَعِشُ فَرَآئِسَ جُنُوْنْ مِنْ دَاخِلِيّ لِلَهْفَةٍ لِعَانَقَ جَسَدَكِ
الْمُمْتَدِّ عَلَىَ صَدْرِكِ هُيَّامِيْ
عَمِيْقٍ هُوَ احْسَاسِيْ بِمَفَاتِنِ جَسَدَكِ
الَّذِيْ صَوَّرَهُ خَيْاليَ ورَءَآكْ جَمِيِلَهْ فِيِ جِسْمُكِ وَنَاعِمَةٌ بِجَلْدِكِ
ذُوْبِي فِيْ جُنُوْنِيْ وَبْشَهقَةً مِنْ أَنْفَاسِيْ تُدَاعِبُ عُنُقِكِ
وَتُشْعِلُ نِيْرَانِ الْحُبٌّ الَّذِيْ بِدَاخِلِكِ
أَثْمَليّ وأَثَمِلِيْنِيّ مِنْ عِنَبِ مَابَيْنَ الاشِفَاهُ مُتَدَفِّقٌ
نَلْعَقِهُ بِـ أُلّـسُنَّتَنَا حَتَّىَ يَذُوْبَ مَعَ تِرْيَاقٌ الْحُمَّى

.
.

[مسافر بلا عنوان]

صَبَاحُكِ وَرَدَ يُـ أُنْثَىْ

تُسْكَنْ فِيْ وَطَنٍ شِرْيَانِيَّ
وَصَبَاحِيَّ جَمِيْلْ بِـ أَنْفَاسُكِ الْعَذْبَهْ
.
.

[مسافر بلا عنوان]

يُـ أُنْثَىْ
.

إدْفْنِيْنِيّ بَيْنَ نَهْدَيْكِ
وُضُمِّيْنِيَّ إِلَيْكَ إِتْرُكْ الْصَّمْتِ يُخَيِّمُ
وَدَعِيْنِيْ أَحْتَوِيْكَ أَهٍ.... مَا أَتْعَسَ رُوْحِيْ
لَوْلَا وَمَضَ مُقْلَتَيْكِ أَهٍ مَا أَبْرَدَ لَيْلِيٌّ
لَوْلَا دَفَءْ وَجْنَتَيْكِ إِرْحَمِيْ صَبّا تَمَنَّىْ
قِبْلَةً مِنْ شَفَتَيْكِ إرحَمَيْهُ سَاعِدَيْهِ
إِنَّهُ الْهَائِمِ فِيْكِ
.
.

[مسافر بلا عنوان]

يُـ أُنْثَىْ
.


حِيْنَ تَنْظُرِيْ لِيَ بِشَيْ مِنْ جُنُوْنٍ
وَتَجِدِينَ الْهِيّامْ قَدْ طَغَىَ فِيْ عَيِنَايِ لَا تَتَحَدَّثِيْ
فَقَطْ خُبِّئَ وَجْهَكِ دَاخِلَ أَحْضَانِيْ وَسْتّرُّقيّ الْسَّمْعَ مِنْ نَبَضَاتُ قَلْبِيْ
وَأَبْتَسِمَيْ فِيْ خَجَلٍ وَحَدِّثِي نَفْسَكِ دُوْنَ أَنْ أَشْعُرَ
قَوْلِيْ بَيْنَكِ وَبَيْنَ قَلْبَكِ مَجْنُوْنٌ هَذَا الْفَتَىْ
أَحَبَّنِيَ حَتَّىَ غَرِقَ
وَكُنْتُ لَكِ طَوْقٌ الْنَّجَاةِ يَا سَيِّدَةَ هَذَا الْعَرْشِ
دَعِيْنِيْ أَغْرَقَ آَكْثَرْ فًـ انَا أُحِبُّكِ آَكْثَرْـرَ
.
.

[مسافر بلا عنوان]

يُـ أُنْثَىْ


ابْتَسِمِيْ

فَفِيْ جَمَالِ الْابْتِسَامَهْ شَفَتَيْكِ

ابْتَسِمِيْ

فَفِيْ نُوْرَ الْابْتِسَامَهْ ثَنَايَاكِ

ابْتَسِمِيْ

فَفِيْ وُرُوْدِ الْصَّبَاحِ وَجْنَتَيْكِ

.

[مسافر بلا عنوان]

وَسَيَعِنُّ صَدْرَهُ

.
.

مُرْحِبُآً بُـ طْلالَتكِ يَاقَدِيْرُ

وَصَبَاحُ يُعَانِقُ نَاظِرَيْكَ

وَالَّفَ وَرَدَّهُ تَنْتَثِرُ عَلَىَ خَاطَ هُنَا

جَنَائِنِ مِنْ الْوُدِّ وَالْوَرْدُ لِرُوْحِكَ
.
.

[مسافر بلا عنوان]

.
.

خُرُوْجِ
.
.

[مسافر بلا عنوان]

.
.

1.42 صباحا
دُخُوْلِ
.
.

[مسافر بلا عنوان]

يُـ أُنْثَىْ
.
.

الْفِ سُؤَالٌ وَسُؤَالِ
بَيْنَ خَيْاليَ يَدُوْرُ
هَمَّتْ بّكِ حَدَّ الْجُنُوْنُ .!
فًـ أَنَا طَيْفُكِ الْعَابِرُ الْمَجْنُوْنِ بِالْحَيَاهْ
أَخَذَتْ فُؤَادَكِ بَيْنَ الْفِ مْلْيُوْنِ .!
وَمَعَكِ رَحَلْتِ فَوْقَ سَمَاءِ الْعِشْقُ الْمَفْتُوْنُ
فِيْ مَكَانٍ بَيْنَ الْرُّوْحِ وَالْجَسَدِ لَكِ الْفَ قَبْلِهِ وَقَبَّلَهُ ..
لَكِ أَنَا رَجُلآ يَنْشَأُ مِنْ رَحِمِ الْحُبِ
وَطَنْآ مِنْ آَهَاتْ الْشَّوْقِ وَالْلَّهْفَهْ
أُنَادِيِكِ بِأِسْمِكِ وَيَنْبِضُ الْقَلْبِ بِعِشْقِكِ
كُلَّمَا تُهَوِّمُ أَفْكَارِيِ بِالْخَيَالِ أَرَىَ طَيْفَكِ
مَسَاحَاتِ الْسَّمَاءِ تَتَزَيَّنْ بِهِ لِانَّهُ بِهِ نُوْرِآً وَضِيَاءً .
شَوْقِيِّ فَاضَ عَنْ حُدُوْدِ كِتْمَانِيْ
وَاصْبَحَ كُوْنِيْ بِكِ يَلْعَنِ جَمِيْعِ الْنِّسَاءِ
لِانَّكِ بِكَوِنَيِ أَنْتِيْ الْنِّسَاءِ كُلَّهَا


.

.

[مسافر بلا عنوان]

يُـ أُنْثَىْ



صَبَاحِيٌ يَشْتَهْيكِ يُرِيْدُكِ وَحْدَكِ
يَدْفَعُنِيً الْجُنُوْنْ لأُقارِعَ بِكِ الْسَّمَاءِ
مِنْ لَهْفَةِ تَعْتَرِيْنِيّ لأَحْضَانَكِ يُـ فَاتِنَهْ
سَـ أَتَنَفَّسُكِ وَأُسْكِنَكِ بِـ أَعَمَاقِ غَرَامِيْ
ويلآِآهٍ مِنْ نُعُوْمَةِ جَسَدَكِ الَّذِيْ يَجْعَلُنِيْ أَنْصَهِرُ عَلَيْهِ
كُـ قِطّعَةُ جَلِيْدْ ذَاائِبِهُ
جُنُوْنْ هُوَ هُيَّامِيْ لَحْدٌ أَرْضِكِ الرَّطْبَهْ
صَبَاحِيٌ جُنُوْنْ وَصَبَاحُكِ فِتْنَةٌ تَعْتَلِيَ حَرْفِيْ



.



.

[مسافر بلا عنوان]

يُـ أُنْثَىْ
.


سَـ أَبْحَثُ عَنْ حُبٍ أَكْبَرُ أُحِبُّكِ بِهِ
وَ عَنْ قَلْبٍ أَكْبَرُ اوَلَيكِ عَلَيْهِ
وَأَنْتَي أَهِتَمّيّ بِيَ كَـ انْثَىَ نَاعِمَهْ امَهْدِيْنِيّ بِدِفْئِ حَنَانِكِ
وَسَـ اقْطَعُ أَنَا مِنَ احْاسِيْسِيْ كُـ قَوَالِبَ حَلْوَىً
وَ القَمكِ مِنْ ثَغْرِكِ قُبُلٍ وَمَنْ انَامَلِيْ شْعُرُ وَنَثّرِ
وَ مِنْ قَلْبِيْ عِشْقُ وَ وَفَاءِ

.

.

[مسافر بلا عنوان]

يُـ أُنْثَىْ

.
.

دَعِيْنِيْ يْاجَوْهَرَّةً الْنِّسَاءِ
وَيَاسَيْدّةً الْفُؤَادُ
أَقْبَلَ كَفَّيْكَ
دُعِيَ نَظَرَاتِيِ تُذَوِّبُ فِيْ سِحْرِ جَسَدَكِ
وَيَدَايَ تَتَلَمَّسُ نعومَتكِ
أَنْتِيْ حَوْريّهْ خَلَقْتُ عَلَىَ الارْضِ
بِـ فِتْنَتِهَا وَأَوْهَمْتُ قَلْبِ رَجُلآ يَهْوَىْ الْجُنُوْنْ
بِـ مَعَالِمُ أُنُوْثَتِكِ
يَا فَاتِنَهْ قَبْلِهِ تُعَانِقُ
.

[مسافر بلا عنوان]

.


يُـ أُنْثَىْ
.


أنَزْعيِ رَدَائِكِ قَطَعَهُ قَطَعَهُ
وَدَعَيّ إِيَادِيّ تَحْتَضِنُ جَسَدَكِ
يُــ آِآِهَ كَمْ هُوَ جَمِيْلٌ جِسْمُكِ
سَـ أَتَاملُ جَمَالُهُ وَأَقَرِأءَهُ
وَسَـ أَدَعَ قَبْلِهِ بَعْدَ قَبْلَهُ عَلَيْهِ
سَـ أَتَنَفَّسُهُ بِكُلِّ هُدُوْءٍ وَأَشْدُو عَلَيْهِ بِـ أَنْفَاسِيْ
أَعْذَبَ الْالَحَانَ بِشَوْقٍ وَأشْتِيَاقٍ
وَسَـ أَرْسُمُ خُيُوْطِ الْجُنُوْنْ فَوْقِهِ
وَأَقْبَلَ ثَغْرِكِ وَأَثْمَلُ مِنْهُ
سَـ أَحْتَضِنُ نَهْدَا تَمَايَلْ وُأَقْطِفَ مِنْهُ حَبَّاتِ رُمَّانٍ بِفَمِيِ
يُـ آِآِآهٍـ كَمْ هُوَ جَمِيْلٌ طَعْمُهُ وَرِيْحُهُ
ذووبِيّ فِيْ عَالَمِ السكرَآآتْ وَأنْشْديّ لِحُوْنَ الْسُكَّرْ بِالْهِيَامِ
فًـ أَنْتِيْ يُـ فَاتِنَهْ كُلِّ الْأَمَانِيِّ وَالْأَحْلَامِ بِعَالَمِيْ
وَصَبَاحِيَّ حَرْفٌ بِلَا قُيُوْدٍ
وَصَبَاحُكِ يُـ أُنْثَىْ وَرْدَآ

.


.

[مسافر بلا عنوان]

.2-56 صباحا

.

خُرُوْجِ
.
.

[مسافر بلا عنوان]

.
.

15- 4صباحا
دُخُوْلِ
.
.

[مسافر بلا عنوان]

يُـ أُنْثَىْ

صبآحُكِ َأدفى مِن َآلثّلج !
صبآحُكِ َ" قُبلة ٌ" تنآم ُعلىَ خدّكِ
و َقُبلة ٌتنآم ُعلىَ يدِكِ ,
و َقُبلة ٌ]| على جَبينِكِ َإلىَ :/ فمِكِ .!


.
.

[مسافر بلا عنوان]

يُـ أُنْثَىْ


تَوَقَّفِي عَلَىَ عُشْبِ صَدْرِيْ الْمُشْتَعِلِ لِلَحَظَاتِ
وَتَحَسَّسِي بِدِفْئِ مَشَاعِرِيْ الْيْكِ
وَأَرْتَوِيْ بِـ جِنِوِنِ نَبْضِهِ لَكِ
وَأَهْوِيَ إِلَيْهِ كَـ طَفَلَآ يَرْتَمِيْ فِيْ أَحْضَانِ أُمِّهِ بَعْدَ فَتْرَةِ غِيَابٍ لَمْ تَطُلْ
يُـ فَاتِنَهْ
أُقْتُلِينِيْ وَبَعَثّرِيْنِيّ فِيْ حُمَّىْ الاشُوُاقُ وَالْاشْتِيَاقَ
عَلَىَ وِسَادَةٍ الْمَحَبَّهْ
مَازَالَ جَسَدِيْ عَالِقَا بَـ جُدّرَانِكْ جَسَدَكِ
ثَمِلْ هُوَ قّلْبيٍ بِكِ
يُـ جُمَلِيَّةُ الْنِّسَاءِ رَسَمْتُكِ نُوْرَ يُشِعُّ بَيْنَ حُرُوّفِيّ
وَأنُسِجَتِ مِنْ خُيُوْطِ الْشَّمْسِ طَرِيْقَا يَبْعَثُ فِيَّ الْأَمَلْ
أُرْقُصِيْ يَافِتْنَةَ الْنِّسَاءِ بِخُطُوَاتٍ مِنْ جُنُوْنٍ فَوْقَ مَوْجِ بِحَرٍّ عُشْقِي وَحَرْفَيْ لْأحْساسُكِ وَجَمَالُكِ
وَفَوْقَ سَحَابٌ الْخَيَالِ الْبَعِيْدُ الَّذِيْ يُخَالِطُ مَشَاعِرُكِ تِجَاهِيْ
عَلَىَ شُرْفَةِ الْقَمَرِ تَحْتَ الْنُّجُوْمِ
هَـ أَنَا أُدَاعِبُ الْمَطَرْ وَأَغْفُو بَيْنَ أَحْضَانِهِ كَـ مَلَكَآ لَمْ يَجِدْ فِيْ الْسَّمَاءِ مَكَانْا يَحْتَوِيْ جْنُونَهُ بِكِ
يُـ ثَمَرَةٌ نَاضِجَةٌ يَشْتَهِيَهَا حَرْفِيْ وَحَوَاسِّي
سَـ أَجْعَلكِ أُنْثَىْ الْشَّهْوَةِ بَيْنَ أَجْسَادَ بَوْحِيْ بِـ عِشْقِ الْبَغَاءْ
فِيْ أُغْنِيَةِ الْسَّمَاءِ
أَعْلَمِيّ أَنَّنِيْ أَتَبَخَّرُ كَـ الْمَاءِ
وَأَصْعَدُ حَيْثُ سَوْفَ يَكُوْنُ مَقَامِيْ فِيْ الْسَّمَاءِ
بِـ جُوَارِكِ يَاقَمْرآً
فَقَطْ أِّقْتَرِبْي الّـيٍ فًـ أَنَا رَجُلآ يَهْوَاكِ
يَاجَمِيْلَةُ الْنِّسَاءِ
.
.
http://www.shathaaya.com/vb/images/smilies/i.gif

[مسافر بلا عنوان]

.
يُـ أُنْثَىْ

.
اسْكُنِيْ الْشَفَقَ مَعَ شُرُوْقَ الْشَمْسْ
وَتَجَرُّدِي مِنْ أُنُوْثَتِكِ وَكِبْرِياؤُكِ
فًـ أَنْتِيْ حَبِيْبَتِيْ فَقَطْ ..!
أُحِبُّكِ رَغْمَ كُلْ شَئٍ
أُحِبُّكِ لِأَنَّكِ كُلُّ شَئِ
أُحِبُكِ وَأَنْتِي حُبّيْ


.

.

[مسافر بلا عنوان]

.


أَشْتَاقُ دَائِمَا لَهُمْسِكِ لِسَمَاعِ صَوْتِكِ
فَـ حُبُّكِ سَيْطَرَعَلَىَ كَيَانِيْ وَوِجْدَانِيْ وَأَحَاسِيْسِيَّ
وَلَوْ كَانَ الْوَرَقِ وَالْقَلَمِ وَسَيْلَهُ لِلْتَّعْبِيْرِ عَنْ حُبِّيْ لَكِ .
لأنْتَهتُ الْأَقْلامِ وَالْأَوْرَاقِ
وَبَقِيَ حِبُيً لَكَ فِيْ الْقَلْبْ يَمَلِئِىْ كُلِّ مَكَانٍ
حَبِيْبَتِيْ لَا تَحْرِمِيْنِيْ مِنْكِ وَمَنْ حُبَّكَ لِيَ وَمِنْ لَحْضَةٌ لِقَائِيْ بِكِ وَشَوْقِيْ
فَهَذِهِ الِلَحُضَهُ هِيَ مِنَ أَجْمَلَ لَحَضْاتِ عُمْرِيّ
آَهٍ لَوْ تَعْلَمِيْ مَدَىْ تَأَلُّمِي مِنْ لَحَضْاتِ غَيْبِكِ وَلّحْضَاتِ اشْتِيَاقِيَ لَكِ
بِعَدَدِ دَقَاتِ الْسَّاعَهْ فِيْ الْيَوْمِ فَفِيْ كُلِّ سَاعَهْ يَزْدَادُ اشْتِيَاقِيَ وَحُبَّيَ لَكِ
حُبَّكَ مْحْفُوّرِ فِيْ قَلْبِيْ وَ يَجْرِيَ فِيْ جَسَدِيْ بَيْنَ عُرُوْقِيْ
فَفِيْ كُلِّ ثَانِيْهِ وْدَّقِيْقَهْ وْسَاعَهْ وِأُسْبُوْعٍ وَشَهْرَ وَسِنُّهُ أَحَبَّــكُ
حُبَّكَ مِثْلُ الْمَاءِ الَّذِيْ يَرْوِيَ ظَمَأِيِ
كُلُّهُمْ رَحَلُو عَنِّيْ تَرَكُوُنِيْ وَحْدِيْ هَجَرُو جَسَدِيْ لِيَكُوْنُوْ مَعَكَ اتَعِلْمّيّ مَنْ هُمْ . ؟
انَهَا رُوْحِيْ وَقَلْبِيْ وَدَعُوْنِيْ وَهُمْ يُرَدِّدُوْنَ نُحِبُّهَا نَعْشَقُهَا







حَرْفِيْ

.

[مسافر بلا عنوان]

زَجَّـاجْـةِ ..فَالنِتَيَنّوَ.انَهَا لَكِ
يُـا امِيْرُهُ ... يُـا جَمِيْلٌـةِ ... يُـا رَقِيْقٌـةِ
أَتَيْتُ بِهِا لَكِ لَتَتّعَـطَرِيّنَ وَأَنْـتِيْ عَنِيُ بُعَيْدّةً
فَلَمْ يُخْلَقَ الَلْـهُ بَعْـدَيَّ مْـنَ يَسْتَحِقُّـوَنَ
تَنْفَسَ رَحِيْقٍـكُ يُازَكِيٍّةِ تَذَوْقْ عُبِّيَرّكِ
يُاشَهِيٌّةِ فَـ أَنَا أُحِبُّكِ وَأَغْارَ عَلَيَّكِ
جَسَدِكِ الْنَّاعِمِ اعْشَقْ رِيْحُهُ
وَانّفَاسُكِ الْدَّافِئَهْ الْمُتَقَطِّعَه تُشَوِّقُني لِعِنَاقِكِ
تَعْالّيَ الّيُ وَاتْرُكِيْ الْعَبَثَ بِـ فَالنِتَيَنّوَ
لأسْتَخَـرَجُ مَـنَ جَبْيِنْـكِ
كُـلِ الِـزَهْـوَرَلِأَذُوْبَ فِيْـكُ
يُـاحْلُوْتِـيُ يُـارِيحَةً الْعَطَـرَ
وَدُعِيَنَّيُ أَتَـذَوْقْ رَائِحٌةِ الْجُمَالّ
دُعِيْنَيَ أَحَبَّكُ أَسَتْـنَشِقَـكُ
أَتَّلِلْذْذَ مِنْ رَحِيْقِكِ شَفَتَيْكِ




حَرْفِيْ

.

[مسافر بلا عنوان]

وَسَيَعِنُّ صَدْرَهُ

:

مُنَوَّرَ الْمُدَوَّنَهِ

[مسافر بلا عنوان]

يُـ أُنْثَىْ
.
.

أحْتَوَيكِ
عِشَقَ
وَ شَغَفَ
وَ تَحْتَوِيْنِيّ
لَذَّةَ
لاتَنْتَهِيّ

.

.

[مسافر بلا عنوان]

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 4 ( الأعضاء 1 والزوار 3)

.
.
صَبَاحُكِم وَرُدًّ مَنْثُوْرً
وَفَرْحَهُ عارِمِهُ تُرَآفِقكِم لِحِينَ سُبَاتِكِم
.
.

[مسافر بلا عنوان]

.
.

خُرُوْجِ
.
.

[مسافر بلا عنوان]

.

10-49صباحا
دُخُوْلِ
.
.

[مسافر بلا عنوان]

يُـ أُنْثَىْ

.

تَغَارُ الْسَّمَاءِ مِنْ جَمَالِ جَسَدَكِ
وَيَنْشَقُّ الْقَمَرُ مِنْ سِحْرِ مُحَيَّاكِ
وَتُمْطِرُ الْغَيْمِه حِبُآً لَكِ
وِّيْحْتَارْ قَلَمِيْ بِوَصْفِكِ
وَحَدَكِ مِنْ تَغْلُلْ بِـ أَحَسَاسَيَ

.
.

[مسافر بلا عنوان]

يُـ أُنْثَىْ

صَبَاحُكِ عَذَابٌ
وَلَكِ أَنْ تَنْتَزِعِيْ الْأَلِفِ مِنْ وَسَطِهِ فَرُبَّمَا يَكُوْنُ عَذْبَا جَدَّا كَإِحَسَاسِيّ بِكِ
صَبَاحُكِ غِيَابْ
وَلَكِ أَنْ تُمْحِي الْأَلِفِ مِنْ وَسَطِهِ فَرُبَّمَا اسْتَحَالَ غَيْبَا لَا أَعْرِفُهُ يَحْمِلُ نِهَايَةْ جَمِيْلَةُ لحِكَايَاتِيّ مَعَكِ
صَبَاحُكِ خَيَالِ
وَلَكِ أَنْ تُلْغِيَ الْأَلِفِ مِنْ وَسَطِهِ فَرُبَّمَا صَارَ خُيِّلَ شَوْقٍ جَامِحْ يَشُقُّ عُبَابِ الْبُعْدِ وَيَصِلُكِ
صَبَاحُكِ مَيْسَ
وْلَكِ أَنَّ تَتَجَاوَزِيْ الْيَاءِ مِنْ وَسَطِهَا فَرُبَّمَا أَصْبَحَتِ مَسّا مِنَ جُنُوْنْ يَتَجَاوَزَ
الْدُّنْيَا وَ يَتُلْبِسّكِ

.

[مسافر بلا عنوان]

.
.

آتَصَدِقِينَ
آَنْتِي آصْعبُ لُغْزً عَجَزّتِ عَنْ حَلَّهَ
آَنْتِي شَيِئَا لايُمْكّنَ وَصَفَهً
آَنْتِي آَلِحُلُمً آَلْذِيِ ( يَسْتِحَالَ ) تَحَقّيقِهُ
آَنْتِي
وَآَنَتِي
وَآَنَتِي
حِكَايِهَ لَنْ تَنْتَهِيِ
.
.

[مسافر بلا عنوان]

.
آِآِآهٍـ
تَذَكَرَتً ذَآَكَ آلصْبَاحُ
سَارِعْيَ للْمَجدّ وآلْعَلِيَاءً مَجْدِيْ لْخَالِقَ آلسَّمَاءً
وَآَرْفَعْ آلخفَّاقٍ ( آلآخْضّرِ ) يَحْمِلُ آَلَنُوَرَ آلمُسَّطرّ
وَآَلَىَ آَخِرِهِـ ...
فِيْ وَقْتِهَا آآلبَردّ يَلتَّهِمِنِيّ وَآطْرَآفْ آَصِآبُعُيً تَتَجَمِّدً
وُّونُنْشدّ وَلَا نُبَالْيِ ( خَوْفا مِنْ مُدِيّرِ آلمَدْرسُهُ وآلْمُعَلِمِينَ )
وِكَآنَنا فَيّ ذَآَكَ آَلْيُومً كَقِيُطّعَ مِنْ خُرَآفْ
هههههه
.
.
عَجَبا لْبَرَآءَةً آَطْفَالَ لاتُنْسَىْ آَبُدُآً

^_^

[مسافر بلا عنوان]

مَازِلتُ آملكِ هْذآٍ [ ًآلقلمً ]
حَتْىَ ًبعِناًدهِ وَشَقَاوَةُ وُّجَنَوَنِهَ
فِسَّاسْفكّ دَمّيّ لْيُقَطَرحِبْرآً
لَكِ أَيَّتُهَا الْأُنْثَىَ الْفَاتِنَهْ
.
.
.


.

[مسافر بلا عنوان]

.
.
آسمحَ لي ياصفحتيِ
آلى لقاءً آخرً ...


.
.

خرووج

[مسافر بلا عنوان]

لَا دَاعِيَ احِبَّتِي

مِنْ الْتَّعْدِيلَاتِ
.

..


نَوَيْتُ الْرَّحِيْلِ ..............
إِلَىَ
لِقَاءَ لَا أَعْرِفُ مِيْعَادِهِ
دَعَوَاتِكُمْ

.
.

[مسافر بلا عنوان]

.
.

كَثِيْرَةٌ هِيَ الْأَيْدِ الَّتِيْ قَتَلْتَنِيْ ..
وَ كَثِيْرَةٌ هِيَ الْأَفْوَاهِ الَّتِيْ حَكَتْنَيْ ..
وَبَيْنَ الجَرِيمَتَينَ عَلَامَتَا تَعَجُّبٍ
( " الْأَمْوَاتُ لَا يُقْتَلُوْنَ .. ! " )
وَعَنْ تَفَاصِيْلِيْ لَا يَعْلَمُوْنَ .. !

.
.

[مسافر بلا عنوان]

.

يَا أُنْثَىّ الْجَمَالِ وَالْدَّلالُ

انَا رَجُلٌ الْجُنُوْنْ



وّبَـ جُنُوْنْ سَــ أَتَسَلَّقُ وَأَعْتَلِيْ أُنُوْثَتِكِ


صَبَاحُكِ وَرَدَ وَصَبَاحِيَّ

اجَمَلٌ بِحَضْرَتِكِ

.
.

[مسافر بلا عنوان]

.
.

يُـ أُنْثَىْ الْحَسَنِ وَالْغَنَجُ

صَبَاحِيٌ حِبُآً عَلَىَ شَفَتَيْكِ يَتَقَاطَرُ هُيّامَّآً وْيُعَانِقُ أَنْفَاسُكِ
بَيْنَ الْحِيْنِ وَالاخِرِ

.
.

[مسافر بلا عنوان]

.
.

يُـ أُنْثَىْ

يَاطَاغِيّةً المَلَامِحُ وَالنَظَرِهُ
مِنْ فُؤَادٍ صَبَاحِيٌ لَكِ وَحْدَكِ
دُوْنِ سِوَاكِ
بِـ فُؤَادِيْ قُطِفَتْ لَكِ عِشْقَآً لَأَجْعَلَهُ يَتَسَلْسَلُ فِيْ وَرِيْدِكِ
يَافَتَنّهُ خَلَقْتُ عَلَىَ أَرْضِ الْوَاق
.

.

.

[مسافر بلا عنوان]

.
.

يُـ أُنْثَىْ

بِعِطْر جَسَدِهَا تُثْمِلُ بِهِ كُلِّ رِيْحٍ صَبّا




صَبَاحِيٌ يُدَاعِبُ حُبّيْ حَبَّكِ

مَعَ كُلِّ نَسَمَةً صَبَاحْ


لِانَّكِ انُتُيُ ارْضَيْ وَسَمَائِيْ وَانْتِمَائِيَ

.

.

.

[مسافر بلا عنوان]

.
.

يُـ أُنْثَىْ

طَغَىَ جَمَالِهَا عَلَىَ نِسَاءْ الْعَالَمِيْنَ

صَبَاحِيٌ مْـسَتُرْخِيَ عَلَىَ سَرِيْرٍ الْهِيّامْ الْيْكِ


فًـ بِرَبُّكِ تَعَالَي وَدَعِيْنِيْ أَشَبثّ بِرِدَاءِ

جُنُوْنِكِ

.

.

.

[مسافر بلا عنوان]

.

.

يُــ أُنْثَىْ

يَسْتَمِدُ مِنْهَا الْزَّهَرْ عَبَيْرِهِ وَالْصُّبْحِ نَسِيْمَهُ

صَبَاحِيٌ يُخْضِعُ بِكُلِّ جَبَرُوْتِهِ لِأَنْوَثَتِكِ الْطَاغِيَهْ

وَيَسْتَرْسِلُ عَبْرَ ذَبْذَبَاتِ الْجُنُوْنْ فِيْ سَمَاؤُهُ

نِدَاءً يُـ سَتُوْحِيِّ بِالْوَلَهْ الْيْكِ

وَيُمْطِرُ مِنْ سَحَابَهْ عَلَىَ مَسَامِعِكِ


أُحِبُّكِ

أُحِبُّكِ


أُحِبُّكِ



.

.

.

[مسافر بلا عنوان]

.

.

يُـ أُنْثَىْ

تَجَرَّدَ الْجَمَالَ مِنَ الْنِّسَاءِ وَأَنْجَذَبَ بِكِ


صَبَاحِيٌ شَغَوَفْ يُرِيْدُ الارْتِوَاءْ مِنْ رَحِيْقِكِ الْعَسَلِيِّ

وَمَـ أَنَاالَا فِيْ قَصْرِكِ أَمِيْرِآً لِعَرْشكّ


يَتَسَّيَدُ الْحُبٌّ وَالْحُبُّ أَنْتِيْ

.
.

..