ضمير بريدة
27-05-11, 03:23 pm
يكثر الحديث في المجالس وفي العمل وفي مواقع النت عن النساء وتصرفاتهن ومضايقتهن للرجال ، وانها لا يعجبها العجب ولا الصوم في رجب، مع سر القصص عن فلان وعلان ، وما يقصه بعضهم على بعض من فعل زوجته معه .
ولحسم هذا الأمر من وجهة نظري التي لا افرضها أقول:
دعونا نتفق على أن النساء بطبيعتهن كفارات للعشير وهذا منصوص عليه في الحديث.
ودعونا نتفق على ان هذا في النساء منذ العصور السابق الى عصرنا هذا والى أن تقوم الساعة .
ونتفق أن المشاكل في الأسر لم يخلو منها بيت حتى في عصر النبوة ، بل في بيت سيد الخلق صلى الله عليه وسلم
ونتفق على أن المرأة خلقت من ضلع أعوج، فالعوج مفطورة عليه .
ونتفق على حسن التعامل الذي أمر به الحبيب صلى الله عليه وسلم بقوله :استوصوا بالنساء خيرا.
وبقوله صلى الله عليه وسلم : رفقا بالقوارير .
لهذا من يعيش زمانه لتعديل العوج فسوف يضيع وقته وجهده ولن يخرج بفائدة
والعاقل والمتزن والفاهم يدرك طبيعة المرأة وفطرتها و يستمتع بحياته معها على ما فيها من عوج ، بمعنى يشغل نفسه بكيفية المعايشة والخروج بالحياة ومسايرتها مع هذا العيب الذي لن يتعدل . والصبر عليها ومناصحتها وتعليمها والرفق بها .
لهذا في الحديث : لا يفرك مؤمن مؤمنة أن سخط منها خلق رضي منها أخر
وتذكر مالها من محاسن سواء في خدمتك او تربية ولدك وغيير ذلك من المحاسن
وللمرأة أقول : في الحديث قال الرسول صلى الله عليه وسلم
يا معشر النساء...ما رأيت من ناقصات عقل ودين أذهب للب الرجل الحازم من إحداكن )وهذا فيه بيان أنك على ضعفك جعل الله لك قدرة على السيطرة على الرجل على قوته ، فاحسني لزوجك ، وارفقي به ، وأكرميه ، واحتسبي الأجر من الله ، فهو جنتك ونارك ، وربما يكون لك رفعة ومنزلة عظيمة متى ما احسنتي لزوجك ورضي عليك .
وفقنا الله لما يحبه ويرضاه
ولحسم هذا الأمر من وجهة نظري التي لا افرضها أقول:
دعونا نتفق على أن النساء بطبيعتهن كفارات للعشير وهذا منصوص عليه في الحديث.
ودعونا نتفق على ان هذا في النساء منذ العصور السابق الى عصرنا هذا والى أن تقوم الساعة .
ونتفق أن المشاكل في الأسر لم يخلو منها بيت حتى في عصر النبوة ، بل في بيت سيد الخلق صلى الله عليه وسلم
ونتفق على أن المرأة خلقت من ضلع أعوج، فالعوج مفطورة عليه .
ونتفق على حسن التعامل الذي أمر به الحبيب صلى الله عليه وسلم بقوله :استوصوا بالنساء خيرا.
وبقوله صلى الله عليه وسلم : رفقا بالقوارير .
لهذا من يعيش زمانه لتعديل العوج فسوف يضيع وقته وجهده ولن يخرج بفائدة
والعاقل والمتزن والفاهم يدرك طبيعة المرأة وفطرتها و يستمتع بحياته معها على ما فيها من عوج ، بمعنى يشغل نفسه بكيفية المعايشة والخروج بالحياة ومسايرتها مع هذا العيب الذي لن يتعدل . والصبر عليها ومناصحتها وتعليمها والرفق بها .
لهذا في الحديث : لا يفرك مؤمن مؤمنة أن سخط منها خلق رضي منها أخر
وتذكر مالها من محاسن سواء في خدمتك او تربية ولدك وغيير ذلك من المحاسن
وللمرأة أقول : في الحديث قال الرسول صلى الله عليه وسلم
يا معشر النساء...ما رأيت من ناقصات عقل ودين أذهب للب الرجل الحازم من إحداكن )وهذا فيه بيان أنك على ضعفك جعل الله لك قدرة على السيطرة على الرجل على قوته ، فاحسني لزوجك ، وارفقي به ، وأكرميه ، واحتسبي الأجر من الله ، فهو جنتك ونارك ، وربما يكون لك رفعة ومنزلة عظيمة متى ما احسنتي لزوجك ورضي عليك .
وفقنا الله لما يحبه ويرضاه